موقع ياسر حماده من برلين العاصمة هذا الموقع يجمعنا - www.yasser-hemade.de مخيم النبطية
 
ياسر حمادة - مخيم النبطية YASSER HEMADE
كل عام وانتم بالف صحة وخير  
  هذا الموقع يجمعنا Unser Webseite
  صفحة البداية StartSeite1
  سلامات وتهاني Grüsse & Gratulationen
  عنواني WO IST MEIN STRASSE
  نصائح وحكم Ratgeber
  Impressum قوانين الموقع
  روابط Vereine
  Kontakt التواصل
  Mein Meinung هذا رايي انا
  => الدروع البشريه الاسرائيليه
  => كيف تعرف انك فلسطيني
  => فلسطين ليست للبيع
  => الزمن الفلسطيني
  => هزيمه ورحلتان
  => القرار الدولي 1860
  => شاهد عيان
  => تقرير واشنطن
  => مفاهيم الهزيمة والانتصار
  => اول الكلام انهاء الانقسام
  => الاحتلال جذر الصراع
  => مهمة الايام المقبلة
  => المصالحة بين من ومن
  => حوار مع الاخ عبد الله الافرنجي
  => حبر وملح
  => لافتة الثوابت
  => حماس خارج السرب
  => منظمة التحرير الفلسطينية
  => مروان البرغوثي
  => حوار مع القدومي
  => ذكرى النكبة والتحرير
  => التهرب من حل الدولتين
  => فلسطيني
  => فتح انطلاقه جديدة
  => ياسر عرفات
  => ذكرى الاستشهاد
  => مشروع الشرق الاوسط الجديد 2
  => نعوة الى جهنم
  => القرار المؤامرة
  => 2الزمن الفلسطيني
  => الزلزال
  => احذية عاشقة
  => الضرب في الميت حرام
  => على اعتاب العام 2010
  => مصر و"حماس
  => حملة شعبية
  => منظمة التحرير تستعد
  => عادل إمام: "حماس"
  => غزة لا تحب الحرب
  => ماذا تريد اسرائيل من السلطه
  => حماس أوقفت المقاومة
  => وادي الذئاب
  => السيد اردوغان.. شكرا
  => وعود اوباما بعد سنه
  => ما العمل
  => شاعر المخيمات محمد كروم
  => مصر والجزائر في القلب
  => زيارة شعث لغزة
  => كبير يا رئيس ابو مازن
  => الجاليات الفلسطينيه
  => شعبنا الفلسطيني في اوروبا
  => أجهزة الإعلام الإسرائيلية
  => برافو بيرلسكوني
  => إسرائيل" تعود لمحاربة السلطة الفلسطينية
  => شعث
  => لجنة الدفــــــــاع عن حق العودة
  => إحتمالات الحرب والسلام
  => اغتيال المبحوح
  => سيناريو حرب
  => قراءة في احتمالات الحرب
  => حزب الله
  => ظنوا -----
  => اننا عائدون
  => ولدت في ذكرى النكبة
  => منظمة التحرير والمرجعية الجديدة
  => وداعا محمود درويش
  => جريمة القرصنة
  => الإمبراطورية والحرب
  => فريق فلسطين
  => نــــــــــاصــــــــــر 67
  => بيان صادر عن التحالف الدولي
  => هيلين توماس استقالت ام اقيلت
  => حتى الحيوانات لها دور ومنازل
  => حقوق الفلسطينيون في لبنان
  => وظلم ذوي القربى
  => وفد فتحاوي
  => Nicht in unserem Namen"
  => انهيار اسرائيل
  => قصيدة القصص
  => تاريخ العرب
  => اتحاد الجاليات الفلسطينية-المانيا
  => Sinking Ship
  => الإنقاذ - كذبه كبيرة
  => الطريق الى ميونخ
  => ناجي وحنظلة وبحر غزة
  => في معنى المفاوضات
  => دحلان: المفاوضات
  => عيب يا أهل 'اليمين' في لبنان
  => الدكتور عريقات
  => جاكسون والاسلام
  => السفينة الليبية
  => نعم للتوطين والتجنيس إلى حين
  => مثل قلم الرصاص
  => سيف ألإسلام يتحدى حماس
  => المنظمات الديمقراطية الفلسطينية المنظ&
  => الموت انواع
  => فتح
  => حرب الاتصالات
  => حركــة فتـح أكبــر مـن الجميع
  => اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني
  => دائرة الشئون الاسرائيلية
  => باختصار، فتح
  => تحرشات الأزعر العاجز
  => موت السفاح ارائيل شارون والاحتلال ينفى
  => السامية والادعاءات الصهيونية
  => المفاوضات عملية انتحار فلسطيني
  => الحمير لا يدخلون الجنة
  => مقال رائع لفيصل القاسم
  => كتاب شفيق الحوت
  => أبو مازن لن يتنازل عن شيء
  => اكل العصي مش زي عدها
  => تأملات الرفيق فيدل
  => مقابلة مع مروان البرغوثي
  => تركت "حماس"
  => ايران --- ساعة السفر
  => ارزة وزيتونة
  => حياتنا - الاشتباك
  => معركة العبور إلى الدولة
  => طريق المفاوضات الوعرة
  => الجاليات الفلسطينية في ألمانيا
  => التاريخ ليس لحماً ودماً
  => دحلان: المرحلة الحالية
  => التفاوض من أجل التفاوض
  => افتتاحية يديعوت
  => مجمع فلسطين الطبي برام الله
  => نرفض التبادل السكاني
  => المفاوضات وأهدافنا
  => فتح -
  => نحن ويهودية الدولة
  => احترسوا من تهمة اللاسامية
  => الأمين العام للجبهة الشعبية
  => أين أرشيف الرئيس ياسر عرفات
  => وقف المقاومة بغزة
  => كيف نتعامل مع يهودية الدولة
  => البحث عن الحقيقة في ملفات الحريم
  => هل اسرائيل دولة أبارتهيد
  => اليهودية رابطة دينية لا قومية
  => ما لم تقل شكراً..فلا أهلاً ولا سهلاً
  => عرفات رفض الطلب
  => عباس يفكر جديا بحل السلطة
  => واقع الحق في التنقل والسفر
  => وعد بلفور المشؤوم
  => اللي ما فيه خير لاهله --
  => من قال ان الياسر قد مات
  => كــتـــائـــب شــهــداء الأقــصــى " فلـ 
  => غزة تحبك يا ابو عمار
  => الشهيد ياسر عرفات في ذكراه السادسة
  => الصواريخ النووية لدى فصائل المقاومة الفلž
  => لماذا تهاجم وسائل الإعلام الغربية الشهيد 
  => بيان صادر عن القوى الوطنية والاسلامية
  => المفاوضات وصلت الى طريق مسدود
  => المفاوضات وجديدها
  => قائمة بأسماء أقوى 100 شخصية عربية
  => حفيد اسماعيل هنية
  => صلاة على روح دولة إسرائيل
  => ابو مازن انت الشعب والشعب انت
  => مفاوضات السلام الاسرائيلية-الفلسطينية دخ
  => الاتحاد الأوروبي مستعد للاعتراف بالدولة 
  => بيان صادر عن اللجنة التنفيذية لمنظمة التح
  => استطلاع: ارتفاع شعبية فتح
  => الرئيس يزور فاروق القدومي
  => لماذا فشل مهرجان حماس؟
  => زكريا الزبيدي: مؤامرات اسرائيل
  => شعث يدعو دول الاتحاد الأوروبي
  => ابو حمزة المقدسي القيادي في جماعة انصار ال
  => "حماس": حماس :المصالحة الى اجل غير مسمى
  => ابو مازن وابو اللطف
  => الرئيس الفلسطيني الشخصية الاخطر على اسرا
  => لاجئي مخيم برج البراجنة
  => دولة أبوعمار ودولة أبومازن
  => استطاعت "فتح" ان تمسك مفاتيح الحل في كل مرحلة
  => الكنيسة مستهدفة في فلسطين أيضا
  => الزهار يعلن التزام حركته بالتهدئة مع اسرا
  => عنزة ولو طارت
  => إقتراح آلية لتنفيذ البيان الختامي للمجلس 
  => تل أبيب لن تعتذر لأنقرة
  => لقطات مؤثرة عام 2010
  => ليبرمان يعتبر السلطة الفلسطينية "غير شرعي
  => دحلان: هناك من يحاول تصعيد الخلاف
  => حريق الكرمل الهائل
  => القران الكريم كتب بدم صدام حسين
  => إرادتك هي السبب
  => كتاب جديد عن اللاجئين في لبنان
  => دولة الامر الواقع
  => في انطلاقة الثورة
  => افتراضي عباس يحقق مع كبار مساعدي محمد دحلا
  => القدومي على رأس مستقبلي أبومازن
  => نعى الرئيس محمود عباس، شقيقه الأكبر
  => الى جنات النعيم يا ابا ماهر
  => فتح: الافراج عن عناصر حماس
  => مقابلة مع القائد المناضل د. مروان البرغوثي
  => سياجنا ليس خفيضًا
  => لرئيس ينعى شاعر الثورة 'أبو الصادق'
  => أقتربت الساعة وانتهى الأمر
  => الراحل الكبير أبو الصادق
  => المستقبل السياسي لتونس
  => الاحمد: سنلاحق اسرائيل
  => سورية تمهد الطريق سراً
  => نرجسية معاقي بعض الشتات الأوروبي
  => طوبى لك ايها الرئيس القائد
  => خنفر التقى ليفني
  => ماذا بعد إنتهاء مسلسل الجزيرة
  => اسرار خطيرة من طبيب انور السادات
  => إسرائيل في غياب مصر
  => بيان صادر عن القائد المناضل مروان البرغوث
  => الديمقراطية سر قوة الشعوب
  => ثورة الشباب في مصر والإخوان المسلمون
  => ما أكذب التقارير
  => اتحاد الجاليات الفلسطينية المانيا
  => الشباب الفلسطيني يحدد 7 نقاط لانهاء الانقس
  => تأملات الرفيق فيدل2
  => تأزم في العلاقة بين إسرائيل وألمانيا
  => ساحارب حتى آخر رجل وامرأة
  => دقت ساعة رحيل الأخ القائد
  => مقتطفات من مقالات الكاتب ابو سامر
  => حلف "الناتو" والحرب والكذب
  => نريد معرفة الحقيقة - كلمة ياسر حمادة
  => مبادرة الرئيس عباس
  => البحرين والسفر الى لبنان
  => الثورة الليبية
  => مبادرة الرئيس للمصالحة
  => زيارة عباس الى غزة
  => حماس ترفض زيارة الرئيس
  => فرنسا وبزة الحرب في ليبيا
  => قانون النكبة الاسرائيلي
  => الشعوب صانعة التغيير
  => عندما تكون الجنسيه عبئا على صاحبها
  => وثيقة العودة
  => حماس والمتغيرات في مصر
  => أياد" أمريكية
  => أثر التغيرات في البلاد العربية على القضية 
  => وفد طبي ألماني
  => حماس الوفية ( تتظاهر ) ضد سوريا
  => الشيخ الأسطل يدعو حماس للرجوع إلى الجماعة
  => الشعب السوري ليس فتح يا خالد مشعل
  => سوريا ... لم يعد الصمت ممكنا
  => د. جمال محيسن : حركة فتح حركة تحرر
  => أوباما ينشر شهادة ميلاده
  => استقالة أكثر من 200 عضو من حزب البعث
  => إصلاح تحت ظلال السلاح..
  => غسّان بن جدّو «لن يتراجع» عن استقالته
  => تفاصيل ما تم الاتفاق عليه بين حركتي فتح وحم&#
  => قناة الجزيرة ضد إقامة الدولة الفلسطينية
  => لماذا تأخر وصول «الثورات العربية» إلى غزة وا&
  => الرئاسة: الاتفاق الفلسطيني
  => وثيقة الشخصيات المستقلة هي التي توجت الات
  => الشعب يريد الدواء والعلاج
  => غسان بن جدو
  => المندبة كبيرة والميت فأر
  => نص الاتفاق بين فتح وحماس
  => فتح" و"حماس" في خندق واحد
  => المصالحة الفلسطينية ... نعمة أم نقمة
  => خالد مشعل يأمر بفصل اسامة حمدان من حركة حما&#
  => مقتل أسامة بن لادن
  => النشرة الاخبارية من موقع فلسطيننا
  => مصالحة فلسطينية ولجنة عربية لتفعيلها
  => نص اتفاق المصالحة الفلسطينية
  => مبعدي كنيسة المهد
  => اغتيال أسامة بن لادن
  => وثيقة سرية تكشف مخططاً لتقسيم ليبيا إلى دو
  => حركة التحرير الوطني الفلسطيني- فتح- لبنان
  => ٍيا أبنــــاء فتــــح اتحـــــدوا
  => اتفاق المصالحة بين فتح وحماس - الورقة المصر&#
  => التقرير الطبي الفرنسي لاسباب وفاة الراحل '
  => الاتفاق على عودة جميع كوادر وأعضاء "فتح
  => الكونغرس يطلب من اوباما عدم التعاون مع الس
  => بالعنف .. قد يستطيع النظام السوري قمع المظاه&
  => عرض كتاب: فلسطينيون في إسرائيل
  => لتضع النقاط على الحروف
  => ابو مازن والرئاسة
  => الرد على خطاب اوباما
  => نتنياهو والعذر الأقبح من الذنب
  => نحو ملامح جديدة لواقع إقليمي جديد
  => نرفض أي تدخل خارجي في ألية عمل معبر رفح
  => كتب الأخ المناضل : أبو علي شاهين
  => تصريحات الزهار الإستفزازية
  => أيها الشباب ... فتح تناديكم ... فلبوا النداء
  => محمد دحلان وفصله من الحركة
  => حركـة فتــح والمتغيرات العربية والعالميـ
  => للمصالحة أم للحكم والسيطرة على الوطن العر
  => دولة فلسطين وايلول
  => سياسة الأمر الواقع
  => المصالحة الفلسطينية
  => إسرائيل والربيع العربي
  => اليونان خفر سواحل إسرائيل
  => مصير المصالحة
  => نبيل العربي .. الأمين العام السابع لجامعة ال&
  => من ألغاز موت عرفات
  => الشعب السوري هو من يقرر مصير سوريا
  => العضوية الكاملة للدولة الفلسطينية في الأ 
  => حوار بين حماس واسرائيل برعاية امريكية
  => سري القدوة - الفيتو الأمريكي و دبلوماسية أي&#
  => فتح لازالت تراوح مكانها
  => اسرائيل قد تفتعل حربا
  => عفوا ياسر
  => مصر والتحديات العشر
  => رسالة مفتوحة للرئيس الفلسطيني
  => المنظمة ستبقى الممثل الشرعي والوحيد للشع
  => دول كثيرة لا تجرؤ أن تقول لا لاميركا
  => هل التهدئة مطلب فئوي أم رؤية وطنية
  => اللواء المقدح أمن المخيمات وأمن الجوار هو 
  => إلى الأخوة في الجاليات الفلسطينية
  => مشروع أمريكي يرسم خريطة جديدة للمنطقة
  => أمهات يتشبهن ببناتهن
  => النص الكامل لأقوال «مبارك
  => تقرير أمني سوري يوصي باغلاق مكاتب حركة حما
  => هجوم فلسطيني بالقانون
  => يا أبنــــاء فتــــح اتحـــــدوا
  => مصير مروان البرغوثي
  => نعم، نحن عرفاتيون، نحن عباسيون
  => البرغوثي: 'حماس ومصر وعدوني بأن لا صفقة بدون
  => كفى يا عزام الأحمد
  => البيان الختامي للمجلس الثوري فتح
  => إنذارات دحلان..وتهديدات ليبرمان
  => احتفاء في برلين بأسرى فلسطين
  => الرئيس ياسر عرفات .. حياة لا تنسي pdf
  => المصالحة في معطياتها الجديدة
  => حل السلطة الفلسطينية
  => التغيير في سورية بين الممكن والواقع
  => 'كيف يمكن لاي احد أن يصدق نتنياهو
  => حماس تتعهد لعباس بتجميد الكفاح المسلح مرح
  => طريق فلسطين تمر مجدداً في تل الزعتر والنبط
  => مناشدة عاجلة
  => مقابلة أجرتها صحيفة 'دي تسايت،Die Zeit' الألمانية&#
  => كتاب جديد يقدم الرواية الفلسطينية للقدس ف
  => أهالي مخيم نهر البارد يطالبون بمكان لدفن أ&#
  => هل زيارة الرسول لمكة بعد الحديبية تطبيعاً
  => دعوة خاصة الى الروابط والمؤسسات الفلسطين¡
  => دليل المخيمات الفلسطينية في لبنان
  => حملة بألمانيا لجمع أصوات مليون مسلم للاعت
  Web Visitorsزوار الموقع
  TÜRKCE بالتركي
  جوجل العربي Arabic Google
  Zeitungen & Müsik الصحافة والطرب
  Webseiten aus Berlin مواقع من برلين
  فلسطين لنا Palestine is ours
  البوم صورالعائلة لا يفتح الا بالكودFotoalbum mit Code
  Berlin برلين
  مخيمات الللاجئين في لبنان
  جوجل بالعربي
  اختبر ذكاءك
  موسوعة الصور
  مواقع من فلسطين
  الاخبار العربية
  الصحف العربية
  اسلاميات
  الامانات المقدسة في متحف تركيا
  اعتبروا يا اولي الالباب
  الزائده الدودية
  مواقف من الحياة
  النظر للنساء
  قصة جميلة جدا
  نصائح
  حقوق الانسان
  قارن الاسعار
  الامثال والحكم
  Youtube.com
  SPIELE
  Kids Quiz
  Lauter Spiele
  Counter Strike
  Kinder Spelle.nl
  عندي مشكلة
  انا اعزب
  مكتب المساعدات
  ابحث عن عمل
  ابحث عن سكن
  Kostenlos
  Angebote
  افتش على نصفي الاخر
  الحياة حلوة
  مقارنة الاسعار
  علاج للسرطان
  النكت العربية
  طرائف وترفيه
  مكتب التامينات نمر الاحمد
  مكتب المهندس صرار
  المحامي حسام ابراهيم
  رابطة حنين
  اكتب بالعربي
  مترجم
  جرائد عربيه
  مجلات عربيه
  المواقع المميزة
  اجمل الاغاني العربية
  الاغاني التركية
  اختار عنوان لموقعك
  مواقع تهمك
  مطابخ عربيه وعالمية
  متحف الذكريات2
  دليل حق العودة
  متحف الذكريات
  عرب 48
  وطني فلسطين
  شعر من فلسطين
  حقنا في العوده
  القدس عاصمة الثقافة
  اغاني الثورة
  ميس شلش
  النشيد الوطني الفلسطيني
  قصة واقعية
  صفحة الخدمات
  خريطة برلين
  طلبات واستمارات
  Notfalldienste
  السفارات Botschaften
  Adressen
  Apotheken - Umschau
  HARTZ 4 ALG 2
  العطل المدرسية
  Flohmärkte
  Überprüfungsantrag JC
  Schöneberg Kiez-Oase
  Berliner-Adressen
  Verbraucher Zentrale Euoropa
  Deutsche Welle
  المخيمات الفلسطينية
  مخيم النبطية
  Facebook
  InternetSeiten für Kinder
  محرك بحث
  SchweineGrippe
  mp3 Download
  YOUTUBE MUSIK
  ghaad36
  حديقة الحروف للاطفال
  شريط اخبار
  Tiere حيوانات
  Vögel طيور
  Fische سمك
  Herzen قلوب
  Wild Birds عصافير بريه
  The World العالم
  ROSEN ورود
  Welt عجائب الدنيا
  Ugly People ناس بشعين
  NATUR الطبيعة
  Welt Karten صور من العالم
  Burj Dubai Khalifeh
  اميركاAmerika
  الصحافة العالمية والعربية
  Island Vulkan ثورة البركان
  ياسر عرفات فيديوهات
  هل كنت تعرف
  هل تعلم
  اخطاء شائعه
  Bin ich Schlau???
  هل تعلمين
  تعلم اللغة الانكليزية
  The Big Challenge
  عالم حواء
  اريد اسما لابني
  اريد اسما لابنتي
  صور اطفال
  اجمل نساء العالم
  انا حامل
  مشكلة البدانة
  هل يحبني
  كلام نواعم
  الوزن المثالي
  وداعا للكرش
  صفحات وردية
  تفسير الاحلام
  منتدى الاخوات
  مواقع المراة العربية
  بسمة طفل
  صور اجمل الاطفال
  برجي
  انستي
  منتدى بيت حواء
  فقط للبنات
  قوة المراة
  بدي اخفف من وزني
  عالم الطفل
  هل انا معقده
  تحليل الشخصية
  Alle Menschen كل الناس
  العاب مكتوب Mektub Spiele
  شعر فلسطيني جميل
  تعلم اللغات بكبسة زر
  علامات الحدود
  معنى جودة الحياة
  بيروت
  فلسطين
  التلفزيون التركي بالعربية
  القدس عبر التاريخ
  دليل العافية
  تخـــــــــــلص مـــن العــــــــرق
  المساج والتدليك
  اغنى اغنياء العالم
  فرقة العاشقين YouTube
  تحليلات وتقـاريـر
