الدكتور الصيدلاني إسماعيل عصام زيد الكيلاني *
بذور الكتان Flaxseed ، Linseed :
تستعمل بذور الكتان لعلاج النزلة الشعبية وما يصاحبها من سعال حيث يؤخذ ملء ملعقة كبيرة من بذور الكتان دون سحق وتوضع في ما مقداره كوب ماء مغلي ثم يترك 10 دقائق ،بعد ذلك يصفى ويشرب كوب بعد كل وجبة ويستمر هذا العلاج حتى الشفاء بإذن الله.
الشومر Fennel :
والشومر من النباتات المشهورة والمعروفة وهو نبات عشبي معمر، والجزء المستخدم منه الثمار والأوراق والجذر ،ويعرف علمياً باسم Foeniculum vulgar،و يحتوي على زيت طيار ،والمركب الرئيسي فيه فنشون وأنيثول وفلافونيدات وكومارينات وسيترولات. تستخدم بذور (ثمار) الشومر لتفريغ إنتفاخ البطن وتهدئة آلام المعدة وتنبه الشهية وهي مدرة للبول ومضادة للالتهابات، كما تستخدم البذور لإلتها بات الحلق ،ومقشعاً معتدلاً لإخراج البلغم. والشومر مأمون للأطفال ويمكن أن يعطى كنقيع أو مغلي لعلاج المغص وضد التسنين المؤلم عند الرضع، ويدر حليب الثدي. كما يستعمل مغلي بذور الشومر لعلاج وتسكين نوبات السعال، وذلك بأخذ مقدار ملء ملعقة كبيرة من مطحون بذور الشومر في كوب ثم يصب عليها الماء المغلي فوراً ويغطى لمدة 10 دقائق ثم يصفى ويشرب منه كوب بعد كل وجبه يومياً.
الزعتر Thyme:
والزعتر معروف وهو عبارة عن نبات عشبي معمر يصل ارتفاعه إلى 30 سم، وله رائحة عطرية مميزة. الجزء المستخدم من النبات جميع أجزائه. يعرف علمياً بإسم Thymus vulgaris ويحتوي على زيت طيار، يشكل مركب الثايمول حوالي 80% من الزيت الطيار. يستخدم الزعتر على نطاق واسع كغذاء وكعلاج وأهم استعمالاته مضاد للسعال والربو ومهضم وطارد للرياح والغازات. يستخدم على هيئة مغلي بواقع ملء ملعقة صغيرة من النبات على ملء كوب ماء مغلي من الماء ، ويترك لمدة عشر دقائق ثم يشرب بواقع كوب بعد كل وجبه غذائية.
اليانسون Anise :
واليانسون نبات عشبي معمر وهو أحد النباتات العطرية المشهورة، ويستعمل من النبات الثمار والزيت الطيار ويعرف علمياً بإسم Pimpinella anisum. يحتوي على زيت طيار يضم 70-90% أنيثول إلى جانب الميثيل شافيكول وفلافونيدات وفورانوكومارينات وأحماض دهنية وشيرولات. تستخدم بذور اليانسون على نطاق واسع ضد المغص وإنتفاخ البطن، ويعطى على نطاق واسع للأطفال كمضاد للمغص ويعطى ضد الربو وآلام الحيض وإلتهاب القصبات الهوائية ومقشع للبلغم و يعتبر اليانسون أيضا ً من الأعشاب الجيدة في إخراج البلغم فهو من أفضل المستحضرات الطبيعية المنزلية والتي لها تأثير رائع للتخلص من البلغم.
طريقة التحضير:
يؤخذ من بذور اليانسون ما مقداره ملعقة كبيرة ويضاف إلى ملء كوب ماء مغلي ويترك لينقع لمدة 15 دقيقة ثم يصفى ويشرب بواقع كوب بعد كل وجبه أو عند اللزوم.
أو يتم غلي بذور اليانسون لمدة 3-4 دقائق، ثم يترك ليصفى ويشرب دافئاً ثلاث مرات يومياً، على أن تكون وجبة الصباح على الريق، والوجبة الثانية قبل الغذاء وليس بعده، والثالثة قبل النوم بنصف ساعة وهذه الطريقة فعالة جداً في إخراج البلغم .
البصل :
البصل له فوائد عظيمة في كل المجالات فهو قاتل للفيروسات والبكتيريا والفطريات ومضاد للسعال ويستخدم لهذا الغرض مع العسل لعلاج نوبات السعال ونوبات البرد والربو وذلك بتناول ملء ملعقة صغيرة كل ثلاث ساعات من مزيج عصير البصل مع العسل بعد الأكل .
التفاح:
ويستخدم التفاح لعلاج نزلات البرد والسعال والإلتهاب الشعبي والربو. ويحتوي التفاح على فيتامين (أ) وفيتامين (ج) وأملاح الكالسيوم والبوتاسيوم والفوسفور وفيتامينات ومعادن أخرى تساعد في علاج السعال. ويمكن تناول تفاحة واحدة بقشرها بعد كل وجبة غذائية أو أكثر إذا إستطاع المريض ذلك. ويمكن مزج التفاح بعد سلقه و هرسه مع السكر أو مع العسل و مع اليانسون وكمية قليلة قدر ربع ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم الناعم. ويستخدم هذا المزيج لعلاج بحة الصوت والسعال وإلتهاب الحنجرة.
تمر + زبيب + تين مجفف ( قطين ) :
لقد وصف التمر كعلاج للسعال وللبلغم وإلتهاب القصبة الهوائية .وذلك بعمل شراب مكون من 50جراماً من التمر المجفف و 50جراماً من الزبيب و 50جراماً من التين المجفف. يوضع هذا المخلوط في وعاء ثم يضاف إليه لتر من الماء ويوضع على النار ويترك يغلي في هدوء حتى تلين محتويات الوعاء ثم يؤكل أو يشرب مقسماً على ثلاث دفعات بواقع دفعة واحدة بعد كل وجبة خلال اليوم الواحد.
التين المجفف ( القطين ) :
إستخدم الأقدمون التين المجفف كعلاج ناجح لعلاج السعال حيث يشرب كوب من منقوع التين المجفف قبل الطعام يومياً ولمدة أسبوع . حيث ينقع القطين لمدة 24 ساعة بعد أن يفرم إلى قطع صغيرة جداً و ممكن غليه على النار ثم يترك مغطى إلى اليوم التالي .
ثوم + برتقال + عسل :
لعلاج السعال عند الأطفال يعطى الطفل 10- 12 نقطة من عصير الثوم مع عصير البرتقال مع إضافة ملعقة كبيرة من العسل ويشرب ذلك بمعدل ثلاث مرات في اليوم.
الجزر + مجموعة من الأعشاب :
يبشر الجزر بشراً ناعماً ويغلى مع الماء حتى يذوب تقريباً ثم يضاف عليه كوب عسل ويترك على النار حتى ينعقد ثم يضاف إليه ملعقة صغيرة مملوءة من القرنفل المطحون والزنجبيل المطحون و هال (هيل ) مطحون وجوزة الطيب ( نصف حبة واحدة فقط) بعد سحقها ويقلب جيداً حتى يصبح لون المخلوط متجانساً، يؤخذ من هذا المزيج بعد أن يبرد ملعقة صغيرة أو كبيرة حسب عمر المريض وذلك بعد كل وجبة مباشرة حيث تنقي هذه الوصفة بحة الصوت وتمنع السعال.
مسحوق الحلبة والتين المجفف والتمر والسكر الفضي :
يؤخذ كميات متساوية من هذه المواد وتكون مسحوقة ثم توضع مع ضعف حجمها من الماء ويغلى الجميع على نار هادئة ويقلب جيداً بين آن وآخر. ويؤخذ من هذا المغلي غير المصفى مقدار كوب واحد في اليوم على جرعات ثلاث أي بواقع ثلث كوب بعد كل وجبة.
الحلبة :
ويمكن إستخدام مسحوق الحلبة بمفرده في تخفيف حدة السعال والربو وضيق التنفس، وذلك بغلي ما مقداره ملعقة كبيرة من مسحوق الحلبة في إناء به كوب من الماء ثم يصفى المغلي بعد عشر دقائق من بداية الغليان ويمكن تحليته بقليل من السكر ويؤخذ هذا المغلي عند حدوث نوبة السعال أو ضيق التنفس و أيضاً مفيد لدر الحليب و أيضاً الحلبة من المواد الفيدة لمرضى السكري.
نصيحة للمدخنين فقط :
أفضل طريقة لإخراج البلغم الأسود من الرئة هو:
أن تغلي 50 غم من ورق الجوافه في لتر ماء لمدة 7 دقائق ثم تصفى ويضاف إليها 20 غم من عصير الزنجبيل وهي حاره و تحلى بالعسل حسب الرغبة .
و تشرب بمقدار 100 مل 3 مرات يومياً بعد الأكل .
* بكالوريوس صيدلة / تركيا - ماجستير تغذية / أمريكا
عضو جمعية التغذية الأمريكية
----------------------------------------------
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بمناسبة دخول موسم الشتاء الرائع حبيت اطرح عليكم بعض من الاعشاب اللي تفيدنا
تصاحب الشتاء دائماً أمراض البرد والأنفلونزا, والسؤال الذي يُطرح دائماً: كيف يمكن مجابهة هذه الأمراض? وهل هناك مأكولات ومشروبات يمكن أن تقي أجسامنا وتجنبنا الرشح والزكام وغيره?
