موقع ياسر حماده من برلين العاصمة هذا الموقع يجمعنا - www.yasser-hemade.de مخيم النبطية
 
ياسر حمادة - مخيم النبطية YASSER HEMADE
كل عام وانتم بالف صحة وخير  
  هذا الموقع يجمعنا Unser Webseite
  صفحة البداية StartSeite1
  سلامات وتهاني Grüsse & Gratulationen
  عنواني WO IST MEIN STRASSE
  نصائح وحكم Ratgeber
  Impressum قوانين الموقع
  روابط Vereine
  Kontakt التواصل
  Mein Meinung هذا رايي انا
  Web Visitorsزوار الموقع
  TÜRKCE بالتركي
  جوجل العربي Arabic Google
  Zeitungen & Müsik الصحافة والطرب
  Webseiten aus Berlin مواقع من برلين
  فلسطين لنا Palestine is ours
  البوم صورالعائلة لا يفتح الا بالكودFotoalbum mit Code
  Berlin برلين
  مخيمات الللاجئين في لبنان
  جوجل بالعربي
  اختبر ذكاءك
  موسوعة الصور
  مواقع من فلسطين
  الاخبار العربية
  الصحف العربية
  اسلاميات
  الامانات المقدسة في متحف تركيا
  اعتبروا يا اولي الالباب
  الزائده الدودية
  مواقف من الحياة
  النظر للنساء
  قصة جميلة جدا
  نصائح
  حقوق الانسان
  قارن الاسعار
  الامثال والحكم
  Youtube.com
  SPIELE
  Kids Quiz
  Lauter Spiele
  Counter Strike
  Kinder Spelle.nl
  عندي مشكلة
  انا اعزب
  مكتب المساعدات
  ابحث عن عمل
  ابحث عن سكن
  Kostenlos
  Angebote
  افتش على نصفي الاخر
  الحياة حلوة
  مقارنة الاسعار
  علاج للسرطان
  النكت العربية
  طرائف وترفيه
  مكتب التامينات نمر الاحمد
  مكتب المهندس صرار
  المحامي حسام ابراهيم
  رابطة حنين
  اكتب بالعربي
  مترجم
  جرائد عربيه
  مجلات عربيه
  المواقع المميزة
  اجمل الاغاني العربية
  الاغاني التركية
  اختار عنوان لموقعك
  مواقع تهمك
  مطابخ عربيه وعالمية
  متحف الذكريات2
  دليل حق العودة
  متحف الذكريات
  عرب 48
  وطني فلسطين
  شعر من فلسطين
  حقنا في العوده
  القدس عاصمة الثقافة
  اغاني الثورة
  ميس شلش
  النشيد الوطني الفلسطيني
  قصة واقعية
  صفحة الخدمات
  خريطة برلين
  طلبات واستمارات
  Notfalldienste
  السفارات Botschaften
  Adressen
  Apotheken - Umschau
  HARTZ 4 ALG 2
  العطل المدرسية
  Flohmärkte
  Überprüfungsantrag JC
  Schöneberg Kiez-Oase
  Berliner-Adressen
  Verbraucher Zentrale Euoropa
  Deutsche Welle
  المخيمات الفلسطينية
  مخيم النبطية
  Facebook
  InternetSeiten für Kinder
  محرك بحث
  SchweineGrippe
  mp3 Download
  YOUTUBE MUSIK
  ghaad36
  حديقة الحروف للاطفال
  شريط اخبار
  Tiere حيوانات
  Vögel طيور
  Fische سمك
  Herzen قلوب
  Wild Birds عصافير بريه
  The World العالم
  ROSEN ورود
  Welt عجائب الدنيا
  Ugly People ناس بشعين
  NATUR الطبيعة
  Welt Karten صور من العالم
  Burj Dubai Khalifeh
  اميركاAmerika
  الصحافة العالمية والعربية
  Island Vulkan ثورة البركان
  ياسر عرفات فيديوهات
  هل كنت تعرف
  هل تعلم
  اخطاء شائعه
  Bin ich Schlau???
  هل تعلمين
  تعلم اللغة الانكليزية
  The Big Challenge
  عالم حواء
  اريد اسما لابني
  اريد اسما لابنتي
  صور اطفال
  اجمل نساء العالم
  انا حامل
  مشكلة البدانة
  هل يحبني
  كلام نواعم
  الوزن المثالي
  وداعا للكرش
  صفحات وردية
  تفسير الاحلام
  منتدى الاخوات
  مواقع المراة العربية
  بسمة طفل
  صور اجمل الاطفال
  برجي
  انستي
  منتدى بيت حواء
  فقط للبنات
  قوة المراة
  بدي اخفف من وزني
  عالم الطفل
  هل انا معقده
  تحليل الشخصية
  Alle Menschen كل الناس
  العاب مكتوب Mektub Spiele
  شعر فلسطيني جميل
  تعلم اللغات بكبسة زر
  علامات الحدود
  معنى جودة الحياة
  بيروت
  فلسطين
  التلفزيون التركي بالعربية
  القدس عبر التاريخ
  دليل العافية
  تخـــــــــــلص مـــن العــــــــرق
  المساج والتدليك
  اغنى اغنياء العالم
  فرقة العاشقين YouTube
  تحليلات وتقـاريـر
  فنجان قهوة
  فنجان شاي
  سبعة أشياء ممنوعة
  معبر رفح
  يا اسود
  محمود درويش
  DGAPbericht
  متهمون نحن بالارهاب
  الجديد في القوانين الالمانية
  Hartz IV
  تراث فلسطيني يو تيوب
  e.Post البريد
  الحروب العالمية
  السياسات والممارسات الإسرائيلية
  النشرة الاخبارية اليومية
  التهاب العين الفيروسي
  مأساة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
  علاج السرطان
  حقائق الجسد البشري
  فوائد شرب الماء
  الشمندر.. غذاء جيد
  افضل الرسائل
  رحلة العمر مع المناضل عبد الله الإفرنجي
  تستحق القراءة بهدوء
  راديو الملتقى الفتحاوي
  فلسطين وطني انا
  أنفاق غزة
  شجرة الزيتون
  هل تعلم ان فلسطين
  Art on Trees
  خارطة مدهشة
  تعرّفوا إلى أسباب الأرق وحاربوه
  يا قدس - اغنية اصالة
  البقدونس الاخضر
  Patchwork Kissen
  ابو مازن بذكرى استشهاد الرمز
  في ذكراك يا قائد الامه
  عصارة تجارب الاخرين
  فعالية الذكرى الرابعة لاستشهاد الرمز ياس
  وفدنا في صحافة فلسطين
  مؤسسة الكرامة - مباراة كرة قدم
  نادي فلسطين - افطار جماعي - برلين
  Galileo Big Pictures
  مسلسل العشق الممنوع
  الشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان
  Winter in Berlin 2010-2011
  الشجاعة Courage
  الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني
  متحف الأقصى" للتراث الفلسطيني
  اخبار صيدا - لبنان
  الوقاية بالأعشاب من أمراض الشتاء
  فوائد المشي على الصحة العامة
  مهرجان انشقاق البحر
  عيد العمال في برلين
  يا تلاميذ فلسطين
  القرفة وفوائدها الطبية
  قناة الجزيرة الفضائية
  الفقيد بشار عبد الله الافرنجي
  صحتك والعادات السيئة
  تباشير ولادة الشرق الأوسط المقاوم
  أول فيتو في عهد أوباما ضد الفلسطينيين
  الفلسطينيون في نهاية عام 2010
  معمر القذافي وافراد عائلته
  افضل المسلسلات العربية والتركية
  ياسر عرفات شهيد الامة youtube
  أستخدم الإيحاء الإيجابي مع أطفالك
  خطبة - كلمات من القلب
  Hartz IV Bildungspaket
  اسئلة امتحان الجنسية الالمانية
  امتحان الجنسية بالعربي اسئلة واجوبة
  Fotosالشعب يريد انهاء الانقسام
  اغاني حزينة youtube
  Türkische Lieder
  ما تكرههه النساء وما يكرههه الرجال
  فيلم ظل الغياب للمخرج نصري حجاج
  بيبسي كولا وامعاء الخنزير
  خارطة فلسطين التاريخية
  المسجد الاقصى الشريف
  فعاليات من برلين
  ضغط الدم وطرق علاجه
  ضاعف وجبتك واخسر وزنك الزائد
  يوم استقلالهم هو يوم نكبتنا
  النكبة الفلسطينية
  اعطي صوتك لفلسطين
  نص خطاب الرئيس أوباما
  مخيم تل الزعتر "المدمر
  صحة عامة -- صحتك مهمة
  تضعيف منطقة الحوض والبطن
  سموم السيجارة
  ما هو السرطان
  بئر زمزم
  امراض العصر
  امراض العيون
  الإعجـاز الطبـي فـي عـجـب الـذنـب
  Aktuelle Änderungen bei Hartz IV und ALG II
  البث المباشر للقنوات والاذاعات
  الحبة السوداء
  تفسير الاحلام Träume??
  هل تعلم ان صوم رمضان ---
  Du bıst sehr Reıch
  eine Mama
  تحرير الأرض يبدأ بتحرير الإنسان
  سأحمل غصن الزيتون كما حمله الراحل عرفات
  أهم عشرة أطباء في تاريخ الحضارة العربية
  النص الكامل للخطاب التاريخي
  كلمة الرئيس ابو مازن امام البرلمان الاورو
  فعاليات الجالية الفلسطينية في برلين
  قائمة اسماء الاسرى المحررين من سجون الاحت
  عشر ذي الحجة فضائلها والأعمال المستحبة في
  الجلطة الدماغية اسبابها وعلاجها
  أنقذ أرواحاً
  هل كنت تعلم عن فلسطين
  الشيخ خالد الجندي وعذاب القبر
  منافع الثوم في القران الكريم
  ورق الزيتون علاج لمرض السكر
  الشاى الأخضر
  العرس الفتحاوي في برلين
  القائد الشهيد نبيل قليلات
  سواد تحت العيون
  موسوعة الهولوكوست الفلسطيني المفتوح
  الشهيد السفير نبيل قليلات ابو زياد
  معركة الكرامة
  الجمعية الطبية الألمانية العربية
  حديث لم ينته مع الدكتور صائب عريقات
  حماس تعلن الحرب على المصالحة
  يا أهل غزة.. لاتقولوا “ أُفٍ “
  اعتقالات الأمن والأمان
  يوم الأرض الفلسطيني معناه وأبعاده
  photos صور الوقفة
  فياض يشيد بتطور العلاقات مع ألمانيا
  أسامة سعد يوجه التحية
  Was gesagt werden muss" von Günter Grass
  قصيدة من اجل السلام تثير حفيظة الصهاينة في &#
  Warum feiern wir Ostern?
  الكاتب الألماني جونتر جراس: إسرائيل تهدد س
  دير ياسين.. ذاكرة تأبى النسيان
  حقائق وتفاصيل حول عملية الفردان
  ماراثون «القدس لنا» ومقاطعة «أورشليم
  Was 1 gesagt werden muss" von Günter Grass
  Historische Reise nach Palästina
  محاضرة سياسية يلقيها الصحفي الإعلامي الك
  غونترغراس إذ يعلق الجرس
  رابطة الخريجين الفلسطينيين من الجامعات و
  Aktivisten sitzen auf dem Flughafen in Abschiebehaft
  دعوة عامة
  أحمد بن بيلا الثائر وصديق الثورات
  10 سنوات على اختطاف القائد البرغوثي
  مؤسسات مشبوهة تعمل برام الله في الخفاء
  Returnمفتاح العودة
  الرئيس محمود عباس يدعو العرب والمسلمين إل
  محاضرة يلقيها الدكتور عوض حجازي - صور
  ماذا تعلم عن فلسطين الحبيبة
  زيارة مفتاح حق العودة
  مفتاح حق العودة في برلين
  الوفود الفلسطينية ومفتاح حق العودة في برل
  زيارة مفتاح حق العودة في برلين
  المسيرة العالمية في يوم الارض الفلسطينية
  Grillparty bei Moses 28.5.12
  Youtubes Arabischer Eltern Union - Veranstaltung
  وقفة في برلين تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  مفتاح حق العودة في برلين Bilder
  وفد الجمعية الطبية الالمانية العربية يعوž
  قامت وفود من العائلات بزيارة مفتاح العودة 
  قالوا
  نسأل قيادة حركة حماس حول خطاب أسامة حمدان
  واشنطن ومرسي إلى أين تسير العلاقة!؟
  الجزيرة تكشف حقائق جديدة عن وفاة عرفات
  المؤسس والقائد هاني الحسن
  ويكيبيديا بوابة فلسطين
  اللقطاء :عندما يولد الرضيع وتنهشه الكلاب ب
  النداء الوطني للتسجيل لانتخابات المجلس ا
  مواقع رائعة تستاهل تصفحها وقراءتها والتم
  لا.. يا حماس
  كفى يا "حماس" استخفافاً بالعقول
  حلول شهر رمضان المبارك
  رسالة للدبلوماسيين وممثلي البعثات الأجنب
  Vergiftung Arafats
  Nana ist 3 Jahren Jung
  نانا في عيد ميلادها الثالث
  حتى عند العرب معايير مختلفة
  الثابتون والهاربون حسب تصنيفات الزهار
  وقفة إحتجاج ضد الحملة العنصرية وكراهية ال
  لجنة العمل الوطني الفلسطيني في برلين
  عباس في دائرة الاستهداف
  المسجد الأقصى في خطر
  من ذكريات المعركة وحصار بيروت
  سهرة عيد الفطر السعيد في مؤسسة الكرامة
  صور ذكريات شحيم
  Was gibst neues in Jobcenter
  ياسر عرفات من البداية حتى الشهادة
  التحريض الإسرائيلي ضد الرئيس عباس
  44 عاما على احراق المسجد الاقصى المبارك
  تفاصيل سحب ايران دعوتها اسماعيل هنية لطهر
  تعميم داخلي يحمل توقيع جمال المحيسن
  لماذا يستهدف الرئيس أبو مازن الآن؟؟
  في ذكرى حصار ومذبحة تل الزعتر
  منذ قليل سقطت عاصمة الفقراء - تل الزعتر
  الذكرى ال 36 لمجزرة تل الزعتر - برلين
  إنكم تثيرون اشمئزازي - بقلم نضال حمد
  عرس طارق العيسى على شالا في برلين
  Dr. Erekat: “When members of Knesset call
  سفير دولة فلسطين والمحاضرة في مؤسسة الكرا
  اللاجئون الفلسطينيون من سوريا إلى لبنان
  موقع لاجىء نت
  الاساءة للرسسول صلى الله عليه وسلم
  Dr. Erekat marking 19 years of the Oslo Accords
  يوغا الضحك
  المذبحة... حين ظننا أن الحرب انتهت
  تصاعد الاحتجاجات
  موقع فلسطيننا 16ـ09ـ2012
  هذا دَيْدَنُهم فماذا نحن فاعلون؟
  حالة العلاقات المصرية الأميركية
  When you attack
  الحكومة الألمانية تدين الفيديو
  تمارين تقضي على الكرش
  الإسراف في أكل اللحوم يؤدي إلى الموت
  الذكرى الثامنة لإستشهاد الأخ القائد الرم
  السمكة صاحبة أقوى سم بين الكائنات
  فنان أميركي يرسم الوجوه بـ "الفواكه والخضر
  طرق تبيض الاسنان
  ذكرى استشهاد القائد الرمزالثامنة
  تهنئة من حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فت
  أفلام شبابية في ألمانيا
  ابو مازن ومقابلة فضائية الحياة المصرية
  سامحهم يا أبو مازن فالخبر الاسرائيلي عنده
  النائب محمد بركة في المانيا
