ديك يردد لفظ الجلالة "الله" وأحد العلماء نصح بذبحه حتى لا يتم التبرك به
التاريخ: 2010-10-25 16:02:37
غزة-ميلاد
انشغل أهالي المينا في مصر بالحديث عن الديك الذي ينطق لفظ الجلالة مردداً " الله الله" بلسان فصيح أدهش جميع أهالى قرية عزبة سرير، والتى تبعد عن مدينة المنيا 15 كيلو، ويعمل أهلها بالزراعة حسب ما ذكرموقع دنيا الوطن .
تروي أم عبد الجواد (ربة المنزل) قصة الديك قائلة :" عكفت على تربية الديك منذ أن كان بيضة، حيث يبلغ عمره الآن عاما و3 أشهر"، مضيفة أنها تركت المنزل وسافرت إلى القاهرة، وعندما عادت وجدت جميع الفراخ تقف فوق جدران المنزل، فحاولت جمعها وعندما همت بالإمساك بالديك لتحبسه فى القفص، أخذ يتمتم ببعض الكلمات غير المفهومة أحسست ساعتها أنه سوف يموت فتركته ورحلت بعيدا، وبعد فترة قصيرة انطلق الديك مرددا "الله الله".
الغريب كما تروي أم عبد الجواد أن هذا الديك لا يحب الأطفال، ويبتعد عنهم، لكن عندما يجلسون لتلاوة القرآن يجلس بجانبهم ليسمعه، مضيفة:" لم استوعب الموضوع وعندما أخبرت زوجى حسن عبد الجواد (42 سنة) قام بإلقاء السلام عليه فرد الديك "الله الله" بصوت فصيح .
يقول عم صبحى (أحد أهالى القرية) :" كنت أسمع الديك يردد الأذان خلف المؤذن بصوت فصيح فى كل صلاة للفجر، وكنت أظن أن المنزل مسكون حيث لم يكن أهله داخله"، مشيرا إلى أن أهالى القرية بدأوا يتوافدون على المنزل لرؤية الديك، كما فوجئوا بأحد الدجالين يعرض 50 ألف جنيه لشراء الديك .
وأشارت أم عبد الجواد إلى أنها وزوجها قاما بمقابلة أحد العلماء من إحدى القنوات الفضائية الدينية، والذى نصحهم بذبح الديك حتى لا تحدث فتنة وحتى لا يأخذه الناس وسيلة للتبرك به أو تمجيده، وهو ما رفضته، معلنة تمسكها بالديك وعدم التفريط فيه.
القصة حقاً مؤثرة ..... ورائعة جداً
الطريق الى الجنة
شكرا اخي علي الخطيب على التواصل
فى كل يوم جمعة، بعد الصلاة ، كان الإمام وابنه البالغ من العمر إحدى عشرة سنة يخرج في بلدتهم في إحدى ضواحي أمستردام ويوزع على الناس كتيباً صغيراً بعنوان "طريقنا إلى الجنة" وغيرها من المطبوعات الإسلامية.
وفى أحد الأيام بعد ظهر الجمعة ، جاء الوقت للإمام وابنه للنزول الى الشوارع لتوزيع الكتيبات ، لكن الجو كان باردا جدا في الخارج ، فضلا عن هطول الامطار
ارتدى الصبي كثيراً من الملابس حتى لا يشعر بالبرد ، وقال : 'حسنا يا أبي ، أنا مستعد!
سأله والده ، 'مستعد لماذا' ' قال الابن: لقد حان الوقت يا أبي لكى نخرج لتوزيع الكتيبات.
أجابه أبوه : الطقس شديد البرودة في الخارج المطر شديد الغزارة.
أدهش الصبى أباه حين أجاب: لكن يا أبى لا يزال هناك ناس يذهبون إلى النار على الرغم من أنها تمطر
أجاب الأب ، أنا لن أخرج فى هذا الطقس
قال الصبى ، هل يمكن يا أبى ، أن أذهب أنا من فضلك لتوزيع الكتيبات '
تردد والده للحظة ثم قال : ; يمكنك الذهاب ، وأعطاه بعض الكتيبات
على الرغم من أن عمر هذا الصبى أحد عشر عاماً فقط إلا أنه مشى فى شوارع المدينه فى هذا الطقس البارد والممطر لكى يوزع الكتيبات على من يقابله من الناس وظل يتردد من باب إلى باب حتى يوزعها.
بعد ساعتين من المشي تحت المطر ، تبقى معه آخر كتيب وظل يبحث عن أحد المارة في الشارع ليعطيه له ، ولكن كانت الشوارع مهجورة تماما.
ثم استدار إلى الرصيف المقابل كي يذهب إلى أول منزل يقابله و يعطيهم الكتيب.
دق جرس الباب ، ولكن لا أحد يجيب..
ظل يدق الجرس مرارا وتكرارا ، ولكن لا أحد يجيب ،وأراد أن يرحل ، لكن شيئا ما يمنعه.