وإذا أردنا حصر الأمر في نزلات البرد والوقاية منها فيمكن اللجوء إلى الفاكهة أولاً وإلى الخضراوات ثانياً, فالفاكهة الطازجة تحتوي على الفيتامينات المنشطة لجهاز المناعة في الجسم ومنها الجوافة والليمون والبرتقال والبندورة, وهناك أيضاً التمر والتين والمشمش الغنية بالمعادن كالزنك والحديد والكالسيوم, والتي لها دور هام في تقوية جهاز المناعة في الجسم. أما النباتات أو الأعشاب فلها دور فعال للوقاية من أمراض البرد والأنفلونزا, مثل القرفة والقرنفل والزنجبيل والبابونج والميرمية وعرق السوس والثوم, والحبة السوداء والزعتر والزيزفون, فالقرفة مثلاً عرفت منذ القدم في علاج الأنفلونزا والتخفيف منها, وتستخدم أيضاً في علاج اضطرابات الجهاز الهضمي وطرد الغازات والغثيان. والزنجبيل مادة مولدة للحرارة داخل الجسم لذا نشربه في أيام البرد, ويقلل من فترة الدورة التي يحتاجها فيروس الأنفلونزا للبقاء في الجسم, فهو صيدلية صغيرة بكل ما في الكلمة من معنى, ومنظم ومهضم لاضطرابات الجهاز الهضمي ومانع للغثيان, ومعالج لحموضة المعدة ومخفف لآلام العضلات والإرهاق, ومخفض للكوليسترول ومسكن للآلام. ومن الأمراض التي ترافق فصل الشتاء الزكام, حيث لابد من اللجوء لفيتامين c لمواجهة وتحفيز جهاز المناعة في جسمنا ومحاربة الزكام, لذا لا بد من الإكثار من تناول الفاكهة الحمضية والاستوائية والملفوف, ويجدر تناول الأطعمة المطهوة بالبخار للحفاظ على الفيتامينات والمعادن الموجودة فيها.
كما نواجه آلام الحنجرة في الشتاء, وينبغي للتخفيف من ذلك تناول الحليب الساخن الممزوج ببضع ملاعق من العسل, وذلك لمفعوله المضاد للألم.
واذا ما ترافقت آلام الحنجرة مع ارتفاع الحرارة فلا بد من إعادة ترطيب الجسم بالماء, فالماء يؤدي دوراً أساسياً في تنظيم حرارة الجسم, كما أن تناول حساء الخضار والأعشاب يساعد على إفراز العرق ويحارب الحرارة المرتفعة.
واذا كنا نميل في الشتاء إلى استهلاك الكثير من النشويات على حساب الخضراوات, لتكون النتيجة الامساك, فيمكن معالجة المشكلة بتناول البقول الخضراء (الملفوف والسبانخ واللوبياء) واستهلاك الأطعمة الكاملة الغنية بالألياف. أظهرت الدراسات على ذات الصعيد أن العسل يحتوي على المغذيات والفوائد الموجودة في الخضار والفاكهة التي ينصح بها اختصاصيو التغذية, كما أن العسل يؤمن حماية من أمراض القلب, ولذا لا بد من الاهتمام بتناوله في الشتاء, اضافة الى الزعتر فقد أكد باحث مصري في المركز القومي للبحوث أهمية نبات الزعتر وفوائده الطبية في شفاء الكثير من الأمراض, لاسيما مايتعلق بالجهاز التنفسي مثل السعال الديكي والالتهابات الشعبية والربو وهي أمراض بمعظمها ترافق فصل الشتاء حيث يحتوي الزعتر على مواد مسكنة للألم ومطهرة ومنشطة للدورة الدموية. كما أن نبات الزعتر يزيد الشهية لتناول الطعام ويحتوي على مادة تعمل على قتل الميكروبات وتطرد الطفيليات من المعدة ويحتوي على مادة »الكارفكرول« المسكنة والمطهرة والطاردة للبلغم المضادة للنزيف والإسهال. ويحتوي الزعتر أيضاً على مواد راتنجية مقوية للعضلات تمنع تصلب الشرايين وتطرد الأملاح وعلى مواد مضادة للأكسدة, كما يمكن إضافة زيت الزعتر الى المواد الغذائية المعلبة مثل علب السمن ليمنع الأكسدة بدلاً من إضافة مواد صناعية قد تضر بصحة الإنسان. ويستعمل الزعتر لعلاج الربو والتهاب الشعب الهوائية والسعال الديكي وهو مضاد للسموم وطارد للغازات والرياح ومضاد للمغص ومهدئ, وهذا النبات مقو ومنبه ومنشط ومضاد للتشنج والنزلات والاحتقانات الناتجة من البرد, ومطهر ممتاز للجروح وملطف للأغذية وطارد للديدان. ويعد الزعتر منشطاً لجلد الرأس ويمنع تساقط الشعر ويكثفه وينشطه, ومضغه ينفع في وجع الأسنان والتهابات اللثة خصوصاً إذا تم غليه مع القرنفل في الماء وينصح بالمضمضة به بعد أن يبرد, وهو يقي الأسنان من التسوس وخصوصاً إذا مضغ وهو أخضر غض. والزعتر يعمل على تنبيه المعدة ويساعد على الهضم وعلى امتصاص المواد الغذائية ويطرد الفطريات من المعدة والأمعاء ويعمل على توسيع الشرايين ويقوي عضلات القلب, ويعالج التهاب المسالك البولية والمثانة ويشفي من المغص الكلوي ويخفض الكوليسترول, وهناك القرفة التي تستعمل كعشبة مدفئة من أجل البرد وتمزج غالباً بالزنجبيل وتنظم دوران الدم خصوصاً في أصابع اليد والقدم وهي علاج فعال ضد القيء والغثيان والإسهال. كما أنها تسكن الألم وتخفض ضغط الدم والحمى وهي ذات مفعول ضد الجراثيم ومضادة للفطريات والفيروسات, وهي مقوية للهضم الضعيف ولها مفعول منشط للحيض حيث تنبه الرحم وفي أميركا أجريت دراسة على تأثير القرفة السيلانية وهي القرفة المقشورة وأعطيت للمرضى المصابين بمرض السكر ووجدوا أنها خفضت من نسبة السكر. وإضافة الى استعمالاتها من أجل علاج البرد والسعال وآلام الرحم وعسر البول والعادة الشهرية وعلاج التخمة والغثيان وانتفاخ البطن وطرد الغازات والمغص الكلوي وضعف الشهية وعلاج سوء الهضم وبرودة القدمين واليدين وتطهير الجهاز الهضمي ورجفة المفاصل, يمكن استعمالها خارجياً كدهان موضعي لعلاج الكلف والنمش والصداع والزكام وآلام الأذن, ويستخدم زيت القرفة مع الخل لعلاج القروح والبثور, ويستخدم مسحوق القرفة ممزوجاً مع التين على هيئة ضمادات لعلاج لسع العقارب وتدخل القرفة في صناعة معاجين الأسنان والعلك, وتعد من التوابل التي تعطي للطعام نكهة طيبة ورائحة عطرة ولها فائدة صحية جيدة, لذلك يضاف القليل من مسحوق القرفة الناعم الى الجبن ومربى التفاح وإلى أنواع كثيرة من الشطائر والمعجنات. وأخيراً يمكن القول: إن القرفة تستعمل في تحضير الكريمات التي تعالج البثور والكلف حيث تخلط مع العسل وتوضع كقناع للوجه لمدة 10 دقائق ثم تغسل بالماء الفاتر ثم بماء الورد ويمكن استخدام هذا القناع يومياً.
-----------------------------------------
وبالتالي جهاز المناعة السليم يمكنه التصدي للجراثيم والفيروسات حتى وإن كان الطقس بارداً جداً فإن الجسم لا يمرض.
يمكن الطب الطبيعي من مساندة المريض للتخفيف عن الأطفال والمسنين والأشخاص ذوي جهاز المناعة الضعيف وبالتالي منع تطوير الأنفلونزا لدى ظهور العلامات الأولية للمرض.
وسائل العلاج الموصى بها لكل أنواع الرشح والأنفلونزا:
التغذية الصحيحة، الامتناع عن الأكل السريع والغير مغذي، الامتناع عن المواد الضارة المعروفة كمؤذية للجهاز المناعي، والإكثار من تناول الأعشاب الطبية.
بالإضافة لذلك يمكن استعمال الزيوت مثل الزيت المستخرج من الفلفل الأسود المعروف كمسكن للآلام، والمطهر والمدفيء للجسم مما يساعد في حالات المرض مثل الرشح والأنفلونزا والأوجاع بالأعضاء الداخلية والأطراف والعضلات والقشعريرة.
كذلك الزيت المستخرج من أوراق ألكينا (الأكاليبتوس) والمعروف بصفاته كمسكن للآلام ومطهر، وبالإمكان استعمال الزيت أيضا كمعطر للجو وخاصة عند تواجد أشخاص يعانون من الرشح داخل الغرفة أو إضافته إلى جهاز البخار.
زيت المينتا هو أيضا مسكن للآلام، يمنع الالتهابات، وهو مطهر ويزيد الشعور بالتعرق وهذا يخفف من الأنفلونزا والرشح، السعال، الحرارة العالية وأوجاع الرأس.
هذا بالإضافة للزيوت المخففة للرشح والأنفلونزا مثل لاڤندر، ريحان (الحبق)، السرو، روزمارين (إكليل الجبل).
للتغذية الصحيحة أهمية كبيرة جداً للمرض إذ تساعده للشفاء أسرع. معروف أن مرقة الدجاج المتبلة المضاف إليها الثوم، البصل، الفلفل أو الكاري هي الدواء الأكثر شعبية.
للنباتيين مفضل تناول الأطعمة المطبوخة لتدفئة الجسم في فصل الشتاء. بالإضافة إلى الخضراوات من مجموعة البصليات مثل: الجزر، الفجل، اللفت، الشمندر الأحمر، البطاطا الحلوة، الارضي شوكي. بالإضافة لتناول الحمص، الفاصوليا، والعدس فهي من أهم الأغذية في فترة الشتاء.
يمكن تناول إضافات الطعام مثل فيتامين C كل ساعتين، فهو يقصر فترة المرض، وفيتامين A الذي يحسن ويقوي جهاز المناعة.
لا شك إن النوم والراحة والتأمل (مديتايشن) هي من أهم العوامل لتسريع الشفاء فهي تحرر المركبات القوية التي تدعم الجهاز المناعي وتدعم العديد من الوظائف المناعية.
منها على سبيل المثال وليس الحصر:-
نزلات البرد والأنفلونزا:
نصيحة ( احرص على أكل البرتقال والموالح بكثرة ).
سؤال : لماذا يشرب بعض الناس كوباً من الماء البارد بعد جلستهم في مكان دافئ وقبل أن يخرجوا إلى الشارع والجو بارد.
إنها مجرد مقدمة لحديث ممتع عن الشتاء.