  فعاليات بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيل الق
  شعب الجبارين
  رد السفير الفلسطيني في المانيا صلاح عبد ال
  بيان صادر عن فصائل منظمة التحرير الفلسطين
  ماذا بعد إنتصار المقاومة الفلسطينية ؟
  شعب فلسطين قال بالدم كلمته
  ربحنا شيئاً وضاعت منًا أشياء
  الوقفة الاستنكار لزيارة ناتنياهو الى برل
  عضوية فلسطين بالأمم المتحدة والقانون الد
  الوقفة الاستنكار لزيارة نتن ياهو الى برلي
  معركة «الأمعاء الخاوية» تتواصل في فلسطين
  المستوطنات الاسرائيلية والقانون الدولي
  اللاجئون وحق العودة
  الأسيرين أيمن شراونة وسامر العيساوي
  عشرات المستوطنين يقتحمون باحة المسجد الأ 
  سفير دولة فلسطين في الكرامة - برلين
  اسرائيل تمنع
  أولوياتنا الفلسطينية بقلم يجيى رباح
  برلين: وقفة احتجاجية امام مقر حزب ال SPD
  الذكر ى ال 48 لانطلاقة الثورة الفلسطينية
  من فلسطين إلى مسيحيي العالم
  مشروع الشرق الاوسط الجديد
  احذيه عاشقه
  النظام الرسمي العربي
  قراءه اوليه
  الزلزال القادم
  مذكرة التفاهم الامني
  هل ننتظر معجزه
  الحرب والسلام
  وكسر الحصار عن غزة
  كيف نفهم ما هو مبهم
  من كتابات ضياء عباس
  نحن شعب لا يستحي
  سنوات العمر
  فوائد الزنجبيل
  خرافة- الجمعة فناء العالم
  إكتشاف كوكب "صالح للحياة
  حدث في مثل هذا اليوم
  نداء صادر عن فصائل منظمة التحرير
  رسالة عيد الميلاد العربية
  سؤال في فتح دائم الحضور
  حكايا صور مع سهام ابو خروب
  عباس في احتفالات "الميلاد
  للاذكياء فقط - حزازير
  تاريخيات معركة القادسية
  تربية الاطفال والتكنيك
  إنقاص الوزن.. يقلل آلام الظهر
  الا ليت الشباب يعود يوما
  مختارات من شعر أبي نواس
  موقع ياصور مع ذكرى الانطلاقة ال 48
  الشيخ الدكتور محمد العريفي في برلين
  المحيسن: الانقسام ألحق ضرراً بقضيتنا
  صور الانطلاقة 48 من هذا الموقع يجمعنا
  بيان هام في برلين
  فيديوهات وصورمن موقع فلسطيني
  الذكرى 48 لإنطلاقة من موقع عبد خطار
  الشيخ الدكتور العريفي في برلين
  المصالحة الفلسطينية: لا أجواء إيجابيّة
  جورج عبد الله حراً
  المستشار عبد الله الإفرنجي
  عواصف ثلجية - لبنان
  الافراط في الطعام
  فلسطين عضوا في الأمم المتحدة
  وقفة تضامن في برلين مع الأسرى الفلسطينيين
  برلين: وقفة تضامنية
  صور احدث دراجات نارية لعام 2013
  حديقة حيوانات غزّة
  هل الحياد في التفكير ممكن؟
  هل هي ثورات عربيّة أمريكيّة؟
  العدوين الابيضين
  كل ماهو خطر على المراة الحامل
  فوائد زيت السمك
  مرض الاكتئاب .. أسبابه وسبل العلاج
  مرض ألزهايمر
  الصداع النصفي .. طرق العلاج
  القهوة.. فوائدها وأضرارها
  تنظيف الاسنان .. سر الابتسامة الجميلة
  Youtubes من موقع مخيم برج الشمالي
  Agenda Talk Deutsche Welle
  التنميل في الذراع الايسر
  مقومات جودة الحياة
  العيش المُـــــــــــــــرّ
  فلسطين متشائمة من عودة نتنياهو
  اسرائيل تنتخب برلمانا جديدا
  طالب بهدم قبة الصخرة
  أمراض وطرق علاجها واسبابها
  حساب كمية الماء
  تمارين خفيفه لتذويب الكرش
  نسوان - الموقع الرئيسي للمراة
  الانتخابات ودولة فلسطين
  إسرائيل تنقسم على نفسها
  عشر استراتيجيات للتحكم بالشعوب
  لبيد حصاد الحراك الشعبي الإسرائيلي
  الرئيس بذكرى المولد النبوي
  انتخابات الأردن.. نزيهة ولكن
  هزم نتنياهو ولم ينجح البديل
  المخدرات Drogen
  اثار شحيم على لائحة التراث العالمي
  الزنجبيل أسرع مشروب لحرق الدهون
  علاج مرض الخوف
  Krankenhäuser in Berlin المستشفيات في برلين
  Wichtige Telefonnummern für den Notfall
  فضل شاكر يعتزل الغناء
  2 مفاهيم الهزيمة والانتصار
  مخاطر استعمال السكرين
  النائب محمد بركه في برلين
  Fudda - Abbudi - Verlobung - Berlin
  Kitap - Fudda - Abbudi- Berlin
  عرس دار ابو بلال حماده Hochzeit
  Kosten der Unterkunft اجار البيت
  Die Berliner Jobcenter
  Berechnung Arbeitslosengeld 2 - Hartz 4
  مركزية فتح- قواعد الصراع تغيرت
  الرئيـس: انضمام فلسطين
  العدوان الاسرائيلي
  تفاصيل العملية السرية لإسرائيل
  إسرائيل تهدم قبة الصخرة
  نجل أمير قطر
  إيران : الغارة الإسرائيلية
  تهديدات إسرائيل تعزز موقف إيران
  المصري المسحول
  كتاب "لا تحزن" للشيخ القرني
  رسالة الأسرى قعدان والعيساوي
  مشهد للتنكيل بشاب فلسطيني
  الظلم الواقع الجامعي الفلسطيني
  العلامه الاسلامي جمال البنا
  Was dem Muslim schadet
  Pflegeperson Gesetze
  حرائق الشموع في قطاع غزة
  السيد الرئيس، فلتذهب الى ابغض الحلال
  مهام كبرى.. بالانتظار
  الزواج المدني في لبنان
  النص الكامل لكلمة الرئيس محمود عباس
  Harzt 4 Neu Gesetze 2013
  الجرائد العربية
  أولادكم ليسوا لكم » .. !؟
  لقاء لجنة العمل الوطني الفلسطيني
  كتاب: " في حضرة الحنين"
  فيلم وثائقي عن عين الحلوة
  البطل الاسير سامر العيساوي
  Selbständigkeit über Förderbank
  توضيح هام
  Einladung zum Thema Brzustkrebs
  وصية العيساوي
  مخيماتنا في سوريا - وقفه في برلين
  العالم بدون إسرائيل
  الأرشيف الإسرائيلي ومجزرة تل الزعتر
  بس يا زلمة" كوميديا ساخرة
  Thema Brustkrebs-Einladung
  حملة "نحن معكم" لدعم ومساندة أسرانا
  التصلب اللويحي ام اس
  أُحرقت، حرقت، لُوثت
  ابرز عناوين الصحف الاسرائيلية
  جالياتنا في الشتات
  طبيب فلسطيني يكتشف
  تقارير من وفا
  يا ولدي صباح الخير
  النشيد الوطني الفلسطيني 1
  روح الشهيد جرادات
  رسالة الفنان سميح شقير
  انصار الجبهة الديمقراطيه لتحرير فلسطين
  لا لزج المخيمات الفلسطينية
  التهاب اللوزتين والعناية بالفم
  بالصور والفيديو .. علي هود
  الأسبيرين وزيت السـمك
  كلمة ام الاسيرسامر العيساوي
  رياضة المشي
  انتفاضة ثالثة على الأبواب
  نُذر الانتفاضة
  وقفة برلين دعما وغضبا لاسرى الحرية
  ميني انتفاضة منسقة صحف عبرية
  الاحتلال الإسرائيلي زائل
  الشهيد عرفات جردات
  الانتفاضة الثالثة في فلسطين
  فعاليات فلسطينية في برلين
  عرس ايمن شوقي حمد
  الاستيطان العربي في أرض إسرائيل
  الانتهاكات الإسرائيلية بحق المقدسات
  عمار والرياح تموج
  حريق يلتهم مستودع اطارات للسيارات
  فوائد اكل البشار
  سبب الانقسام
  الانتفاضة الثالثة
  طبيب فلسطيني
  اوباما والاقصى
  رحيل القائد الاممي تشافيز
  مقومات الصحة في التنفس والاسترخاء
  :كلاب إسرائيل تهاجم من يقول الله أكبر
  صور فيس بوك للاخ الدوخي
  اطلاق النار في عين الحلوة
  فوائد الترمس 864
  دلال عروسة فلسطين
  الاتحاد الاوروبي واوضاع الا سرى
  الرمان وفوائده
  حياة تشافيز القائد
  شخصيات شغلت العالم
  خنساء فلسطين في رحاب الله
  العيساوي رغم ضعف أنفاسي
  أحداث مخيم عين الحلوة الأخيرة
  يوتيوب اوباما جاااي
  The Peace Process 101
  التنازلات الإسرائيلية للفلسطينيين
  21.03.2013
  معركة الكرامة الخالدة
  رسالة الاسرى واوباما
  نص كلمة الرئيس واوباما
  ﺷﻬﺎدات ﺣﻴﺔ ﻋﻦ اﻟﻔﻦ اﻹﺑﺪاﻋﻲ
  إقامة نصر الله في النجف
  ميقاتي أعلن إستقالة الحكومة
  سماحة السيد: ننتظر القمصان البيض
  حركة فتح : الأسرى
  حفل عزاء المناضلة الالمانية هِدى كوشل
  يوم الأرض الخالد في برلين
  المصالحة لا تحتاج الى ممرات وعرة
  احياء يوم الارض في برلين
  رابطة الحولة برلين ويوم الارض
  اسرائيل وايران...
  الهباش لـ'القدس العربي
  اللجنة المركزية لحركة فتح
  الأسير ميسرة أبو حمدية الشهيد
  فيديو وقصص انسانية
  وفا ترصد ---
  مجدداً.. "مشعل"
  نقص ساعات النوم
  الرحيل المبارك
  الفلسطينيون المغضوب عليهم
  جميع الاخوة ناشطي الانترنت
  هكر هكر تل ابيب -ا لنجار
  شو صار بفلسطين - النجار
  اضحك من كل قلبك - كاميرا خفية
  المسيحيون والمسلمون تاريخ وحضارة
  مصلحة فلسطين وحركة "فتح"
  ثلاثة أوجه للعمل الدبلوماسي
  العزاء لللواء ميسرة ابو حمدية - برلين
  مقابلة مع الاخ ياسر حماده
  موقع مخيم برج الشمالي ـ فلسطيني - نظرة عامة
  لاءات الرئيس محمود عباس
  اسرائيل والفيس بك
  مروان البرغوثي من زنزانته
  المسيحيون والمسلمون في فلسطين
  السابع عشر من نيسان
  عنصرية إسرائيلية
  بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني
  ميانمار تستصرخ وتستغيث
  إعلاناتٌ عربية
  الراعي المصري
  الاحتلال الحربي
  الحياد الفلسطيني والقرار المستقل
  قضية الأسرى
  حركة فتح إيجابياتها وسلبيا تها
  الامطار في السعودية
  رسالة سفير دولة فلسطين
  اخبار موقع فلسطيني - مخيم برج الشمالي
  وصية الرمز ياسر عرفات
  أردوغان : لا أهلاً ولا سهلاً
  بدمائهم أكواخ شاتيلا
  الاتحاد الفلسطيني وعيد العمال العالمي
  نكبة فلسطين بالأرقام
  اسامه خليل في فلسطين
  برلين: لقاء جمع الكوادر الفلسطينية
  متحف محمود درويش
  فن الرسم بالرمل الملون
  بالصور:اقتحام الأقصى
  انا احمد العربي
  انذار قطري لحماس
  مشيخة قطر
  تاملات في الوضع السوري
  عبد الرزاق المجايدة الشهيد
  إسرائيل تضرب وتصيب وتهرب وتضحك
  حلقة خاصة عن قلعة الشقيف
  د. جمال محيسن: مؤامرة
  العروس فداء حماده في برلين
  الزهار يتعرض للضرب الشديد
  برلين تحيي ذكرى النكبة
  أكل قلب جندي سوري
  غوغل وفلسطين
  فيلم باب الشمس
  تنسيقٌ أمني مريبٌ ومخيف
  انجلينا جولي تكشف
  مشعل: فجوة الخلافات مع "فتح
  اسباب امراض القلب
  فعاليات فلسطيني حماس اوروبا
  قانون عقوبات «حمساوي
  المسيرة العالمية الى القدس
  البيت لنا القدس لنا
  في القدس مع البرغوثي
  المسلحون شكروا "اسرائيل
  الازمة السورية ولبنان
  حل الدولة الواحدة
  6 Jahren MGH in Kreuzberg
  موقع مخيم برج الشمالي 28ايار13
  هل يكون محمود الزهار
  خطبة الجمعه مع ابو عمار
  ابو علي شاهين
  ثقافة الاستجواب ووجوب المساءلة
  نعي مناضل وطني كبير
  الشعب يريد الكرامة
  المخيمـات في لبنـان
  حفلة الخطوبة لخلود حماده ويوسف فريجي
  ماذا بعد النكبة والنكسة
  العشرية الأولى لأخي الشهيد
  الفيس بوك
  Friedhof für Muslime
  Schulabschlüsse MSA
  فيلم"خلفي شجر الزيتون
  فيلم فلسطين خريطة العزل
  شهادات مجندات اسرائيليات
  الادمان على المخذرات في غزه
  العنصرية في اسرائيل
  Hartz IV - Basisgeld
  الاخ سلطان ابو العينين
  قيمة الانسان
  أجسادٌ تحترق وأكبادٌ تتفتت
  سحب هويات المقدسيين
  ALG2 - Harzt4 Rechner
  العصا صانعة الثوار أم العبيد
  المصريين لطرد قادة حماس
  التصويت مجانا محمد عساف
  التائب فضل شاكر
  حزب الله وسوريا
  موقع اصدقاء مخيم عين الحلوة
  العلاج بالاسماك في غزه
  خيار الإنقلاب العسكري ضد الأسد
  فتح تبارك لمحمد عساف
  محمد عساف سفير الاونروا
  أميركا تتجسس على العالم
  شريط الأسير يزيد الانقسام
  العين الفلسطينية تنتصر على المخرز الصهيو
  شعب فلسطين
  ربحنا شيئاً ضاعت منًا أشياء
  أين هو الشيخ أحمد الأسير
  السيسي: لم أخدع مرسي
  حزب الله» والموقف الأوروبي
  حي الزووق في مخيم البرج
  مؤسسة الكرامة و ديار بيت لحم
  الأسرى موعدٌ مع فجرٍ جديد
  أدب التعليق وأصول
  الاحمد يرد على حماس
  خريطة الشرق الأوسط الجديدة
  الخطوط الاسرائيلية الحمراء تهاوت
  المحكمة الاسرائيلية وبائع الكعك
  دراسات فلسطينية
  عقيدة الملك
  Ich werde Nichtraucher
  يهود يعملون في قناة الجزيرة
  الأحمد لحماس
  وهم الحاكم ووهن
  من صيدا إلى أبنائها المغتربين
  الخريجين الفلسطينيين - كوبا
  الرئيس يهنئ شعبنا بالعيد
  عريقات يوجه رسالة لـ "كيري"
  قصص قصيرة جدا
  Botschafter Abdel Schafi
  Palestinian negotiator
  منع العريفي من السفر
  تركيا من «رجل مريض
  وداع السفير عبد الشافي
  برلين تودع سفيرها
  انفجارات الضاحية الجنوبية لبيروت
  فريق ديار النسوي لكرة القدم
  مصر بدمائها فوق الجميع
  عيسى: أملاك الغائبين
  SEAMAN TELLS ERAKAT
  أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
  نصفي يبكي نصفي
  الحج ابو راتب والهلال الاحمر
  السيد نصرالله للميادين
  السيد وحرب تموز
  حماس واستدعاء الازمات
  Abdallah Frangi
  Arabisch an Berliner Schulen
  يهودٌ وافدون وعربٌ هاربون
  الأزمات العربية والوساطات الغربية