  فنجان قهوة
  فنجان شاي
  سبعة أشياء ممنوعة
  معبر رفح
  يا اسود
  محمود درويش
  DGAPbericht
  متهمون نحن بالارهاب
  الجديد في القوانين الالمانية
  Hartz IV
  تراث فلسطيني يو تيوب
  e.Post البريد
  الحروب العالمية
  السياسات والممارسات الإسرائيلية
  النشرة الاخبارية اليومية
  التهاب العين الفيروسي
  مأساة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
  علاج السرطان
  حقائق الجسد البشري
  فوائد شرب الماء
  الشمندر.. غذاء جيد
  افضل الرسائل
  رحلة العمر مع المناضل عبد الله الإفرنجي
  تستحق القراءة بهدوء
  راديو الملتقى الفتحاوي
  فلسطين وطني انا
  أنفاق غزة
  شجرة الزيتون
  هل تعلم ان فلسطين
  Art on Trees
  خارطة مدهشة
  تعرّفوا إلى أسباب الأرق وحاربوه
  يا قدس - اغنية اصالة
  البقدونس الاخضر
  Patchwork Kissen
  ابو مازن بذكرى استشهاد الرمز
  في ذكراك يا قائد الامه
  عصارة تجارب الاخرين
  فعالية الذكرى الرابعة لاستشهاد الرمز ياس
  وفدنا في صحافة فلسطين
  مؤسسة الكرامة - مباراة كرة قدم
  نادي فلسطين - افطار جماعي - برلين
  Galileo Big Pictures
  مسلسل العشق الممنوع
  الشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان
  Winter in Berlin 2010-2011
  الشجاعة Courage
  الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني
  متحف الأقصى" للتراث الفلسطيني
  اخبار صيدا - لبنان
  الوقاية بالأعشاب من أمراض الشتاء
  فوائد المشي على الصحة العامة
  مهرجان انشقاق البحر
  عيد العمال في برلين
  يا تلاميذ فلسطين
  القرفة وفوائدها الطبية
  قناة الجزيرة الفضائية
  الفقيد بشار عبد الله الافرنجي
  صحتك والعادات السيئة
  تباشير ولادة الشرق الأوسط المقاوم
  أول فيتو في عهد أوباما ضد الفلسطينيين
  الفلسطينيون في نهاية عام 2010
  معمر القذافي وافراد عائلته
  افضل المسلسلات العربية والتركية
  ياسر عرفات شهيد الامة youtube
  أستخدم الإيحاء الإيجابي مع أطفالك
  خطبة - كلمات من القلب
  Hartz IV Bildungspaket
  اسئلة امتحان الجنسية الالمانية
  امتحان الجنسية بالعربي اسئلة واجوبة
  Fotosالشعب يريد انهاء الانقسام
  اغاني حزينة youtube
  Türkische Lieder
  ما تكرههه النساء وما يكرههه الرجال
  فيلم ظل الغياب للمخرج نصري حجاج
  بيبسي كولا وامعاء الخنزير
  خارطة فلسطين التاريخية
  المسجد الاقصى الشريف
  فعاليات من برلين
  ضغط الدم وطرق علاجه
  ضاعف وجبتك واخسر وزنك الزائد
  يوم استقلالهم هو يوم نكبتنا
  النكبة الفلسطينية
  اعطي صوتك لفلسطين
  نص خطاب الرئيس أوباما
  مخيم تل الزعتر "المدمر
  صحة عامة -- صحتك مهمة
  تضعيف منطقة الحوض والبطن
  سموم السيجارة
  ما هو السرطان
  بئر زمزم
  امراض العصر
  امراض العيون
  الإعجـاز الطبـي فـي عـجـب الـذنـب
  Aktuelle Änderungen bei Hartz IV und ALG II
  البث المباشر للقنوات والاذاعات
  الحبة السوداء
  تفسير الاحلام Träume??
  هل تعلم ان صوم رمضان ---
  Du bıst sehr Reıch
  eine Mama
  تحرير الأرض يبدأ بتحرير الإنسان
  سأحمل غصن الزيتون كما حمله الراحل عرفات
  أهم عشرة أطباء في تاريخ الحضارة العربية
  النص الكامل للخطاب التاريخي
  كلمة الرئيس ابو مازن امام البرلمان الاورو
  فعاليات الجالية الفلسطينية في برلين
  قائمة اسماء الاسرى المحررين من سجون الاحت
  عشر ذي الحجة فضائلها والأعمال المستحبة في
  الجلطة الدماغية اسبابها وعلاجها
  أنقذ أرواحاً
  هل كنت تعلم عن فلسطين
  الشيخ خالد الجندي وعذاب القبر
  منافع الثوم في القران الكريم
  ورق الزيتون علاج لمرض السكر
  الشاى الأخضر
  العرس الفتحاوي في برلين
  القائد الشهيد نبيل قليلات
  سواد تحت العيون
  موسوعة الهولوكوست الفلسطيني المفتوح
  الشهيد السفير نبيل قليلات ابو زياد
  معركة الكرامة
  الجمعية الطبية الألمانية العربية
  حديث لم ينته مع الدكتور صائب عريقات
  حماس تعلن الحرب على المصالحة
  يا أهل غزة.. لاتقولوا “ أُفٍ “
  اعتقالات الأمن والأمان
  يوم الأرض الفلسطيني معناه وأبعاده
  photos صور الوقفة
  فياض يشيد بتطور العلاقات مع ألمانيا
  أسامة سعد يوجه التحية
  Was gesagt werden muss" von Günter Grass
  قصيدة من اجل السلام تثير حفيظة الصهاينة في &#
  Warum feiern wir Ostern?
  الكاتب الألماني جونتر جراس: إسرائيل تهدد س
  دير ياسين.. ذاكرة تأبى النسيان
  حقائق وتفاصيل حول عملية الفردان
  ماراثون «القدس لنا» ومقاطعة «أورشليم
  Was 1 gesagt werden muss" von Günter Grass
  Historische Reise nach Palästina
  محاضرة سياسية يلقيها الصحفي الإعلامي الك
  غونترغراس إذ يعلق الجرس
  رابطة الخريجين الفلسطينيين من الجامعات و
  Aktivisten sitzen auf dem Flughafen in Abschiebehaft
  دعوة عامة
  أحمد بن بيلا الثائر وصديق الثورات
  10 سنوات على اختطاف القائد البرغوثي
  مؤسسات مشبوهة تعمل برام الله في الخفاء
  Returnمفتاح العودة
  الرئيس محمود عباس يدعو العرب والمسلمين إل
  محاضرة يلقيها الدكتور عوض حجازي - صور
  ماذا تعلم عن فلسطين الحبيبة
  زيارة مفتاح حق العودة
  مفتاح حق العودة في برلين
  الوفود الفلسطينية ومفتاح حق العودة في برل
  زيارة مفتاح حق العودة في برلين
  المسيرة العالمية في يوم الارض الفلسطينية
  Grillparty bei Moses 28.5.12
  Youtubes Arabischer Eltern Union - Veranstaltung
  وقفة في برلين تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  مفتاح حق العودة في برلين Bilder
  وفد الجمعية الطبية الالمانية العربية يعوž
  قامت وفود من العائلات بزيارة مفتاح العودة 
  قالوا
  نسأل قيادة حركة حماس حول خطاب أسامة حمدان
  واشنطن ومرسي إلى أين تسير العلاقة!؟
  الجزيرة تكشف حقائق جديدة عن وفاة عرفات
  المؤسس والقائد هاني الحسن
  ويكيبيديا بوابة فلسطين
  اللقطاء :عندما يولد الرضيع وتنهشه الكلاب ب
  النداء الوطني للتسجيل لانتخابات المجلس ا
  مواقع رائعة تستاهل تصفحها وقراءتها والتم
  لا.. يا حماس
  كفى يا "حماس" استخفافاً بالعقول
  حلول شهر رمضان المبارك
  رسالة للدبلوماسيين وممثلي البعثات الأجنب
  Vergiftung Arafats
  Nana ist 3 Jahren Jung
  نانا في عيد ميلادها الثالث
  حتى عند العرب معايير مختلفة
  الثابتون والهاربون حسب تصنيفات الزهار
  وقفة إحتجاج ضد الحملة العنصرية وكراهية ال
  لجنة العمل الوطني الفلسطيني في برلين
  عباس في دائرة الاستهداف
  المسجد الأقصى في خطر
  من ذكريات المعركة وحصار بيروت
  سهرة عيد الفطر السعيد في مؤسسة الكرامة
  صور ذكريات شحيم
  Was gibst neues in Jobcenter
  ياسر عرفات من البداية حتى الشهادة
  التحريض الإسرائيلي ضد الرئيس عباس
  44 عاما على احراق المسجد الاقصى المبارك
  تفاصيل سحب ايران دعوتها اسماعيل هنية لطهر
  تعميم داخلي يحمل توقيع جمال المحيسن
  لماذا يستهدف الرئيس أبو مازن الآن؟؟
  في ذكرى حصار ومذبحة تل الزعتر
  منذ قليل سقطت عاصمة الفقراء - تل الزعتر
  الذكرى ال 36 لمجزرة تل الزعتر - برلين
  إنكم تثيرون اشمئزازي - بقلم نضال حمد
  عرس طارق العيسى على شالا في برلين
  Dr. Erekat: “When members of Knesset call
  سفير دولة فلسطين والمحاضرة في مؤسسة الكرا
  اللاجئون الفلسطينيون من سوريا إلى لبنان
  موقع لاجىء نت
  الاساءة للرسسول صلى الله عليه وسلم
  Dr. Erekat marking 19 years of the Oslo Accords
  يوغا الضحك
  المذبحة... حين ظننا أن الحرب انتهت
  تصاعد الاحتجاجات
  موقع فلسطيننا 16ـ09ـ2012
  هذا دَيْدَنُهم فماذا نحن فاعلون؟
  حالة العلاقات المصرية الأميركية
  When you attack
  الحكومة الألمانية تدين الفيديو
  تمارين تقضي على الكرش
  الإسراف في أكل اللحوم يؤدي إلى الموت
  الذكرى الثامنة لإستشهاد الأخ القائد الرم
  السمكة صاحبة أقوى سم بين الكائنات
  فنان أميركي يرسم الوجوه بـ "الفواكه والخضر
  طرق تبيض الاسنان
  ذكرى استشهاد القائد الرمزالثامنة
  تهنئة من حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فت
  أفلام شبابية في ألمانيا
  ابو مازن ومقابلة فضائية الحياة المصرية
  سامحهم يا أبو مازن فالخبر الاسرائيلي عنده
  النائب محمد بركة في المانيا
  فعاليات بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيل الق
  شعب الجبارين
  رد السفير الفلسطيني في المانيا صلاح عبد ال
  بيان صادر عن فصائل منظمة التحرير الفلسطين
  ماذا بعد إنتصار المقاومة الفلسطينية ؟
  شعب فلسطين قال بالدم كلمته
  ربحنا شيئاً وضاعت منًا أشياء
  الوقفة الاستنكار لزيارة ناتنياهو الى برل
  عضوية فلسطين بالأمم المتحدة والقانون الد
  الوقفة الاستنكار لزيارة نتن ياهو الى برلي
  معركة «الأمعاء الخاوية» تتواصل في فلسطين
  المستوطنات الاسرائيلية والقانون الدولي
  اللاجئون وحق العودة
  الأسيرين أيمن شراونة وسامر العيساوي
  عشرات المستوطنين يقتحمون باحة المسجد الأ 
  سفير دولة فلسطين في الكرامة - برلين
  اسرائيل تمنع
  أولوياتنا الفلسطينية بقلم يجيى رباح
  برلين: وقفة احتجاجية امام مقر حزب ال SPD
  الذكر ى ال 48 لانطلاقة الثورة الفلسطينية
  من فلسطين إلى مسيحيي العالم
  مشروع الشرق الاوسط الجديد
  احذيه عاشقه
  النظام الرسمي العربي
  قراءه اوليه
  الزلزال القادم
  مذكرة التفاهم الامني
  هل ننتظر معجزه
  الحرب والسلام
  وكسر الحصار عن غزة
  كيف نفهم ما هو مبهم
  من كتابات ضياء عباس
  نحن شعب لا يستحي
  سنوات العمر
  فوائد الزنجبيل
  خرافة- الجمعة فناء العالم
  إكتشاف كوكب "صالح للحياة
  حدث في مثل هذا اليوم
  نداء صادر عن فصائل منظمة التحرير
  رسالة عيد الميلاد العربية
  سؤال في فتح دائم الحضور
  حكايا صور مع سهام ابو خروب
  عباس في احتفالات "الميلاد
  للاذكياء فقط - حزازير
  تاريخيات معركة القادسية
  تربية الاطفال والتكنيك
  إنقاص الوزن.. يقلل آلام الظهر
  الا ليت الشباب يعود يوما
  مختارات من شعر أبي نواس
  موقع ياصور مع ذكرى الانطلاقة ال 48
  الشيخ الدكتور محمد العريفي في برلين
  المحيسن: الانقسام ألحق ضرراً بقضيتنا
  صور الانطلاقة 48 من هذا الموقع يجمعنا
  بيان هام في برلين
  فيديوهات وصورمن موقع فلسطيني
  الذكرى 48 لإنطلاقة من موقع عبد خطار
  الشيخ الدكتور العريفي في برلين
  المصالحة الفلسطينية: لا أجواء إيجابيّة
  جورج عبد الله حراً
  المستشار عبد الله الإفرنجي
  عواصف ثلجية - لبنان
  الافراط في الطعام
  فلسطين عضوا في الأمم المتحدة
  وقفة تضامن في برلين مع الأسرى الفلسطينيين
  برلين: وقفة تضامنية
  صور احدث دراجات نارية لعام 2013
  حديقة حيوانات غزّة
  هل الحياد في التفكير ممكن؟
  هل هي ثورات عربيّة أمريكيّة؟
  العدوين الابيضين
  كل ماهو خطر على المراة الحامل
  فوائد زيت السمك
  مرض الاكتئاب .. أسبابه وسبل العلاج
  مرض ألزهايمر
  الصداع النصفي .. طرق العلاج
  القهوة.. فوائدها وأضرارها
  تنظيف الاسنان .. سر الابتسامة الجميلة
  Youtubes من موقع مخيم برج الشمالي
  Agenda Talk Deutsche Welle
  التنميل في الذراع الايسر
  مقومات جودة الحياة
  العيش المُـــــــــــــــرّ
  فلسطين متشائمة من عودة نتنياهو
  اسرائيل تنتخب برلمانا جديدا
  طالب بهدم قبة الصخرة
  أمراض وطرق علاجها واسبابها
  حساب كمية الماء
  تمارين خفيفه لتذويب الكرش
  نسوان - الموقع الرئيسي للمراة
  الانتخابات ودولة فلسطين
  إسرائيل تنقسم على نفسها
  عشر استراتيجيات للتحكم بالشعوب
  لبيد حصاد الحراك الشعبي الإسرائيلي
  الرئيس بذكرى المولد النبوي
  انتخابات الأردن.. نزيهة ولكن
  هزم نتنياهو ولم ينجح البديل
  المخدرات Drogen
  اثار شحيم على لائحة التراث العالمي
  الزنجبيل أسرع مشروب لحرق الدهون
  علاج مرض الخوف
  Krankenhäuser in Berlin المستشفيات في برلين
  Wichtige Telefonnummern für den Notfall
  فضل شاكر يعتزل الغناء
  2 مفاهيم الهزيمة والانتصار
  مخاطر استعمال السكرين
  النائب محمد بركه في برلين
  Fudda - Abbudi - Verlobung - Berlin
  Kitap - Fudda - Abbudi- Berlin
  عرس دار ابو بلال حماده Hochzeit
  Kosten der Unterkunft اجار البيت
  Die Berliner Jobcenter
  Berechnung Arbeitslosengeld 2 - Hartz 4
  مركزية فتح- قواعد الصراع تغيرت
  الرئيـس: انضمام فلسطين
  العدوان الاسرائيلي
  تفاصيل العملية السرية لإسرائيل
  إسرائيل تهدم قبة الصخرة
  نجل أمير قطر
  إيران : الغارة الإسرائيلية
  تهديدات إسرائيل تعزز موقف إيران
  المصري المسحول
  كتاب "لا تحزن" للشيخ القرني
  رسالة الأسرى قعدان والعيساوي
  مشهد للتنكيل بشاب فلسطيني
  الظلم الواقع الجامعي الفلسطيني
  العلامه الاسلامي جمال البنا
  Was dem Muslim schadet
  Pflegeperson Gesetze
  حرائق الشموع في قطاع غزة
  السيد الرئيس، فلتذهب الى ابغض الحلال
  مهام كبرى.. بالانتظار
  الزواج المدني في لبنان
  النص الكامل لكلمة الرئيس محمود عباس
  Harzt 4 Neu Gesetze 2013
  الجرائد العربية
  أولادكم ليسوا لكم » .. !؟
  لقاء لجنة العمل الوطني الفلسطيني
  كتاب: " في حضرة الحنين"
  فيلم وثائقي عن عين الحلوة
  البطل الاسير سامر العيساوي
  Selbständigkeit über Förderbank
  توضيح هام
  Einladung zum Thema Brzustkrebs
  وصية العيساوي
  مخيماتنا في سوريا - وقفه في برلين
  العالم بدون إسرائيل
  الأرشيف الإسرائيلي ومجزرة تل الزعتر
  بس يا زلمة" كوميديا ساخرة
  Thema Brustkrebs-Einladung
  حملة "نحن معكم" لدعم ومساندة أسرانا
  التصلب اللويحي ام اس
  أُحرقت، حرقت، لُوثت
  ابرز عناوين الصحف الاسرائيلية
  جالياتنا في الشتات
  طبيب فلسطيني يكتشف
  تقارير من وفا
  يا ولدي صباح الخير
  النشيد الوطني الفلسطيني 1
  روح الشهيد جرادات
  رسالة الفنان سميح شقير
  انصار الجبهة الديمقراطيه لتحرير فلسطين
  لا لزج المخيمات الفلسطينية
  التهاب اللوزتين والعناية بالفم
  بالصور والفيديو .. علي هود
  الأسبيرين وزيت السـمك
  كلمة ام الاسيرسامر العيساوي
  رياضة المشي
  انتفاضة ثالثة على الأبواب
  نُذر الانتفاضة
  وقفة برلين دعما وغضبا لاسرى الحرية
  ميني انتفاضة منسقة صحف عبرية
  الاحتلال الإسرائيلي زائل
  الشهيد عرفات جردات
  الانتفاضة الثالثة في فلسطين
  فعاليات فلسطينية في برلين
  عرس ايمن شوقي حمد
  الاستيطان العربي في أرض إسرائيل
  الانتهاكات الإسرائيلية بحق المقدسات
  عمار والرياح تموج
  حريق يلتهم مستودع اطارات للسيارات
  فوائد اكل البشار
  سبب الانقسام
  الانتفاضة الثالثة
  طبيب فلسطيني
  اوباما والاقصى
  رحيل القائد الاممي تشافيز
  مقومات الصحة في التنفس والاسترخاء
  :كلاب إسرائيل تهاجم من يقول الله أكبر
  صور فيس بوك للاخ الدوخي
  اطلاق النار في عين الحلوة
  فوائد الترمس 864
  دلال عروسة فلسطين
  الاتحاد الاوروبي واوضاع الا سرى
  الرمان وفوائده
  حياة تشافيز القائد
  شخصيات شغلت العالم
  خنساء فلسطين في رحاب الله
  العيساوي رغم ضعف أنفاسي
  أحداث مخيم عين الحلوة الأخيرة
  يوتيوب اوباما جاااي
  The Peace Process 101
  التنازلات الإسرائيلية للفلسطينيين
  21.03.2013
  معركة الكرامة الخالدة
  رسالة الاسرى واوباما
  نص كلمة الرئيس واوباما
  ﺷﻬﺎدات ﺣﻴﺔ ﻋﻦ اﻟﻔﻦ اﻹﺑﺪاﻋﻲ
  إقامة نصر الله في النجف
  ميقاتي أعلن إستقالة الحكومة
  سماحة السيد: ننتظر القمصان البيض
  حركة فتح : الأسرى
  حفل عزاء المناضلة الالمانية هِدى كوشل
  يوم الأرض الخالد في برلين
  المصالحة لا تحتاج الى ممرات وعرة
  احياء يوم الارض في برلين
  رابطة الحولة برلين ويوم الارض
  اسرائيل وايران...
  الهباش لـ'القدس العربي
  اللجنة المركزية لحركة فتح
  الأسير ميسرة أبو حمدية الشهيد
  فيديو وقصص انسانية
  وفا ترصد ---
  مجدداً.. "مشعل"
  نقص ساعات النوم
  الرحيل المبارك
  الفلسطينيون المغضوب عليهم
  جميع الاخوة ناشطي الانترنت
  هكر هكر تل ابيب -ا لنجار
  شو صار بفلسطين - النجار
  اضحك من كل قلبك - كاميرا خفية
  المسيحيون والمسلمون تاريخ وحضارة
  مصلحة فلسطين وحركة "فتح"
  ثلاثة أوجه للعمل الدبلوماسي
  العزاء لللواء ميسرة ابو حمدية - برلين
  مقابلة مع الاخ ياسر حماده
  موقع مخيم برج الشمالي ـ فلسطيني - نظرة عامة
  لاءات الرئيس محمود عباس
  اسرائيل والفيس بك
  مروان البرغوثي من زنزانته