نحن الآن على أبواب فصل الشتاء والهدف من هذا الحديث
هو أن يمر فصل البرد بلا أمراض وبلا أدوية وبلا زيارة للطبيب.
نحن نخطئ ولا بد أن ندفع الثمن
وتعدد صور المتاعب ولكنك قد تقول نزلة بردية
والذي يمكن أن نسميه نزلة برد هي في الواقع
أحد مجموعة من الأمراض المختلفة.
الأول: الزكام كما يقول عنه الناس
والثاني : الأنفلونزا كما يصفها البعض.
وسواء كان الثمن الزكام أو الأنفلونزا
أو أطلقت عبارة نزلة برد على كل متاعبك بأنواعها
فإنها كلها أمراض معدية سببها ميكروبات.
وأنت تتساءل ..
إذا كان السبب هو العدوى بميكروب ، فلماذا لا تحدث إلاّ أثناء الشتاء؟
ونجيب أن هذا النوع من الميكروبات ( الفيروسات ) تكون فرصته في التكاثر أكثر في فصل الشتاء
وتزداد احتمالات حدوث العدوى عندما يتجمع الناس في مكان واحد مغلق
حيث تنقل العدوى بسهولة وبسرعة
فقد تلتقي مع مريض لعدة دقائق لتظهر عليك الأعراض بعد عدة ساعات.
والحمد لله فأمراض البرد – نادراً ما تصيب الإنسان أكثر من مرة واحدة في موسم البرد
إلاّ من كان عنده حساسية الأنف أو سبب آخر يؤدي إلى تكرار
حدوث هذه الإصابة غير المستحبة.
البرد العادي:
نزلات البرد تحدث نتيجة عدوى بنوع من الميكروبات ( الفيروسات ).
كيفية الإصابة:
تحدث عندما نجتمع في مكان ما دافئ مليء بالدخان
ثم فجأة تقرر الخروج من الحجرة الدافئة إلى الشارع البارد ،
وهكذا يحدث تقلص شديد في شعيرات الدم التي تصل إلى غشاء الأنف الداخلي .
معنى ذلك حدوث انخفاض في مناعة هذا الغشاء ،
ومن ثم يصبح فريسة سهلة للميكروب الذي ينتظر هذه اللحظة
ليبدأ غزوه وانتصاره.
ولكن المفروض أن نحاول جعل الانتقال تدريجياً
حتى نعطي مراحل انتقال لغشاء الأنف من الدفء الشديد إلى البرودة الشديدة ،
الزكام:
والذي يحدث هنا هو جريان إفراز مائي من الأنف بغزارة
ولكن سرعان ما يصبح الإفراز سميك القوام ويسد طاقة الأنف
مما يضطر المريض معه إلى التنفس من الفم ،
وقد تنشأ عنده سخونة حقيقة والعلاج هنا يجب أن يتضمن الراحة
التامة في السرير وعدم الخروج ليلاً وتدفئة القدمين
مع شرب سوائل ساخنة مثل:
القرفة – الزنجبيل – النعناع – الشاي الخفيف مع الليمون.
الأنفلونزا:
ثم ننتقل إلى الحالة الثانية التي يقول عنها الناس ( أنفلونزا )
وهي في الحقيقة التهاب في الحلق ناتج عن العدوى بالفيروس
وهذه الحالة لا تختلف أعراضها عن التهاب الحلق
الناتج عن الميكروبات الأخرى ،
وهنا تظهر أهمية تحديد السبب الحقيقي في حدوث الالتهاب بالحلق
لأنه على أساس تحديد السبب يتم تحديد العلاج المناسب الشافي بإذن الله.
ونعرض هذه النصائح التي يجب أن يتبعها أي فرد منا
خلال فصل الشتاء:
1 - لا تعرض جسمك للهواء البارد.
2 - اهتم بتناول الغذاء المتوازن والمتنوع.
3 - داوم على مزاولة التمارين الرياضية.
4 - أكثر من أكل البرتقال والموالح.
5 - تجنب استعمال أدوات وحاجيات الآخرين كالمناديل والمناشف.
6 - جدد هواء المنزل والمدرسة دائماً.
7 - تجنب التعرض للتغير المفاجئ من الجو الحار للبارد.
8 - لا تهمل تدفئة جسمك والبس الثياب والملابس الشتوية.
أثر هذه الأمراض على الاختبارات:
قد تؤثر هذه الأمراض على الطالب وتعترض طريقه للنجاح
إذا أهمل صحته ، وعدم اهتمامه بالوقاية اللازمة من هذه الأمراض .
لذا نأمل من عموم الطلاب التقيد بما يلي:
1 - المذاكرة في جو معتدل مع الاهتمام بالملابس الكافية التي تقي من شدة البرودة.
2 - تجنب المذاكرة في السرير لأن ذلك يجلب لك النوم.
3 - الإكثار من تناول السوائل الساخنة وخاصة الحليب سواءً في الليل أو عند الفجر.
4 - تجنب السهر لأنه يرهقك عند الاختبار وخاصة في ليالي فصل الشتاء.
5 - الابتعاد بقدر الإمكان عن المدفأة بمسافة عند المذاكرة لأنها تجلب لك النوم.
إرشادات عامة:
# الثقافة الصحية مهمة جداً. فالوقاية خير من العلاج ،
ونحن ننصح بمتابعة البرامج الصحية المسموعة والمكتوبة والمرئية.
# عدم تناول أي دواء غير موصوف طبياً فقد يكون سبباً
لأعراض ثانوية لا داعي لها.
# أهمية استكمال وبانتظام برنامج التطعيم الذي تقدمه الخدمات الصحية
-------------------------------------------
فالغذاء المتوازن الذي يحتوي على عناصر غذائية أساسية - ولاسيما الكربوهيدرات والبروتينات والفيتامينات والمعادن - تحمي الجسم وتعطيه الطاقة والحرارة ، وتنشط جهاز المناعة في الجسم لمقاومة الفيروسات والبكتيريا .
أما النباتات أو الأعشاب فلها دور فعال في الوقاية من أمراض البرد والأنفلونزا .. مثل القرفة والقرنفل والزنجبيل والبابونج والميرمية وعرق السوس والثوم والحبة السوداء والزعتر والزيزفون .
فالقرفة مثلاً عرفت منذ القدم في علاج الأنفلونزا والتخفيف منها ، وتستخدم أيضاً في علاج اضطرابات الجهاز الهضمي وطرد الغازات والغثيان .
والزنجبيل مادة مولدة للحرارة داخل الجسم ؛ لذا نشربه في أيام البرد ، ويقلل من فترة الدورة التي يحتاجها فيروس الأنفلونزا للبقاء في الجسم ..
فهو صيدلية صغيرة بكل ما في الكلمة من معنى ، ومنظم ومهضم لاضطرابات الجهاز الهضمي ومانع للغثيان ومعالج لحموضة المعدة ومخفف لآلام العضلات والإرهاق ومخفض للكولسترول ومسكن للآلام .
الأمراض التي ترافق فصل الشتاء :
الزكام :
إن أفضل ما يمكن وصفه في حال الزكام هو فيتامين c لتحفيز جهاز المناعة في جسمنا ومحاربة الزكام ؛ لذلك يجب الإكثار من تناول الفاكهة الحمضية والاستوائية والملفوف ، ويجدر تناول الأطعمة المطهوة بالبخار للحفاظ على الفيتامينات والمعادن الموجودة فيها .
آلام الحنجرة :
للتخفيف من الآلام المزعجة يجب الحرص على تناول الحليب الساخن الممزوج ببضعة ملاعق من العسل ، وذلك لمفعوله المضاد للألم ؛ لاسيما أن للعسل فوائد كبيرة لاتحصى .
الحرارة المرتفعة :
عند ارتفاع الحرارة يجب إعادة ترطيب الجسم ؛ فالماء يؤدي دوراً أساسياً في تنظيم حرارة الجسم ، كما أن تناول حساء الخضار والأعشاب يساعد على إفراز العرق ويحارب الحرارة المرتفعة .
الإمساك :
نميل في الشتاء إلى استهلاك الكثير من النشويات على حساب الخضراوات ، وتكون النتيجة الامساك ..
ويمكن معالجة هذه المشكلة بتناول البقول الخضراء (الملفوف والسبانخ واللوبياء) واستهلاك الأطعمة الكاملة الغنية بالألياف .
الاكتئاب :
يزيد ميل الإنسان في الشتاء إلى الوحدة والاكتئاب ؛ لذلك لابد من التركيز على استهلاك الأطعمة الغنية بالماغنيسيوم لمقاومة الإجهاد .. وكذلك البقول والموز والأسماك والحليب والسبانخ وخبز القمح ..
العسل دواء :
أظهرت الدراسات أن العسل يحتوي على المغذيات والفوائد الموجودة في الخضار والفاكهة التي ينصح بها اختصاصيو التغذية ، كما أظهرت الدراسات أن العسل يؤمن حماية من أمراض القلب .
الزعتر :
أكد باحث مصري في (المركز القومي للبحوث) أهمية نبات الزعتر وفوائده الطبية في شفاء الكثير من الأمراض ؛ لا سيما ما يتعلق منها بالجهاز التنفسي .. مثل السعال الديكي والالتهابات الشعبية والربو ؛ حيث يحتوي الزعتر على مواد مسكنة للألم ومطهرة ومنشطة للدورة الدموية .
كما أن نبات الزعتر يزيد الشهية لتناول الطعام ، ويحتوي على مادة تعمل على قتل الميكروبات وتطرد الطفيليات من المعدة ، كما أنه يحتوي على مادة «الكارفكرول» التي تعتبر مسكنة ومطهرة وطاردة للبلغم ومضادة للنزيف والإسهال .
يحتوي الزعتر أيضاً على مواد راتنجية مقوية للعضلات .. تمنع تصلب الشرايين وتطرد الأملاح وعلى مواد مضادة للأكسدة ..
كما يمكن إضافة زيت الزعتر إلى المواد الغذائية المعلبة - مثل علب السمن - ليمنع الأكسدة بدلاً من إضافة مواد صناعية قد تضر بصحة الإنسان .