  عيسى: في ذكرى جريمة حرق الأقصى
  قانونياً ..
  التعاون المسيحي الإسلامي في فلسطين
  الذكرى 37 لاستشهاد مخيم الصمود الاسطوري
  الجيش جنودٌ للوطن أم حماةٌ للحاكم
  المؤسسة القيادية.. والمفاوضات والقرار
  غلطات الشاطر
  عريقات: لن نقدم موقفا للاسرائيليين
  مرسي الأول؟
  نبيل عمرو والكوادر في برلين
  نجمة الجليل
  غاب القط إلعب يا فأر
  لتل الصمود "مخيم تل الزعتر
  37 مخيم تل الزعتر
  بنود الإتفاق السري
  شاهد تدين متفجرات لبنان
  ولبنان "يواجه" مخطط الفتنة
  التدخل الغربي والحرب الاقليمية
  لبنان والارهاب
  الخيارات الست لحرب اوباما
  بين بعبدا والضاحية
  أحمد الأسير
  ضربة ضد سوريا خلال ساعات
  هل صرنا أمواتاً أمام الشاشات
  المعلم: سندافع عن أنفسنا
  فلسطين ومحمود درويش
  روسيا تهدد بضرب السعودية
  ماذا بين الضربة وعدمها ؟
  الشعبية تنعي الرفيق ايوب
  سياسة وأموال سعودية
  الخيارات الست للتدخل العسكري في سوريا
  الفكر بين الحجز والإبعاد
  بيان المجلس الثوري
  حقيقة الأهداف الأمريكية
  أقدام غزة تسوخ في الرمال
  جانب من الاعتصام
  المسيحيون السوريون قلقون
  INAS - ALI - HOCHZEIT-VIDEOS
  INAS-ALI - Hochzeit
  فلسطيني الهوية
  حوارات العصا وتفاهمات البندقية
  M.Baraka in Berlin
  M.Baraka Berlin
  صبرا وشاتيلا رمزا لحق العودة
  Israelische Soldaten brüskieren EU-Diplomaten
  اسماء مدرسي مدرسة الجاعونه
  لقاء مع مستشار الرئيس ابو مازن
  57 دولة عربية وإسلامية
  درّاجون ناشطون فلسطينيون
  استراحة بعيداً عن السياسة
  الدعاء لامواتنا
  فيديوهات وقصص انسانية
  المفاوضات مع إسرائيل
  المؤسسة الفلسطينية لحقوق الإنسان"شاهد"
  الختيار الفلسطيني ابو عمار"..!!
  عرس اشرف الويسي في برلين
  خذوا المناصب والمكاسب فيديو
  Hochzeit Aschraf El-Weyssi
  عرس صابرين بنت وسيم الاشقر
  سفيرة دولة فلسطين في المانيا
  فتح واللينو والمخيمات
  فتح تفصل اللينو
  طفل يعيش على حليب "الكلاب
  هل ما يحدث في غزة معقول،،
  الحوادث في طرابلس
  مَن يعود يتلفَّت إلينا؟
  كيف ترد مصر
  دبي تنفذ أضخم بحيرة اصطناعية
  لماذا لم تتألف الحكومة
  نازحون سوريون في ألمانيا
  الترحيب بالسفيرة الفلسطينية في برلين
  صلاة عيد الاضحى في مخيم عين الحلوة
  الخضروات والفواكه والمكسرات فقط
  تصريح صحفي عن عباس زكي
  الأحمد لـ"النهار": فصلنا "اللينو
  ابو العينين وفصل اللينو
  سبب رئيسي للإصابة بالسرطان
  نجل الشهيد ماجد أبو شرار
  مهاتفة من صديق في ليالي العيد
  قدرة الإنسان على الإفتراء عجيبة
  الإخوان المتأسلمون مندحرون
  أرملة القذافي
  منتج فيلم “فتنة” المسيء للرسول يحج
  الرئيس يستقبل الجمعية الطبية
  عرفات مات مسموما
  لا تخدعكم المظاهر
  حماس بين الهدى والضلال
  صور الشهيد الرمز ابو عمار
  الحنين إلى الماضي الجميل
  الحقوق العربية
  قائدنا الراحل ياسر عرفات
  الوضع السياسي العربي
  الذكرى التاسعه لاستشهاد الرمز ياسر عرفات
  فرنسا أم القنبلة النووية الإسرائيلية
  اللجنة المركزية لحركة 'فتح'
  فتح وعرفات في ذكراه التاسعه
  الذكرى التاسعة لاستشهاد الرمز ياسر عرفات
  عرس هشام عادل العيسى في برلين
  دبكة فلسطينية عالكودام
  خطة بارفر ووقف تهجير الفلسطينيين
  مغارة ياسر عرفات في قباطية
  العرب بين الاعتراف بعدوهم
  التخطيط الإستراتيجي للعالم اليهودي
  النار عندما تلتهم اللاجئين السوريين
  عرس ال شعشوع وال جمعه في برلين
  مجلات عربية
  خواتم أنسي الحاج
  نظارات غوغل
  لبنان - النشرة الصوتية
  خطاب الرئيس امام المجلس الثوري
  دكتور علي معروف
  Jobcenter Berlin
  Grundsicherung für Arbeitsuchende
  تركيا والارمن
  جلسة المفاوضات
  الرئيس: لا يهمني ان استشهد
  عريقات يدعو لعقد اجتماع طارئ
  أخطر عشر عادات لمستخدمي الهواتف الذكيه
  المفاوضات وسيناريوهاتها
  ابو مازن قلب الطاولة
  معركة الدولة الفلسطينية
  فيديو- الرئيس يوقع
  قسم البوسترات
  اهلا بكم في برلين
  نشاطات علميه وطبيه من برلين
  نشاطات نادي شباب فلسطين برلين
  فيديوهات هذا الموقع يجمعنا
  انا شبه ياسر عرفات
  اخبار الوطن من برلين العاصمة
  خطاب ابو مازن امام الثوري
  الوزير جبران باسيل في برلين
  المانيا : دائرة شؤون المغتربين تلتقي
  Titel der neuen Seite
  نشاطات فلسطينية في برلين
  اخبار الجاليات العربية في المانيا
  سفارة فلسطين في ألمانيا
  غذائنا ودوائنا في خطر
  وقفة احتجاج وغضب في برلين
  وقفة غضب في برلين
  وقفة غضب جماهيرية في برلين
  Reise nach Hamburg 2014
  وقفة النعوش في برلين
  احياء الذكرى 13 لاستشهاد ابو علي مصطفي
  الجمعية الطبية الالمانية العربية
  فتح حماس انتهاء المشاركة
  امريكا تقيم تحالفا ضد داعش
  الحملة الدولية ضد داعش
  في ذكرى عملية ميونيخ
  لماذا الاستنفار ضد داعش
  جبهة الإسرائيليين الداخلية
  شتاء غزه
  محمود عباس في غزة
  مديرة مدرسة تعذب طفلة
  مواقف في مكّة
  قطاع غزة لا يزال
  نتنياهو: لو لم ندخل غزة
  اسرائيل لا تفهم الا
  توقيف أصالة في بيروت
  صورة نادرة
  هل داعش حقيقة أم مسرحية !!!
  حكومة التوافق
  الوثيقة الكاملة للاتفاق
  طفلة تشرب الشيشة
  حشرة خطيرة
  يزداد عدد الألمان
  القواسمي : الرئيس
  حلال فقط
  البدانة تواجه حربا أميركية
  ذكرى الشهيد ياسر عرفات العاشرة
  اجراس المشرق مع سفيرة المانيا
  جرحى العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
  صور من وطني فلسطين
  فيديوهات ----Youtubes
  ياسر حماده والفيسبوك
  فيديوهات ياسر حماده
  yasser arafat
  كلمة الاخ امين السر ابو ايمن
  الذكرى العاشره للرمز
  موقع ياصور والذكرى
  الشهيد الحي القائد الرمز
  السفيره خلود دعيبس
  كلمة الدكتور عوض حجازي
  ارشيف حركة فتح والثورة
  AvR Pflegedienste
  فوائد الترمس
  فوائد الفول السوداني‬‎
  فوائد صحن الحمص‬‎
  يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني
  عرس ال حمد
  اليوبيل الذهبي لحركة فتح
  صيدلية القلب
  لماذا شاهدنا حرق الكساسبة
  زيارة غزه 2015
  فلسطين شجرتي التي لن تموت
  الجاليات الفلسطينية في الشتات
  هآرتس: ثلاث جبهات مرشحة للتصعيد
  السلطة الفلسطينية قد تنهار
  الحرب مع حماس قادمة
  تحذير من انفجار الاوضاع في غزه
  امراض التدخين
  الاسير المحرر سكران سكران
  وداع السفير صلاح عبد الشافي
  عباس زكي في برلين
  مواقع مُفَضّلة
  موقع مخيم عين الحلوة
  فيلم تجسيد الرسول صلى الله عليه وسلم
  معلومات من القران والسنة
  لجنة اهالي تل الزعتر
  رمضان والمسلسلات العربية
  رامز واكل والجو
  مجلة حياتك
  وصفات طبخ شهية
  آخر الأخبار
  مؤسسة الكرامة تحتفل بعيد الفطر
  توزيع ألعاب وهدايا للأطفال
  أخبار الجاليات العربية
  كلمة الرئيس والسلام
  تقارير بالفيديو
  فهرس كلمات المانية للتعليم
  لقاء الفصائل في برلين
  ابو عمار في الذكرى 11
  موقع موسوعة النابلسي
  المرحومه لميا ابراهيم
  اللاجئين السوريين في المانيا‬‎
  ماغي فرح تكشف
  رياضة اليوغا
  تعريف "اليوجا" و فوائدها
  معلومات حول الام الركبة وعلاجها
  الالم الركبه والعلاج
  سرطان الثدي وعلاجه
  المراه وسرطان الثدي
  الكبد Liver
  طب الأسنان التجميلي
  خليل مصطفى الفريجي
  Mohammad Abou-Rhaileh
  برج خليفه والحريق
  راس السنة 2016
  ياسر عرفات في ذكراه 11
  القبلات الأشهر في عام 2015
  نداءات أهالي مخيم النبطية
  دنيا الوطن والاستفتاء
  شعلة انطلاقة الثورة
  انطلاقتنا الحاديه والخمسون
  الذكرى 51 لانطلاقة فتح
  حلمنا تحقق بزيارة الوطن
  الشاعرة الهام ابو ظاهر
  فتح في برلين
  صور الانطلاقة ال 51 في برلين
  لقاء مع الاخ ابو بشار محافظ غزة
  أكبر معمر في العالم
  Extreme Weather Events
  اليوم العالمي لدعم حقوق الفلسطينيين
  من هو اللواء ماجد فرج
  غضب اسرائيلي من تصريحات كي مون
  Himalayasalz
  لطفي بشناق - انا عربي اصيل
  لكن خلولي الوطن
  هشام الجخ
  حكم ونصائح اعجبتني
  رسالة إلى جالياتنا الفلسطينية
  لجنة العمل الوطني الفلسطيني برلين
  هل يعاقب الشعب حماس وفتح
  اللاجئين الأكثر ارتكابا للجرائم
  ام كلثوم في اجمل اغانيها
  فيديو الجاليات في اوروبا
  الموساد يغتال النايف
  الاونروا والتهجير
  د-عريقات في برلين
  نشاطات عربيه من موقع خطار
  بعد 68 عاما من "اللجوء
  أن تكون فلسطينياً" في ذكرى النكبة
  فعاليات سفارة فلسطين في برلين
  علم فلسطين يرفرف
  افطار على شرف الاخ ابو وسام
  الموز وفوائده لمرضى السكر
  التمر ومرضى السكر
  الوزن زائد عن المسموح به
  جمعية الكرامه وعيد الفطر السعيد
  وداع الاخ ابو وسام
  زكي للميادين
  الشكل الجديد للمنطقة
  شجرة 1 الزيتون
  نانسي عجرم تتحدئ\
  مواقع صحافة و إعلام: يومية عربية
  غولن... شبح أردوغان
  محاولة الانقلاب في تركيا
  الاعتقالات مستمرة في تركيا
  اردوغان...رجل تركيا القوي
  13% من سكان العالم
  إعلان حالة الطوارئ
  Pokemon Go
  Schulferien und Feiertage in Deutschland
  اكبر مدرسة في العالم
  اكبر جامع في المانيا
  ابرز مساجد العاصمة برلين
  Brillen نظارات
  هل سيسلم فضل شاكر نفسه
  ماذا ينتظر لبنان في أيلول؟
  ليلى خالد في حوار شامل
  سر الميت أهم الشروط
  أديان عقل المبدعة
  عرفات -حياته
  أبو عمار صاحب الهوى المصري
  بيت عزاء للشهيد القائد الرفيق تيسير قبعة في برلين
  بيت عزاء للقائد قبعه
  خلطة طبيعية مجربة للتخلص من السيلوليت
  الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل لوقف نشاطها الاستيطاني
  صفي الدين للميادين
  بين الحجاب ولباس السباحة
  حماس والخيارات الصعبه
  عباس ومشعل والرهان على ترامب
  إضراب الأسرى الفلسطينيين مقاومة
  اليوم الـ 18 لإضراب الكرامة
  رسالة الحص للرؤساء والملوك العرب
  كوريا الشمالية تتوعد إسرائيل
  نصر الله: نزداد قناعة
  الجامعة العربية
  انضموا للاضراب
  حماس تعتقل قيادات فتح في غزة
  المشهد الاخباري الفلسطيني 4-5-2017
  حماس" تنتخب رئيس مكتبها السياسي
  هذا ما يحدث لكِ إن أهملتِ تنظيف لسانك
  قرار اليونسكو نجاح دبلوماسي
  أبو مازن مثل جهاز الهاتف القديم
  محيسن محذراً
  حماس» ترغب في السباحة وترفض أن تبتل
  كذبة نيسان الحمساوية
  المشهد الفلسطيني 4-5-2017
  زوايا
  سلسلة بشرية دعما لاسرى الكرامة
  ضابط استخبارات إسرائيلي: نستعد لحرب تشمل سوريا،ولبنان معا
  جديد الشاعر الفريجي
  جديد الشاعر2 الفريجي
  لجنة العمل الوطني الفلسطيني
  Belastete Eier
  الفنان ملحم زين لحادث سير مروّع
  وهم السلام جعل إسرائيل في حالة تطرف
  الشهيد ياسر عرفات في سطور
  ياسر عرفات صور
  وعد بلفور المشؤوم 100فعالية
  العلاج الطبيعي لاوجاع الراس
  السعودية والامراء
  فيتامين د وفوائده
  فتح ووعد بلفور المشؤوم
  اخباريات نوفمبر 2017
  راي الشارع البرليني بالمصالحه
  مسيرة نبيل شعث الوطنية
  الحرب على لبنان
  استقالة سعد الحريري من الرياض
  الوزير ثامر السبهان
  حزب الله واستقالة الحريري
  الملاحقات السعودية تتوسع
  اقترح حزب البديل
  نصر الله: استقالة الحريري
  مسؤول خليجي لـ «الحياة»
  استدعاء 208 أشخاص
  ياسر عرفات الذكرى 13
  منوعات اخبارية من برلين العاصمة
  وليد العلي فلسطيني حكواتي في برلين
  الكاتب بكر أبو بكر
  الملايين في ذكرى الرمز
  القصر البلدي ونجمة صيدا
  التوتير في عين الحلوة
  الاغتيالات في عين الحلوة؟
  فعاليات وطنية في برلين
  فتح”: لشعبنا وطن
  الإفرنجي يتسلم جائزة الالإفرنجي يتسلم جائزة المبادرة الألمانية مبادرة الألمانية
  هل يحج"نتنياهو" الى قم، فمكة
  ما الذي تريده إسرائيل للبنان؟
  مخيم النبطية - جنوب لبنان
  قريباً... الشاورما ممنوعة في هذه البلدان
  لائحة بأغنى 50 شخصية في العالم
  داعش يتوعّد هذه الدول الثلاثة
  خطر الهواتف الذكية
  ياسر عرفات برؤية عبدالله الإفرنجي
  مرض السكري
  فوائد عظيمة للزيتون الأسود
  فوائد الموز لمرضى السكر والقلب
  عباس يهاتف السيسي وأمير قطر
  علاج آلام العضلات وآلام العظام؟
  عبدالله الافرنجي يفتح قلبه
حقوق النشر محفوظة لموقع ياسر حمادة - برلين
تركيا والارمن