  المسيحيون والمسلمون في فلسطين
  السابع عشر من نيسان
  عنصرية إسرائيلية
  بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني
  ميانمار تستصرخ وتستغيث
  إعلاناتٌ عربية
  الراعي المصري
  الاحتلال الحربي
  الحياد الفلسطيني والقرار المستقل
  قضية الأسرى
  حركة فتح إيجابياتها وسلبيا تها
  الامطار في السعودية
  رسالة سفير دولة فلسطين
  اخبار موقع فلسطيني - مخيم برج الشمالي
  وصية الرمز ياسر عرفات
  أردوغان : لا أهلاً ولا سهلاً
  بدمائهم أكواخ شاتيلا
  الاتحاد الفلسطيني وعيد العمال العالمي
  نكبة فلسطين بالأرقام
  اسامه خليل في فلسطين
  برلين: لقاء جمع الكوادر الفلسطينية
  متحف محمود درويش
  فن الرسم بالرمل الملون
  بالصور:اقتحام الأقصى
  انا احمد العربي
  انذار قطري لحماس
  مشيخة قطر
  تاملات في الوضع السوري
  عبد الرزاق المجايدة الشهيد
  إسرائيل تضرب وتصيب وتهرب وتضحك
  حلقة خاصة عن قلعة الشقيف
  د. جمال محيسن: مؤامرة
  العروس فداء حماده في برلين
  الزهار يتعرض للضرب الشديد
  برلين تحيي ذكرى النكبة
  أكل قلب جندي سوري
  غوغل وفلسطين
  فيلم باب الشمس
  تنسيقٌ أمني مريبٌ ومخيف
  انجلينا جولي تكشف
  مشعل: فجوة الخلافات مع "فتح
  اسباب امراض القلب
  فعاليات فلسطيني حماس اوروبا
  قانون عقوبات «حمساوي
  المسيرة العالمية الى القدس
  البيت لنا القدس لنا
  في القدس مع البرغوثي
  المسلحون شكروا "اسرائيل
  الازمة السورية ولبنان
  حل الدولة الواحدة
  6 Jahren MGH in Kreuzberg
  موقع مخيم برج الشمالي 28ايار13
  هل يكون محمود الزهار
  خطبة الجمعه مع ابو عمار
  ابو علي شاهين
  ثقافة الاستجواب ووجوب المساءلة
  نعي مناضل وطني كبير
  الشعب يريد الكرامة
  المخيمـات في لبنـان
  حفلة الخطوبة لخلود حماده ويوسف فريجي
  ماذا بعد النكبة والنكسة
  العشرية الأولى لأخي الشهيد
  الفيس بوك
  Friedhof für Muslime
  Schulabschlüsse MSA
  فيلم"خلفي شجر الزيتون
  فيلم فلسطين خريطة العزل
  شهادات مجندات اسرائيليات
  الادمان على المخذرات في غزه
  العنصرية في اسرائيل
  Hartz IV - Basisgeld
  الاخ سلطان ابو العينين
  قيمة الانسان
  أجسادٌ تحترق وأكبادٌ تتفتت
  سحب هويات المقدسيين
  ALG2 - Harzt4 Rechner
  العصا صانعة الثوار أم العبيد
  المصريين لطرد قادة حماس
  التصويت مجانا محمد عساف
  التائب فضل شاكر
  حزب الله وسوريا
  موقع اصدقاء مخيم عين الحلوة
  العلاج بالاسماك في غزه
  خيار الإنقلاب العسكري ضد الأسد
  فتح تبارك لمحمد عساف
  محمد عساف سفير الاونروا
  أميركا تتجسس على العالم
  شريط الأسير يزيد الانقسام
  العين الفلسطينية تنتصر على المخرز الصهيو
  شعب فلسطين
  ربحنا شيئاً ضاعت منًا أشياء
  أين هو الشيخ أحمد الأسير
  السيسي: لم أخدع مرسي
  حزب الله» والموقف الأوروبي
  حي الزووق في مخيم البرج
  مؤسسة الكرامة و ديار بيت لحم
  الأسرى موعدٌ مع فجرٍ جديد
  أدب التعليق وأصول
  الاحمد يرد على حماس
  خريطة الشرق الأوسط الجديدة
  الخطوط الاسرائيلية الحمراء تهاوت
  المحكمة الاسرائيلية وبائع الكعك
  دراسات فلسطينية
  عقيدة الملك
  Ich werde Nichtraucher
  يهود يعملون في قناة الجزيرة
  الأحمد لحماس
  وهم الحاكم ووهن
  من صيدا إلى أبنائها المغتربين
  الخريجين الفلسطينيين - كوبا
  الرئيس يهنئ شعبنا بالعيد
  عريقات يوجه رسالة لـ "كيري"
  قصص قصيرة جدا
  Botschafter Abdel Schafi
  Palestinian negotiator
  منع العريفي من السفر
  تركيا من «رجل مريض
  وداع السفير عبد الشافي
  برلين تودع سفيرها
  انفجارات الضاحية الجنوبية لبيروت
  فريق ديار النسوي لكرة القدم
  مصر بدمائها فوق الجميع
  عيسى: أملاك الغائبين
  SEAMAN TELLS ERAKAT
  أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
  نصفي يبكي نصفي
  الحج ابو راتب والهلال الاحمر
  السيد نصرالله للميادين
  السيد وحرب تموز
  حماس واستدعاء الازمات
  Abdallah Frangi
  Arabisch an Berliner Schulen
  يهودٌ وافدون وعربٌ هاربون
  الأزمات العربية والوساطات الغربية
  عيسى: في ذكرى جريمة حرق الأقصى
  قانونياً ..
  التعاون المسيحي الإسلامي في فلسطين
  الذكرى 37 لاستشهاد مخيم الصمود الاسطوري
  الجيش جنودٌ للوطن أم حماةٌ للحاكم
  المؤسسة القيادية.. والمفاوضات والقرار
  غلطات الشاطر
  عريقات: لن نقدم موقفا للاسرائيليين
  مرسي الأول؟
  نبيل عمرو والكوادر في برلين
  نجمة الجليل
  غاب القط إلعب يا فأر
  لتل الصمود "مخيم تل الزعتر
  37 مخيم تل الزعتر
  بنود الإتفاق السري
  شاهد تدين متفجرات لبنان
  ولبنان "يواجه" مخطط الفتنة
  التدخل الغربي والحرب الاقليمية
  لبنان والارهاب
  الخيارات الست لحرب اوباما
  بين بعبدا والضاحية
  أحمد الأسير
  ضربة ضد سوريا خلال ساعات
  هل صرنا أمواتاً أمام الشاشات
  المعلم: سندافع عن أنفسنا
  فلسطين ومحمود درويش
  روسيا تهدد بضرب السعودية
  ماذا بين الضربة وعدمها ؟
  الشعبية تنعي الرفيق ايوب
  سياسة وأموال سعودية
  الخيارات الست للتدخل العسكري في سوريا
  الفكر بين الحجز والإبعاد
  بيان المجلس الثوري
  حقيقة الأهداف الأمريكية
  أقدام غزة تسوخ في الرمال
  جانب من الاعتصام
  المسيحيون السوريون قلقون
  INAS - ALI - HOCHZEIT-VIDEOS
  INAS-ALI - Hochzeit
  فلسطيني الهوية
  حوارات العصا وتفاهمات البندقية
  M.Baraka in Berlin
  M.Baraka Berlin
  صبرا وشاتيلا رمزا لحق العودة
  Israelische Soldaten brüskieren EU-Diplomaten
  اسماء مدرسي مدرسة الجاعونه
  لقاء مع مستشار الرئيس ابو مازن
  57 دولة عربية وإسلامية
  درّاجون ناشطون فلسطينيون
  استراحة بعيداً عن السياسة
  الدعاء لامواتنا
  فيديوهات وقصص انسانية
  المفاوضات مع إسرائيل
  المؤسسة الفلسطينية لحقوق الإنسان"شاهد"
  الختيار الفلسطيني ابو عمار"..!!
  عرس اشرف الويسي في برلين
  خذوا المناصب والمكاسب فيديو
  Hochzeit Aschraf El-Weyssi
  عرس صابرين بنت وسيم الاشقر
  سفيرة دولة فلسطين في المانيا
  فتح واللينو والمخيمات
  فتح تفصل اللينو
  طفل يعيش على حليب "الكلاب
  هل ما يحدث في غزة معقول،،
  الحوادث في طرابلس
  مَن يعود يتلفَّت إلينا؟
  كيف ترد مصر
  دبي تنفذ أضخم بحيرة اصطناعية
  لماذا لم تتألف الحكومة
  نازحون سوريون في ألمانيا
  الترحيب بالسفيرة الفلسطينية في برلين
  صلاة عيد الاضحى في مخيم عين الحلوة
  الخضروات والفواكه والمكسرات فقط
  تصريح صحفي عن عباس زكي
  الأحمد لـ"النهار": فصلنا "اللينو
  ابو العينين وفصل اللينو
  سبب رئيسي للإصابة بالسرطان
  نجل الشهيد ماجد أبو شرار
  مهاتفة من صديق في ليالي العيد
  قدرة الإنسان على الإفتراء عجيبة
  الإخوان المتأسلمون مندحرون
  أرملة القذافي
  منتج فيلم “فتنة” المسيء للرسول يحج
  الرئيس يستقبل الجمعية الطبية
  عرفات مات مسموما
  لا تخدعكم المظاهر
  حماس بين الهدى والضلال
  صور الشهيد الرمز ابو عمار
  الحنين إلى الماضي الجميل
  الحقوق العربية
  قائدنا الراحل ياسر عرفات
  الوضع السياسي العربي
  الذكرى التاسعه لاستشهاد الرمز ياسر عرفات
  فرنسا أم القنبلة النووية الإسرائيلية
  اللجنة المركزية لحركة 'فتح'
  فتح وعرفات في ذكراه التاسعه
  الذكرى التاسعة لاستشهاد الرمز ياسر عرفات
  عرس هشام عادل العيسى في برلين
  دبكة فلسطينية عالكودام
  خطة بارفر ووقف تهجير الفلسطينيين
  مغارة ياسر عرفات في قباطية
  العرب بين الاعتراف بعدوهم
  التخطيط الإستراتيجي للعالم اليهودي
  النار عندما تلتهم اللاجئين السوريين
  عرس ال شعشوع وال جمعه في برلين
  مجلات عربية
  خواتم أنسي الحاج
  نظارات غوغل
  لبنان - النشرة الصوتية
  خطاب الرئيس امام المجلس الثوري
  دكتور علي معروف
  Jobcenter Berlin
  Grundsicherung für Arbeitsuchende
  تركيا والارمن
  جلسة المفاوضات
  الرئيس: لا يهمني ان استشهد
  عريقات يدعو لعقد اجتماع طارئ
  أخطر عشر عادات لمستخدمي الهواتف الذكيه
  المفاوضات وسيناريوهاتها
  ابو مازن قلب الطاولة
  معركة الدولة الفلسطينية
  فيديو- الرئيس يوقع
  قسم البوسترات
  اهلا بكم في برلين
  نشاطات علميه وطبيه من برلين
  نشاطات نادي شباب فلسطين برلين
  فيديوهات هذا الموقع يجمعنا
  انا شبه ياسر عرفات
  اخبار الوطن من برلين العاصمة
  خطاب ابو مازن امام الثوري
  الوزير جبران باسيل في برلين
  المانيا : دائرة شؤون المغتربين تلتقي
  Titel der neuen Seite
  نشاطات فلسطينية في برلين
  اخبار الجاليات العربية في المانيا
  سفارة فلسطين في ألمانيا
  غذائنا ودوائنا في خطر
  وقفة احتجاج وغضب في برلين
  وقفة غضب في برلين
  وقفة غضب جماهيرية في برلين
  Reise nach Hamburg 2014
  وقفة النعوش في برلين
  احياء الذكرى 13 لاستشهاد ابو علي مصطفي
  الجمعية الطبية الالمانية العربية
  فتح حماس انتهاء المشاركة
  امريكا تقيم تحالفا ضد داعش
  الحملة الدولية ضد داعش
  في ذكرى عملية ميونيخ
  لماذا الاستنفار ضد داعش
  جبهة الإسرائيليين الداخلية
  شتاء غزه
  محمود عباس في غزة
  مديرة مدرسة تعذب طفلة
  مواقف في مكّة
  قطاع غزة لا يزال
  نتنياهو: لو لم ندخل غزة
  اسرائيل لا تفهم الا
  توقيف أصالة في بيروت
  صورة نادرة
  هل داعش حقيقة أم مسرحية !!!
  حكومة التوافق
  الوثيقة الكاملة للاتفاق
  طفلة تشرب الشيشة
  حشرة خطيرة
  يزداد عدد الألمان
  القواسمي : الرئيس
  حلال فقط
  البدانة تواجه حربا أميركية
  ذكرى الشهيد ياسر عرفات العاشرة
  اجراس المشرق مع سفيرة المانيا
  جرحى العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
  صور من وطني فلسطين
  فيديوهات ----Youtubes
  ياسر حماده والفيسبوك
  فيديوهات ياسر حماده
  yasser arafat
  كلمة الاخ امين السر ابو ايمن
  الذكرى العاشره للرمز
  موقع ياصور والذكرى
  الشهيد الحي القائد الرمز
  السفيره خلود دعيبس
  كلمة الدكتور عوض حجازي
  ارشيف حركة فتح والثورة
  AvR Pflegedienste
  فوائد الترمس
  فوائد الفول السوداني‬‎
  فوائد صحن الحمص‬‎
  يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني
  عرس ال حمد
  اليوبيل الذهبي لحركة فتح
  صيدلية القلب
  لماذا شاهدنا حرق الكساسبة
  زيارة غزه 2015
  فلسطين شجرتي التي لن تموت
  الجاليات الفلسطينية في الشتات
  هآرتس: ثلاث جبهات مرشحة للتصعيد
  السلطة الفلسطينية قد تنهار
  الحرب مع حماس قادمة
  تحذير من انفجار الاوضاع في غزه
  امراض التدخين
  الاسير المحرر سكران سكران
  وداع السفير صلاح عبد الشافي
  عباس زكي في برلين
  مواقع مُفَضّلة
  موقع مخيم عين الحلوة
  فيلم تجسيد الرسول صلى الله عليه وسلم
  معلومات من القران والسنة
  لجنة اهالي تل الزعتر
  رمضان والمسلسلات العربية
  رامز واكل والجو
  مجلة حياتك
  وصفات طبخ شهية
  آخر الأخبار
  مؤسسة الكرامة تحتفل بعيد الفطر
  توزيع ألعاب وهدايا للأطفال
  أخبار الجاليات العربية
  كلمة الرئيس والسلام
  تقارير بالفيديو
  فهرس كلمات المانية للتعليم
  لقاء الفصائل في برلين
  ابو عمار في الذكرى 11
  موقع موسوعة النابلسي
  المرحومه لميا ابراهيم
  اللاجئين السوريين في المانيا‬‎
  ماغي فرح تكشف
  رياضة اليوغا
  تعريف "اليوجا" و فوائدها
  معلومات حول الام الركبة وعلاجها
  الالم الركبه والعلاج
  سرطان الثدي وعلاجه
  المراه وسرطان الثدي
  الكبد Liver
  طب الأسنان التجميلي
  خليل مصطفى الفريجي
  Mohammad Abou-Rhaileh
  برج خليفه والحريق
  راس السنة 2016
  ياسر عرفات في ذكراه 11
  القبلات الأشهر في عام 2015
  نداءات أهالي مخيم النبطية
  دنيا الوطن والاستفتاء
  شعلة انطلاقة الثورة
  انطلاقتنا الحاديه والخمسون
  الذكرى 51 لانطلاقة فتح
  حلمنا تحقق بزيارة الوطن
  الشاعرة الهام ابو ظاهر
  فتح في برلين
  صور الانطلاقة ال 51 في برلين
  لقاء مع الاخ ابو بشار محافظ غزة
  أكبر معمر في العالم
  Extreme Weather Events
  اليوم العالمي لدعم حقوق الفلسطينيين
  من هو اللواء ماجد فرج
  غضب اسرائيلي من تصريحات كي مون
  Himalayasalz
  لطفي بشناق - انا عربي اصيل
  لكن خلولي الوطن
  هشام الجخ
  حكم ونصائح اعجبتني
  رسالة إلى جالياتنا الفلسطينية
  لجنة العمل الوطني الفلسطيني برلين
  هل يعاقب الشعب حماس وفتح
  اللاجئين الأكثر ارتكابا للجرائم
  ام كلثوم في اجمل اغانيها
  فيديو الجاليات في اوروبا
  الموساد يغتال النايف
  الاونروا والتهجير
  د-عريقات في برلين
  نشاطات عربيه من موقع خطار
  بعد 68 عاما من "اللجوء
  أن تكون فلسطينياً" في ذكرى النكبة
  فعاليات سفارة فلسطين في برلين
  علم فلسطين يرفرف
  افطار على شرف الاخ ابو وسام
  الموز وفوائده لمرضى السكر
  التمر ومرضى السكر
  الوزن زائد عن المسموح به
  جمعية الكرامه وعيد الفطر السعيد
  وداع الاخ ابو وسام
  زكي للميادين
  الشكل الجديد للمنطقة
  شجرة 1 الزيتون
  نانسي عجرم تتحدئ\
  مواقع صحافة و إعلام: يومية عربية
  غولن... شبح أردوغان
  محاولة الانقلاب في تركيا
  الاعتقالات مستمرة في تركيا
  اردوغان...رجل تركيا القوي
  13% من سكان العالم
  إعلان حالة الطوارئ
  Pokemon Go
  Schulferien und Feiertage in Deutschland
  اكبر مدرسة في العالم
  اكبر جامع في المانيا
  ابرز مساجد العاصمة برلين
  Brillen نظارات
  هل سيسلم فضل شاكر نفسه
  ماذا ينتظر لبنان في أيلول؟
  ليلى خالد في حوار شامل
  سر الميت أهم الشروط
  أديان عقل المبدعة
  عرفات -حياته
  أبو عمار صاحب الهوى المصري
  بيت عزاء للشهيد القائد الرفيق تيسير قبعة في برلين
  بيت عزاء للقائد قبعه
  خلطة طبيعية مجربة للتخلص من السيلوليت
  الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل لوقف نشاطها الاستيطاني
  صفي الدين للميادين
  بين الحجاب ولباس السباحة
  حماس والخيارات الصعبه
  عباس ومشعل والرهان على ترامب
  إضراب الأسرى الفلسطينيين مقاومة
  اليوم الـ 18 لإضراب الكرامة
  رسالة الحص للرؤساء والملوك العرب
  كوريا الشمالية تتوعد إسرائيل
  نصر الله: نزداد قناعة
  الجامعة العربية
  انضموا للاضراب
  حماس تعتقل قيادات فتح في غزة
  المشهد الاخباري الفلسطيني 4-5-2017
  حماس" تنتخب رئيس مكتبها السياسي
  هذا ما يحدث لكِ إن أهملتِ تنظيف لسانك
  قرار اليونسكو نجاح دبلوماسي
  أبو مازن مثل جهاز الهاتف القديم
  محيسن محذراً
  حماس» ترغب في السباحة وترفض أن تبتل
  كذبة نيسان الحمساوية
  المشهد الفلسطيني 4-5-2017
  زوايا
  سلسلة بشرية دعما لاسرى الكرامة
  ضابط استخبارات إسرائيلي: نستعد لحرب تشمل سوريا،ولبنان معا
  جديد الشاعر الفريجي
  جديد الشاعر2 الفريجي
  لجنة العمل الوطني الفلسطيني
  Belastete Eier
  الفنان ملحم زين لحادث سير مروّع
  وهم السلام جعل إسرائيل في حالة تطرف
  الشهيد ياسر عرفات في سطور
  ياسر عرفات صور
  وعد بلفور المشؤوم 100فعالية
  العلاج الطبيعي لاوجاع الراس
  السعودية والامراء
  فيتامين د وفوائده
  فتح ووعد بلفور المشؤوم
  اخباريات نوفمبر 2017
  راي الشارع البرليني بالمصالحه
  مسيرة نبيل شعث الوطنية
  الحرب على لبنان
  استقالة سعد الحريري من الرياض
  الوزير ثامر السبهان
  حزب الله واستقالة الحريري
  الملاحقات السعودية تتوسع
  اقترح حزب البديل
  نصر الله: استقالة الحريري
  مسؤول خليجي لـ «الحياة»
  استدعاء 208 أشخاص
  ياسر عرفات الذكرى 13
  منوعات اخبارية من برلين العاصمة
  وليد العلي فلسطيني حكواتي في برلين
  الكاتب بكر أبو بكر
  الملايين في ذكرى الرمز
  القصر البلدي ونجمة صيدا
  التوتير في عين الحلوة
  الاغتيالات في عين الحلوة؟
  فعاليات وطنية في برلين
  فتح”: لشعبنا وطن
  الإفرنجي يتسلم جائزة الالإفرنجي يتسلم جائزة المبادرة الألمانية مبادرة الألمانية
  هل يحج"نتنياهو" الى قم، فمكة
  ما الذي تريده إسرائيل للبنان؟
  مخيم النبطية - جنوب لبنان
  قريباً... الشاورما ممنوعة في هذه البلدان
  لائحة بأغنى 50 شخصية في العالم
  داعش يتوعّد هذه الدول الثلاثة
  خطر الهواتف الذكية
  ياسر عرفات برؤية عبدالله الإفرنجي
  مرض السكري
  فوائد عظيمة للزيتون الأسود
  فوائد الموز لمرضى السكر والقلب
  عباس يهاتف السيسي وأمير قطر
  علاج آلام العضلات وآلام العظام؟
  عبدالله الافرنجي يفتح قلبه
حقوق النشر محفوظة لموقع ياسر حمادة - برلين
السامية والادعاءات الصهيونية