مرة أخرى ، التفت إلى الباب ودق الجرس وأخذ يطرق على الباب بقبضته بقوه وهو لا يعلم مالذى جعله ينتظر كل هذا الوقت ، وظل يطرق على الباب وهذه المرة فتح الباب ببطء.
وكانت تقف عند الباب امرأة كبيرة فى السن يبدو عليها علامات الحزن الشديد فقالت له ، ماذا أستطيع أن أفعل لك يابني
قال لها الصبى الصغير ونظر لها بعينين متألقتين وعلى وجهه ابتسامة أضاءت لها العالم: 'سيدتي ، أنا آسف إذا كنت أزعجتك ، ولكن فقط أريد أن أقول لك إن الله يحبك حقيقة ويعتني بك وجئت لكي أعطيك آخر كتيب معي والذى سوف يخبرك كل شيء عن الله ، والغرض الحقيقي من الخلق ، وكيفية تحقيق رضوانه '. أعطاها الكتيب وأراد الأنصراف فقالت له 'شكرا لك يا بني! وحياك الله!
في الأسبوع التالي بعد صلاة جمعة ، كان الإمام يعطي محاضرته ، وعندما انتهى سأل : 'هل لدى أي شخص سؤال أو يريد أن يقول شيئا؟
ببطء ، وفي الصفوف الخلفية من بين السيدات ، كانت سيدة عجوز يُسمع صوتها تقول:
'لا أحد في هذا الجمع يعرفني، ولم آت إلى هنا من قبل، وقبل الجمعة الماضية لم أكن مسلمة ولم أكن لأفكر أن أكون كذلك.
لقد توفي زوجي منذ أشهر ، وتركنى وحيدة في هذا العالم.. ويوم الجمعة الماضي كان الجو بارداً جداً وكانت تمطر ، وقد قررت أن أنتحر لأنني لم يبق لدي أي أمل فى الحياة.
لذا أحضرت حبلاً وكرسياً وصعدت إلى الغرفة العلوية فى بيتي
قمت بتثبيت الحبل في إحدى عوارض السقف الخشبية وثبت طرف الحبل الآخر حول عنقي، وقد كنت وحيدة ويملؤني الحزن وكنت على وشك أن أقفز.
فجأة سمعت صوت رنين جرس الباب في الطابق السفلي ، فقلت سوف أنتظر لحظات ولن أجيب وأياً كان من يطرق الباب فسوف يذهب بعد قليل.
انتظرت ثم انتظرت حتى ينصرف من بالباب ولكن كان صوت الطرق على الباب ورنين الجرس يرتفع ويزداد.
قلت لنفسي مرة أخرى ، 'من على وجه الأرض يمكن أن يكون هذا؟ لا أحد على الإطلاق يدق جرس بابي ولا يأتي أحد ليراني '. رفعت الحبل من حول رقبتي وقلت أذهب لأرى من بالباب يدق الجرس والباب بصوت عال وبكل هذا الإصرار.
عندما فتحت الباب لم أصدق عيني فقد كان صبيا صغيرا عيناه تتألقان وعلى وجهه ابتسامة ملائكية لم أر مثلها من قبل ،
حقيقة لا يمكننى أن أصفها لكم ؛الكلمات التي جاءت من فمه مست قلبي الذي كان ميتا ثم قفز إلى الحياة مرة أخرى ، وقال لي بصوت ملائكي ، 'سيدتي ، لقد أتيت الآن لكي أقول لك إان الله يحبك حقيقة ويعتني بك!
ثم أعطانى هذا الكتيب الذى أحمله "الطريق إلى الجنة"
وكما أتانى هذا الملاك الصغير فجأة اختفى مرة أخرى وذهب من خلال البرد والمطر ، وأنا أغلقت بابي وبتأنٍّ شديد قمت بقراءة كل كلمة فى هذا الكتاب. ثم ذهبت إلى الأعلى وقمت بإزالة الحبل والكرسي. لأنني لن أحتاج إلى أي منهما بعد الآن.
ترون؟ أنا الآن سعيدة جداً لأنني تعرفت إلى الإله الواحد الحقيقي.
ولأن عنوان هذا المركز الإسلامي مطبوع على ظهر الكتيب ، جئت إلى هنا لأقول لكم الحمد لله وأشكركم على هذا الملاك الصغير الذي جاءني في الوقت المناسب تماما ، ومن خلال ذلك تم إنقاذ روحي من الخلود في الجحيم. '
لم تكن هناك عين لا تدمع فى المسجد وتعالت صيحات التكبير .... الله أكبر.....
نزل الإمام من على المنبر وذهب إلى الصف الأمامي حيث كان يجلس ابنه هذا الملاك الصغير....