تركيع تركيا : الغرب واثارة تهمة ابادة الارمن


دمة:

شهدت الأيام الماضية اهتماماً غربياً متزايداً بما يُثار حول اتهام تروّجه التيارات القومية الأرمينية ضد تركيا، بأنها قامت في نهاية الفترة العثمانية، وبداية حكم الاتحاد والترقي، وخلال أحداث الحرب العالمية الأولى بعملية إبادة عرقية منظمة للأرمن في تركيا، تصاعدت في عام 1915م بغرض القضاء الكامل على العرق الأرميني في تركيا ــ هكذا تروي السردية القومية الأرمينية، وهو ما ترفضه تركيا بقوة طوال العقود الماضية. والغرب يريد من تركيا الإقرار بالتهمة دون دفاع أولاً، ثم الاعتذار عنها ثانياً، ثم تقديم التعويضات المالية والإنسانية ثالثاً، وربما كذلك الحديث عن حقوق الأرمن التاريخية في الأراضي التركية رابعاً. والأهم مما سبق كله هو ألا تتحدى أو تعارض تركيا الافتراضات والمآلات التي تكون بمجموعها وجهة نظر طرف واحد من أطراف المشكلة وهو الطرف القومي الأرميني.

القرائن والوثائق التاريخية التي بحوزة الحكومة التركية تشير إلى مأساة إنسانية حدثت للمسلمين والأرمن في ذلك الوقت، نتج عنها موت مئات الآلاف، وكانت كارثة بحق، ولكنها لم تكن إبادة عرقية من طرف ضد آخر. اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1948م حول تعريف الإبادة الجماعية تنص على أنه ينبغي «أن يكون الموت عمداً بتخطيط ويكون بسبب ديني ــ مذهبي أو عرقي». ويؤكد الطرف التركي اليوم أن ما حدث للأرمن في ذلك الوقت هو مأساة وكارثة ولكنه لم يكن مشروع إبادة وإنما كان الأمر يتركز في دفاع دولة عن مصالحها القومية الاستراتيجية. إن موت أي إنسان بريء بسبب الحروب كارثة في حد ذاته، ولكن أيضاً استخدام هذا الموت للترويج للكراهية بين الشعوب جريمة لا تقل عن الجريمة الأولى بشاعة.

الثابت تاريخياً أن عدد السكان الأرمن في الدولة العثمانية لم يتجاوز مليوناً ونصف المليون نسمة في مطلع القرن العشرين طبقاً لإحصائيات الدولة العثمانية من جهة، وتقديرات بريطانيا وفرنسا وألمانيا من جهة أخرى. فكيف يمكن أن يُقتل مليون ونصف مليون أرمني قد خلال تلك الفترة نفسها؛ أي: الأرمن جميعهم بالدولة العثمانية .. في الوقت نفسه الذي تشير التقارير الإحصائية كلها أنه بعد الحرب العالمية الأولى بلغ عدد الأرمن الذين نجوا من ويلات الحرب ما يقارب المليون نسمة!  لا شك أن مقتل أو موت ما يقارب نصف مليون إنسان في تلك الحرب هو رقم ضخم وكبير، ولكن هناك أسئلة كثيرة يجب أن تثار لفهم ما حدث وليس لتبرير أو إخفاء بشاعة هذه المأساة. هل قتل الأرمن على يد جيوش منظمة تهدف إلى إبادتهم أم أنهم كانوا ضحية صراعات بين متعصبين من الجانبين الأرميني والتركي، أم بسبب التهجير والفقر والمرض الذي أصاب الكثير من الأرمن والمسلمين على حد سواء في تلك الفترة؟ وما الذي حدث حقيقة في تلك الفترة؟ سؤال مهم لا يجب أن يتولى طرف واحد فقط روايته، أو إلزام العالم بتلك الرواية.

لقد شهدت تلك الفترة من الويلات والحروب مقتل ما يزيد عن 2.5 مليون مسلم في الدولة العثمانية نفسها، ومن جراء الحروب والكوارث نفسها التي ألمت بالدولة في ذلك الوقت، وفي النطاق الجغرافي نفسه، وقتل العديد منهم بسلاح التيارات الأرمنية العنصرية والقومية المتطرفة في ذلك الوقت. ويتساءل العديد من المراقبين عن سبب التركيز الغربي فقط على مأساة الأرمن، وفي هذه المرحلة بالذات، ولا يتم الحديث عن المآسي الأخرى الأكثر بشاعة في تلك الفترة.

يهدف هذا البحث إلى إلقاء المزيد من الضوء على تلك الأزمة المرشحة للتصاعد رغم أنها قد تم بحثها طوال الأعوام التسعين الماضية، إلا أن الواضح أن بعض الغربيين يرون أن إحياء هذه المشكلة يمكن أن يساهم في تحجيم طموحات ونهضة تركيا المعاصرة. ويتكون البحث من ثلاثة موضوعات رئيسة، وهي أولاً: هل حقاً حدثت إبادة للأرمن؟ وثانياً: لماذا بدأ الغرب مؤخراً فقط في إثارة هذه القضية رغم نفيه لحدوث إبادة أو مذبحة طوال العقود الماضية؟ وثالثاً: ما تأثير هذه الأزمة على صعود تركيا، ونهوضها الاقتصادي الشامل؟ كما يقدم البحث في الخاتمة مجموعة من التوصيات حول الموقف المسلم والعربي من هذه القضية.

هل حقاً حدثت إبادة للأرمن؟

الأصل في علاقة الدولة العثمانية بالأرمن كان الحماية وتوفير الفرصة. وكان السلطان محمد الفاتح هو أول من أحضر الأرمن إلى أروقة الدولة العثمانية وقياداتها السياسية، وكانت الدولة العثمانية والشعب التركي يسمون الأرمن «ملتي صادقات» أي «الملة الصادقة» وهو بالطبع وصف إيجابي لا يستقيم معه أن هذا الوجود الذي استمر لعشرات العقود يمكن أن ينتهي فجأة بمشروع إبادة ـ كما يدعي بعضهم.

كان الأرمن جزءاً من الدولة العثمانية التي عرفت دولياًً بالتسامح ووجود عدد كبير من الأعراق والمذاهب والملل ضمن بنيتها التنظيمية والاجتماعية. ومع  ظهور علامات انهيار وتفتت الدولة العثمانية تحت ضربات الحصار الأوروبي والروسي لها، وعدم قدرتها على الحفاظ على أراضيها؛ بدأت الكثير من الأقليات في الانفصال عن الدولة، وانتشرت المكائد الأوروبية ضد الدولة العثمانية بشكل لم يسبق له مثيل، وهو ما أسفر لاحقاً عن تنحية السلطان، وظهور حركة الاتحاد والترقي بديلاً للخليفة، وكانت في ذلك حركة قومية تريد الحفاظ على ما تبقى من الدولة العثمانية فيما تحول لاحقاً إلى تركيا المعاصرة. كان بعض المتعصبين من الأرمن من ذوي الميول الانفصالية والقومية يساهمون في خلخلة الكيان الداخلي للدولة العثمانية من خلال المكائد والتخابر لصالح أعداء الدولة من الروس والأوروبيين، وشن الهجمات الداخلية، ومحاولة إضعاف الدولة لكي تتحقق لهم مكاسب مادية ومعنوية تتمثل في إقامة أرمينيا الكبرى حتى ولو على أنقاض دولة قائمة تحاول الحفاظ على ما تبقى لها من أراض وقوة. ومن المهم قبل الولوج في دوامة تاريخ تلك الحقبة أن نؤكد على التالي:

- كانت فترة بداية القرن العشرين مليئة بالحروب والصراعات الداخلية سواء كان ذلك في كيان الدولة العثمانية، أو في الانتقال منها بعد سقوطها إلى الجمهورية التركية، وصاحب ذلك العديد من التجاوزات والكوارث التي تعرض لها مختلف أبناء المجتمع التركي من مسلمين وأكراد وأرمن وغيرهم. ومن ثم لابد من فهم أحداث تلك الحقبة ضمن السياق الواقعي لها، وليس من منظور اليوم.

- إن الحديث عن الأخطاء لا يجب أن ينحصر فقط في أخطاء الدولة العثمانية ويتجاهل أخطاء التيار القومي الأرمني، فقد كان هناك صراع هويات وقيم ورغبة في تعظيم الفائدة من تغير موازيين القوى، وأدى ذلك إلى الكثير من المآسي.

- الحديث عن الأخطاء التي ارتكبها فريق ما لا يجب أن يتحول إلى تجريم دولة ما بكاملها (الدولة العثمانية .. أو الجمهورية التركية) بجرائم عنصرية أو عرقية ولا يقلل ذلك من بشاعة الكارثة، ولا يجب كذلك أن يتحول إلى اتهام أقلية ما (الأرمن) بمختلف تكويناتها وتفاعلاتها بالخيانة أو العمالة أو غير ذلك مما قد يرتكبه فريق من تلك الأقلية.

- الشتات الأرميني هو الذي يتبنى بقوة موضوع «الإبادة» وهناك ثمة اختلافات ثقافية جذرية بين أرمن الشتات، إلا أن ما يجمعهم ويمنحهم هوية مشتركة، هو علاقتهم بالتهجير العنيف الذي عاناه الشعب الأرميني، ويُعد هذا الأمر إبادة جماعية في الوعي الأرميني الجماعي، كما يرى العديد من المراقبين.