السامية والادعاءات الصهيونية بين الوهم والحقيقة
بقلم:محمد محمود وشاح

تاريخ النشر : 2006-02-12
القراءة : 25536
السامية والادعاءات الصهيونية بين الوهم والحقيقة بقلم:محمد محمود وشاح
بسم الله الرحمن الرحيم

السامية والادعاء الصهيوني
بيــــــــن الوهــــــم والحقيقــــــة

كثيرا ما نسمع عن الساميه ومعاداة الساميه ولطالما تغنى بها قادة اليهود وخاصة عندما يتعرضون للنقد او الهجوم السياسي اللفظي من قبل شخصيه سياسيه كانت او ادبيه وخاصة عندما يتنكرون لحقوق الفلسطينيين ومن ينتقدهم يصبح معاديا للسامية وغير سامي وكمقدمة للشرح فيما بعد وجبت التساؤلات التي بحاجة لاجابة كي نستطيع غور سبر موضوعتنا عن السامية والادعاء الصهيوني الكاذب بالتاكيد وهم كمن قال الكذبة وصدقها بعد ان تعامل معها من حوله على انها حقائق وتغنوا بها وكانهم مميزون عن البشر او درجة ارقى ولذا نتساءل



.ما هي الساميه؟ او ماذا يعنى بها ؟

من هم الساميون؟

متى ظهر هذا الادعاء الكاذب من قبل اليهود ولماذا ؟

الى اي الاجناس ينحدرون؟

هل اليهود ساميون؟

هل الساميون مميزون عن باقي البشر؟

لماذا تتغنى بها اسرائسل؟

هل نحن ساميون؟

لماذا نتهم بمعاداة الساميه من قبل اليهود؟

ما الفرق بين الساميه والجنس الاري او النازيه ؟

لماذا العداء بين النازيه والساميه؟

قبل الحديث عن السامية وجب البحث عن اصل التسمية وجذورها ومرجعها لمن لذا نرى أن نعود للماضي البعيد حيث بعد الطوفان ونجاة سيدنا نوح علينا السلام ومن معه بأمر الله عز وجل وغرق من دونهم بفعل الطوفان حسب مقادير المولى عز وجل وكلنا يعلم قصة سيدنا نوح عندما لم يؤمن إلا نفر قليل من الناس بذلك الحقبة من الزمن وجاء من رب الكون إلى النبي نوح ان يبني السفينه للرحيل مع من امن من قومه وترك الكفار للطوفان وهنا كانت بداية الخلق من جديد ويقال ان نوح اصبح له ثلاثة ابناء وهم سام وحام ويافث وتنسب الاجناس البشريه للابناء الثلاثه وكتب المؤرخين حول موضوع الساميةو اتجه احد الباحثين الى كشف زيف اليهود عبر التوراة التي بين ايديهم اليوم حيث من خلال ما سيرويه الباحث تؤكد توراتهم التي عبرت عن عنصريتهم منذ الازل حيث تسند لقب السامية لليهود فقط دون غيرهم من البشر كالعرب مثلا و المقصود بالساميين حرفياً هم سلالة سام بن نوح عليه السلام وهو مصطلح اعتمده اليهود وطالما تغنوا به حيث انه ورد بالتوراة أيضا و يتبع التقسيم المنسوب "للتوراة" للأجناس البشرية إلى ثلاثة أقسام وهي : الساميون نسبة إلى سام بن نوح، والحاميون نسبة إلى حام بن نوح واليافثيون نسبة إلى يافث بن نوح وهو تقسيم عرقي على أساس من اللون. فاللون الأسود سمة الحاميين الذين يسكنون القارة الأفريقية واللونان الأبيض والأصفر سمة اليافيثين وهم أصل الشعوب الهندو أوروبية الساكنة في منطقتي الشرق الأقصى وأجزاء من الشرق الأدنى القديم "بلاد فارس وآسيا الصغرى، والشعوب الأوروبية" واللون المتوسط بين هذين اللونين هو لون الساميين، ويقصد بهم الشعوب التي تقيم في شبه الجزيرة العربية وفي بلاد النهرين "العراق القديم" إضافة إلى سكان سوريا ولبنان وفلسطين، إلا أن الكتاب الذي يدعي اليهود أنه "التوراة" أخرجت الكنعانين من أسرة الساميين وضمتهم إلى الحاميين كنوع من الانتقام، منهم فأصبح العداء للسامية مصطلح يشير إلى عداء الشعوب اليافثيه والحامية للجنس السامي الذي اختزلته التوراة في اليهود لوحدهم وورد في توراتهم التالي (" أنه بعد الطوفان الكبير الذي حدث على زمن نبي الله نوح، وصل النبي إلى البرية، وكان له ثلاثة أولاد هـم : حام ويافت وسام ، وسام أيضاً ولد له بنون كما في كتاب "سفر التكوين" وهم آشور وارفكشاد وآرام ولود وعيلام …

ومتابعة للقصة اليهودية نجد في أن أولاد سام ابن نوح منهم ارفكشاد (الذي يتصل بتارح والد آرام) وناحور وهاران (والد لوط).

وهكذا نجد أن القصة اليهودية حسب "سفر التكوين" تهمل أولاد سام إلا ارفكشاد لتعود وتنسب إبرام إلى تارح فإلى ارفكشاد لتقول بالتالي أن الجنس السامي استمر عبر هذه السلسلة لتسقط عن آرام وآشور وعيلام ولوط الانتساب إلى السامية ، إذاً هذا الانتساب إلى السامية وفق المقولة للكتاب المسمى "التوراة" عند اليهود يجب أن يطال كل أبناء سام وألاّ يكون مقتصراً على واحد منهم ، ولكن كاتب التوراة هكذا شاء وأيضاً جماعة المفسرين هكذا شاؤوا .

وفي "سفر التكوين" نجد ما يلي : "من هؤلاء تفرقت جزائر الأمم بأراضيهم ، كل إنسان كلسانه حسب قبائلهم بالمهم" ، ويقصد بهؤلاء أبناء نوح حسب ما هو وارد في سفر التكوين .

إذاً أبناء سام الذين انتشروا في الأرض ينتسبون إليه هـم وأحفادهم وليس واحداً منهم فقط ، بهذا المعنى جميع أحفاد سام من الساميين .

فعلى أي أساس يتم تصنيف سامي وغير سامي في دوائر السياسة الأميركية بالذات وفي بعض الدوائر الثقافية – الدينية التابعة لها ؟ مصطلح معاداة الساميه

نشاة ظاهرة معادة السامية واسباب ظهورها :-

قد ظهر مصطلح "معاداة السامية" في نهاية القرن التاسع عشر على أساس التمييز بين عرقين العرق الآري والعرق السامي ونسبة صفات معينة متميزة لهذين الجنسين وانتشر هذا الاعتقاد في ألمانيا حيث أدى النشاط اليهودي في كل مجالات الحياة الى اثارة كراهية الألمان وحقدهم على اليهود.

الألماني وكان الصحفي وليم مار أول من استخدم مصطلح معاداة السامية عام 1879 لتمييز الحركة المضادة لليهود التي عكستها الكتابات الصحفية في ألمانيا والتي وجدت دفعة قوية على يد المستشار بسمارك قبل الحرب العالميه الاولى ويتحدث الباحثين ويؤكدون دور اليهود السيئ بالحرب العالميه الاولى ومنهم من يتهمهم مباشرة باسبابها او التحريض لها وعلى اثر نشاط اليهود العنصري بالمانيا واروبا مما دفع الى تزايد النشاط المعادي ضدهم من قبل الالمان .