واحتضن ابنه بين ذراعيه وأجهش فى البكاء أمام الناس دون تحفظ. ربما لم يكن بين هذا الجمع أب فخور بابنه مثل هذا الأب
لا ندري ما العمل الذي قد يوصلنا إلى الجنة ؟
لا تهمل فعل الخير فلا تدري أين مكمن الثمرة؟
لا ندري في أي عمل تكون لنا البركة؟
قصة جميلة جدا
طلب موسى عليه السلام يوما من الباري تعالي أثناء مناجاته أن يريه جليسه بالجنة في هذه الدنيا
فأتاه جبرائيل على الحال وقال: يا موسى جليسك هو القصاب الفلاني .. الساكن في المحلة الفلانيه
ذهب موسى عليه السلام إلى دكان القصاب فرآه شابا يشبه الحارس الليلي وهو مشغولا ببيع اللحم
بقى موسى عليه السلام مراقبا لأعماله من قريب ليرى عمله لعله يشخص ما يفعله ذلك القصاب
لكنه لم يشاهد شئ غريب
لما جن الليل اخذ القصاب مقدار من اللحم وذهب إلى منزله .
ذهب موسى عليه السلام خلفه وطلب موسى عليه السلام ضيافته الليلة بدون أن يعرّف بنفسه ...
فأستقبله بصدر رحب وأدخله البيت بأدب كامل وبقى موسى يراقبه
فرأى عليه السلام أن هذا الشاب قام بتهيئة الطعام وأنزل زنبيلا كان معلقا في السقف
وأخرج منه عجوز كهله غسلها وأبدل ملابسها وأطعمها بيديه
وبعد أن أكمل إطعامها أعادها إلى مكانها الأول . فشاهد موسى أن الأم تلفظ كلمات غير مفهومه
ثم أدى الشاب أصول الضيافة وحضر الطعام وبدأوا بتناول الطعام سويه
سئل موسى عليه السلام من هذه العجوز ؟
أجاب : هي أمي .. أنا أقوم بخدمتها
سئل عليه السلام : وماذا قالت أمك بلغتها ؟؟
أجاب : كل وقت أخدمها تقول :غفر الله لك وجعلك جليس موسى يوم القيامة في قبته ودرجته
فقال عليه السلام : يا شاب أبشرك أن الله تعالى قد استجاب دعوة أمك
رجوته أن يريني جليسي في الجنه فكنت أنت المعرف وراقبت أعمالك ولم أرى منك
سوى تجليلك لأمك واحترامك وإحسانك إليها
وهذا جزاء الإحسان واحترام الوالدين
*************************************************
اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت! ! ! ، أن تبسط على والدتي من بركاتك ورحمتك ورزقك
اللهم ألبسها العافية حتى تهنأ بالمعيشة ، واختم لها بالمغفرة حتى لا تضرها الذنوب ، اللهم اكفها كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْها إياها .. برحمتك يا ارحم الراحمين
اللهم لا تجعل لها ذنبا إلا غفرته ، ولا هما إلا فرجته ، ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضا ولها فيها صلاح إلا قضيتها, اللهم ولا تجعل لها حاجة عند أحد غيرك
اللهم و أقر أعينها بما تتمناه لنا في الدنيا
اللهم إجعل أوقاتها بذكرك معمورة
اللهم أسعدها بتقواك
اللهم اجعلها في ضمانك وأمانك وإحسانك
اللهم ارزقها عيشا قارا ، ورزقا دارا ، وعملا بارا
اللهم ارزقها الجنة وما يقربها إليها من قول اوعمل ، وباعد بينها وبين النار وبين ما يقربها إليها من قول أو عمل
اللهم اجعلها من الذاكرين لك ، الشاكرين لك ، الطائعين لك ، المني ! بين لك
اللهم واجعل أوسع رزقها عند كبر سنها
اللهم واغفر لها جميع ما مضى من ذنوبها ، واعصمها فيما بقي من عمرها، و ارزقها عملا زاكيا ترضى به عنها
اللهم تقبل توبتها ، وأجب دعوتها
اللهم إنا نعوذ بك أن تردها إلى أرذل العمر
اللهم واختم بالحسنات أعمالها..... اللهم آمين
اللهم وأعنا على برها حتى ترضى عنا فترضى ، اللهم اعنا على الإحسان إليها في كبرها
اللهم ورضها علينا ، اللهم ولا تتوفاها إلا وهي راضية عنا تمام الرضى ، اللهم و اعنا على خدمتها كما ينبغي لها علينا، اللهم اجعلنا بارين طائعين لها
اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها
اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها
اللهم ارزقنا رضاها ونعوذ بك من عقوقها
اللهم آمين
اللهم آمين
اللهم آمين
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله و صحبه ومن تبعهم
بإحسان إلى يوم الدين
واعلم لو نشرته لأصدقائك ستكون هناك رحمه لوالدتك فلا تبخل عليها بالرحمة
وجزيت خيراً
اللي أمه حية ترزق الله يطول له بعمرها ويريح بالها ويعطيها الصحة والعافية وكل الخير
واللي امه متوفية الله يرحمها برحمته ويتغمدها بواسع جناته يا أرحم الراحمين