حنين الانفصال:

كان للأرمن دائماً حنين لإقامة الكيان الخاص بهم والدولة المستقلة لهم، وكان من نتيجة ضعف وتفكك الدولة العثمانية أن ظهرت هذه الرغبة بقوة، وساندتها بعض القوى المناوئة والمتصارعة مع الدولة العثمانية في ذلك الوقت، ومنها روسيا القيصرية وفرنسا وإنجلترا أيضاً. كان الأرمن حتى ذلك الوقت، وقبل انطلاق صراعات نهاية القرن التاسع عشر، جزءاً فاعلاً في الدولة العثمانية، وضمن قياداتها السياسية.

ويكفي للدلالة على ذلك أن نشير أنه في الفترة الزمنية نفسها التي يدعي فيها بعضهم الآن أن الإبادة قد حدثت؛ كان وزير خارجية البلاط العثماني من الأرمن وهو جابرايل نورادوكيان أفندي (1912م)، وكان أوهانس قويومجوريان باشا هو النائب العام لوزارة الشؤون الخارجية (1909 - 1913م)، وكان للدولة العثمانية أكثر من 15 سفيراً وقنصلاً من أصول أرمينية يمثلون الدولة في العديد من دول العالم، وشغل ساكيز أوهانس باشا منصب وزير المالية في الفترة من 1897م إلى 1908م إضافة إلى عشرات المناصب الأخرى في الدولة وهو ما يجعل من احتمال وجود نية الاضطهاد العرقي أو الرغبة في الإبادة التامة احتمالاً لا يستقيم مع هذا الواقع العملي.

وكان بعض الأرمن في ذلك الوقت يجاهرون بالعداء للدولة، والرغبة الملحة في إضعافها. ويروى أنه حين تم تولية السلطان عبدالحميد الثاني على عرش الدولة العثمانية كتب السفير الفرنسي إلى وزارة الخارجية الفرنسية أن صور الملك الفرنسي كانت تباع في شوارع اسطنبول من خلال الحمالين الأرمن، الذين كانوا يروجون لفكرة أن فرنسا هي من تدير اسطنبول وليس الخليفة. بدأ الأرمن في داخل تركيا في منطقة الأناضول في المناداة العلنية بتحويل منطقة الأناضول التي تشكل معظم أراضي تركيا المعاصرة إلى دولة أرمينية عبر الانفصال عن الدولة العثمانية في ذلك الوقت. ولتحقيق ذلك بدأ أنصار تلك الفكرة في الانقلاب على الدولة وإشاعة الفوضى، والتخابر مع الدول المعادية للدولة العثمانية، وحمل السلاح كذلك والهجوم على القرى غير الأرمينية في محاولة لفرض واقع جديد في شرق الأناضول يسمح لهم بإقامة دولة أرمينية على أنقاض بقايا الدولة العثمانية. وفي الجهة المقابلة لم يكن يحكم الدولة العثمانية خليفة من خلفاء آل عثمان، وإنما آل الآمر إلى حزب الاتحاد والترقي الذي كان يهتم بفكرة التتريك، ويرى أن الحل الوحيد للحفاظ على ما تبقى من أراضي تركيا هو في سيادة القومية التركية فوق غيرها من القوميات الكردية أو الأرمينية أو الآشورية أو غيرها دون اعتبار للدين أو العرق. لم يكن المستهدف في سياسة التتريك الأرمن فقط، بل كل من كان يخالف أو يختلف مع القومية الطورانية في ذلك الوقت، وهو موقف جديد، وفكر غريب على أبناء الدولة العثمانية من مختلف الأقليات ممن اعتادوا التسامح والتعايش مع المسلمين على مر عقود طويلة. بل يذهب بعض الباحثين ومنهم الدكتور نعيم اليافي في كتابه عن «مجازر الأرمن وموقف الرأي العام العربي منها» إلى القول: إن فكرة التتريك كانت فكرة صهيونية تم تمريرها والزج بها في الفكر التركي في ذلك الوقت عبر شخصيات يهودية ساهمت في وضع أسس هذا الفكر القومي العنصري الذي سيطر على الجمهورية الأتاتوركية عقود من الزمن. يقول الباحث الجامعي الأرميني آرا سركيس آشجيان: «وتتفق مصادر عديدة على أن يهود تركيا ومحافلها الماسونية كانت عاملاً مساعداً كبيراً على ارتكاب حزب الاتحاد والترقي ــ غالبية أعضائه من يهود الدونمة والماسونيين المتنفذين في محفل سالونيكا الماسوني ــ والسلطات التركية لهذه المجازر.

ولذلك ازداد الوضع تأزماً في عهد حكومة الاتحاد والترقي، خاصة بعد دخولها في الحرب العالمية الأولى.. كما قام الجيش الروسي بتشكيل ميليشيات مسلحة من الأرمن لتكون طابوراً خامساً. ثم بدأ الأهالي المسلمون يتسلحون أيضاً للدفاع عن أنفسهم، ويقابلون هجوم الأرمن بهجوم مثله. يقول المؤرخ التركي البرفسور أنور كونوكجو: «يندر وجود قرية في شرقي الأناضول لم تتعرض لمذبحة أرمنية».

مأساة التهجير والإبعاد:

في ذلك الوقت قرر القائمون على حزب الاتحاد والترقي أن الحل الأمثل قد يقتضي تهجير الأرمن من مناطق تركزهم في منطقة شرق الأناضول إلى أطراف الدولة في مناطق متباعدة لتقليل احتمال فصل الأناضول عما تبقى للدولة العثمانية من أراض وسيادة. واتخذ قرار التهجير بسرعة وصاحبته فوضى في التنفيذ، ونتج عن ذلك وفاة أعداد كبيرة من المهاجرين الأرمن إما بسبب قطاع الطرق، أو سوء الأحوال المتعلق بالطقس والجوع والعطش، والمزاج العدائي المتبادل في ذلك الوقت بين جنود الدولة وبين الأرمن، وهو ما تسبب أحياناً أيضاً في تجاوزات فردية تسببت في مقتل العديد من الأبرياء. واللافت للنظر تاريخياً أن مقتل الأبرياء من الأرمن تزايد بشكل واضح في المناطق التي كانت الدولة العثمانية ضعيفة فيها، بينما لم يتعرض الأرمن إلى كوارث شبيهة في المناطق التي تركزت فيها قوى الدولة كما هي الحال مثلاً في منطقة إسطنبول في تلك الفترة. كما أن التهجير لم يكن ضد الأرمن فقط، فقد تم تهجير الكثير من المسلمين الأكراد مثلاً، ويروي حول مآسي ذلك الشيخ بديع الزمان سعيد النورسي رحمه الله واصفاً عملية تهجير المسلمين: «كانت الثلوج قد تراكمت بارتفاع ثلاثة وأربعة أمتار، وبدأ الأهالي بالاستعداد لترك المدينة والهجرة منها بأمر الحكومة. والعوائل التي كانت تملك ستة أو سبعة من الأطفال كانوا لا يستطيعون سوى أخذ طفل أو طفلين فقط، ويضطرون إلى ترك الأطفال الباقين على الطرق الرئيسة وتحت أقواس الجسور مع قليل من الطعام.. وبين دموع الأطفال وصراخهم وبكاء الأمهات يتم مشهد فراق يفتت أقسى القلوب». واتخذ قرار التهجير في 27 مايو 1915م، وتسبب التهجير الذي اتجه ناحية جنوب الأناضول وسورية ولبنان والعراق - وهي كلها كانت ضمن أراضي الدولة العثمانية - في الكثير من المآسي والأحداث الفظيعة لمن كتب عليهم ذلك، وماتت أعداد كبيرة منهم في الطريق، وظل عدد كبير آخر منهم، وانتهى بهم المطاف في أماكن بعيدة عن العمران أو دول أخرى، ومن ثم لم يتم حصر وصولهم، واعتبروا في عداد الأموات أيضاً، وهو ما رفع من أرقام ضحايا التهجير بشكل مباشر أيضاً. وقرار التهجير داخل أراضي الدولة نفسها كان يستهدف منع الأرمن من إقامة دولة داخل الدولة - كما تؤكد المصادر التركية في معرض دفاعها عن تهمة الإبادة.

كارثة أم إبادة؟

يؤكد الطرف التركي اليوم أن ما حدث لم يكن عملية تطهير عرقية، أو مذبحة، وإنما عملية نقل للأرمن إلى أماكن أخرى ضمن حدود الدولة العثمانية، وذلك بسبب «سعيهم للاستقلال عن الإمبراطورية العثمانية بتحريض من روسيا القيصرية، كما أن الكتائب الفدائية الأرمينية ارتكبت مجازر في حق الفلاحين الأكراد، والأتراك في منطقة (أرضروم) وغيرها، والأرمن لا ينكرون ذلك، وإنما اعتبروا ما فعلوه مقاومة ودفاعاً عن الشعب الأرمني»؛ كما تروي الباحثة صفاء اليوسف. ولذلك كان التهجير في نظر بعضهم ضرورة قومية.هناك العديد من القرائن التي تشير إلى أن الدولة العثمانية حاولت تقليل الخسائر البشرية من مشروع التهجير، واتخذت التدابير إذ قامت باستصدار مرسوم إلى المحافظات جميعها عن طريق إرسال تلغراف يحوى التالي: «احذروا وقوموا بالنقل بطريقة سليمة وصحيحة. أكثروا من عدد الحراس تحسباً لحدوث أي هجوم في الطريق .. احذروا الخسارة». كما تم التوجيه أن يودع الأطفال الأيتام لدى عائلات ترعاهم لمدة معينة وكانوا يمنحون المال أيضاً لعناية أفضل. وتوجد مئات الوثائق التي تبرهن على ذلك.

وجاء في دائرة المعارف الكبيرة للاتحاد السوفييتي (طبعة 1926): «إذا نظرنا للمشكلة الأرمينية من المنظور الخارجي رأينا أنها ليست سوى محاولة القوى الكبرى إضعاف تركيا وذلك بمعاونة ومساعدة القوى الانفصالية فيها لكي تتيسر لها سبل استغلالها وامتصاص خيراتها. هذه القوى الكبرى كانت عبارة عن الدول الأوروبية الكبرى وروسيا القيصرية. ولم تكن الحوادث التي جرت عبارة عن وقوع مذبحة، بل مجرد وقوع قتال بين الطرفين».

وفي عام 1985م نشر 69 مؤرخاً أمريكياً من المختصين بالتاريخ العثماني بياناً ينفي وقوع أي عملية تطهير عرقي للأرمن من قبل الأتراك. لكن الأرمن قاموا بحملة تهديد ضد العلماء وهددوهم بالقتل وقدموا بعضهم للمحاكم، ونجحوا في إرهاب معظم هؤلاء، إلا القليل مثل برنارد لويس وجوستن ماك آرثي وأندرو مانكو. ويمكن تلخيص الموقف العام في هذه اللحظة الراهنة من تلك المأساة في النقاط التالية:
- يسيطر أصحاب التيارات القومية الأرمينية المتعصبة للعرق الأرميني على الحوار والنقاش حول ما حدث في بداية القرن، ويحاولون فرض رؤية أحادية هم فقط أصحابها على العالم.

- في المقابل رفضت الجمهورية الأتاتوركية طوال العقود الماضية - في الفترة التي سبقت وصول حزب العدالة والتنمية - مجرد الحديث عن هذه المأساة، وكان محرماً أن يطرح هذا الموضوع على ساحة النقاش المجتمعي العام؛ لأنه ينافي الفكرة التي قامت عليها جمهورية أتاتورك، في أن تركيا للأتراك، وينافي كذلك الفكر القمعي الذي كانت الحكومات المتعاقبة تمارسه بشكل منظم على الرأي العام بحجة حماية الدولة من الأخطار الخارجية والداخلية والانفصالية.

- حكومة حزب العدالة والتنمية لا تمثل استمراراً لهذا الفكر، بل تقدم نموذجاً متحرراً من تلك التعقيدات، ومن ثم فإنها طرحت من البداية فكرة ضرورة النقاش المجتمعي حول ما حدث في تلك الفترة، مع عدم إقرارها بأي شكل من الأشكال بحدوث إبادة، وإنما كارثة إنسانية مروعة أصابت المسلمين والأرمن في تركيا على حد سواء، وما كان ينبغي لها أن تحدث.

- تحاول تركيا اليوم التأكيد على أن عدم حدوث إبادة عرقية لا يعني أنه لم تحدث مظالم أو انتهاكات أو تجاوزات في حق الأرمن في تركيا في تلك الفترة الزمنية المرتبطة بدولة الاتحاد والترقي، والتي كانت تماثل التيار القومي الأرمني في عنصريتها وتوجهاتها الإقليمية. أي: أن تلك الفترة كانت تشهد صراعات بين أطراف كلها تمثل درجة مرتفعة وغير مقبولة في عالم اليوم من التعصب العرقي. وتغفل الرواية الأرمينية القومية لما حدث في تلك الفترة (بداية القرن العشرين) الكثير من الخلفيات التي تسببت في الكارثة التي حدثت، ولا يعني هذا تبرير أية انتهاكات، ولكنها كانت فترة أصبحت فيها الأقلية الأرمينية في تركيا متحالفة بشكل واضح وفج مع أعداء تركيا سواء كانوا الروس أو اليونانيين أو الغرب، وكانت عناصر تلك الأقلية - دون تعميم - تمارس الجرائم الوحشية تجاه الأكراد وبقية فئات المجتمع التركي. ويعلق على ذلك سياسي تركي في حوار معه قائلاً: «إذا تطرقنا إلى القصص الفردية سنواجه بالفعل قصصاً مؤلمة جداً. إن الروايات التي ترويها إحدى السيدات الأرمن تحوي الألم نفسه والمعاناة ذاتها لحكاية أخرى ترويها مسلمة من القوقاز. ولكن هذه الروايات مختلفة جداً عن الروايات المطروحة سياسياً من قبل الأرمن. الأرمني يقول: لقد مشينا جائعين وعطشى، وهناك قتلت ابنة عمي، ولكنه لا يقول حدثت لنا إبادة جماعية. ولكن المتلاعبين بهذه الروايات يدعون أنها إبادة جماعية. وهذا ما لا أقبله فردياً. يجب النظر أيضاً إلى الروايات الفردية مثل الخطابات. كتب أحدهم: «بينما أنا أترك خربوط تركت أشيائي ومقتنياتي الثمينة أمانة لدى الأخ إسماعيل». فإذا كان هناك كراهية عنصرية بسبب العرق أو الدين هل كان سيترك مقتنياته الثمينة لأحد المسلمين؟ ولماذا يرسل إلى الأخ إسماعيل بعد وصوله إلى حلب قائلاً: «لقد وصلت بالسلامة أرجو أن ترسل أشيائي إلى هذا العنوان»؟ لدينا وثائق حول ذلك. لقد قرأت الرسائل جميعها الصادرة من الأرمن الذين ذهبوا إلى حلب. نعم هناك مأساة إنسانية ولكن ليست إبادة جماعية. هؤلاء الناس لا يكنون الكراهية للجيران والدولة».