وللقرفة فوائدها :
تستعمل القرفة كعشبة مدفئة من أجل البرد وتمزج غالباً بالزنجبيل ، وتنظم دوران الدم .. وخاصة في أصابع اليد والقدم ، وهي علاج فعال ضد القيء والغثيان والإسهال .
امنياتي ان تعم الفائد ة للكل
__________________
وبالتالي جهاز المناعة السليم يمكنه التصدي للجراثيم والفيروسات حتى وإن كان الطقس بارداً جداً فإن الجسم لا يمرض.
يمكن الطب الطبيعي من مساندة المريض للتخفيف عن الأطفال والمسنين والأشخاص ذوي جهاز المناعة الضعيف وبالتالي منع تطوير الأنفلونزا لدى ظهور العلامات الأولية للمرض.
وسائل العلاج الموصى بها لكل أنواع الرشح والأنفلونزا:
التغذية الصحيحة، الامتناع عن الأكل السريع والغير مغذي، الامتناع عن المواد الضارة المعروفة كمؤذية للجهاز المناعي، والإكثار من تناول الأعشاب الطبية.
بالإضافة لذلك يمكن استعمال الزيوت مثل الزيت المستخرج من الفلفل الأسود المعروف كمسكن للآلام، والمطهر والمدفيء للجسم مما يساعد في حالات المرض مثل الرشح والأنفلونزا والأوجاع بالأعضاء الداخلية والأطراف والعضلات والقشعريرة.
كذلك الزيت المستخرج من أوراق ألكينا (الأكاليبتوس) والمعروف بصفاته كمسكن للآلام ومطهر، وبالإمكان استعمال الزيت أيضا كمعطر للجو وخاصة عند تواجد أشخاص يعانون من الرشح داخل الغرفة أو إضافته إلى جهاز البخار.
زيت المينتا هو أيضا مسكن للآلام، يمنع الالتهابات، وهو مطهر ويزيد الشعور بالتعرق وهذا يخفف من الأنفلونزا والرشح، السعال، الحرارة العالية وأوجاع الرأس.
هذا بالإضافة للزيوت المخففة للرشح والأنفلونزا مثل لا ندر، ريحان (الحبق)، السرو، روزمارين (إكليل الجبل).
للتغذية الصحيحة أهمية كبيرة جداً للمرض إذ تساعده للشفاء أسرع. معروف أن مرقة الدجاج المتبلة المضاف إليها الثوم، البصل، الفلفل أو الكاري هي الدواء الأكثر شعبية.
للنباتيين مفضل تناول الأطعمة المطبوخة لتدفئة الجسم في فصل الشتاء. بالإضافة إلى الخضراوات من مجموعة البصليات مثل: الجزر، الفجل، اللفت، الشمندر الأحمر، البطاطا الحلوة، الارضي شوكي. بالإضافة لتناول الحمص، الفاصوليا، والعدس فهي من أهم الأغذية في فترة الشتاء.
يمكن تناول إضافات الطعام مثل فيتامين c كل ساعتين، فهو يقصر فترة المرض، وفيتامين a الذي يحسن ويقوي جهاز المناعة.
لا شك إن النوم والراحة والتأمل (مديتايشن) هي من أهم العوامل لتسريع الشفاء فهي تحرر المركبات القوية التي تدعم الجهاز المناعي وتدعم العديد من الوظائف المناعية.المصدر: منتديات سلمون - من قسم: منتدى علوم الصيدلة
-------------------------------
-----------------------------------
مع بداية فصل الشتاء يتغير الطقس ويزداد نشاط الفيروسات والميكروبات المسببة لإصابات الجهاز التنفسي ونزلات البرد والإنفلونزا، وهذا يؤدي الى الاحتقان،وينتج عن ذلك رشح وصعوبة في البلع مع كحة وضيق في التنفس وارتفاع درجات الحرارة وآلام في المفاصل ولا يكاد أحد ينجو من الإصابة بهذه الأمراض كبيراً كان أم صغيراً حيث يزداد الإقبال على العيادات الطبية لأخذ العلاج والدواء للتخلص من تلك الأمراض، منتديات شبيك لبيك والتي إن لم تعالج قد يكون لها مضاعفات خطيرة
ومن الأمراض الشائعة خلال فصل الشتاء هي:
الإنفلونزا:
التي يعاني منها نصف الناس بل معظمهم وهي سهلة الانتقال للآخرين لأنها بأبسط أعراضها تأتي عن طريق استنشاق الفيروس أو استخدام أدوات المريض ومن أعراضها الصداع والألم النصفي والشعور بالقشعريرة، وحدة الإصابة بهذا المرض أسبوع واحد، منتديات شبيك لبيك وبالنسبة للعلاج عن طريق التطعيم واللقاح بالنسبة للصغار أما للكبار فالدواء والراحة وينصح بتناول السوائل بكثرة.
الزكام:
وهو مرض ليس قليل الشأن ويعد السبب الرئيس في التغيب عن المدارس والعمل وينتقل بطرائق انتقال الإنفلونزا وجميع الناس على اختلاف اعمارهم عرضة للإلتهاب بالز كام ولاسيما الأطفال.
للوقاية من هذا المرض:
ينبغي عزل المصابين لأنها أنجح السبل لوقف انتشار هذا المرض المعدي كما يجب تجنب الأماكن المزدحمة سيئة التهوية لأن الفيروس ينتقل من مرض إلى آخر كما يجب عدم الانتقال المفاجئ من مكان حار إلى بارد. منتديات شبيك لبيك
كما ينصح بشرب السوائل الدافئة، والراحة الدائمة وتدفئة الجسم ويستحسن أن نأخذ بالإرشادات التالية:
الوقاية خير من العلاج..
والمعيشة في أماكن جيدة التهوية وحماية الأنف والفم بوساطة الكمامات في حال الاضطرار الى مخالطة المصابين والابتعاد ما أمكن عن الأجواء الملوثة ولاسيما بدخان السجائر، منتديات شبيك لبيك كما تعد النظافة الشخصية أهم شيء بالنسبة للمرض فيجب استخدام المناديل الورقية النظيفة واتلافها بشكل صحي بحيث لا تنتشر العدوى كما يجب اللجوء الى علاج الإنفلونزا وأمراض الشتاء ونزلات البرد ولاسيما لكبار السن أو لمن يعانون أمراضاً صدرية وقلبية عن طريق طبيب متخصص، وفي جميع الأحوال يظل درهم الوقاية خير من قنطار علاج.
الأنفلونزا:
ثم ننتقل إلى الحالة الثانية التي يقول عنها الناس (أنفلونزا ) وهي في الحقيقة التهاب في الحلق ناتج عن العدوى بالفيروس وهذه الحالة لا تختلف أعراضها عن التهاب الحلق الناتج عن الميكروبات الأخرى ، وهنا تظهر أهمية تحديد السبب الحقيقي في حدوث الالتهاب بالحلق لأنه على أساس تحديد السبب يتم تحديد العلاج المناسب الشافي بإذن الله.
ونعرض هذه النصائح التي يجب أن يتبعها أي فرد منا خلال فصل الشتاء:
1 - لا تعرض جسمك للهواء البارد.
2 - اهتم بتناول الغذاء المتوازن والمتنوع.
3 - داوم على مزاولة التمارين الرياضية.
4 - أكثر من أكل البرتقال والموالح.
5 - تجنب استعمال أدوات وحاجيات الآخرين كالمناديل والمناشف.
6 - جدد هواء المنزل والمدرسة دائماً.
7 - تجنب التعرض للتغير المفاجئ من الجو الحار للبارد.
8 - لا تهمل تدفئة جسمك والبس الثياب والملابس الشتوية
---------------------
عزيزتي الام :
الوقاية خير من العلاج ونظرا لانتشار الحساسيه وخاصة حساسية الصدر عند في الأطفال فصل الشتاء والربيع .... فاليك هذه النصائح
1- عدم تدخين السجائر او الشيشه بداخل المنزل وايضا استعمال الفحم للتدفئه والبخور الزائد والمتكرر
2- عدم استعمال العطورات ذات الروائح النفاذه
3- عدم لعب الأطفال في الاماكن المليئه بالغبار والاتربه
4- تجنب الابخره والدخان المتصاعد من الشواء او القلي وتشغيل الشفاطات الكهربائيه
5- تجنب اثاره الاتربه عند التنظيف امام الأطفال وابعادهم عند التنظيف
6- غسل الموكيت والسجاد والستائر وتعريضهم للشمس بصوره مستمره على الاقل مره كل شهر لقتل العته المنزليه التي هي احد مسببات الحساسيه الصدريه عند الأطفال
ومن الممكن استبدال الموكيت والسجاد بالفينيل او الرخام او السيراميك
7- عدم شراء العابالأطفال المكسوه بالفراء لانها من الممكن ان تتحمل بالتربه وتكون سببا في تهيج الاغطيه المخاطيه في الجهاز التنفسي مما يثير الحساسيه بالصدر مثل الدببه والارانب
8- تجنب التغير المفاجيء في درجات الحراره من الساخن الى البارد وذلك عند استحمام الأطفال او عند تشغيل وسائل التدفئه
9- محاوله الاكثار من تناول الفاكهه الغنيه بفيتامين سي لزياده مناعه الجسم
10- منعا من انتقال العدوى للاطفال يرجى عدم التقبيل في الفم لهم وعدم استعمال ادوات المريض الصحيه
مع تمنياتي لكم ولاطفالكم بدوام الصحه والسعاده
اقتباس
---------------------------
أمراض الشتاء
زكام ، رشح ، كحه ، بلغم ، التهاب الحلق واللوزتين
في هذه الايام بالذات ومع تقلبات الطقس تنتشر ما يسمى أمراض الشتاء(زكام ، رشح ، كحه ، بلغم ، لتهاب الحلق واللوزتين) وهذا ناتج عن تعرض الشخص لهذه التقلبات الجوية ، عدم أخذ الحيطة والحذر ، أو نوع من الشعور بقوة الجسم والمتانة كما يحصل مع الشباب .