وتلا ذلك نشوء جمعية معاداة السامية التي تمكنت من جمع 255 ألف توقيع يطالب بطرد اليهود، وقامت مظاهرات عدة في بعض البلدان الألمانية مؤيدة لهذا الاتجاه وقد رفعت ضد اليهود تهمة القتل الطقوسي "تهمة الدم" التي وجهت لهم في العصور الوسطى.ويقصد بتهمة القتل الطقوسي مساله في غاية الوحشيه كان يتبعها اليهود وهي القرابين البشريه التي يقدمونها تقربا للرب حسب زعمهم وغالبا ما يكون القربان من غير اليهود ومورست هذه الطقوس باروبا وبمساعدة اناس يتم رشوتهم بالمال حيث تتم شراء الضحيه وهي عباره عن انسان في ريعان الشباب يتم ذبحه وتصفية دماؤه وتجفيفها ويخلط جزء منها مع الخبز الخاص الذي يتم تجهيزه بعيد يسمى عيد البوريم او المساخر وكذلك بعيد الفصح ولكن بعيد الفصح يشترط دماء طفل لم يتجاوز العاشره من عمره وهذا من الاسباب التي دفعت بالاوربيين لكراهيتهم وتطورت جمعية معاداة السامية بالمانيا الى ان اصبحت حزب سياسي وخاضت الانتخابات الرلمانيه في المانيا .

وقد حصل حزب معادة السامية على 15 مقعد عام 1893 م في الرايخ وانتقلت حركة معاداة السامية من ألمانيا إلى بقية البلاد الأوروبية وتجددت في روسيا عام 1881 وتم تكوين جماعة معادية لليهود في النمسا عام 1895 وتكونت إدارات صريحة معادية لليهود في فيينا، كما وصلت الظاهرة إلى فرنسا وانتهت حادثة مقتل الضابط درايفوس بأحداثها المهمة خلال الفترة من 1894 - 1899 والذي حوكم خطأ بتهمة القتل وتم إعدامه، ثم تبينت براءته بعد ذلك وأدعى اليهود أنه قتل لأنه يهودي.وامتدت حركة معاداة اليهود الى بريطانيا وامريكا نظرا لقذارة ممارساتهم بهذه الدول الى ان انعقد اول مؤتمر معادي لليهود ونادى بتطبيق قيود على اليهود وتقييد حركتهم تحسبا من خطر مؤامراتهم الى ان تم نشر بروتوكولات حكماء صهيون وذلك بعد تشكيل الحركه الصهيونيه ومؤتمر بازل الذي انعقد بمدينة بازل بسويسرا عام 1897 وبه خطب بهم الزعيم الصهيوني الاول تيودور هرتزل والذي وعدهم بتاسيس وطن قومي لهم بعد خمسين عاما بدءا من تاريخ المؤتمر وهذا زاد من شدة العداء لهم من قبل الاوروبيين الذين يرون بهم عناصر تخريب بمجتمعاتهم فقامت ثورات عنيفه ضدهم في المجر ايضا الى ان ظهر الزعيم النازي ادولف هتلر والذي اتخذ المعاداة لليهوديه احد المباديئ الاساسيه لحزبه وخاض بها الانتخابات ووصل للحكم بالمانيا فيما بعد. واما عن المفهوم اليهودي لمعاداة الساميه واتهامات اليهود ومعاداتهم لكل من ينتقد سياستهم من العالم سواء الكتاب والادباء والسياسيين والصحفيين حيث ان مفهوم معاداة السامية نفسه هو مفهوم حديث، لم يكن موجوداً قبل عام 1870 وهو وَهْم أوروبي قديم عند اليهود، مثله أحد البريطانيين "ريتشارد فاجنر" بالقول:( "اليهود يعتبرون معاداة الجنس اليهودي، معاداة للإنسانية المحضة وكل ما هو نبيل فيها. واليهود يرون في المعادي لهم بأنه شخص يعتبر اليهود وجوداً أجنبياً طفيلياً يفترس البشرية ويحاول السيطرة على العالم، عبر الكرة الأرضية، يدهم الخفية تتحكم في كل البنوك، والأسواق، والإعلام، حتى الحكومات، وعندما تحدث الثورات أو الحروب بين الدول، يظهر اليهود القاسون المتماسكون، الذين يستغلون النفوذ ويحصدون المكافآت".

هذا الوهم موجود لدى اليهود، الذين يعتقدون أن أي حالة معاداة لهم هي معاداة للسامية، وأي معاداة للصهيونية هي معاداة لليهود، وأي معاداة ليهودي هي معاداة لليهود!!)

ويؤدي هذا الاستعمال اللغوي لهم، وإثارة المشاكل التي يفجرونها بشكل متتابع إلى تثبيت هذه الفكرة، وشيوع المعاداة لهم من قبل الآخرين الذين يتضايقون من هذه المفاهيم المتكبرة والمتعجرفة.

وبناءً على هذه الفكرة، فإن أي شخص يعارض احتلال إسرائيل لفلسطين هو معادٍ للسامية، وأي معارض لاجتياح الضفة وغزة، أو أي معارض لإقامة المستوطنات اليهودية أو التمييز العنصري ضد الفلسطينيين العرب أو سوء المعاملة ضد العرب هو معادٍ للسامية، على الرغم من أن كل تلك القضايا هي حقائق واقعة يراها الناس ويتابعونها في كثير من دول العالم.

وايضا نقتبس ما قاله الكاتب البريطاني الان دير شاوتيز في كتاب له بعنوان الحالة الاسرائيلية ( أن أي موقف يعبر الخط من كلمة عادل إلى كلمة مخطئ ضد اليهود، يكون قد عبر الخط بين أن يكون هذا الموقف مقبولاً أو معادياً للسامية!؟ ويضيف شاويتز: "قد يعبر الناس عن نقدهم لليهود ولإسرائيل وللسياسة التي يتبعها هذا المسؤول أو ذاك.. فهل يعتبر هذا الشيء معادياً للسامية؟؟".

ويؤكد: "لا، هو ليس كذلك، فالنزاع الفلسطيني الإسرائيلي هو صراع سياسي مرير، القضايا فيه معقدة، والعواطف ملتهبة، والمعاناة كبيرة، والناس كلها في هذه الحالة عرضة لأن تكون مع هذا الجانب أو مع ذاك.. فهل هذا مبرر أن ينتقل موقفهم من المقبول إلى المعادي لليهودية..؟".

وخلال زيارته الأخيرة إلى بريطانيا في شهر نوفمبر 2003 قال رئيس الوزراء الإسرائيلي آريل شارون بأن اليهود في العالم يواجهون حملة معاداة موجهة وقد جاء كلام شارون بُعيْد أحداث تفجير المعبدين اليهوديين في تركيا.

كما جاءت كلمة شارون متزامنة مع تصريحات للرئيس الفرنسي جاك شيراك أعرب فيها عن اتخاذ حكومة بلاده سياسة جديدة ضد معاداة اليهود في البلاد.

وأشار شارون إلى ما أسماه بـ"الكره الجماعي لليهود" وهو ما يتمثل بمعاداة إسرائيل.

وجاءت هذه التصريحات بعد إعلان نتائج استفتاء أوروبي أظهر بأن 59% من الأوروبيين يعتقدون بأن إسرائيل هي أكبر تهديد للسلام في العالم.

هذا الاستفتاء الذي لاقى هجوماً كبيراً من قبل اليهود في العالم، وحاولوا التصدي له باعتباره "معادياً لليهودية" ما فتح جبهات أخرى ضدهم.

وهذا الهجوم اليهودي ضد الأوروبيين أكد فكرة "معاداة اليهودية" التي يطلقها اليهود على أي شخص يعادي أي فكرة أو مسألة أو شخصية يهودية بحد ذاتها دون أن يكون لهذا الرأي بعد سياسي أو شخصي وبعد ردات الفعل على هذا الاستفتاء شهدت الدول الأوروبية تنامياً كبيراً خلال السنوات القليلة الماضية لمعاداة اليهود واليهودية، وهذا بدوره أرّق اليهود ومناصريهم، حيث يعني هذا أن الكثير من السياسات اليهودية العالمية باتت مكشوفة أمام أعين الغرب.

وهذا ليس غريباً، فحين كانت الوسائل الإعلامية برمتها مملوكة لليهود في أقليات إعلامية، كان المتلقي الغربي يحصل على جرعات كبيرة من التطرف نحو الفكر اليهودي، ضد العرب والإسلام، إلا أن الانفتاح الذي شهدته الوسائل الإعلامية، وقدرة التواصل والحوار، ونشاط بعض الجماعات الإسلامية والعربية في الدول الأوربية والأمريكية، أدت إلى فضح الكثير من السياسات والأفكار والممارسات اليهودية، وقادت إلى رد فعل لا يتمناه اليهود.

ولعل ما سبق ذكره من اسباب تنامي معاداة وكراهية جزء كبير من الشعوب الاوروبية لليهود واسرائيل حيث سجلت السنوات الماضية اعتداءات كثيرة واعمال ضدهم ولعل وكالات الأنباء العالمية استطاعت رصد جملة كبيرة من الاعتداءات على اليهود، وعلى معالمهم الدينية والاجتماعية ففي شهر نوفمبرمن عام 2002 حدثت اعتداءات على مقابر اليهود في فرنسا، وخلال شهر أكتوبر من نفس العام، هاجم أحد الأشخاص معبداً لليهود في إيطاليا.

ولعل الاستفتاء الأوروبي حول أكثر الدول تهديداً للسلام العالمي، كان معياراً كافياً لمعرفة طريقة رؤية الأوروبيين لليهود حيث أظهرت نتائج استطلاع رأي شمل 7500 شخصاً من مختلف الدول الأوروبية، أن 60% من الأوروبيين يشعرون بأن إسرائيل تهدد السلام العالمي أكثر من كوريا الشمالية وإيران وأفغانستان.

مسؤول بالمفوضية الأوروبية صرح عقب نشر النتائج أن نحو 60% من الـ 7500 شخص من مختلف القارة الأوروبية الذين شاركوا في الاستطلاع الذي أجراه الاتحاد الأوروبي اختاروا إسرائيل من ضمن قائمة تضم 15 دولة تشكل تهديدا للسلام العالمي.

وجاء هذا الإعلان كمؤشر حقيقي لتنامي العداء ضد اليهود، وليعطي لليهود فرصة أوسع وسبباً أكبر لزيادة النشاطات اليهودية التي تروج لمعاداة معاداة السامية.

وسجلت بريطانيا خلال السنوات الثلاثة الأخيرة ارتفاعاً في مستوى الأعمال العدائية ضد اليهود الموجودين فيها.

حيث أظهر تقرير صادر عن الاتحاد الأوروبي في بداية شهر ديسمبر من عام 2003 وجود ارتفاع كبير في الأعمال العدائية التي ينفذها البريطانيون ضد اليهود.

التقرير لم يتم الكشف عنه من قبل الاتحاد الأوروبي، بل قام المؤتمر اليهودي العالمي بنشره، وقال المتحدث باسم المؤتمر إيلان شتاينبيرج أثناء الإعلان عن التقرير بأن الاتحاد الأوروبي يحاول التكتم على الأعمال الهجومية التي يقوم بها المسلمون الأوروبيون ضد اليهود.

وحاول اليهود من خلال الإعلان عن هذا التقرير حصر الأعمال الهجومية بالمسلمين فقط، رغم وجود جماعات ودول وحكومات وشعوب على مرّ التاريخ، عادت اليهود والصهيونية لسنوات طويلة، بسبب العداء والكره الذي يكنه اليهود لبقية شعوب العالم.

أما الاتحاد الأوروبي فقد أكد أنه لم ينشر هذا التقرير الذي تم الانتهاء منه في فبراير الماضي بسبب عدم وجود أدلة كاملة فيه، وافتقاره إلى الكثير من المعلومات إلا أنه أكد أن الاتحاد يقوم بالعمل على تجديد هذا التقرير الذي وعد بنشره العام المقبل.

ويكشف التقرير الذي أعده مركز متابعة العنصرية في الاتحاد الأوروبي عن زيادة طردية في نسبة الهجمات ضد اليهود في بريطانيا، بالهجمات والأعمال القمعية التي تمارسها إسرائيل ضد الفلسطينيين.

حيث يظهر ارتفاع واضح مع بداية الانتفاضة الفلسطينية عام 2000، وارتفاعاً أثناء الهجمات والاجتياحات الإسرائيلية لبلدة جنين في الضفة الغربية خلال الثلث الثاني من العام الذي ارتكبت مذبحة مخيم جنين علىايدي قوات الاحتلال من قتل وتدمير.

اما في فرنسا فيعتبر اليهود الدولة الفرنسية أكثر الدول الأوروبية معاداة لليهود، حيث ارتفعت الأحداث المرتبطة باعتداءات على اليهود فيها إلى 312 حادثة خلال العام الماضي 2002.

وهذه الإحصائية سبق وأن أعلنها نائب وزير الخارجية الإسرائيلي ميخائيل ملكيور، الذي صرح في شهر يونيو 2002 أن فرنسا هي " أسوأ دولة غربية من حيث معاداة السامية" على حد تعبيره.

وكان الوزير الإسرائيلي آنذاك يتكلم تصريحات للصحفيين على هامش اجتماع في إسرائيل للجنة دولية لمكافحة معاداة السامية. والذي أضاف أن هذه الاعتداءات والحوادث المرتبطة بمعاداة السامية قد ارتفعت إلى 312 حادثا العام الماضي، وأن معاداة السامية لم تؤخذ على محمل الجد في فرنسا.

كما اتهم السلطات الفرنسية بالتردد في اتخاذ الإجراءات اللازمة لوضع حد لها، على اعتبار أن من الواجب على الحكومة الفرنسية أن تحمي اليهود بشكل خاص.!

وكان الأمين العام للحكومة الإسرائيلية جدعون سار التقى لهذا الغرض سفير فرنسا بإسرائيل جاك هانتزينغر وبحث معه ازدياد عدد الأعمال "المعادية للسامية" في فرنسا.

ويشير التقرير الأوروبي سابق الذكر حول معاداة اليهود، إلى أنه وخلال السنوات من 1990 إلى 2001م فإن الأعمال العدائية ضد اليهود في بريطانيا كان معدلها 282 حادثة في السنة.

وأنه خلال عام 2000 تحديداً (وهي السنة التي زار فيها رئيس الحكومة الإسرائيلية آريل شارون المسجد الأقصى بشكل استفزازي، ما أدى إلى بدء انتفاضة الأقصى) فإن الأعمال الهجومية ضد اليهود ارتفعت في بريطانيا إلى 405 حالات.

وطبقاً للتقرير، فإن المعاداة لليهودية في بريطانيا زادت بشكل موازٍ لأحداث الشرق الأوسط وأعمالها ضد الفلسطينيين هناك.

ويقول التقرير: "يعتقد الكثير من اليهود البريطانيين أن الصحافة المحلية تورد الأخبار الخاصة بالسياسة الإسرائيلية حاملة نبرة كراهية ضد اليهود وسياساتهم، ويشير اليهود إلى صحيفتي "الغارديان" و"الإندبندنت" بشكل خاص.

ويستشهد التقرير بالمتحدث باسم الحاخام البريطاني الأكبر جوناثان ساكس، جيرمي نيومارك الذي يقول: "أن التميز المعادي لإسرائيل يحتل تغطية إعلامية كبيرة، ما يؤدي إلى تعرض اليهود في بريطانيا إلى هجمات ضدهم".

تقول صحيفة "الغارديان" البريطانية أن الصهيونية السياسية كانت في البداية حركة جدلية بين اليهود وأنفسهم، وكانت تلاقي معارضة كبيرة من قبل الألمان ومن قبل حاخامات الإصلاح الذين عارضوا فكرة وضع الصهيونية مكان اليهودية، إلى أن جاء تيودور هيرتزل في عام 1897 عبر مؤتمره في مدينة بال السويسرية لتثبيت هذه الفكرة ونشرها عالمياً.


وتشير الصحيفة إلى أنه في عام 1905، أي بعد 20 عاماً من مؤتمر هرتزل، أعلن وزير الخارجية البريطاني آرثر بلفور، قانوناً جديداً عرف باسم "قانون الأجانب عام 1905" الذي وجد من أجل الحد من الهجرة اليهودية المتزايدة إلى المملكة المتحدة (بريطانيا).

لذلك كان على الحكومة البريطانية أن تجد حلاً لهذه المشكلة، ما أدى إلى إعلان وعد "بلفور" الشهير، الذي دعت فيه بريطانيا على لسان وزير خارجيتها، إلى اعتبار فلسطين بلداً قومياً ليهود العالم.

وأكدت بريطانيا وقتها أن هذا الإعلان لا يندرج تحت معاداة اليهود، بل بسبب الأرقام الكبيرة لأعداد اليهود في بريطانيا.

ورغم ذلك فقد اتهم اليهود الحكومة البريطانية بمعاداة اليهود، وهو ما أعلنه أحد أعضاء مجلس الوزراء البريطاني (اليهودي).

وفي عام 1948 ظهر ما يعرف باسم "دولة إسرائيل" إلا أن هذا الأمر لم ينه ما يحسه اليهود من كره ومعاداة ضد العالم.. بل زاد من حجم المشكلة وتداعياتها.

خاصة بعد أن بدأ الكثير من الناس في مختلف الدول العالمية بإطلاق تساؤل.. هل ستصبح إسرائيل دولة صهيونية، أم هل ستصبح يهودية وفق خصائص اليهود داخلها..؟.

وتطرح الصحيفة البريطانية تساؤلاً حول هذه المسألة حيث تقول أن الصهيونية تشمل الإيمان بإقامة دولة يهودية، وهذا يعني أن لليهود حقاً في تقرير مصيرهم في دولة كباقي دول العالم، مشيرة إلى تناقض هذه الفكرة عبر سببين:-


الأول: أن الأيديولوجية القومية اليهودية كانت غير مؤثرة على كثير من يهود العالم، وأيضاً لم تقنع الكثير من المتعاطفين معهم من غير اليهود، والذين ساعدوا في إيجاد دولة يهودية في فلسطين، واعتبروا دولة إسرائيل كملاذ آمن ليهود العالم.

الثانيً: يشكل رفض فكرة أن اليهود يشكلون دولة مستقلة معاداة لليهود.. أي أن هاتين الفكرتين غير متعارضتين، وهذا ما تؤكد عليه الصهيونية العالمية من خلال أن أي فكر معارض لليهود هو فكر معارض للدولة اليهودية، وهو ما أبرز فكرة معاداة اليهود أو ما يطلقون عليه اسم "معاداة السامية".