إلى أين يتجه الخلاف؟

توجد ثلاث رؤى مختلفة حول الخلاف التركي - الأرميني. الموقف الأول يمثله التوجه الأرميني بوجه عام، ويميل إلى مناصرة مواقف التيارات اليمينية القومية الأرمينية. ويصر التيار الأرميني القومي في الشتات، وفي الدول التي تقيم بها أقليات أرمينية نافذة مرتبطة بالغرب على أن المخرج الوحيد لهذه الأزمة هو أن تعترف تركيا اليوم أن ما حدث كان مشروع «إبادة عرقية» استهدفت الأرمن لدينهم وعرقهم، وأنهم لم يكونوا مقاتلين للدولة العثمانية، ولم يكونوا كذلك أصحاب مشروع انفصالي عنها. ووجهة النظر الأرمينية تصر على أن الدولة العثمانية/ التركية أصدرت قراراً بإبادة الأرمن، وتقدم رقماً لعدد الضحايا يتراوح بين نصف مليون وثلاثة أضعاف هذا العدد، أي: مليون ونصف المليون. أما الرؤية الثانية فتمثلها الأقلية الأرمينية في تركيا، والتي ترى أن الأمر كان فاجعة ومأساة، ولكنه لم يصل إلى حد القول بالإبادة العرقية، وأن ما مضى قد ولى، ولا داعي لإثارة الجراح بفتح الموضوع مرة أخرى للنقاش. وأما الرؤية الثالثة فهي وجهة النظر التركية التي تنفي نفياً قاطعاً وجود أمر حكومي بإبادة الأرمن، وإن لم تنف صدور أمر ترحيل وتهجير للأرمن وغيرهم من الأقليات المسلمة وغير المسلمة من مناطق ذات مغزى إستراتيجي عسكري، وفي الوقت نفسه تتمسك بأن عدد ضحايا عملية التهجير أقل بشكل كبير من الأرقام «الأرمينية».

لماذا يثير الغرب تهمة إبادة الأرمن الآن؟

كان الموقف الغربي بالمجمل طوال العقود الماضية - في الفترة التي كانت فيها تركيا بعيدة عن تراثها وهويتها، وباحثة عن التحالف مع الغرب والكيان الصهيوني، ورافضة للارتباط بالمجتمع المسلم الدولي - يميل إلى وصف ما حدث للأرمن في نهاية الدولة العثمانية أنه كارثة، ويرفض فكرة أن توصف تلك الأحداث بأنها كانت إبادة عرقية أو ما شابه. وتبنت الجمعيات الصهيونية، والكيان الصهيوني، الفكرة نفسها الرافضة لفكرة الإبادة. ويؤكد ذلك الكاتب البريطاني الأصل والصهيوني المزاج «برنارد لويس»، في عدد من الدراسات والكتب حول تلك الكارثة، وهو الذي لا يعرف بتعاطفه مع العالم المسلم بأي شكل من الأشكال.

ورغم أن الأمم المتحدة أعلنت أنها لا تعتبر ما حدث في تركيا في بداية القرن «إبادة عرقية»، وهو الموقف الدولي الرسمي من تلك الأحداث حتى الآن وعلى مدى تسعة عقود كاملة؛ إلا أن أوروبا والكيان الصهيوني وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية قد بدؤوا في تغيير مواقفهم في الآونة الأخيرة بناء على حسابات إستراتيجية جديدة. أوروبا تريد عرقلة دخول تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، ولذلك أصدر الاتحاد الأوروبي بياناً عام 1987م ينص على أن الأحداث التي جرت للأرمن عام 1915م ـ 1917م كانت عملية إبادة جماعية، وفقاً لمعايير الأمم المتحدة عام 1948م، وربط انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي باعترافها بالمذابح الجماعية للأرمن، ولكن بدون تبعات سياسية، أو قانونية أو مادية. ومع الوقت بدأت فرنسا الرافضة لدخول تركيا إلى الاتحاد الأوروبي في استخدام ورقة الضغط نفسها، ولذا كان برلمانها هو أول برلمان نادى باعتبار ما حدث في تركيا مع الأرمن «إبادة عرقية». فقد أرادت الجمعية الوطنية الفرنسية عام 2006م تقديم مشروع قرار يطالب بمعاقبة كل من ينكر إبادة الأرمن على أيدي العثمانيين في 1915م.

أما الكيان الصهيوني فقد كان يرى أهمية المصالح الإستراتيجية مع تركيا طوال العقود الماضية، حتى تولى حزب العدالة والتنمية سدة الحكم في تركيا حيث تغيرت العلاقة وتبعها تغير الموقف الصهيوني من ملف الأرمن. وفي الأعوام الأخيرة بدأ الكيان الصهيوني يستشعر الخطر من ميول حزب العدالة والتنمية إلى دعم القضية الفلسطينية، والابتعاد التدريجي لتركيا عن التحالف مع ذلك الكيان، وظهر على الفور من ينادي داخل ذلك الكيان بفتح ملف «الإبادة» ضد تركيا اليوم! ثم تسبب نهوض تركيا من كبواتها الاقتصادية وعودتها التدريجية إلى التعاطف مع قضايا العالم المسلم، واستعادة هويتها الإسلامية؛ في قلق الدوائر الأمريكية من هذه النهضة، وهو ما يعني السعي نحو تحجيم التطور التركي، وهو ما استدعى بشكل مباشر البحث في ملفات الماضي عما يمكن أن يحجم تلك النهضة. وفي عام 2007م تبنى الكونغرس الأمريكي قراراً حول الإبادة، ولكن الرئيس السابق جورج دبليو بوش أجّل التوقيع عليه إلى أن غادر البيت الأبيض حرصاً على عدم دفع العلاقات الإستراتيجية بين بلاده وتركيا إلى مزيد من التوتر والسوء. ومؤخراً أقرت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الأمريكي قراراً يؤكد «الإبادة» بغالبية صوت واحد فقط. وقد أقرت اللجنة الأمريكية مشروع قرار الاتهام بأغلبية 23 صوتاً مقابل 22، جاء فيه «أن الجمهورية التركية الحديثة قامت على أنقاض الدولة العثمانية التي عملت خلال السنوات (1915-1923م) على تهجير الأرمن من قراهم ومدنهم التي كانوا يسكنون فيها في شمال الأناضول وجنوبه، بتهمة (التحالف مع روسيا)، وأن هذه الممارسات التركية (توجت بإبادة جماعية) بحق الأرمن».

لقد تفهم اللوبي الأرميني التغير في المزاج الأوروبي والأمريكي الهادف إلى تحجيم انطلاقة تركيا، ونجح إلى حد كبير في المناداة بفكرته في دول الغرب كلها، وبعض دول أمريكا الجنوبية واللاتينية التي تتركز فيها الجاليات الأرمينية من أصول لبنانية وسورية وتركية أيضاً. وقد قامت الدول التالية - وعددها 19 دولة - بتمرير قرارات عبر برلماناتها في الآونة الأخيرة تشير إلى أن ما حدث بين الدولة العثمانية وبين الأرمن في بداية القرن الماضي كان بشكل ما يعد «إبادة عرقية» وهذه الدول هي: الأرجنتين وبلجيكا وفرنسا وهولندا وسويسرا وإيطاليا وكندا ولبنان وروسيا وسلوفاكيا وأوروجواي واليونان وقبرص اليونانية وبولندا وألمانيا وليثوانيا وشيلي وفنزويلا. وهناك مشروعات قرارات في برلمانات الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وبريطانيا وأستراليا. واستعراض تلك الدول يؤكد التوافق غير المعلن بين الغرب وبين اللوبي الأرمني الذي يعمل جاهداً على استمالة أوروبا الغربية بالعموم ضد تركيا، وكذلك يحاول الاستفادة من الضغط على دول أمريكا الجنوبية لوجود جاليات أرمينية مؤثرة بها لتشكيل نوع من الضغط الدولي باتجاه تبني الموقف الأرميني من القضية.

تأثير هذه الأزمة على تركيا:

لا تقبل تركيا الإسلامية أو العلمانية الاعتراف بفكرة «إبادة» الأرمن أو الاعتذار عنها لأن ذلك لا يعني إحراجاً للمؤسسة العسكرية والنظام الأتاتوركي فحسب، كما يرى الباحث مصعب الهلالي، بل يعني أكثر ما يعني «حصول أرمينيا على الكثير من التعويضات المالية الباهظة وربما الجرأة على المطالبة بتنازلات تركية لا حصر لها؛ منها على سبيل المثال: توفير ممرات ومعابر دائمة عبر أراضيها معفاة من الرسوم للصادرات والواردات الأرمينية.. وكذلك غض تركيا الطرف عما يجري من خلاف بين أرمينيا وأذربيجان على أقليم «ناجورنو كاراباخ».. ولا شك أن اليهود سيطلون برأسهم ويحشرون أنوفهم حيثما تواترت إلى أسماعهم كلمة (تعويضات) .. فهناك بضعة آلاف من اليهود الأرمن ستدعي إسرائيل في التوقيت المناسب أن بعض أسلافهم كانوا ضحايا مذبحة الأرمن المختلف عليها عام 1915م». ويطالب الأرمن أولاً بألا يناقش أحد في سرديتهم التاريخية لما حدث، وهذا نوع من احتكار الحقيقة لا تملك تركيا القبول به، أو الرضوخ له مهما كانت المبررات؛ لأنه يعني ابتزاز دولي بلا نهاية، وما حدث لألمانيا في هذا الشأن خير دليل على ذلك، وبالمقابل فإن معظم دول العالم لا تقر بحدوث تلك الإبادة في تركيا بعد أكثر من تسعة عقود من تلك الأحداث، وصدور مئات الكتب التي تشرح ملابساتها. والقبول التركي بمبدأ التسليم بالرؤية الأرمينية لتلك الأحداث يعد انتحاراً قومياً لا يمكن تخيل قبوله لأي حكومة تركية. أما المطلب الثاني بالاعتراف والاعتذار عن المذابح بعد أن توصف بأنها «إبادة عرقية» فهو أيضاً مطلب لا يمكن للأتراك قبوله دون نقاش. الراجح أن حكومة حزب العدالة والتنمية لا تمانع من الاعتذار عن الكارثة، وليس عن الإبادة، وأن يكون ذلك في سياق بحث التجاوزات التي حدثت من الأرمن ومن الدولة العثمانية معاً، وليس فقط التركيز على جانب واحد. وأما المطلب الثالث للأرمن والذي يتركز على فكرة التعويضات بشقيها المالي، وكذلك استعادة أراض من الدولة التركية لكي تضم إلى أرمينيا، فهو مطلب ليس من المعقول أن تستجيب له الحكومات التركية. وفكرة التعويضات المالية والجغرافيا ستكون فكرة شائكة، ومن ثم فإن هذه الورقة ستستخدم لابتزاز لتركيا مع معرفة الأطراف جميعها بصعوبة تنفيذها إلا في حال انهيار النهوض الحضاري التركي الحالي، وهو ما تراهن بعض القوى على إمكانية حدوثه عند استخدام الضغط المستمر بورقة إبادة الأرمن. كما أنه من الواضح أن هذه الأزمة سيتم تصعيدها من قبل الفريق المعارض لدخول تركيا إلى الاتحاد الأوروبي؛ من أجل إضعاف الملف التركي، أو إجبار تركيا على تقديم تنازلات متعددة تضعف من قوتها الحضارية في حال دخول الاتحاد، وإرباكها بمجموعة قيود أخلاقية «عقدة ذنب» تمنعها من طرح الأفكار والرؤى المسلمة بحرية، وكذلك تقييدها اقتصادياً بحزمة من المطالب تجاه الأرمن تحجم من النمو الاقتصادي الحر. وأخيراً فإن توريط تركيا في ملف الاعتذار للأرمن عن إبادة لم تحدث - كما يرى الأتراك - سوف يضعف من القيمة الاستراتيجية لتركيا على الساحة الفكرية والسياسية، ويحولها إلى كيان هزيل استراتيجياً يعاني إشكاليات الماضي التي يمكن إشعالها بشكل مستمر في الحاضر لوأد أي نهضة مستقبلية للمجتمع التركي. ويمكن لهذه الأزمة أيضاً أن تتسبب في إحراج تركيا في الملفات الإقليمية، وتحجيم قدراتها في لعب دور فاعل في القضايا الإسلامية تحت مبرر «جرائم تركيا العنصرية»، وهو هدف يمكن أن يهتم به بشكل كبير الكيان الصهيوني الذي أصبح أكثر تخوفاً من أي وقت مضى من الدور التركي في القضية الفلسطينية من ناحية، وفي دعم الموقف الإيراني من البرنامج النووي أيضاً.

وأخيراً: فإن الولايات المتحدة تبحث عن ورقة ضغط قوية ضد تركيا تمكنها من الحفاظ على مكاسبها الاستراتيجية في تركيا، وقد تكون تهمة «الإبادة العرقية» هي تلك الورقة التي يمكن لأمريكا استخدامها باستمرار في وجه أي سياسات تركية تضر بالمصالح الاستراتيجية الأمريكية. ويستتبع هذا ألا تقوم أمريكا بشكل عاجل بإقرار «الإبادة العرقية»، وإنما تلوح بها بين الحين والآخر، وهو بالضبط ما تفعله الإدارة الأمريكية الحالية والسابقة أيضاً. ويمكن القول بالمجمل: إن هذه الأزمة مرشحة للتفاعل المستمر خلال الأعوام المقبلة، وإن من مصلحة تركيا أن تدرك حدود الاعتذار الممكن عما حدث في بداية القرن الماضي تجاه الأرمن، وأن تصر على موقفها من أن تكون الرؤية الأرمينية قابلة للنقد، والرؤية التركية قابلة للبحث، والنتيجة التاريخية تحدد بالضبط ما حدث، وتوصيفه، وتبعات ذلك التوصيف على أجيال المستقبل في تركيا ومحيطها الإقليمي والدولي، وعلاقتها بالأرمن وأرمينيا ودول الجوار.