أما بالنسبة للوقاية قبل العلاج منها ، فتكمن في الاشياء التالية:
1.تناول يوميا وفي الصباح الباكر ملعقة صغيرة من خليط حبة البركة والعسل(دائما تكون النسبة 1غرام من حبة البركة و10 غرامات من العسل) وهذه تعمل على تقوية الجهاز المناعي حيث حبة البركة تحتوي على مادة النيجلون الداعمة لهذا الجهاز والعسل يعتبر من أقوى المضادات الحيوية صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال في حديثه الشريف (عليكم بهذه الحبة السوداء فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام ، والسام الموت) والعسل وكما تعلمون قال تعالي( فيه شفاء للناس) .أما بالنسبة لمرضى السكر فيمكنهم أن يتناولون حبة البركة على شكل سفوف ويتبعونها بالماء.
2.عدم التعرض للتيارات الهوائية المختلفة بين البارد والحار.
3.ارتداء الملابس الواقية وخاصة في الصباح الباكر وعدم خلعها حتى نكون في جو مناسب .
4.تناول المشروبات الساخنة قبل الخروج إلى الاماكن المفتوحة .
5.غسل وجهه الطفل بالماء البارد قبل الخروج به إلى الجو المفتوح .
6.تناول شاي الاعشاب وهي في هذه الايام كثيرة ومتوفرة في المحلات على شكل أكياس شاي وسهلة الاستعمال وعلى سبيل المثال (الزنجبيل ، الكراويه، النعنع بنوعيه البستاني والفلفلي ، البابونج وبالذات الالماني الذي يحتوي على نسبة عالية من المواد الفعالة ، اليانسون وهذه المشروبات تحتوي على مضادات حيوية تقينا مقدما من جميع أمراض الشتاء .
أما بالنسبة للعلاج فدعونا نتناول هذا العلاج من صيدلية المنزل وانا متأكد أن كل بيت يملك هذا العلاج ، فقبل الدخول إلى العلاج فلنقل جميعا اتركوا هذا الجسم فليعالج نفسه فقط ندعمه بالغذاء وعدم الهرولة إلى العيادات لتلقي الادوية التي في غالبها لها تاثيرات جانبية ففي هذه الايام لو أكثرنا من تناول المشروبات والعصائر التي تحتوي على نسبة عالية من فيتامين c حيث يساعدنا هذا الفيتامين على التخلص من أمراض البرد وعلى رأسها عصائر الحمضيات والاناناس ودعم الجهاز المناعي بزيت حبة البركة حيث يتم تناوله للكبار من 5-7 نقاط مع الشاي أو العصائر وللاطفال من 1-3 نقاط يوميا مخلوطا مع العصير.
اتصل بي احد الاشخاص بعد رحلة علاجية طويلة لاطفاله قرابة الشهر ودفع بما فيه الكفاية ، وكانو يشكون من السعال المستمر وكان يتردد على العيادات الطبية واحدة تلو الاخرى حتى في أخرها همس في اذنه احد الاطباء الذي شفق على حالته وقال له بالحرف الواحد(اطفالك تكمن مشاكلهم في الجهاز المناعي ) فأشرت عليه باستعمال زيت حبة البركة مع العصير يوميا بمعدل ثلاث نقاط وفي خلال اسبوع انتهت المشكلة بلا رجعه.
1.علاج التهاب الحلق واللوزتين فيتكون من التالي(زنجبيل، عصير الليمون ، ثوم ، فلفل أحمر ، خل تفاح طبيعي ، عسل ، ماء)
أولا: الزنجبيل :Ginger
الاسماء المرادفة:جنزبيل ، أدرك(فارسية)
الاسم العلمي:ZINGIBER OFFICINALE
الفصيلة النباتيه:الزنجبارية
الجزء المستعمل:الرايزوم (الجذور)
طريقة الاستعمال:مغلي ،بودره ،عصير ، مربى
طبيعة الاستعمال:داخلي وخارجي
المواد الفعالة(مواد راتنجية ،جنجيرول(سائل مخلوط من عدة فينولات ذو طعم حار) ، جنجرين ، ، صموغ ، زيت طيار
فوائد الزنجبيل: (طالع محاضرات في الطب النوبي ).
محاذير الإستعمال:
1.يُمنع استعماله من قبل المصابين بالقرحة المعدية وقرحة الاثنى عشر ، كما أن كثرة استعماله قد تؤدي إلى إصابة المرئ بالسرطان وهذا ما يحدث في شرق اسيا فيجب عند شربه أن يُحلى بالعسل وُيشرب مره واحدة في اليوم ويا حبذا أن تكون بعد القيلولة ودائما خير الامور الوسط.
2.يمنع استعماله في حالات الاصابة بحصوات المرارة
3. في الحمل فقط الجرعة المسموح بها لا تتجاوز 5 ملغم.
ثانيا: عصير الليمون:يحتوي على كمية كبيرة من فيتامين c وفي نفس الوقت يعتبر مضاد حيوي ومعقم للحلق واللوزتين.
ثالثا: الثـــــوم: GARLIC
الأسم العلمي:ِAlium Sativum
الجزء المستخدم:الفصوص الناضجة ، الأوراق
طبيعة الاستعمال: داخلي وخارجي
طريقة الاستعمال:طازج ، منقوع ، مطبوخ ، صبغه(الفصوص المقطعة مع كحول مخفف بنسبة 70%) ، مرهم ، كمادات ، محلول ، مسحوق
غرض الاستعمال: مقوي جنسي ، مرض الرثية(الروماتيزم) ، طارد للغازات ، مطهر معوي ، للسعال والربو للاعصاب ، الاوعية الدموية ، الاحتشاء القلبي ، منقي دم ، مدر بولي ، منظم للضغط
المواد الفعالة:يحتوي الثوم على عدة مواد فعالة ذكرت سابقا واهما المضادات الحيوية التي تقضي على فيورسات البرد .
سمية الثوم: تكمن سمية هذا النبات في التالي: يزيد من سيولة الدم مما يؤثر على الاشخاص الذين يتناولون الاسبرين وخاصة عند حدوث نزيف او جرح ، لاصحاب المعدة الحساسة له تأثير سلبي جدا ، يؤدي الى الاجهاض أو الولادة المبكرة للحوامل في حالة كثرة الاستعمال ودائما خير الامور الوسط.
الاستعمالات الداخلية : هناك عدة استعمالات للثوم داخليا سنذكر بعضها :
1.يعتبر مقوي مناعه ، لذا يعتبر مفيدا في أمراض الشتاء
2. يحمي لمن يتناوله من الكوارث الصحية(الاوبئة) مثل التيفوس ، التيفوئيد ، الملاريا ، انفلونزا الطيور.
3.يحمي مرضى السكر من البول السكري ، ضعف الذاكرة ، فقدان الاحساس في الاطراف ، اختلال الدورة الدموية .
4.يشفى من الاضطرابات الناتجة عن التسمم الناتج من افراط التدخين حيث يعمل النيكوتين على التصاق الصفائح الدموية ومن هنا تنتج الجلطات.
5.يعتبر قاتلا للديدان المعوية إذا أُخذ على الريق
رابعا: الفلفل الاحمر:يحتوي على مادة الكابساسين وهي المادة التي تُعطي الفلفل الطعم الحار وهي قاتلة للفيروسات.
خامسا:خل تفاح:حيث يعتبر الخل من اقوى المضادات الحيوية صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال(خير الادام الخل).
سادسا: العسل: قال تعالى( فيه شفاء للناس)
ثامنا: الماء قال تعالى (وجعلنا من الماء كل شىء حى)
المقادير:ماء ليتر واحد ، زنجبيل طازج 200 غرام ، ثوم 20 غرام ، فلفل أحمر بودره 5 غرام(ملعقة شاي) ، عصير الليمو 10 غرام(ملعقة طعام) ، عسل 10 غرام(ملعقة طعام) خل تفاح أو صناعي 20غرام(ملعقتين طعام)
التحضير :يُبرش الزنجبيل جيدا ، يٌطحن الثوم جيدا ويخلطان مع بقية المواد جيدا وفي هذه الاثناء يكون الماء قد تم تسخينه وليس غليا ويا حبذا أن تكون مياه معدنية نقيه ثم تضاف جميع المواد إلى كمية الماء ويُترك لمدة ساعه حتى يبرد ، يحفظ في اواني زجاجية فقط وفي الثلاجة وليس بلاستيكية ، العمر الافتراضي للعلاج اسبوع فقط.
الاستعمال: يٌعمل منه غرغرة للحلق واللوزتين وبصقه من ثلاث إلى اربع مرات يوميا ، ثم يُشرب منه محلى بالسكر أو العسل من كاستين الى ثلاث يوميا
المحاذير: يمنع مريض القرحة من شربه فقط يكتفي بالغرغرة.
2.علاج السعال والبلغم الناتج عنه:
هناك تركيبة سهلة للغاية يمكن استعمال وتركيبها في المطبخ حيث تعمل على تسكين الكحة فورا بامر الله وهي مكونة من البصل والعسل ، ولا يخفىعلى أحد من يحتويانه من المواد الفعالة والمضادات الحيوية .
التحضير: يفرم راسين من البصل ثم يغمر في العسل حتى يُغطى بالكامل ويحرك ثم يُترك حتى الصباح ثم يحرك ثانية ويصفى ويوضع في وعاء زجاجي فحسب التجربة لا يلزم أن تكرر العملية أكثر من يومين بامر الله وإذا كان لا بد تكرر نفس العملية.
الإستعمال: ملعقة كبيرة على الريق وقبل النوم ، ومن ثم ملعقة بعد كل وجبه ، صدقا وبدون مبالغة ستجد العجب العجاب لنعد جميعا إلى الطبيعة الام الحنون لننهل من خيراتها .
المحاذير:يمنع مرضىالسكر من ذلك.
وصف المقاله: تتحدث هذه المقالة عن امراض الشتاء ،أسبابها والوقاية منها ، علاجها بالاعشاب الطبيعية
اقتباس
وأوضح دياب أن الشمر والزنجبيل لهما أهمية كبيرة فى تقوية المناعة وتقليل معدل الكوليسترول بالدم، ناصحاً بتناول ثمرتان من التمر يومياً خلال شهر رمضان لإحتوائه على عنصر الماغنسيوم وفيتامين "أ" الذي يقلل من إفراز الغدة الدرقية ويهدىء الأعصاب.