رد الفعل الإسرائيلي ضد تنامي العداء الأوروبي لليهود:-


لم يخف رئيس الوزراء الإسرائيلي آرييل شارون غضبه من الأوروبيين بعد اعلان نتائج الاستفتاء الأوربي، وبعد إعلان العديد من المنظمات والشخصيات اليهودية أن أوروبا باتت مركزاً لمعاداة اليهودية، حيث أكد لموقع أوروبي على الإنترنت أن اللاسامية أو كراهية اليهود متأصلة لدى الأوروبيين جميعاً.

وقال شارون: "ما نواجهه في أوروبا هو عداء قديم للسامية وليس ظاهرة جديدة، العداء للسامية كان موجوداً دائماً في أوروبا ويغذيه الآن عداء جماعي للسامية يدخل إسرائيل في هذه المسألة.

هناك معادون للسامية يستخدمون الأحداث في إسرائيل ويتذرعون باستخدامها المفرط للقوة لتجريدها من حقها بالدفاع عن نفسها وتعريض اليهود للخطر، إن محاولة تجريدنا من شرعية الدفاع عن النفس هي شكل من أشكال اللاسامية".(انتهى حديث شارون)


وبذلك يكون شارون قد اعترف بشكل واضح وصريح بأن مجرد نقد إسرائيل يعتبر في المفهوم اليهودي، هو عداء للسامية وكراهية لليهود.

كما اتهم المسئولين الإسرائيليين بعض قادة الدول الأوروبية بغض البصر وترك المجال مفتوحاً أمام تنامي هذه الظاهرة وبذلك اقر راس التطرف في اسرائيل باكذوبة معاداة السامية حتى وصل الامر لاتهام العرب والفلسطينيين بمعاداتهم للسامية رغم الحقائق التاريخية تؤكد انتساب العرب الى الساميين (ابناء سام بن نوح عليه السلام ) فكيف للانسان يعادي نفسه هذا ما يدعيه اليهود من اكاذيب وافتراء على التاريخ وليس بعيدا عن احفاد قتلة الانبياء ما يفعلون .

استراتيجية الرد اليهودي على معاداة السامي و تمثل ذلك عبر عدة خطوات منها

أولا:- استطاعت المنظمات اليهودية عبر نفوذها وتغلغلها في العديد من المجتمعات الغربية والمنظمات الدولية، أن تتبنى استراتيجيات محددة ومرسومة بدقة، لتحويل معاداة السامية إلى جرم "إنساني" يقترفه أي دولة أو شخص يحاول المساس باليهودية كفكر أو دولة أو شخصية.

كما تبنت استراتيجيات إعلامية وسياسية واقتصادية وثقافية... من أجل محاربة من يعادي اليهودية، والنيل منه بأي وسيلة.

من بين هذه السياسات إقامة منتدى دولي "لمكافحة معاداة السامية" ، حيث أعلنت إسرائيل في بداية عام 2001 عن إقامة المنتدى الدولي.

وجاء في البيان الإعلاني لتأسيس المنتدى أنه يأتي بسبب "تفجر معاداة السامية في الفترات الأخيرة بأوروبا".

ويضم هذا المنتدى ممثلين عن الحكومة وأجهزة الاستخبارات ومنظمات يهودية بالإضافة إلى جامعيين وكادر تربوي وممثلين عن نقابات وجمعيات اهلية .

ويتولى نائب وزير الخارجية الإسرائيلي ميخائيل ملكيور مع النائب الليبرالي الكندي أروين كوتلر ونائب رئيس الوزراء السويدي السابق بيير ألمارك الإدارة المؤقتة للجنة الدولية. والتي تهدف بشكل رئيسي إلى "عولمة" حملة مكافحة معاداة السامية.

كما أعلنت عن إنشاء ثلاثة مراكز في القدس ونيويورك وجنيف.

وأعلن ملكيور في المؤتمر التأسيسي للمنتدى بأن الأعضاء غير اليهود سيشكلون الأغلبية في الإدارة، وذلك من أجل خلق جبهة أوسع من اليهود لحماية اليهودية.!

وهذا الدعم العالمي والنصراني لليهودية ليس جديداً، حيث سبق لاثنين من اتحادات الكنائس الأوروبية بتوقيع ميثاق عالمي لتطوير التعاون بين الكنائس النصرانية على نطاق القارة الأوروبية. حيث تعهد الموقعون في شهر أبريل عام 2001، على الاتفاق بمحاربة كل أنواع العداء للسامية واليهودية في الكنيسة والمجتمع.

ووقع الاتفاق رئيس مجلس اتحاد الأساقفة الأوروبيين الكاثوليك ورئيس اتحاد الكنائس الأوروبية التي تضم نحو 100 جماعة بروتستانتية وأنجليكانية وأورثوذكسية. وجرت مراسم التوقيع على الميثاق في ستراسبورغ بفرنسا.

ثانيا اسرائيل في مواجهة بعض الكتب والكتاب:-

إحدى الاستراتيجيات التي تمارسها اليهودية ضد المعاديين للسامية، ظهرت في بعض الممارسات والحملات المنظمة ضد كتاب أو كتب، انتقدت أفكاراً أو شخصيات أو سياسة إسرائيل.

ومن أشهر من تعرض لهذه الحملة هو الكاتب الفرنسي روجيه غارودي، الذي ولد عام 1913، يقول جارودي عن بداية مواجهته لليهود: (لأن المبادئ لا تتجزأ ، فقد أعلنت موقفي صريحاً مدوياً برفضي الحاسم للاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان في صيف 1982م على صفحة كاملة بصحيفة "اللوموند" الفرنسية موجهاً نقداً لاذعاً لإسرائيل والصهيونية لإقدامها على اجتياح لبنان، لتغذي غرور الغطرسة والهوس المزمن الذي تزكية أمريكا ، وكانت هذه المقالة بمثابة الطلقة الأولى التي خرجت من حنجرتي لتعلن بداية حرب ضروس ضدي").

ويتابع غارودي" : (عام 1990 صدر قانون جديد باسم (فابيوس جاسبو) لمحاكمة كل من يحاول إنكار المحارق النازية لليهود في ألمانيا وهكذا وجدت طريقي إلى المحاكمة الثانية عام 1998م من باريس بسبب آرائي في كتاب (الأساطير المؤسسة للسياسة الإسرائيلية) حيث رصدت بداخله خرافة أسطورة حرق 6 ملايين يهودي في أفران هتلر فكيف يحدث حرق 6 ملايين يهودي وعدد اليهود في أوربا كلها لم يكن يتجاوز آنذاك 3.5 مليون يهودي ، وهكذا نكتشف خرافة الأسطورة، في حين أن هتلر قتل من الروس والشيوعيين اكثر مما قتل من اليهود ... وقد انتهت المحاكمة هذه إلى الحكم علي بالسجن لمدة 9 شهور مع إيقاف التنفيذ وغرامة مالية 100 فرنك فرنسي") .

لم يكن غارودي الذي دخل الإسلام بعد اقتناعه بمبادئ الإسلام ومضمونه وكماليته عن الأديان السابقة، الوحيد الذي واجه التهم اليهودية في العالم، ومورست ضده العداوة.

فهناك أيضاً ميشال لولون ومدير صحيفة "اللوموند" الفرنسية، الذي حوكم بنفس التهمة.

يقول ميشال لولون عن هذه الحادثة: " (أنا وروجيه جارودي وماتيو ومدير جريدة "لوموند" فوجئنا بدعوة قضائية وجهتها لنا (ليكرا) وهي منظمة يهودية اتهمتنا بمعادة السامية فأنا بعد أحداث صبرا وشاتيلا هاجمت مجاملة الإعلام الغربي لدولة إسرائيل، وكان حينها نصاً قاسياً ضد السياسة الإسرائيلية، فاتهمنا بمعاداة السامية ومثلنا أمام المحكم"

كما اتخذت اليهودية سياسة معاداة الكتب التي تنشر ضدها، وحذفها من المكتبات العامة العالمية، وفي أي دولة تستطيع أن تمارس فيها نفوذها أو ضغطها.

فعلى سبيل المثال، يعتبر كتاب " بروتوكولات حكماء صهيون" من أشهر الكتب التي نشرت حول حقيقة اليهود، وحقيقة السياسة اليهودية، والمذاهب التي تسير عليها، والخطط التي ترسمها وتعمل لتنفذها، ( منها السيطرة على الإعلام، ورؤوس الأموال والترويج للمسابقات والمنافسات في شتى المجالات والسيطرة على منابع القوة ...الخ).

وقد استطاع اليهود أن يمحوا هذا الكتاب من كثير من مكتبات الدول العالمية، حتى في مصر، التي كانت نشرت هذا الكتاب في شهر أكتوبر الماضي ضمن معرض للكتب في الاسكندرية، حيث أدت الضغوطات اليهودية لمصر إلى تقديم اعتذار عن عرض هذا الكتاب في المعرض، وأكد رئيس مكتبة الإسكندرية وقتها أنه ذلك تم عن طريق الخطأ، وأنه سيتابع الموضوع بنفسه، مشيراً إلى سحب هذا الكتاب، ومعبراً عن موقفه المناهض لما يحتويه هذا الكتاب من " أفكار مغلوطة عن اليهود".!!

ثالثا :- مواجهة قادة الدول أيضاً:

لم يعد الأمر بعيداً أيضاً عن قادة الدول العالمية أن يكونوا عرضة لهجمات اليهود المباشرة والواسعة في السياسة والإعلام، والاقتصاد أيضاً، بحال أظهروا آرائهم حول اليهود أو اليهودية أو إسرائيل.

الرئيس السوري بشار الأسد تعرض لحملة إعلامية وسياسية واسعة في أوروبا أمريكا، وفي دول عالمية أخرى، نتيجة لتصريحات كان أدلى بها قبل سنتين حول اليهود.

لدرجة أن جماعات يهودية في فرنسا رفعت دعوة قضائية عليه، وطالبت بمحاكمته أثناء زيارة قام بها لفرنسا قبل سنتين.

كما أن اليهود في ألمانيا نجحوا في الضغط على مجلس النواب الألماني لطرد أحد أعضاءه، بتهمة معاداة السامية.

حيث أعلن تحالف الاتحاد النصراني الديمقراطي الألماني في بداية شهر نوفمبر الماضي أن مجموعة المحافظين التي تضم هذا الحزب والاتحاد النصراني الاجتماعي طردت النائب مارتن هومان بتهمة معاداة السامية.

ويعود سبب "الطرد" إلى كلمة ألقاها النائب الألماني، والتي اعتبرت معادية للسامية.

واستطاع الضغط اليهودي أن يحصل على غالبية أصوات 195 نائبا من أصل 244 حضروا الجلسة لطرد النائب هومان من المجموعة.


أما آخر ما انتشر عالمياً، فهو الحملة الإعلامية والسياسية المركزة التي قامت بها منظمات يهودية، ودول عالمية موالية لها، ضد رئيس الحكومة الماليزي السابق مهاتير محمد، والذي أكد بان اليهود يتحكمون في كل شيء، ويقومون بالضغط على الدول العالمية، وبتسييس سياسات الكثير من الدول، وهو ما أغضب إسرائيل، واليهود، الذين ووصفوا مهاتير بمعاداة السامية.

حتى الدول التي كانت تشارك في المؤتمر الذي ألقى فيه مهاتير كلمته، لم تسلم هي الأخرى من الهجوم اليهودي، حيث اعتبر اليهود أن "السكوت عن الدفاع عن اليهودية هو ذنب أيضاً".

ربما استطاعت اليهودية أن تنجح إلى درجة كبيرة في خلق فكرة أن معاداة السامية هي ذنب بحق الإنسانية، ووضعت في سبيل تحقيق ذلك العديد من الاستراتيجيات والخطط طويلة المدى، واستطاعت أن توجد لها موالين وأبواق، عبر شراكات المصالح المال، إلا أن ما بدأت الحقائق تتكشف ويظهر زيف الاكذوبة التي طالما تغنى بها اليهود وساعدتهم بابتزاز العالم اجمع سواء سياسيا وماديا حيث أن العديد من شعوب العالم قد أصبح لديها رد فعل سلبي تجاه هذه الفكرة، وخاصة تجاه فكرة " العرق اليهودي السامي" الذي ترسمه ريشة الإعلام اليهودي والموالي له بأنه أكثر الأعراق الإنسانية صفاءاً وذكاءاً وورعاً هذه الفكرة قد روجت لردة فعل سلبية تجاه اليهود واليهودية .


وإذا ما كانت القيادات والحكومات قد ارتبطت بشكل مباشر أو غير مباشر بمصالح مع اليهود، تجعلها من الحرس الخاص لليهود، فإن الكثير من الشعوب العالمية لم تقيد نفسها بعد بهذا القيد، ولا يمكن أن تنجر كلها وراء الأكاذيب الإعلامية، لذلك قد يصطدم اليهود مجدداً ومراراً بنتائج استطلاع تظهر مدى وضوح صورة اليهود واليهودية للعالم.

بعد ان تحدثنا عن مفهوم معاداة الساميه كما يروج له الكيان الصهيوني ومعاداة اليهود في اروبا وامريكا ايضا لا بد لنا الان من توضيح مسالة مهمة وهي الاسس التي تحاول الحركة الصهيونية الارتكاز عليها في تبرير شرعية وجود الكيان الصهيوني المزعوم سنتطرق الى اليهودية واسرائيل واصل التسمية وهذا ما اكده الباحث القومي السوري والمسمى اسرائيل ومن المؤكد انه اعتمد اعتماد كلي على التوراه التي بين ايديهم الان حيث التاريخي احمد داوود والذي تحدث عن الصهيونية والتزييف التاريخي الذي ارتكب بحق الكتاب المقدس (التوراة ) كي يخدم مصالح استعمارية وعدوانية باسهاب وساحاول ان اقتبس بعض ما كتب الباحث التاريخي السوري الدكتور احمد داوود والذي شغل العالم ببعض الطروحات التاريخية التي توصل إليها نتيجة دراساته في التوراة، معتمدا على علوم مختلفة، منها الآثار والتاريخ والسكان وما إلى ذلك من وسائل للبحث عن الحقائق تثبت زيف اليهود واعوانهم وكيف تم خداع اليهود انفسم قبل الشعوب والحكومات الاخرى ولعل أهمية البحوث التي قدمها تنطلق من كونها تستقرئ عملية التزوير ألتوراتي من داخل التوراة وليس من خارجه، ليقدم استنتاجات تقلب الادعاءات الصهيونية رأسا على عقب وتوصل الباحث العربي السوري الى انه لا وجود في التوراة لنهر الفرات ولا وادي نيل وليس من حضارة فرعونية في مصرولا ارض الميعاد كما يدعون .

ومن المعلوم إن الحركة الصهيونية ككل، هي حركة البرجوازيين اليهود واصحاب رؤوس الامول والمصالح في أوروبا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، أي في عصر التنافس الأوروبي على المستعمرات حينما كان هؤلاء البرجوازيون اليهود يطمحون إلى حصة استعمارية ما في زمن التنافس الاستعماري،والتقاسم الحاصل لموارد العالم الثالث او الدول النامية ان صح التعبير ولم يكن في مقدورهم منافسة هذه الدولة الاستعمارية او تلك، لأنهم لا يملكون أرضا ـ دولة ـ وكانوا موزعين في كل أنحاء أوروبا الاستعمارية آنذاك، وبالتالي لم يكن ثمة ما يجمعهم الا اذا استخدموا الديانة اليهودية والحلم المزعوم بوطن قومي لليهود وكانت مهمة الحركة الصهيونية جمع هؤلاء البرجوازيين من اليهود أولا على أساس الدين ثم زجهم في خدمة هذه الدولة الاستعمارية أو تلك، مقابل حصة استعمارية ما أي أن الحركة الصهيونية منذ بدايتها نشأت كوظيفة وكدور، وهو الأمر الذي سيمتد إلى الكيان الصهيوني فيما بعد حيث اكبر الامبراطوريات الاستعمارية في ذلك الوقت وصاحبة النفوذ الاكبر بالعالم هي بريطانيا حيث ابتدات علاقاتهم بها تتوثق واستنادا إلى هذا الدور المرسوم، طرحت عليهم عدة مناطق من العالم: في الأرجنتين اوغندة وكينيا.. وغيرها، ولما كانت بريطانيا بمستعمراتها الممتدة من حوض المتوسط إلى قناة السويس شرقا وصولا إلى الهند، أقوى دولة استعمارية في ذلك الزمن ولا تغيب الشمس عن مستعمراتها، بدأت بالتخطيط للكيان الصهيوني بعد ان شاهدت على الأرض إن قلب العالم الممتد من المحيط الأطلسي إلى الخليج العربي شرقا، يسكنه شعب واحد له ثقافة واحدة وتاريخ واحد. وهو ـ حسب تقرير البعثة التي أرسلتها الدول الاستعمارية بعد مؤتمرها في بداية هذا القرن في لندن ـ كثير الحيوية والتناسل، وإذا ما امتلك المدنية الحديثة فستسقط الإمبراطوريات الاستعمارية دفعة واحدة وتوصل البريطانيون لحقيقة غابت كثيرا عن امتنا وهي ان فلسطين تتوسط العالم والوطن العربي ايضا من الخليج الى المحيط وعند وضع جسم غريب وموالي لها وحاميا لاطماعها ومصالحها بالمنطقة سيكون ذلك الضمان الوحيد لمصالحها الاستعمارية وعامل فرقة لاجزاء هذه المنطقة ومانع لوحدتهم واقصد العرب وتقدمهم والهدف الاكبر هو ان تتقي الدول الاستعمارية شرهم مستقبلا لان هؤلاء قارئين للتاريخ ويدركون جيدا مكانة الاسلام وتعاليمه وكذلك يعرفون جيدا الرسالة المحمدية وكيف انتشرت عبر التاريخ حتى وصلت حدود الصين بزمن خارق ومن منطلق الخوف من الامتداد الاسلامي مستقبلا تاتي فكرة خير وسيلة للدفاع الهجوم . وكان هدف بريطانيا في البداية استغلال الحركة الصهيونية وتهجير اليهود لنشرهم على ضفتي قناة السويس لحراسة طريقها الاستعماري إلى الهند. وهناك رسالة من هر تزل تتضمن الشكر والموافقة على هذا.