الموقف العربي والمسلم من القضية:

إن المصالح العربية والإسلامية الإستراتيجية المرتبطة بتركيا متنوعة وتشمل العديد من الجوانب من بينها: الاشتراك في الدين الإسلامي، والعلاقات الجغرافية والجيوسياسية المرتبطة بالمياه والموارد الطبيعية، وكذلك النمو المستمر في حجم المبادلات التجارية والعلاقات الاقتصادية، والرغبة المجتمعية العامة في العالم العربي والمسلم في دعم توجهات حزب العدالة والتنمية التركي الحاكم المتعاطفة مع الشرق المسلم، والراغبة في لعب دور أكثر فعالية في دعم قضايا العالم العربي والمسلم، وأخيراً الرغبة في تحجيم العلاقات التركية الإسرائيلية وحرمان إسرائيل من قطف أية ثمار عسكرية أو غيرها لقاء هذه العلاقة التي شهدت فيما مضى تقارباً ملحوظاً، في الأوقات التي ابتعدت فيها تركيا عن هويتها الجغرافية والدينية والفكرية. ولكي يمكن فهم هذا التوازن في التعامل مع مشكلة مؤهلة للتصاعد والاستمرار على الساحة الدولية في الأعوام القادمة؛ يمكن التوصية بعدد من الخطوات العملية في هذا الشأن، من أهمها:

- الحاجة إلى المزيد من الدراسة التاريخية المحايدة لما حدث في بداية القرن الماضي ضد الأقليات في تركيا، وهل كان ذلك يمثل «إبادة عرقية أم لا»، وأن تتكون رؤية عربية إسلامية واضحة لما حدث بعيداً عن التأثر بأي من أطراف الخلاف بالشكل الذي يطعن في المصداقية أو الموضوعية في تناول تلك الأحداث.
- من المهم مواجهة مشروع تركيع تركيا أو إذلالها بسبب هذا الخلاف الذي لم يحسم بعد، ويجب على الدول العربية والمسلمة أن تكون واضحة في رفضها أن تتبنى برلمانات غربية إدانة تركيا دون مبررات حقيقية، ودون إتاحة الفرصة لتركيا لعرض وجهة نظرها.

- نوصي بتشكيل لجنة مسلمة محايدة لبحث الوثائق التاريخية المرتبطة بتلك المرحلة، وتقديم رؤية عربية إسلامية متكاملة عما حدث في تلك الفترة يمكن أن تساهم في توضيح تلك الأحداث، ومن ثم الدفاع عن الظلم الذي يمكن أن يرتكب في حق أي من الطرفين التركي أو الأرمني من جراء اعتماد الادعاءات التاريخية دون بحث وتمحيص. كما أن وجود موقف عربي وإسلامي موحد من هذه القضية سيساهم في تشكيل موقف دولي عادل من ناحية، وتحجيم فرص خصوم تركيا في استخدام هذه الورقة لتركيع دولة مسلمة وإذلالها وابتزازها.

- حساسية الأوضاع في شمال العراق وسورية وإيران من ناحية، وجنوب الأناضول وشرقه من ناحية أخرى؛ تؤكد أن تلك المنطقة ستشهد تغيرات عدة في المرحلة القادمة مرتبطة بالقضية الكردية من ناحية، وقضايا الأمن المائي من ناحية ثانية، والتوسع في التبادلات التجارية من ناحية ثالثة، ومن ثم فإن إغلاق مثل هذه الملفات الشائكة سيساعد في نمو التواصل التجاري والاقتصادي بشكل طبيعي وبعيداً عن الأزمات التي يراد إثارتها حول تلك المنطقة ليس فقط من المنظور التاريخي، وإنما من زاوية المطالبات المستقبلية أيضاً.

- إن توحيد الصف العربي والمسلم يساهم بلا شك في تخفيض حجم واحتماليات تجاوز خصوم الأمة لحقوق المجتمعات العربية والمسلمة، والاهتمام بعودة تركيا إلى الصف المسلم يجب أن يكون إحدى أهم استراتيجيات المرحلة القادمة التي تشهد عودة التكتلات إلى عالم يتكون اليوم من أقطاب متعددة يمكن أن يكون للقطب المسلم فيها دور فاعل. إن ملف إبادة الأرمن، واتهام تركيا به يستخدم لتفتيت هذا التحالف العربي المسلم، وإشغال تركيا في قضايا تاريخية عنصرية قومية تحيي التوجهات الأتاتوركية في البلاد بشكل يمكن أن يعوق نهضتها وعودتها إلى هويتها المسلمة.

يسعى بعض الغربيين من خلال إثارة موضوع إبادة الأرمن إلى اتهام الخلافة المسلمة بجرائم الإبادة العنصرية من أجل إسقاط الادعاء المسلم أن الحضارة المسلمة لا ترتكب تلك الأفعال، وهم ما يجعل الغرب والصهاينة والمسلمين في كفة واحدة في ذلك، ويقضي على ميزة حديث المسلمين الدائم عن التسامح والتعايش الفعلي مع الآخر. عقدة الذنب الأوروبية من إبادة اليهود، وعقدة الذنب اليهودية من ممارسات الكيان الصهيوني ضد الفلسطينيين تجتمعان حول أهمية إحداث عقدة ذنب مساوية لدى المسلمين، ويمكن لتصعيد ملف كارثة الأرمن أن يساهم في صنع هذه العقدة التي يمكن أن تمنع المسلمين من الحديث عن تميز حضارتهم بعدم ارتكاب أي جرائم إبادة عرقية في حق أي من الشعوب على مر التاريخ.

يشعر منافسو تركيا أن التعاطف الشعبي الإقليمي مع قيادات حزب العدالة والتنمية، مع النهوض الحضاري والاقتصادي التركي في العقد الحالي يمكن أن يقدم نموذجاً بديلاً عن الحضارة الغربية.. نموذجاً يرتبط بالإسلام وينطلق من التآلف معه، ويقدم إمكانية النجاح الاقتصادي والاجتماعي عبر الإسلام وليس عبر التخلي عنه. ويرى بعض منافسي الإسلام ضرورة تشويه هذا النموذج حتى ولو كان الطريق إلى ذلك تسويق تهمة لم تثبت من قبل، ومحاولة إلصاقها بالكيان الصاعد على الساحة الإقليمية والدولية.

من المهم في العالم العربي والمسلم إدراك أن التنافس الحضاري مع الغرب قد يكون أحد محركات ومبررات الغرب لإلصاق تهمة الإبادة العرقية ضد تركيا.

 

 

 


 
مخيم النبطية الشهيد المنسي - هذا الموقع يجمعنا - موقع ياسر حمادة من برلين  
   
Facebook Like-Button  
 
 
let us speak with eachother خلونا نحكي مع بعض على هذا الموقع يجمعنا  
 
Shoutbox
 
النشيد الوطني الفلسطيني  
  فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود

بعزمي وناري وبركان ثاري
واشواق دمي لارضي وداري
صعدت الجبال وخضت النضال
قهرت المحال عبرت الحدود

فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود

بعزم الرياح ونار السلاح
واصرار شعبي بارض الكفاح
فلسطين داري فلسطين ناري
فلسطين ثاري وارض الصمود

فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود

بحق القسم تحت ظل العلم
بارضي وشعبي ونار الالم
ساحيا فدائي وامضي فدائي
واقضي فدائي الى ان نعود

فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود
 
مخيم النبطية - جنوب لبنان  
  على تلة مرتفعة وعلى بعد كيلومترات قليلة من مدينة النبطية – جنوب لبنان يقع مخيم النبطية الذي تأسّس عام 1956 وسكنه حوالي 5000 نسمة من أبناء منطقة الحولة الذين هُجّروا قسرا من منطقة الجليل الفلسطينية بفعل المجازر الصهيونية ضدهم عام 1948.

كان أبناء المخيم يعيشون حياة هادئة وادعة ومستقرّة نسبياً تربطهم فيما بينهم روابط عائلية و جتماعية قوية ومتينة يضرب بها المثل ويحتذى بها المثال. لم ينغـّّص حياتهم سوى ممارسات قاسية وإجراءات ظالمة من قبل ما سمّي آنذاك المكتب الثاني اللبناني (الشعبة الثانية). لكن ذلك لم يمنع أبناء المخيم من أن تبقى أنظارهم وآمالهم وتطلعاتهم مشدودة دائماً بإتجاه العودة إلى فلسطين مهما طال الزمن. ولم تؤثّر في توجّهاتهم وقناعاتهم المبدئية قساوة الظروف الموضوعية ومأساويتها.

كان مخيم النبطية بحكم موقعها المتميّز جغرافياً بإعتباره أقرب المخيمات الفلسطينية إلى الحدود اللبنانية الفلسطينية. يشكّل الموقع المتقدّم في جبهة الصراع مع العدو، عرضة للكثير من غارات الطائرات الاسرائيلية المتواصلة حتى عام 1973 عندما تم تدميره بالكامل وأزيل عن الخارطة الجغرافية. فتشرّد أبناءه في قرى وبلدات مدينة النبطية وصيدا وصور وإقليم الخروب والبقاع والشمال وبيروت لينضم إلى غيره من المخيمات المدمّرة (تل الزعتر والدكوانة وجسر الباشا).

لقد حاول أبناء المخيم جاهدين العمل على إعادة إعماره وجرت محاولات عديدة من قبل كوادر وأبناء المخيم بهذا الشأن، لم يتركوا باباً إلا وطرقوه ولم تفلت أية جهة من إتصالاتهم، من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية إلى أحزاب الحركة الوطنية اللبنانية، مروراً بوكالة الاونروا وآخرها شخصيات رسمية في البرلمان والحكومة اللبنانية. ولكن باءت جميع محاولات "اللجنة الشعبية لمخيم النبطية" و"تجمّع مهجري مخيم النبطية" والاهالي إلى الفشل ولم يحصل أي إنجاز على هذا الصعيد لانه كان واضحا منذ البداية عدم جدية الاطراف المسؤولة في التعاطي مع الموضوع مع أنه كان بإمكان منظمة التحرير الفلسطينية الضغط وتحقيق إعادة الاعمار لو أبدت قليلا من الاهتمام. فالفترة الزمنية بين تدمير المخيم عام 1973 وإجتياح عام 1982 كانت كافية لذلك وجدنا القيادة الفلسطينية تتهرب من المسؤولية متذرّعة بحجج وذرائع واهية لا تسمن ولا تغني من جوع.

وتمر الايام والشهور والسنين ولا أحد يذكر مخيم النبطية المدمّر سوى أبناءه الاوفياء. لكننا سنعلنها صرخة عالية أن المخيم وان كان محطة إنتقالية نحو الوطن الحبيب فلسطين فإنة سيبقى في الذاكرة والوجدان ابو سامر
 