ونفى الطبيب المصرى ما يتردد بشأن أن الترمس يخفض الوزن لأنه ملىء بالسعرات الحرارية وغني بالكالسيوم والفوسفور ويحسن الشهية، مؤكداً أنه لابد من قياس معدل حرق السعرات لدى الشخص لتحديد الحمية الغذائية التي تتلائم معه فمثلاً الحمية التي تصلح لعامل بناء لا تصلح للأم المرضعة.
وشدد على أهمية الشاى الأخضر فى تنشيط عملية حرق الدهون المخزونة بالجسم فضلاً على إحتوائه على مضادات الأكسدة التى تنقي الجسم من السموم، مشيراً إلى أن شهر رمضان يعتبر فرصة جيدة لعمل حمية غذائية والتركيز على التعبد وليس الطعام.
ونصح بعدم الإكثار من تناول الفاكهة حيث أانه عند تناولها عقب الوجبات تبقى فترة طويلة داخل المعدة وتختلط مع الأنزيمات الهاضمة التى تجعلها تتخمر بفعل الحرارة والرطوبة، مما يؤدي إلى تحولها إلى كحول الأمر الذى يؤدى إلى ما يسمى "تشمع الكبد".
ونصح بتناول الفاكهة قبل الوجبات الغذائية بساعة على الأقل أو بعد تناول الوجبة بثلاث ساعات حتى لا تختلط بمواد أخرى تتسبب في حدوث أضطراب فى عملية الهضم.
نصيحة ( احرص على أكل البرتقال والموالح بكثرة ).
سؤال : لماذا يشرب بعض الناس كوباً من الماء البارد بعد جلستهم في مكان دافئ وقبل أن يخرجوا إلى الشارع والجو بارد.
إنها مجرد مقدمة لحديث ممتع عن الشتاء.
نحن الآن على أبواب فصل الشتاء والهدف من هذا الحديث هو أن يمر فصل البرد بلا أمراض وبلا أدوية وبلا زيارة للطبيب.
نحن نخطئ ولا بد أن ندفع الثمن وتعدد صور المتاعب ولكنك قد تقول نزلة بردية والذي يمكن أن نسميه نزلة برد هي في الواقع أحد مجموعة من الأمراض المختلفة.
الأول: الزكام كما يقول عنه الناس والثاني : الأنفلونزا كما يصفها البعض.
وسواء كان الثمن الزكام أو الأنفلونزا أو أطلقت عبارة نزلة برد على كل متاعبك بأنواعها فإنها كلها أمراض معدية سببها ميكروبات.
وأنت تتساءل .. إذا كان السبب هو العدوى بميكروب ، فلماذا لا تحدث إلاّ أثناء الشتاء؟ ونجيب أن هذا النوع من الميكروبات ( الفيروسات ) تكون فرصته في التكاثر أكثر في
فصل الشتاء وتزداد احتمالات حدوث العدوى عندما يتجمع الناس في مكان واحد مغلق حيث تنقل العدوى بسهولة وبسرعة فقد تلتقي مع مريض لعدة دقائق لتظهر عليك الأعراض
بعد عدة ساعات.
والحمد لله فأمراض البرد – نادراً ما تصيب الإنسان أكثر من مرة واحدة في موسم البرد إلاّ من كان عنده حساسية الأنف أو سبب آخر يؤدي إلى تكرار حدوث هذه الإصابة غير
المستحبة.
البرد العادي:
نزلات البرد تحدث نتيجة عدوى بنوع من الميكروبات ( الفيروسات ).
كيفية الإصابة:
تحدث عندما نجتمع في مكان ما دافئ مليء بالدخان ثم فجأة تقرر الخروج من الحجرة الدافئة إلى الشارع البارد ، وهكذا يحدث تقلص شديد في شعيرات الدم التي تصل إلى غشاء
الأنف الداخلي . معنى ذلك حدوث انخفاض في مناعة هذا الغشاء ، ومن ثم يصبح فريسة سهلة للميكروب الذي ينتظر هذه اللحظة ليبدأ غزوه وانتصاره. ولكن المفروض أن
نحاول جعل الانتقال تدريجياً حتى نعطي مراحل انتقال لغشاء الأنف من الدفء الشديد إلى البرودة الشديدة ،
الزكام: والذي يحدث هنا هو جريان إفراز مائي من الأنف بغزارة ولكن سرعان ما يصبح الإفراز سميك القوام ويسد طاقة الأنف مما يضطر المريض معه إلى التنفس من الفم ،
وقد تنشأ عنده سخونة حقيقة والعلاج هنا يجب أن يتضمن الراحة التامة في السرير وعدم الخروج ليلاً وتدفئة القدمين مع شرب سوائل ساخنة مثل:
القرفة – الزنجبيل – النعناع – الشاي الخفيف مع الليمون.
الأنفلونزا: ثم ننتقل إلى الحالة الثانية التي يقول عنها الناس ( أنفلونزا ) وهي في الحقيقة التهاب في الحلق ناتج عن العدوى بالفيروس وهذه الحالة لا تختلف أعراضها عن التهاب
الحلق الناتج عن الميكروبات الأخرى ، وهنا تظهر أهمية تحديد السبب الحقيقي في حدوث الالتهاب بالحلق لأنه على أساس تحديد السبب يتم تحديد العلاج المناسب الشافي بإذن
الله.
ونعرض هذه النصائح التي يجب أن يتبعها أي فرد منا خلال فصل الشتاء:
1 - لا تعرض جسمك للهواء البارد.
2 - اهتم بتناول الغذاء المتوازن والمتنوع.
3 - داوم على مزاولة التمارين الرياضية.
4 - أكثر من أكل البرتقال والموالح.
5 - تجنب استعمال أدوات وحاجيات الآخرين كالمناديل والمناشف.
6 - جدد هواء المنزل والمدرسة دائماً.
7 - تجنب التعرض للتغير المفاجئ من الجو الحار للبارد.
8 - لا تهمل تدفئة جسمك والبس الثياب والملابس الشتوية.
أثر هذه الأمراض على الاختبارات:
قد تؤثر هذه الأمراض على الطالب وتعترض طريقه للنجاح إذا أهمل صحته ، وعدم اهتمامه بالوقاية اللازمة من هذه الأمراض . لذا نأمل من عموم الطلاب التقيد بما يلي:
1 - المذاكرة في جو معتدل مع الاهتمام بالملابس الكافية التي تقي من شدة البرودة.
2 - تجنب المذاكرة في السرير لأن ذلك يجلب لك النوم.
3 - الإكثار من تناول السوائل الساخنة وخاصة الحليب سواءً في الليل أو عند الفجر.
4 - تجنب السهر لأنه يرهقك عند الاختبار وخاصة في ليالي فصل الشتاء.
5 - الابتعاد بقدر الإمكان عن المدفأة بمسافة عند المذاكرة لأنها تجلب لك النوم.
إرشادات عامة:
# الثقافة الصحية مهمة جداً. فالوقاية خير من العلاج ، ونحن ننصح بمتابعة البرامج الصحية المسموعة والمكتوبة والمرئية.
# عدم تناول أي دواء غير موصوف طبياً فقد يكون سبباً لأعراض ثانوية لا داعي لها.
# أهمية استكمال وبانتظام برنامج التطعيم الذي تقدمه الخدمات الصحية
إليك بعض النصائح الوقائية لتجنب الأمراض الشتائية مثل الرشح والأنفلونزا النابعة من العدوى الجرثومية أو الڤيروسية.
للحماية من الرشح والأنفلونزا من المهم الحفاظ على جهاز المناعة سليم وقوي.
وبالتالي جهاز المناعة السليم يمكنه التصدي للجراثيم والفيروسات حتى وإن كان الطقس بارداً جداً فإن الجسم لا يمرض.
يمكن الطب الطبيعي من مساندة المريض للتخفيف عن الأطفال والمسنين والأشخاص ذوي جهاز المناعة الضعيف وبالتالي منع تطوير الأنفلونزا لدى ظهور العلامات الأولية
للمرض.
وسائل العلاج الموصى بها لكل أنواع الرشح والأنفلونزا:
التغذية الصحيحة، الامتناع عن الأكل السريع والغير مغذي، الامتناع عن المواد الضارة المعروفة كمؤذية للجهاز المناعي، والإكثار من تناول الأعشاب الطبية.
بالإضافة لذلك يمكن استعمال الزيوت مثل الزيت المستخرج من الفلفل الأسود المعروف كمسكن للآلام، والمطهر والمدفيء للجسم مما يساعد في حالات المرض مثل الرشح
والأنفلونزا والأوجاع بالأعضاء الداخلية والأطراف والعضلات والقشعريرة.
كذلك الزيت المستخرج من أوراق ألكينا (الأكاليبتوس) والمعروف بصفاته كمسكن للآلام ومطهر، وبالإمكان استعمال الزيت أيضا كمعطر للجو وخاصة عند تواجد أشخاص
يعانون من الرشح داخل الغرفة أو إضافته إلى جهاز البخار.
زيت المينتا هو أيضا مسكن للآلام، يمنع الالتهابات، وهو مطهر ويزيد الشعور بالتعرق وهذا يخفف من الأنفلونزا والرشح، السعال، الحرارة العالية وأوجاع الرأس.
هذا بالإضافة للزيوت المخففة للرشح والأنفلونزا مثل لاڤندر، ريحان (الحبق)، السرو، روزمارين (إكليل الجبل).
للتغذية الصحيحة أهمية كبيرة جداً للمرض إذ تساعده للشفاء أسرع. معروف أن مرقة الدجاج المتبلة المضاف إليها الثوم، البصل، الفلفل أو الكاري هي الدواء الأكثر شعبية.
للنباتيين مفضل تناول الأطعمة المطبوخة لتدفئة الجسم في فصل الشتاء. بالإضافة إلى الخضراوات من مجموعة البصليات مثل: الجزر، الفجل، اللفت، الشمندر الأحمر، البطاطا
الحلوة، الارضي شوكي. بالإضافة لتناول الحمص، الفاصوليا، والعدس فهي من أهم الأغذية في فترة الشتاء.
يمكن تناول إضافات الطعام مثل فيتامين C كل ساعتين، فهو يقصر فترة المرض، وفيتامين A الذي يحسن ويقوي جهاز المناعة.