وللتوضيح اكثر لم تكن فلسطين إذن "ارض الميعاد" التي تحلم بها الحركة الصهيونية في بحثها عن منطقة ما، كحصة استعمارية مقابل خدمة هذه الدولة أو تلك، لكن دوائر الاستعمار البريطاني جعلتها كذلك لتفصل عرب آسيا عن عرب أفريقيا، فعملت على زرع الكيان الصهيوني فيها من اجل حماية المصالح الاستعمارية أولا، والحؤول دون قيام دولة عربية قوية اقتصاديا أو سياسيا أو عسكريا ثانيا، والمحافظة على التجزئة المرسومة التي تقرر رسمها على ارض الواقع ثالثا وعليه ونظرا لما سبق ذكره اتى الكاذبون ينسجون الحكايات المزيفه حول ارض الميعاد والوطن القومي ونسج القصص حول حقهم بفلسطين معتمدين على تلميح التاريخ لهم ولكن مع تحريفهم وتزويرهم للحقائق مع التاكيد ان ممالك اليهود لم تكن ممالك كما يدعون ولكن كانت مجموعات تدعي الديانه اليهودية واستوطنت اريحا بعد فتحها على يد يهوشع بن نون ومره اخرى في نابلس التى يسمونها السامرة حاليا معتمدين على التسميه الكنعانية وازيلت تلك الممالك من خلال السبي الاول والثاني و الأمر المهم الذي حدث هو "ادلجة" هذا المشروع البريطاني ـ الصهيوني اعتمادا على التفسير الزائف لمدونات التوراة، فأسقطت تسمياتها العشائرية الرعوية البدوية المتخلفة على المنطقة الممتدة بين الفرات والنيل، والغي اسم سوريا من التاريخ القديم، ليصبح تاريخ هذه المنطقة تاريخ العشائر التوراتية برؤيتها الصهيونية التزويرية ولعل خير دليل على ما نقول هو بقاء الطائفة اليهودية والمحافظة على التراث القديم بما لديهم من توراة اقل زيفا وخداعا مما بين ايدي اليهود الان حيث تعيش الطائفة السامرية على جبل نابلس لحتى اليوم وهم ذوي الموقف السلبي من دولة الكيان الصهيوني المسماة اسرائيل حيث يؤمنون بان وجود دولة لليهود سيسرع بنهايتهم ويؤكدون خلو التوراة من النص على وطن قومي لليهودويعتقدون ان وجودهم بفلسطين لانتظار المسيح المنقذ كما يعتقدون .ويتحدث الباحث العربي احمد داوود عن التوراة قائلا (ومن خلال التزييف الحاصل للتاريخ والتوراة لقد

تحول كل ما في التوراة من مسميات ومضارب خيام واسماء عشائر إلى مواقع واحيانا الى دول. ويبرز تقصير الجانب العربي وخصوصا من جانب المؤرخين والدارسين والباحثين الذين لا يبحثون في تاريخهم، بل يستوردون هذا التاريخ كما يرسم في الغرب، برغم ان العرب اول من كتب التاريخ، واول من صنع التاريخ. فالخارج قام بتزوير التاريخ بالتعاون مع الدوائر الصهيونية، ثم قام بتعميم هذا التزوير على الجامعات والمعاهد في الغرب. ونحن نبعث باولادنا إلى تلك الجامعات والمعاهد ليأتوا الينا بتاريخنا لندرسه.)ويضيف الباحث

(وفي اطار مشروع التزوير نفسه اصدرت هذه الدوائر ما دعي بـ "قاموس الكتاب المقدس" و "اطلس جغرافيا الارض المقدسة". وما يجب كشفه في هذا السياق انه مؤامرة. بالمعروف ان البدوي لا يترك بصمات على الارض، وعندما يموت تموت اغنامه وتتلاشى خيامه، ولا يترك بصمات الا ما هو مدون كتابيا وبما ان الآثار لا تبرهن أي شيء، اذاً فكل ما لدى العالم عن تلك العشيرة هو من مدونات التوراة، التي درست وفسرت تفسيرا تزويريا من قبل الصهيونية ودوائر الاستعمار الغربي ثم قامت الحركة الصهيونية بشحن جماهير اليهود في العالم بهذا التعليم والتفسير الصهيوني المزور لاحداث التوراة الذي يزعم ان هذه المنطقة هي ارض الاباء والاجداد وانها "ارض الميعاد" وعليهم ان يأتوا اليها ويدافعوا عنها .

ولا يفوتنا ان نذكر ان الحركة الصهوينية بعد الانتهاء من التزوير التاريخي والديني الحاصل نصت خلال مؤتمرها الاول في بازل عام 1897 على تاسيس مؤسستين لهما اهمية كبيره في قيام دولة اسرئيل وهما الاولى تسمى (كيرن هيسود) وتعني اتحاد المؤسسات والجمعيات واخذت على عاتقا التمويل المادي للمشروع المراد تنفيذه وهو الدولة المسخ والثانية تدعى (كيرن كييمت ) وتعني اتحاد او مصلحة الاراضي وهذه التي مارست الدور الاكبر والاخطر حيث كلفت بشراء الاراضي وتوطين المهاجرين الجدد لفلسطين بمساعدة بريطانيا (حكومة الانتداب على فلسطين كما سمت نفسها تلك الايام ولا زالت هذه المؤسسات قائمة لحتى الان وتعمل لحماية وتطوير المشروع الصهيوني وبذلك حشدت الكثير من جماهير اليهود الفقيرة وفتحت لهم ابواب الهجرة والتبرعات، عن طريق شراء الاراضي بواسطة رأسماليين، وعن طريق اغتصاب الاراضي والتهجير وعن طريق الارهاب. وهذا ما يقودنا إلى ان الكيان الصهيوني قام على ساقين : تزوير التاريخ والارهاب المدعوم بالارهاب الدولي.

واكمالا لما سبق ذكره وحول ادعاء اليهود بان اليهودية هي بمثابة قومية ودين معا وعند العودة للتاريخ نجد ذكر عشيرة بني اسرائيل وهنا نتسائل ما وجه الخلاف بين عشيرة بني اسرائيل والاسرائيللين الجدد؟ وهنا يجب ان نوضح بعض الامور المتعلقة بعشيرة "بني "اسرائيل"" فـ"اسرائيل" هو يعقوب بن اسحق بن ابراهيم،وهو قبل اليهودية بما يزيد عن الف عام، أي ان اسحق ويعقوب لم يكونا يهوديين.بل كانا موحدين ومسلمين لان كل الرسالات السماويه تحمل نفس المضمون وهو عبادة الله الواحد الاحد واسرائيل لم يكن يهوديا فهو سيدنا يعقوب ابن ابراهيم وهو على دين ابيه ابراهيم وابراهيم مسلم حنيف كما نص القران الكريم فكيف يكون يهوديا وهو يعقوب اب الاسباط الاثنى عشر ويهودا احدهم الذي جاءت تسمية اليهود على اسمه وهل ينسب الاب للابن ام العكس وايضا لم يذكر التاريخ ولا القران الديانه اليهودية بل كل ما ورد عن بني اسرائيل وليس كما يدعون كون كافة الرسالات السماوية جاءت بنفس المضمون وهو الاسلام دين التوحيد والتزوير الاول ان الصهيونية جعلت ابراهيم واسحق ويعقوب الذي هو اسرائيل وبني اسرائيل الذين هم بني يعقوب والاسباط الاثنى عشر وعشائرهم جعلتهم يهودا فكما اسلفنا كيف يتم نسب الاجداد للاحفاد فهذا غير منطقي ولا يدخل العقل ابدا لان الاحفاد من ينسب للاجداد .

وهي حتى الان تقاتل في فلسطين على مقام ابراهيم وعلى قبر راحيل امرأة يوسف. ولكن القرآن الكريم يعلمنا (ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا). هذا امر طبيعي، لان ابراهيم قبل اليهودية والنصرانية بالف وثلاثمئة عام. وموسى لم يكن يهوديا ايضا، ولم يأت بشيء اسمه الدين اليهودي. ان الارض العربية لم تخل من التوحيد في يوم من الايام، فالتوحيد كان قبل موسى وقبل ابراهيم وقبل نوح الذي هو قبل ابراهيم بالف وخمسمئة عام وادريس وصالح وشيت حتى آدم، الانسان العاقل الاول. فليس في هذا العالم من يستطيع ان يقول ان آدم كان مشركا، بل كلما كان ينحدر التوحيد كان يرسل من يذكر به، وبالتالي فالتزوير يشير إلى اليهودية كأول دين توحيدي، وهذا كلام ليس صحيحا .

ولكي لا تختلط علينا الامور وجب التوضيح حول ادعاء اليهود بان نبي الله ابراهيم عليه السلام يهوديا وهم ابناءه من خلال اقوالهم وكتاباتهم المزورة وعليه يمكن القول حول جعل ابراهيم يهوديا وابنائه يهودا، فلا بد من الاشارة إلى انهم قبل اليهودية باكثر من الف وثلاثمائة عام فقد اجتمع اثنان وسبعون كاهنا من ابناء عشائر "اسرائيل" العربية الآرامية، وكانوا رعاة في شبه جزيرة العرب بعد موسى بالف عام، وجمعوا "التوراة" التي بين ايدينا، وزوروا شريعة موسى وصنعوا ما دعي فيما بعد بالدين اليهودي ان موسى لم يكن يهوديا، بل كان موحدا، وابناء عشيرة "اسرائيل" العربية الآرامية التي كان جدها ابراهيم واسحق ويعقوب الذي هو "اسرائيل"، كانوا موحدين، ومع الزمن صار هؤلاء الاسباط عشائر تناسلوا وتكاثروا في شبه جزيرة العرب، وهم عرب، قسم منهم ارتد إلى عبادة البعل وعشتار، وقسم ظل على التوحيد، فلما جاء موسى ليعيدهم الى عبادة الله الواحد، رجع قسم منهم مع موسى، وبقي قسم على الشرك. وهنا اقتبس من اقوال الباحث العربي السوري داوود الذي اختص بالبحث عن ادعاءات اليهود وكذبهم واثبت بالدليل القاطع كذب ما يدعون قائلا : (لقد اصدرت كتابا عام 1991 بعنوان: "العرب والساميون والعبرانيون وبنو "اسرائيل واليهود" وقرأت التوراة قراءة علمية منهجية على ضوء العلوم المساعدة لعلم التاريخ، من علم الآثار إلى علم الوثائق والمنطق بكل فروعه، وعلم الجغرافيا والمناخ، وعلوم الانسان والالسن فتأكد لنا ان التوراة التي بين ايدينا ليست توراة موسى التي فقدت،) وهذا ما يؤكده القرآن الكريم في كثير من الآيات وهو خير ما نستدل به (بسم الله الرحمن الرحيم {الذين يحرفون كلام الله عن مواضعه {جعلوها قراطيس يبدون قليلا ويخفون كثيرا}وقوله تعالى {مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل اسفارا}{قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين}.صدق الله العظيم وهنا نصل الى تفنيد ادعاء اليهودباحقيتهم بالقدس وحكاية هيكلهم المزعوم والذي يهددون كيان المسجد الاقصى من خلال الحفريات التي تنفذ منذ سنين تحت ذريعة البحث عن هيكل سليمان تحت المسجد الاقصى هادفين من ذلك انهيار المسجد االاقصى لا ااقل من ذلك و وجب المرور ولو بلمحة قصيرة على تاريخ اليهود وكيفية ارتباطهم بالساميين أو بمعنى اصح من منهم الساميين وهل كل الذين ينتمون إلى يهود القرن العشرين ينحدرون من اصل سامي ويمكن توضيح ذلك عبر التالي :-



ان التساؤل الذي يتعلق بالجانب الانثروبولوجي لليهود المعاصرين، أي أصلهم وجنسهم، لقد دفعتنا تلك القضية إلي أن نسأل أنفسنا: من هم اليهود وما هو موقعهم في ألعائله البشرية..؟ وما العلاقة بين يهود التوراة ويهود اليوم..؟ والي أي مدي ينتسب يهود القرن الحادي والعشرين بعد الميلاد إلي بني اسرائيل القرن العشرين قبل الميلاد..؟ وثمة تساؤلات تنبع بالضرورة من تلك: هل ثمة نقاء جنسي يمتاز به اليهود..؟ وسنحاول في هذه السطور أن نعر ف مصطلح السامية، والأصول القديمة في التاريخ الجنسي والديني لبني اسرائيل، وما تعرضوا له من تشتيت، ثم نلخص نتائج الأبحاث التي قام بها علماء الانثروبولوجي من اجل معرفه من هم اليهود..؟ وما الدماء التي تجري في عروقهم والي أي حد ينتمون إلي أصولهم الأولي السامية مصطلح السامية

كما قلنا سابقا أن الساميين ينحدرون لأحد أبناء نوح وهو سام ويطلق مصطلح السامية على

مجموعة من الشعوب واللغات نسبة إلى تعدد قبائله وشعوبه وأممه وتعود التسمية إلى أبناء نوح الثلاثة سام وحام ويافث وأيضا هناك تقسيمات أخرى عمد إليها المستشرقون حيث رجعوا إلى طبيعة الإنسان من حيث اللون والملامح والأماكن والبيئة ومهما كانت أسباب التقسيمات فانه من الواضح انه يوجد جنسا متحدا في النشأة والمكان واللون وتجمع شعوبه خواص مشتركة ويعرف هذا الجنس بالساميين وحسب المؤرخين تم تقسيم الساميين الذين هم سلالة سام ابن نوح عليه السلام الى ثلاثة اقسام كما يلي:-

اولا :- القسم الشرقي ويضم البابلية والاشوريه والكلدانية•

ثانيا :- القسم الغربي ويضم الكنعانيه والفينيقية والاراميه والعبرية والسريانية والتدمريه والنبطية•

ثالثا :- القسم الجنوبي ويضم العربية والحبشية ولهجاتهما.

والشعوب السامية التي سكنت فلسطين: الكنعانيون وهم قبيلة سامية من الساميين الشماليين جاءت أصلا من الجزيرة العربية منذ 2500 ق.م وفي رواية أخري منذ 3500 ق.م. وقد استقروا في فلسطين وأقاموا بها حضارة راقيه، ورحل جزء منهم إلي الساحل اللبناني وعرفوا بالفينيقيين.والي جانب الكنعانيين في فلسطين عاشت قبائل سامية صغرى كالادوميون والعموريون والموابيون علي تخوم ارض كنعان خاصة حول جنوب البحر الميت، وعاش العموريون إلي الشمال. وخارج فلسطين عاش الآراميون في سوريا.وقد كان علي العبرانيين لكي يستقروا بأرض كنعان أن يحاربوا الكنعانيين ولكنهم لم يستطيعوا واكتفوا بالاقامه علي التلال والأراضي الفقيرة فقط وظلت السهول الغنية في أيدي الكنعانيين الأصليين، حتى إذا جاء منتصف القرن السابع عشر ق.م هاجر يعقوب - اسرائيل - وبنوه إلي مصر بسبب القحط، واستقروا في ارض جاسا ن نحوا من (350) سنه إلي أن خرج بهم سيدنا موسي (من الجيل السابع بعد إبراهيم) حوالي 1300 ق.م. إلا إن خوف بني اسرائيل من محاربه الكنعانيين (العمالقة) أدي بهم إلي معصية أوامر الرب فعوقبوا بالتيه في سيناء لمده أربعين سنه، إلي أن قادهم يهو شع بن نون إلي نهر الأردن حيث استولوا علي بعض من ارض كنعان في الداخل لكن دون العاصمة يبوس (القدس) والساحل والفلسطينيين وهم من شعوب البحر المشهورين في التاريخ القديم.وفي فجر الألف الأولي قبل الميلاد عام 1000 ق.م وحد داود الأسباط أو قبائل اسرائيل ألاثني عشروما يدل على اختلاط اليهود بالاجناس الاخرى وما نراهم اليوم ليسوا بساميين خالصين كما يدعون أو كما نلاحظ في نهاية القرن التاسع عشر إن هناك كل الأنواع والألوان بين اليهود البيض والسمر والسود - فهناك اليهودي الربعة غليظ الملامح عريض الرأس من الاشكيناز (المقصود اليهود القادمين من الدول الغربية مثل فرنسا وبريطانيا وبولندا ) ، واليهودي النحيف دقيق الملامح طويل الرأس من السفا رديم (القادمين من الشرق واغلبهم من الدول العربية ) ، ثم الأنف اليهودي المحدب والأنف المقعر بين كثير من يهود روسيا الذين اغلبهم من المسيحيين الفقراء وتم تهويدهم على يد المنظمات اليهودية وداوئر الهجرة التابعة للحركة الصهيونية والجزء الاكبر منهم ينحدرون الى القبائل التترية او المغول حيث بعد هزيمتهم على يد المظفر قطز بمعركة عين جالوت وعودتهم الى بلادهم القوقاز يجرون اذيال الهزيمة استشرى بهم الفقر بعد انتهاء امبراطوريتهم الوهمية التي قامت على القوة الهمجية ثم اصبحوا تربة خصبة لليهود لتهويدهم والسواد الاعظم منهم اعتنق اليهودية ويلاحظ عليهم العيون المسحوبة المغولية الاصل ثم العيون اللوزيه في السفا رديم والمكتنزة الضخمة في الأاشكينازيم وبشكل عام، فان السفا رديم أشبه بعنصر البحر المتوسط والأاشكيناز أشبه بالصقالبة الشماليين وفضلا عن هذا فقد أثبتت الدراسات إن اليهود من حيث فئات وفصائل الدم يبدون معدل تفاوت كبير جدا فيما بينهم مما ينفي تجانس الأصل، وأكثر من ذلك فان فصائل الدم تلك لا تبدي اي علاقة بفصائل الدم عند السامر يين الذين تحثنا عنهم مسبقا وهم ( فئة من اليهود أو طائفة لا زالت تعيش في جبال نابلس وهم ينبذون الاحتلال لفلسطين ويعتبرون أن قيام دولة اسرائيل سيأتي بالهلاك لليهود ويمارسون طقوسهم الدينية بعيدا عن غطرسة دولة الاحتلال ) - وهم فرقه يهودية معاصره يعتبرها علماء الانثروبولوجي بغير شك استمرارا نقيا لبني اسرائيل عصر التوراة - ويحاول اليهود من أصحاب نظريه النقاء الجنسي بكل وسيله إثبات العكس علي أساس أن حياه العزلة في الجيتو والعداء والاضطهاد الديني عوامل مضادة للاختلاط والتزاوج. ولكن الواقع اليقيني يكذب هذا التصور تماما. والسؤال الذي نطرحه الان هو كيف تم اختلاط أو تخليط اليهود؟ وما هي الأادله والشواهد التاريخية عليه..؟.يجمع جمهره علماء الانثروبولوجي من كيين إلي ريلي إلي كون علي تزاوج اليهود من غير اليهود وعلي دخول أعداد كبيرة من الوثنيين والمسيحيين إلي اليهودية والدليل علي ذلك نمو أعداد اليهود في المهجر بعد الشتات بمعدلات غير معقولة وهذا يرجع في جزء منه إلي التحول الضخم إلي اليهودية. وهناك طريقتان أساسيتان انتشرت بهما اليهودية وتمددت وهما: التحول الديني سواء من الوثنية أو من المسيحية، والتزاوج والامتزاج الدموي. وللتحول إلي الديانة اليهودية شكلان أساسيان: تحول جماعي أي عن طريق اعتناق شعب بأكمله أو طائفة أو دوله لليهودية، حيث عرف عن اليهود إنهم أغنياء ويمتلكون الأموال واشتهروا تاريخيا بممارسة ألتجاره وبيع الذهب وغيره ولقد استغلوا الجانب المادي في تهويد الطوائف الأخرى الفقيرة وهناك حالات معروفه ومحدده تاريخيا أهمها الخزر التتريه، التي اعتنقت بالكامل الديانة اليهودية في القرن الثامن الميلادي) وعرفت فيما بعد باليهود الروس والفلاشا (وهم يهود الحبشة)، واليهود السود من التاميـــل في جنوب غرب الهند، واليهود القرائين في طوروس