هذا الموقع يجمعنا - نصائح وحكم  
  شاعر الثورة الفلسطينية ابو الصادق آه يــا شــــعــبـــي . . . يــا بــركان الغضــب يــا شــهاب المـجـــد . . . في ليــل العـــــرب آه يا أهـــل الحـســـب . . . آه يا أهل النســـب الــصمت يقـتلنــا مـــره . . . ومـره تقـتلنا الخطب -------------------------------------------------------- يا عـــم ســـــــام إيــــش المطلـــب حســـب المـــزاج تكـتـب تشــطب نــســـمـع كلامــــك يــعجبـــنـــا نــشــــــوف أمــــورك نســـتعجـــب -------------------------------------------------------- غــصـــن الــزتــــون فـــوق دبابـــــه حـمـــام يصــــارع لـــديــابـــــه صـــفــوا ولــــــو مـــــــره النيـــه بـــلاش مـظــــاهــــر كدابـــــــه -------------------------------------------------------- أحبابي ليــش هـادى . . . البالونــــات ع الـفـــاضى دايــمـــاً . . . منفوخــــــه ومـن زمـــــان لـيـــش . . . هـالطبخـــــه ف نــفـس الــطنـاجـر . . . مطبــوخــــــه إشـــبعـنـــا حكي . . . إشـــبعنــا قـــرارات ممــجـوجــــه هـــشـــــه . . . ومـمسوخـــــــه -------------------------------------------------------- فى زمــن الـــدش . . . فيـــه ناس بـتـدش بــكلام معـــسول . . . مدهــون بالغـش مــن ورا ضهــرك . . . تنحــل وبـــرك و لــما تــشوفـك . . . تضحك فى الوش -------------------------------------------------------- لأ مـش ألــــم . . . هـــوهّ يا أحبابي المرار هــــوه يا شعبي الغصه . . . في حلـق الصغـــار هـــوه السـكوت العـربي . . . على طـول المــدى من ذكرى أمجاد الكرامه . . . حتى بــيروت الحصـــار ------------------------------------------------------------- مهداة لروح مفجر الثورة الفلسطينية الرمز الشهيد ياسر عرفات يا فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ ماذا فعلتَ بألسنِ الشعراءْ وفصاحةِ الأدباءْ ألـْـجمتـَــها ... أخرستــــَـــها مذ قلتَ إني راحلٌ عنكم فصارت صخرة ً بكماءْ قل للذي طلبَ الرثاءَ بياسرٍ قل للذي نظمَ الرثاءَ بياسرٍ ستجيبه الأقلامُ والأبياتُ والكلماتُ باستحياءْ والله ِ لو نظمَ الجواهرَ والكواكبَ والبحارَ قصيدة ً لن يرتقي برثاء ِ ياسر للوفاءْ سيظل أدنى من شموخِ سمائــِـه إن السما لرجالـــِــها العظماءْ عذراً أبا عمار علـَّـمتــَــنا أن لا نبالغَ في الثناءْ علـَّـمتــَــنا لكنكَ استثناءْ خُلق الرجال ُ بحكمة الخلاق من طين وماءْ وخلقتَ أنت من الصفاء ِ ... من الضياء ِ من الإباء ِ... من الفداءْ فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ لم نبكِ من ماتوا كأن الدمعَ قبلك من مآقينا براءْ لم نرثِ من رحلوا فهم في قوافينا سواءْ واليومَ لا نرثيك لا نبكيك أيجوزُ أن نبكي على الأحياءْ ؟ فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ قمْ من رياضِك لحظة ً حدقْ بمن صنعَ الجريمة َ في الخفاء ْ واهنأ ْ فإن قضاءَ ربــــِّــك كالدواءْ هوذا الفخورُ بجيشِه ... وبنارِه ...ودمارِه ... وبذبحِه للأبرياء ْ يستعطفُ الموتَ الرحيم شارونُ في الانعاش ِ قرداً لم يزل وصعدتَ أنت مواكبَ الشهداءْ يا أيها الوهجُ الذي سكنَ الضمائرَ والخواطرَ والحناجرَ والدماءْ يا أيها الشرفُ الذي حملَ اللواءَ بكبرياءْ يا أيها الوجهُ الأصيلْ يا أيها الوجهُ الامين ْ عيناك مرآة ُ الحنينْ ويداك ذاكرةُ السنينْ وثقافة ُ الامل ِ المضيء ِ بخاطر ِ الشعبِ الحزينْ لم تسترحْ يوماً وزرعتـــَـــــنا في الأرض ِ نوراً زاحفاً نحو القمم ْ ورسالة ً أبدية ً... عطرية َ الأمجاد ِ في كل الأمم ْ لم تسترحْ يوماً أمسكت َ نزفَ الجرحْ وأردتــَـه صبحاً فكان الصبح أمسكت َ نزفَ الجرحْ وأردتــــَـــه صرحاً فكان الصرحْ أمسكت َ نزفَ الجرحْ وأردتــــَـــه فتحاً مبيناً فكانت فتح ْ فتحٌ وميضُ الثورة ِ الغراء ْ البذرة ُ الاولى ببيدرِ مجدِنا الخفقة ُ الاولى بصدرِ ترابنا الفكرةُ الأولى بموسوعاتِ هذا الكون علـَّـمتــَــنا أن الحياة َ كرامة ٌ أن الرجالَ مواقف ٌ والحر يأبى الانحناءْ علـَّـمتــَــنا في أرض ِ معركةِ الكرامة ِ أن لا نخافَ الأعورَ الدجال أن نطعمَ الصاروخَ والجنزيرَ من أجسادِنا لهباً وزلزالاً وجمراً لا يحبُّ الانطفاء ْ علـَّـمتــَــنا في أرض ِ بيروت الحبيبة أن نهبَّ من الرماد ونضيءَ ليلَ الخوف بأزيزِ ما حملَ الذراعُ من الرصاص بهتاف ِ ما نبضَ الفؤادُ من الغناء ْ علـَّـمتــَــنا في كامب ديفيد أن نفجــــــِّــــرَ في الوجوهِ اللاءْ واليوم كم يخشى الرجالُ اللاءْ اليوم كم رخُصَ الرجالُ وصار أغلى الأمنيات ِ لديهم الارتقاء لمستوى نعل ِ الحذاءْ أوثانُ هذا العصرِ كثرٌ فامتشقْ غضبَ اليتامى الثائرين علــــِّــــــقْ فؤوســـــَـــك في الرؤوس ِ وقل لهم لا تسقطوا فجرَ الرصاصةِ من يدي لا تخنقوا أملَ السنابل ِ والبلابل ِ بالسكوتِ على فحيح المعتدي علـَّـمتــَــنا والمدفعُ المزروعُ قرب جدارك الدامي دروسَ الاقوياءْ أمسكتَ جمرَ الصبرْ ورفعتَ غارَ النصرْ ورفضتَ الاستجداءْ قالوا نريدك صاغراً في أسرْ أو تائهاً في قطرْ أو جثة ً في قبرْ فصرختَ بثغرَ حرْ خسئت وشاياتُ الغباءِ وأمنياتُ الافتراءْ إني أقولُ لكم إني شهيدٌ أيها الجبناءْ يا فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ اليوم لن نرثيك اليوم لن نبكيك أيجوزُ أن نبكي على الأحياءْ ؟ --------------------------------------------------------- بكل تواضع اضع بين اياديكم الكريمة ما جمعته من حكم ومواعظ واقوال شعبية ونصائح علنا ان شاء الله نعمل بها وتكون البوصلة التي تقودنا الى الخير والبركة والصحة والطريق السوي الصحيح ما جمعته لكم صديقك من وعظك وان ابكاك ((ليس المهم أن تكـــون في الضوء لكي ترى ،بل أن يكـــون في الضوء ما تريد أن تــراه)) "If you think you are too small to be effective, you have never been in bed with a mosquito." Italian Peot - Dante [1265-1321] خير الوعظ ما ردع المحبة لا تعطي الا ذاتها ... المحبة لا تأخذ إلا من ذاتها ..... ليعط كل منكم قلبه لرفيقه .... اذا ازدحم الجواب خفي الصواب ان الحياة تفتش عن الحياة في اجساد الذين يخافون الموت عجب المرء بنفسه احد مساوىء عقله yasserhemade@hotmail.de www.yasser-hemade.de اسمى مجالي الحكمة شعور الانسان باحتياجه اليها العفاف زينة الفقر والشكر زينة الغنى من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا اذا رقت حالة الانسان هان على الاخوان سيد القوم خادمهم المحبة لا تعطي الا ذاتها - المحبة لا تاخذ الا من ذاتها - ليعط كل منكم قلبة لرفيقه العطاء فضيلة اذا بلغ المرء فوق مقداره تنكرت اخلاقه للناس منتهى الحكمة في الانسان ان يعرف جهالاته Wenn man nicht hat, was man liebt, muss man lieben was man hat اذا لم يحصل الانسان على ما يحب يجب عليه ان يحب ما يحصل عليه استعمل الوقت للعمل فهو ثمن النجاح معرفة الواجب شيء عظيم والقيام به شيء اعظم اذا كنت في غير بلدك فلا تنسى نصيبك من الذل من اهتدى فانما يهتدي لنفسه جردوا الارادة يسهل المراد كل قليلا تعمر كثيرا اصمت او قل شيئا افضل من الصمت كيفما تكونوا يولى عليكم راس الحكمة مخافة الله افقر الفقر الحمق اذا لم يكن لك ما تريد فارد ما يكون كن عونا لغيرك يكن الله عونا لك اذا غضبت فاسكت لا شيء اسهل من ان يكون الانسان حكيما في امور غيره طائشا في اموره اذا كنت حجرا فكن صوانا الجهل شر الاصحاب اذا اردت ان يصلح لك يومك فافتتحه بصدقة واختتمه بمعروف اتق الله حيثما كنت من خشي ربه قل ذنبه العطاء فضيلة اليد العليا خير من اليد السفلى الشاطر الشاطر هو من يتعلم من اخطاء الاخرين التغاضي عن الواجبات الصغيرة مدرجة الى ارتكاب الاغلاط الكبيرة من كسر جبر الغنى في الغربة وطن والفقر في الوطن غربه فقد الثقة فقدان للحياة السعيدة ضعاف النفوس يرون انفسهم عظماء اكثر الناس اسداء للنصح احوجهم اليه من عفا وتسامح عن الخلق عفا الله عنه وسامحه الحسود لا يسود لولا المربي ما عرفت ربي ليس الجمال باثواب تزيننا ان الجمال جمال العلم والادب التقوى افضل لباس اصدق دليل على التمدن هو سد حاجات المعوزين yasserhemade@hotmail.de ملاى السنابل تنحني بتواضع والفارغات رؤوسهن قوام الفتنة اشد من القتل سيد القوم خادمهم كن جوادا بالمال بخيلا بالسر تعلم فالمرء لا يولد عالما الحب الذي ينمو في وسط الزوابع يستطيع ان يصمد للاعاصير صديق المائدة قليل الفائدة الطمع ضر وما نفع لا تكن يابسا فتكسر ولا لينا فتعصر من سعى رعى الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق من الخواطىء سهم صائب لا صلة لبخيل ما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن من ساء نظره لنفسه قل نصحه لغيره لا ينفع حذر مع قدر قل لي من تعاشر اقل لك من انت الصبر على البلاء عبادة خير مالك ما ينفعك عند الحاجة اشتدي ازمة تنفرجي الرجل يحمي المراة من كل رجل، الا من نفسه كل يعمل ب اصلة الاعتراف بالحق فضيلة لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي من اكل باليدين اختنق الخير يطفىء الشر كما تطفىء الماء النار الجمال الحقيقي ينبع من الداخل رضى الوالدين ذخيرة من منع العطاء منع الثناء اللي بده يعمل جمال لازم يعلي باب بيته من لا يرحم الناس لا يرحمه الله اذا اردت ان تطاع فاطلب المستطاع عليك بحفظ السر واياك والنميمة فانها لا تترك مودة الا افسدتها ولا ضغينة الا اوقدتها كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته العمل مصدر كل خير داووا مرضاكم بالصدقة اذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل يا رب عندي هم كبير بل قل: يا هم لي رب كبير صنعة في اليد امان من الفقر كل شيء اذا كثر رخص الا الادب لو استطاع كل منا ان يرى نفسه كما يراه الاخرون لما تحدث اليهم مرة ثالثة لكي تقتل الثعبان يجب ان تضربه على الراس احذر ان تباشر عملا قبل الاستعداد له ياكلني سبع ولا ياكلني كلب لا يعيد التاريخ نفسه الا في عقول من يجهلون التاريخ الدنيا دار ممر لا دار مقر من يزرع الشوك يحصد الابر كن سيدا في عالم الخير والاحسان بلاء الانسان من اللسان اترك الحسد يطول عمرك المال ليس كل شيء الايام صحائف اعمالكم فخلدوها باحسن اعمالكم الغني من كثر احسانه افعلوا الخير ولا تحقروا فيه شيئا لا تشرب من البئر وترمي الحجر فيه من سار على الدرب وصل المفلس من كثرت سيئاته المرء لا يرى عيب نفسه لا انس مع وحشة الكلام لا صحة مع الهم اذا كنت حجرا فكن صوانا، واذا كنت نباتا فكن حساسا، واذا كنت انسانا فكن حبا اعقل الناس ابصرهم بعواقب الامور حب الوطن ملكة من ملكات النفس انفع العلم ما عمل به تعلم الابتكار من الببغاء تاج المروءة التواضع ليس للرحمة معنى الا العدل من نقل اليك نقل عنك حدود الصداقة يقررها الوفاء والاحترام استخدم الوقت للعمل فهو ثمن النجاح تعلم من اخطاء الاخرين الحق يعلو ولا يعلى عليه قلب الامومة مدرسة الاطفال كن كثير الحظ والناس يظنون انك عظيم الجنون طفولة غير بريئة خذ من الدنيا ما صفا ومن العيش ما كفا الحياة عقيدة وكفاح لا تؤجل عمل اليوم الى الغد لا تدع الياس يتسلل الى قلبك فالياس يغمض العيون الجهل هو الموت الاكبر احمق الناس هو الذي يعيش فقيرا ويموت غنيا الصلح سيد الاحكام فاعل الخير خير منه وفاعل الشر شر منه العاقل يفكر قبل ان يتكلم الانتقام هو سلاح الضعيف والتسامح هو سلاح الاقوياء يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي جعلكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منها رجالا كثيرا ونساء من لانت كلمته وجبت محبته بداية الحب نهاية العقل الحق فوق القوة اصعب من علم الكلام فن الصمت احمق الناس الذي يعيش فقيرا ويموت غنيا ليس الخبر كالعيان محادثة الاخوان تذهب الاحزان المرء يوزن بعقله الجمال هو الحب فما نحب هو جميل حياتك من صنع افكارك الصديق المخلص هو الصديق الذي يتحاشى مصارحتك برايه فيك السعادة ليست بالحسب والنسب ولكنها بالايمان والتقوى والتقرب الى الله yasserhemade@hotmail.de احذروا الغيبة والنميمة تعلم من النحل اصول الكسب الانسان بالتفكير والله بالتدبير لا تقنط من رحمة الله احذري الجارة التي تعرف كل شيء عن الجيران وتعدد مساوئهم كل شيء يمكن ان تطلبه من الغير الا الاحترام لك فيجب ان تفرضه فرضا كما تدين تدان حاول ان تفكر بالنعم التي عندك خير الامور اوسطها اذا اردت ان تسعد مع الناس عاملهم كما تحب ان يعاملوك حاسب نفسك تستريح المعرفة والتجربة والخبرة اعظم من فرح المال العاقل من اتعظ بغيره لا تقل ما لا تعلم، بل لا تقل كل ما تعلم اصول النجاح ان يرضى الله عنك وان ترضي من حولك باعمالك الخيرة ومساعدتك لهم من صارع الحق صرعه السمكة تموت من فمها السرور ينشط النفس ويقوي القلب اذا امكنك اخفاء نقائصك عن الناس اصبحت رجلا مثاليا الانسان القنوع هو الغني تعلم من الحية الحكمة افضل مدافع عن الحق هو الحقيقة اذا اصابتك مصيبة فتذكرها اكبر فتهون عليك من عرف الاعتدال والتوسط عرف السعادة تعلم الحكمة من الاعمى لانه لا يضع قدمه على الارض الا بعد ان يختبر الطريق بعصاه لا تتخذ قرارا حتى تدرسه من كل جوانبه ثم استجر بالله واسال اهل المعرفة يوفقك وينجحك الله لا تكشف الظلمات الا بتلاوة القران الكريم اسال عن الجار قبل الدار لم نفسك على التقصير ولا تلم غيرك جليس المرء مثله عامل الناس كما تحب ان يعاملوك ان الذي لا يعرف، ولا يعرف انه لا يعرف، ساذج فاجتنبوه اسال الله العفو والعافية والعفه الناس معادن السعادة في التضحية ونكران الذات لكل مقام مقال من اعتز بكلام عدوه فهو اعدى عدو لنفسه كن متفائلا تنشر السعادة والفرحة حولك العبادة هي السعادة ليست العبرة ان تكون عنيفا بل ان تكون نافعا ومحبوبا ان الذي لا يعرف، ويعرف انه لا يعرف، بائس فعلموه الوحدة خير من جليس السوء خير الاصدقاء من يشاركك همومك ولا يفشي سرك تعلم من الحمام الوداعة الشرف بالهمة العالية لا بالرمم البالية فن النسيان للمكروه نعمة ان الذي يعرف ولا يعرف انه يعرف، غافل فنبهوه كل شيء قابل للتجديد قابل للفناء العفو خير من الانتقام البحر لا يرفض نهرا من قصر في عمله قصر عن امله الانتصار على النفس لذة العظماء ارحم من في الارض يرحمك من في الž  
اهلا وسهلا بكم على موقع ياسر حماده 1440614 Besucherاشكركم لزيارتكم موقعكم
حقوق الطبع والنشر محفوظة لهذا الموقع يجمعنا - موقع ياسر حمادة- مخيم النبطية - برلين Diese Webseite wurde kostenlos mit Homepage-Baukasten.de erstellt. Willst du auch eine eigene Webseite?
Gratis anmelden