لا شك إن النوم والراحة والتأمل (مديتايشن) هي من أهم العوامل لتسريع الشفاء فهي تحرر المركبات القوية التي تدعم الجهاز المناعي وتدعم العديد من الوظائف المناعية.
البرتقال والليمون ... افضل طرق الوقاية من امراض الشتاء
مع حلول فصل الشتاء تكثر الأمراض المعدية ومنها نزلات البرد والأنفلونزا، ويهرول المرضي بحثاً عن علاج لحالات البرد التى تسبب لهم الآلام، وتضطرهم إلى اعتزال من
حولهم..
وقد أكد خبراء التغذية على أهمية تناول عصير الليمون والبرتقال للوقاية من نزلات البرد، والعلاج منه.
وأوضحت الدراسات الطبية الحديثة أن البرتقال علاوة على أنه ينقى الدم ويفيد الكليتين فإنه لا يحتوى على سعرات عالية، وبالتالى فإنه يحافظ على الوزن ويقاوم البرد.
أما الليمون فليس له مثيل فى زيادة مناعة الجسم ومده بالفيتامينات، كما أنه محارب جيد للشيخوخة.
الجديد فى علاج البرد والوقاية منه
وقد قام العلماء بمزج البرتقال والليمون ووجدوا أنه مزيج غني جداً بالمعادن والفيتامينات، خاصة فيتامين (ج) فالبرتقال غنى بفيتامين (ج) وكذلك الليمون البنزهير.
ويؤكد خبراء التغذية فى مختلف أنحاء العالم أن الفواكه الحمضية مثل البرتقال واليوسفى والليمون لها تأثير قلوى على الجسم، لأن الأحماض العضوية التى تحتوى عليها تتأكسد
وتطرد من الجسم ويتبقى منها الأملاح المعدنية القلوية التى يحافظ الجسم بواسطتها على معدله القلوى.
الوقاية بالأعشاب من أمراض الشتاء
جنسترا آفاق علمية
بذور الكتان Flaxseed ، Linseed :
تستعمل بذور الكتان لعلاج النزلة الشعبية وما يصاحبها من سعال حيث يؤخذ ملء ملعقة كبيرة من بذور الكتان دون سحق وتوضع في ما مقداره كوب ماء مغلي ثم يترك 10
دقائق ،بعد ذلك يصفى ويشرب كوب بعد كل وجبة ويستمر هذا العلاج حتى الشفاء بإذن الله.
الشومر Fennel :
والشومر من النباتات المشهورة والمعروفة وهو نبات عشبي معمر، والجزء المستخدم منه الثمار والأوراق والجذر ،ويعرف علمياً باسم Foeniculum vulgar،و يحتوي على
زيت طيار ،والمركب الرئيسي فيه فنشون وأنيثول وفلافونيدات وكومارينات وسيترولات. تستخدم بذور (ثمار) الشومر لتفريغ إنتفاخ البطن وتهدئة آلام المعدة وتنبه الشهية وهي
مدرة للبول ومضادة للالتهابات، كما تستخدم البذور لإلتها بات الحلق ،ومقشعاً معتدلاً لإخراج البلغم. والشومر مأمون للأطفال ويمكن أن يعطى كنقيع أو مغلي لعلاج المغص
وضد التسنين المؤلم عند الرضع، ويدر حليب الثدي. كما يستعمل مغلي بذور الشومر لعلاج وتسكين نوبات السعال، وذلك بأخذ مقدار ملء ملعقة كبيرة من مطحون بذور الشومر
في كوب ثم يصب عليها الماء المغلي فوراً ويغطى لمدة 10 دقائق ثم يصفى ويشرب منه كوب بعد كل وجبه يومياً.
الزعتر Thyme:
والزعتر معروف وهو عبارة عن نبات عشبي معمر يصل ارتفاعه إلى 30 سم، وله رائحة عطرية مميزة. الجزء المستخدم من النبات جميع أجزائه. يعرف علمياً بإسم Thymus
vulgaris ويحتوي على زيت طيار، يشكل مركب الثايمول حوالي 80% من الزيت الطيار. يستخدم الزعتر على نطاق واسع كغذاء وكعلاج وأهم استعمالاته مضاد للسعال
والربو ومهضم وطارد للرياح والغازات. يستخدم على هيئة مغلي بواقع ملء ملعقة صغيرة من النبات على ملء كوب ماء مغلي من الماء ، ويترك لمدة عشر دقائق ثم يشرب
بواقع كوب بعد كل وجبه غذائية.
اليانسون Anise :
واليانسون نبات عشبي معمر وهو أحد النباتات العطرية المشهورة، ويستعمل من النبات الثمار والزيت الطيار ويعرف علمياً بإسم Pimpinella anisum. يحتوي على زيت
طيار يضم 70-90% أنيثول إلى جانب الميثيل شافيكول وفلافونيدات وفورانوكومارينات وأحماض دهنية وشيرولات. تستخدم بذور اليانسون على نطاق واسع ضد المغص
وإنتفاخ البطن، ويعطى على نطاق واسع للأطفال كمضاد للمغص ويعطى ضد الربو وآلام الحيض وإلتهاب القصبات الهوائية ومقشع للبلغم و يعتبر اليانسون أيضا ً من الأعشاب
الجيدة في إخراج البلغم فهو من أفضل المستحضرات الطبيعية المنزلية والتي لها تأثير رائع للتخلص من البلغم.
طريقة التحضير:
يؤخذ من بذور اليانسون ما مقداره ملعقة كبيرة ويضاف إلى ملء كوب ماء مغلي ويترك لينقع لمدة 15 دقيقة ثم يصفى ويشرب بواقع كوب بعد كل وجبه أو عند اللزوم.
أو يتم غلي بذور اليانسون لمدة 3-4 دقائق، ثم يترك ليصفى ويشرب دافئاً ثلاث مرات يومياً، على أن تكون وجبة الصباح على الريق، والوجبة الثانية قبل الغذاء وليس بعده،
والثالثة قبل النوم بنصف ساعة وهذه الطريقة فعالة جداً في إخراج البلغم .
البصل :
البصل له فوائد عظيمة في كل المجالات فهو قاتل للفيروسات والبكتيريا والفطريات ومضاد للسعال ويستخدم لهذا الغرض مع العسل لعلاج نوبات السعال ونوبات البرد والربو
وذلك بتناول ملء ملعقة صغيرة كل ثلاث ساعات من مزيج عصير البصل مع العسل بعد الأكل .
التفاح:
ويستخدم التفاح لعلاج نزلات البرد والسعال والإلتهاب الشعبي والربو. ويحتوي التفاح على فيتامين (أ) وفيتامين (ج) وأملاح الكالسيوم والبوتاسيوم والفوسفور وفيتامينات ومعادن
أخرى تساعد في علاج السعال. ويمكن تناول تفاحة واحدة بقشرها بعد كل وجبة غذائية أو أكثر إذا إستطاع المريض ذلك. ويمكن مزج التفاح بعد سلقه و هرسه مع السكر أو مع
العسل و مع اليانسون وكمية قليلة قدر ربع ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم الناعم. ويستخدم هذا المزيج لعلاج بحة الصوت والسعال وإلتهاب الحنجرة.
تمر + زبيب + تين مجفف ( قطين ) :
لقد وصف التمر كعلاج للسعال وللبلغم وإلتهاب القصبة الهوائية .وذلك بعمل شراب مكون من 50جراماً من التمر المجفف و 50جراماً من الزبيب و 50جراماً من التين المجفف.
يوضع هذا المخلوط في وعاء ثم يضاف إليه لتر من الماء ويوضع على النار ويترك يغلي في هدوء حتى تلين محتويات الوعاء ثم يؤكل أو يشرب مقسماً على ثلاث دفعات بواقع
دفعة واحدة بعد كل وجبة خلال اليوم الواحد.
التين المجفف ( القطين ) :
إستخدم الأقدمون التين المجفف كعلاج ناجح لعلاج السعال حيث يشرب كوب من منقوع التين المجفف قبل الطعام يومياً ولمدة أسبوع . حيث ينقع القطين لمدة 24 ساعة بعد أن
يفرم إلى قطع صغيرة جداً و ممكن غليه على النار ثم يترك مغطى إلى اليوم التالي .
ثوم + برتقال + عسل :
لعلاج السعال عند الأطفال يعطى الطفل 10- 12 نقطة من عصير الثوم مع عصير البرتقال مع إضافة ملعقة كبيرة من العسل ويشرب ذلك بمعدل ثلاث مرات في اليوم.
الجزر + مجموعة من الأعشاب :
يبشر الجزر بشراً ناعماً ويغلى مع الماء حتى يذوب تقريباً ثم يضاف عليه كوب عسل ويترك على النار حتى ينعقد ثم يضاف إليه ملعقة صغيرة مملوءة من القرنفل المطحون
والزنجبيل المطحون و هال (هيل ) مطحون وجوزة الطيب ( نصف حبة واحدة فقط) بعد سحقها ويقلب جيداً حتى يصبح لون المخلوط متجانساً، يؤخذ من هذا المزيج بعد أن يبرد
ملعقة صغيرة أو كبيرة حسب عمر المريض وذلك بعد كل وجبة مباشرة حيث تنقي هذه الوصفة بحة الصوت وتمنع السعال.
مسحوق الحلبة والتين المجفف والتمر والسكر الفضي :
يؤخذ كميات متساوية من هذه المواد وتكون مسحوقة ثم توضع مع ضعف حجمها من الماء ويغلى الجميع على نار هادئة ويقلب جيداً بين آن وآخر. ويؤخذ من هذا المغلي غير
المصفى مقدار كوب واحد في اليوم على جرعات ثلاث أي بواقع ثلث كوب بعد كل وجبة.
الحلبة :
ويمكن إستخدام مسحوق الحلبة بمفرده في تخفيف حدة السعال والربو وضيق التنفس، وذلك بغلي ما مقداره ملعقة كبيرة من مسحوق الحلبة في إناء به كوب من الماء ثم يصفى
المغلي بعد عشر دقائق من بداية الغليان ويمكن تحليته بقليل من السكر ويؤخذ هذا المغلي عند حدوث نوبة السعال أو ضيق التنفس و أيضاً مفيد لدر الحليب و أيضاً الحلبة من
المواد الفيدة لمرضى السكري.
نصيحة للمدخنين فقط :
أفضل طريقة لإخراج البلغم الأسود من الرئة هو:
أن تغلي 50 غم من ورق الجوافه في لتر ماء لمدة 7 دقائق ثم تصفى ويضاف إليها 20 غم من عصير الزنجبيل وهي حاره و تحلى بالعسل حسب الرغبة .
و تشرب بمقدار 100 مل 3 مرات يومياً بعد الأكل .
الانفلونزا
يعتبر فصل الشتاء من اشد الفصول التي قد تمر على الاولاد حيث يتعرضون فيه للامراض من جراء عوامل عدة: ابرزها التغيّرات المناخية وما يتبعها من برد قارس. وامراض
شائعة ابرزها الانفلونزا او ما يعرف بالرشح وما يتبعه من التهاب في الاذن او الحنجرة وصولا الى النزلة الصدرية او التهاب الرئتين.
يلازم الطفل المنزل اجمالا من عمر اليوم حتى الاربع سنوات وتكون رحلاته خارج المنزل معدودة ومحاطة باجراءات وقائية من قبل الاهل تحول دون تعرضه لعوامل الطقس
والانتقال من البيئة الحارة الى البيئة الباردة وبالعكس بشكل سريع ويومي كما يكون نظامه الغذائي مراقبا.
كل ذلك يوفر له وقاية عامة من الامراض الشائعة ولكن هذه الوقاية لا تحميه عندما يدخل الى المدرسة ويتعرض للاحتكاك اليومي مع البرد والمطر والتغير المناخي والطعام غير
الصحي والاطفال المرضى في الصف.
والرشح حالة مرضية تتسبب بها فيروسات تقدر باكثر من 300 نوع . وهي فيروسات تنتشر في الهواء وتنتقل الى الجسم بطرق مختلفة منها مصافحة شخص مصاب او التعرض
لرذاذ سعاله او عطسه او ملامسةاجسام صلبة سبق ولامسها المصاب.
ويمكن تشخيص الرشح قبل ان تزيد حدته من خلال العوارض التالية:
_ آلام في الرأس.
_تعب عام في الجسم وآلام في العضلات.
_آلام في الحنجرة.
_عطس واحتقان في غشاء الانف المخاطي.
ولتجنب الرشح هنا بعض الارشادات:
_تقوية جهاز المناعة عبر الراحة والابتعاد عن الاجهاد .
_ الانتباه الى النظام الغذائي والاكثار من السوائل.
_اللباس الجيد .
_العناية الطبية(التلقيح).
_تجنب الاحتكاك مع المرضى .
وللوقاية من امراض الشتاء اليك بعض الارشادات :
_عدم الشرب او الاكل بأدوات يستعملها الكبار .
_ تجنب الخروج الى الهواء البارد بعد الجلوس قرب المدفأة.
_عدم اللعب في الباحات الخارجية حيث الهواء البارد .
_الاكثار من شرب العصير وتناول الفواكه الغنية بالفيتامينات وخصوصا الفيتامين c
_ الفحص الدوري عند طبيب العائلة
طرق الوقاية من امراض الشتاء خصوصاً نزلات البرد والأنفلونزا.
مع اقتراب فصل الخريف، الذي بات يعني للناس جميعا بدء موسم النزلات والبرد والإصابات بالأنفلونزا، خصوصاً في ظل انتشار الوباء العالمي أنفلونزا الخنازير هذا العام،
الأمر الذي يجعل من فصلي الشتاء والخريف القادمين أشد خطورة من ذي قبل، الأمر الذي يتطلب بالضرورة اتباع طرق وقاية أفضل لتقليل فرص الإصابة بالأمراض.
وتتنوع النصائح التي تطلقها وسائل الإعلام، والمؤسسات المعنية بصحة الأفراد حول العالم، حول طرق الوقاية من الأمراض في فصل الخريف، خصوصاً نزلات البرد
والأنفلونزا.
وفيما يلي بعض النصائح لتجنب الإصابة بأمراض الخريف .
1- اغسل يديك بعد كل مصافحة: بسبب ما قد تنقله من مسببات لللمرض، ولا تكتف بغسلها المعتاد، وأكثر من الماء الذي سيؤدي إلى إزالة الجراثيم، وأحرص على أن تبقي اتجاه
المياه نحو المصارف.
2- ابق يديك بعيدتين عن لمس بعض أعضاء جسمك: حاول أن لا تلمس عينك أو انفك بيدك، لأنهما يجمعان مسببات المرض.
3- النوم الكافي: يجب عليك التوجه للفراش حال شعورك بالتعب، ويوصي الأطباء بالنوم من 8-10 ساعات يومياً، فراحة الجسم مهمة في الحفاظ على جهاز مناعة سليم.
4- اعتن بغذائك: قد يكون من الصعب الاستمرار بتناول الغذاء الصحي في كل الأوقات، خصوصاً مع ظروف العمل والحياة العصرية، لكن تناول الخضار والفاكهة الطازجة،
يؤدي إلى بناء جسم قوي وسليم، ما يقوي بالضرورة جهاز المناعة لديك.
5- ابق بعيداً عن المرضى: وحاول الحفاظ على مسافة كافية بينك وبين المصابين بأمراض فيروسية معدية، حتى لو كانوا من أصدقائك أو عائلتك.
6- عَقم نفسك: واحرص على أن يكون لديك دائماً مطهرات أو مناديل مطهرة. وانتبه إلى ما تشتريه، فبعض المناديل تكون خالية من الكحول المطهرة، وهذه الأنواع لا تؤدي
الغرض المطلوب.
7- ابتعد عن التدخين: فزيادة التدخين تؤدي إلى تغييرات في الجهاز التنفسي، ويجعله أقل قدرة على مواجهة الأمراض، بسبب تدمير التدخين للأهداب المبطنة للخلايا في الجهاز
التنفسي.
8- قلم أظافرك: حتى وإن كان ذلك سيؤدي إلى التقليل من جمال أصابعك، فالأظافر يمكن أن تجمع تحتها الكثير من الجراثيم المسببة للمرض.
9- ابتسم: فقد وجدت دراسة حديثة، أن السعادة تلعب دوراً مهماً في تكوين جهاز مناعة قوي، كما أن التفكير الإيجابي له نفس التأثير
منقول
--------------------------------
كثروا بقدونس
في السلطة
البقدونس
وهو من النباتات المتوافرة في السوق بأثمان زهيدة ، وفى متناول الجميع ، ومع ذلك فهو في المنزل صيدلية شبه متكاملة ، حتى سمى بحق ( ملك الخضروات )
يحتوي البقدونس على كميات وفيرة من الكالسيوم ، بل و بنسبة أكبر من وجود الكالسيوم في اللبن .
العــلاجات :
1. الريجيــم :
عصير البقدونس يساعد كثيرا على إنقاص الوزن ، بما له من فعالية واضحة في إذابة الدهون والشحوم المتراكمة في جسم الإنسان .
2.. يفيد في علاج الكبد والمرارة .
يفيد البقدونس في علاج حالات فقر الدم ، وبذلك فهو علاج للأنيميا ،
كما يساعد على توسيع الأوعية الدموية ،
ويعمل على تجديد الشعيرات الدموية الدقيقة ،
وينظم الدورة الدموية في الجسم ،
إلى جانب أنه نافع للقلب .
يقوى البقدونس عضلات الجسم ،
كما أنه يجدد الخلايا .
5. الجهاز العصبى :
البقدونس يقوى الجهاز العصبى ،
فضلا عن أنه يقوى الذاكرة ، ويقاوم النسيان .
6. الجهاز البولى :
البقدونس يخفف آلام الكليتين والمثانة ومجرى البول ،
كما أنه يعالج حصوات المسالك البولية بإذابتها ،
( مغلى بذور البقدونس يستخدم شربا لعلاج احتباس البول ) .
7. الجهاز الهضمى :
البقدونس فاتح للشهية ،
ويساعد على هضم الطعام ،
كما أنه علاج فعال للإمساك والغازات ، فهو ملين ، وملطف ، ومهدىء للمعدة .
8. الجلد :
مغلى البقدونس ( حزمة في لتر ماء ) يغسل بها الوجه فيعيد له نضارته وحيويته ،
كا أنه يعالج البثور والحبوب ، وذلك بشربه مرتين يوميا لمدة أسبوع ،
ويفيد مغلى البقدونس كدهان للجلد الدهنى ، إذ يحافظ على سلامة البشرة ونقائها ،،
أيضا يستخدم كمادات للثدى لعلاج التهابات ومشاكل الرضاعة ،،
ثم إنه مخفف للحرارة ، ومعرق .
9. الجهاز التنفسى :
البقدونس نافع في أزمات الربو ، واضطرابات الجهاز التنفسى ،،
وعصير البقدونس يعالج التهابات الشعب الهوائية ،
وذلك بأن يغلى البقدونس في الماء لمدة 10 دقائق ، ثم يشرب منه عدة مرات خلال اليوم الواحد ، لتنقية وتطهير الجهاز التنفسى .
10. الجهاز التناسلى :
البقدونس علاج فعال كغسول مهبلى للنساء ، لعلاج السيلان الأبيض واضطرابات الحيض ، كما أنه منظم للطمث .
11. يستعمل زيت البقدونس كعلاج للضعف الجنسى .
ويعتبرأيضا مفجرا للطاقة الحيوية والقوة الجسدية .
12. البقدونس يفيد في علاج الروماتيزم ..
13. الجهاز المناعى :
البقدونس يزيد من مناعة الجسم ضد كثير من الأمراض ..
14. الغدة الدرقية :
مغلى البقدونس يساعد في علاج الغدة الدرقية ،
وذلك بأن يغلى بالليل ، ثم يشرب منه نصف لتر قبل النوم ، ونصف لتر على الريق ، لمدة 3 أيام .
15. ومضغ البقدونس يقضى على رائحة البصل في الفم .
فالبقدونس في المنزل ،، صيدلية شبه متكاملة ،، وقاية وعلاجا ،
والله سبحانه وتعالى هو الشافي