والشكل الثاني: التحول الفردي المستمر في كل مكان وزمانا ما التزاوج والامتزاج الدموي فهو إما زواج علني أو سري علي الرغم من إن كتاب اليهود في العصر الحديث يصرون علي ضآلة دور التحول إلي اليهودية عموما والتحول الجماعي إلي اليهودية بصفه خاصة في انتشار اليهودية فان المصادر الدينية اليهودية تثبت العكس فهي تثبت اختلاط اليهود وتزاوجهم منذ عصورهم المبكرة. وهناك شعبين من بين الشعوب ألمحيطة سمحت لهم بالدخول فيها والانضمام إليها وهم الشعب المصري والشعب الادومي، وأكدت علي ذلك في أكثر من موضع في التوراة حيث الذين يأتون من زواج مختلط من المصريين أو الادوميين يصبحون من بني اسرائيل الخالصين ابتداء من الجيل الثالث.

وبالطبع لجا كهنة اليهود إلى ذلك من حيث السماح بالتزاوج مع الشعوب الأخرى بسبب العامل الديموغرافي وتخوفهم من ذلك وبهذا هم من نبذ فكرة الجنس الخالص النقي حسب ادعاءاتهم

وهذا ما اسكنهم بما يسمى بالجيتو في أروبا بهدف الحفاظ على اليهود كيهود بعيدا عن اختلاطهم بالأجناس الأخرى حسب ما كانوا يقنعون شعبهم به ولكن الحقيقة كانت التخوف من الانصهار بالمجتمعات الأوروبية وترك أكذوبة التوراة المزعومة بدولة لليهود أو الوطن القومي كما يسمونها ولكي يبقى اليهودي تعيش بذاكرته حلم الوطن القومي والعيش مضطهدا بالمجتمع الأوروبي وذلك نابع من طبيعة حياة اليهود أنفسهم حيث انعزاليتهم وتآمرهم على الشعوب المحيطة دوما وليس التعصب الديني السبب بذلك كما يدعون.

فهم يعلمون علم اليقين إن الاضطهاد الذي تعرض له اليهود في أوروبا الوسيطة والحديثة لا يرجع إلي التعصب الديني وحده بقدر ما يرجع إلي طريقه حياه اليهود وانعزالهم وطبيعة حرفهم وتآمرهم دوما علي الشعوب المحيطة. كما إن عصور الإقطاع والحكم الأوتوقراطي المطلق، ومناخ الطبقية التقليدية كانت تشكل بيئة ملائمة ودافعه لهذا الاضطهاد، وان هذا الاضطهاد ذاته بيئة ملائمة وقوه دافعه لليهود أنفسهم إلي مزيد من الإصرار والتمسك بانعزاليتهم وانفراد يتهم.لقد أدركوا منذ البداية أن روح الليبرالية المعاصرة وتطور الوعي السياسي في المجتمع الصناعي الحديث، والتسامح الديني ، كلها أمور خطيرة تهدد بانتهاء اضطهاد اليهود ونهاية معاداة السامية وبالتالي تهدد بسقوط السور الحديدي الذي ضربه اليهود حول أنفسهم وذلك من الممكن أن يؤدي بالفرد والاسره أن يحيا براحته وينسجم بالمجتمع المحيط ولا يتطلع للرحيل أو البحث أو مجرد التفكير بالوطن القومي ومن ثم تهدد بذوبانهم في الأمم ثقافة ولغة بل ودينا وجنسا . ومن هنا يحاولون استبقاء مناخ الاضطهاد وشبحه وتجسيد أسطورته إلي الأبد لتوقف تيار الذوبان الغلاب، الذي يفرض نفسه كواقع قاهر يتمثل اخطر ما يتمثل في التزاوج المختلط مع غير اليهود، وفي تحول بعض اليهود إلي عقائد أخري.من هنا نفهم الدافع الحقيقي من وراء اتهام المنظمات اليهودية لكل ما تراه بأنه معارضاً لمصالحها اضطهاد، تزكي ذكراه وتؤجج ناره كلما خبت جذوتها أو رمادها،

ويقصد من ذلك ليس فقط تحريض اليهود على السعي والعمل من اجل الوطن القومي الذي هو أساسا مشروع البرجوازيين في اروبا من اليهود وغيرهم من القوى ألاستعماريه بل أيضا تحريض اليهود على الثأر لأنفسهم وأجدادهم من الشعوب الأخرى وليصبحوا كمثل المريض الذي يرى علاجه من أثار الاضطهاد هو ممارسة الاضطهاد والظلم على شخص أخر من غير الانتباه من يكون الشخص الذي سيمارس الاضطهاد عليه المهم إفراغ الحقد الدفين

كسم الأفعى بمن أمامه ويرى انه يستطيع هزيمته ليمارس الاضطهاد ضده فكيف الأمر عندما يكون لدينا جيش وشعب من هؤلاء المرضى واعتقد أن ذلك اقرب تشبيه لليهود اليوم وما تمارسه اسرائيل على الأرض ضد الشعب الفلسطيني من قتل وهدم وظلم وقتل.. الخ

وخير دليل على ما نقول هو تحريف التوراة لكلمة اسرائيل حيث اسرائيل تعني اسما لسيدنا يعقوب أب الأسباط الاثنى عشر والاسم من مقطعين ( اسرا) وتعني جندي او عبد و ( ئيل ) وتعني الله أو الرب والكلمة تعني جند الله أو عبد الله ولكن توراتهم فسرتها بان اسرائيل تعني من تصارع مع الله والناس وتغلب (تكوين 23/82) وذلك لترسيخ فكرة الصراع وبث روح العداء من اليهودي ضد الشعوب الأخرى وحاله العداء التي ينبغي أن تظل قائمه لكي يدوم بقاؤهم. وما عملية بناء الجدار الفاصل الذي تقوم به حكومة شارون ألان علي قدم وساق إلا إعادة ترسيم لأسوار الجيتو، وتصنيفها إذا أخذنا بوجهه نظر اسرائيل التوسعية، وتوسيعها إذا أخذنا بوجهه نظر الاتفاقيات الموقعة.والسبب الحقيقي وراء أقامه هذا الجدار لا لخوفهم من العمليات الاستشهاديه كما يصرحون ولكن لخوفهم من الانصهار والذوبان في المجتمع الفلسطيني المحيط، الذي بدأت تظهر ارهاصاته متمثله في الزواج المختلط وفي التحول لأديان أخري، وكدليل علي ذلك أي علي انتشار ظاهره الزواج المختلط في اسرائيل بين يهود وفلسطينيين: خبر ا ذيع في نشره الأخبار في التليفزيون الإسرائيلي منذ ثلاثة أعوام تقريبا مفاده أن مواطن فلسطيني مسلم قد توفي، فتنازعت أرملتاه المسلمة واليهودية أمام المحاكم حول أحقيه كل منهما في دفنه في المدافن الخاصة بديانتها .

وبالطبع حالة السلام والهدوء تخيفهم أكثر من أيام المواجهة والصراع لان بذرة مشروعهم مع السلام تندثر والمقصود أن التخوف من المستقبل حيث لن يتم ترسيخ روح العداء وأكذوبة الاضطهاد على مدار الأجيال القادمة.

ومن الممكن الاستنتاج مما سبق سرده الأتي:-

أولا: عدم صحة ادعاء اليهود بأنهم ساميين خالصين بل اثبت التاريخ أنهم اختلطوا بالأجناس الباقية وتزاوجوا معهم وهم خليط بشري تهود واعتنق اليهودية إما لمطامع سياسية او مالية أو بدافع سوء المعيشة وذلك ما حصل مع يهود الحبشة ( الفلاشا ) والروس الذين ينحدر أصلهم إلى قبائل التتار أي هم خليط منهم الساميين وغيرهم .

ثانيا:- ان اليهود لا يوجد لهم اى أثار بالقدس وان يهوشع بن نون عندما دخل فلسطين احتل أريحا ولم يدخل القدس ولم يترك أثارا بالقدس وان هذا تؤكده توراتهم أيضا ولا يوجد لهم أي هيكل كما يدعون .

ثالثا:- تسعى اسرائيل إلى تصعيد جذوة الصراع دائما كي توهم اليهود بأنهم مستهدفين ممن حولهم على مدار الأجيال وزرع روح الكراهية انطلاقا من الاضطهاد المصطنع من اليهود أنفسهم الذي مورس عليهم من قبل الأوروبيين وغيرهم واستغلال ذلك في تربية الأجيال القادمة من اليهود وبث روح العنف والظلم بينهم.

رابعا:- يحاول اليهود بث ادعاء أنهم هم أحفاد الكنعانيين وهم اصحاب هذه البلاد الشرعيين

وما سرقة أسماء المدن الكنعانيه وتسمية المستوطنات بهذه الأسماء حيث المناطق التي بنيت بها المستوطنات تلك الأسماء التي يتداو لونها هي أسمائها الكنعانية عبر التاريخ مثلقوش قطيف.....كفار دروم_رفيح يام.. جني تال دوقيت ايلي سيناي... نتساري..الخ

والهدف من ذلك ليس الاعتداء على الأرض بل يمتد ذلك إلى الاعتداء على التاريخ والتراث وبذلك يقنعون العالم بأنهم هم الفلسطينيين كما قالت زعيمتهم جولدا مئير في يوم ما مقولتها العدوانية ( اذا كان هناك عبر التاريخ شعب باسم شعب فلسطين فهو نحن الفلسطينيين )

خامسا:- من منطلق ادعائهم بأنهم الساميين وان ما يفعلونه هو الصواب بعينه وأنهم شعب الله المختار فهم يستغلون هذه الاكذوبه للهجوم على كل من ينتقدهم أو يعارض ممارساتهم العدوانية ضد العرب سواء سياسيين أو أدباء أو كتاب أو صحفيين وخير مثال على ذلك هجومهم على الوزير البريطاني يوما ما ورئيس وزراء فرنسا والسويد عندما وجهوا النقد لهم اتهموا بأنهم معاديين للسامية وما اعتبار الكاتب الإنجليزي شكسبير لا سامي إلا لأنه كتب كثيرا عن مكر ودهاء اليهود.

سادسا:-انقسام اليهود الى تيارات سياسية بعيدا عن التعاليم الدينية التي طالما روجوا لها امام العالم وذلك من خلال التوجهات السياسية للاحزاب والحركات السياسية والدينية حيث حزب المباي الذي مثل اليسار الاسرائيلي وتحول لللوسط بعد خروج اليساريين منه مشكلين احزاب مستقلة واتحدت ضمن قائمة حزبية موحدة باسم ميرتس والوسط الذي سمي بحزب العمل او المعراخ وفي المقابل تكتل اليمي المتطرف ممثلا بالليكود والاحزاب التي تمثل المتدينيين الشرقيين واخرى للغربيين ونلاحظ خليط سياسي وخليط طائفي والمتتبع للخارطة السياسية الاسرائيلية يستطيع قراءة التالي :- الاتفاق حول مضمون الاهداف الاسرائيلية بين جميع الاحزاب ولكن الخلاف بالاسلوب فقط ويتجلى ذلك من خلال الرؤية والبرنامج السياسي للحزبين الكبيرين باسرايل بحيث يتصدر حزب الليكود اليميني فكرة السيطرة على الاراضي بالقوة والبحث عن كافة الوسائل للوصول الى الاكذوبة الكبرى والتي تتمثل بدولة اسرائيل من النيل الى الفرات والخروج عن الاطار الذي تم انشاء دويلتهم على ارض الفلسطينيين بقوة السلاح على الرغم من الاتفاقات التي ابرمت مع مصر والاردن والفلسطينيين الا ان الحلم الصهيوني لا زال يراود قادتهم وفي الجهة الاخرى يقف حزب العمل صاحب فكرة السلام والتطبيع للعلاقات مع كافة الجيران العرب وغيرهم ويرى القوة والسيطرة من خلال الاقتصاد كونهم يمتلكون مقوماته بالمنطقة في ظل تسارع العرب على المصالحة معهم وتتلخص فكرتهم بنظرية المحيط والمركز واستبدال الاستيطان العسكري الغير مرغوب عالميا باستيطان اقتصادي عبر استثمارات في كافة دول الجوار وكلها ترتبط بالمركز دولة اسرائيل في ظل رضى عالمي عنهم وبذلك حسب رويتهم يسيطرون على اقتصاد الشرق الاوسط وهذا ما دفع هذا الحزب وهو بمثابة الحزب الحاكم الى مفاوضة الفلسطينيين والاتفاق مع الاردنيين ومفاوضة السوريون ودعم السلام مع مصر والسعي الى تحويله من سلام بارد الى تطبيع علاقات متكامل وفتح علاقات مع الخليج بدءا بدولة بقطر ورواد هذا الفكر هم شمعون بيرس وتلميذه يوسي بيلين وبعض قادة احزاب اليسار.

سابعا)-من خلال المتابعة للاحداث عبر السنوات الماضبة لاحظ المؤرخين وخبراء السياسة الدولية بدء تلاشي اكذوبة الجنس البشري النقي وما ترتب عنها من اكاذيب وتزوير حتى نبت منتقدي هذه الافكار من بينهم حيث ازداد الجدل الداخلي وعليه لجا اليهود الى ابعاد انظار العالم عن هذه الحقائق التي بدات تتجلى بوضوح الى بث الفرقة والخلافات الدولية وابتزاز المواقف السياسية عبر كثير من الوسائل بمساعدة اللوبي الصهيوني في امريكا وتاثيره باروبا اضافة الى دعم كافة الحركات الانفصالية المتمردة بدول العالم مثل علاقتهم باكراد العراق وفي السودان من خلال جون قرنق وبث الحروب في اماكن متعددة من العالم وزج الامريكيين ودول اخرى من العالم بحروب كان اخرها في افغانستان والعراق وحاليا تدور الدائرة على سوريا وايران ويتم كل ذلك من خلال الاعلام الصهيوني الموجه بطرق علمية والدخول بكافة الاروقة والدهاليز الدبلوماسية والسياسية وساعدهم بذلك سيطرتهم بالتدريج على اغلب المؤسسات الاعلامية ودورالنشر ومحطات التلفزة حتى تدخلهم السافر في انتاج الافلام السنمائيه في امريكا وغيرها من دول اوروبا .

مماسبق سرده يمكن القول انه تم توضيح السامية معنى واصطلاح وتاريخ وتداعيات عبر السنوات الماضية ولا يمكن ان نتهم نحن العرب بمعاداة السامية ونحن لب الساميين فكيف نعادي انفسنا والاتهام موجه لنا من اجناس مختلطة لا تمت للساميين بصلة ومن المؤكد ان الحركة الصهيونية والنازية هما وريثة العنصرية وهما وجهان لعملة واحدة ولكن تغلبت احداها على الاخرى .
انتهت بحمد الله

بقلم

محمد محمود وشاح

بريد الكترونيwaheedpalestine@yahoo.com
 
مخيم النبطية الشهيد المنسي - هذا الموقع يجمعنا - موقع ياسر حمادة من برلين  
   
Facebook Like-Button  
 
 
let us speak with eachother خلونا نحكي مع بعض على هذا الموقع يجمعنا  
 
Shoutbox
 
النشيد الوطني الفلسطيني  
  فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود

بعزمي وناري وبركان ثاري
واشواق دمي لارضي وداري
صعدت الجبال وخضت النضال
قهرت المحال عبرت الحدود

فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود

بعزم الرياح ونار السلاح
واصرار شعبي بارض الكفاح
فلسطين داري فلسطين ناري
فلسطين ثاري وارض الصمود

فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود

بحق القسم تحت ظل العلم
بارضي وشعبي ونار الالم
ساحيا فدائي وامضي فدائي
واقضي فدائي الى ان نعود

فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود
 
مخيم النبطية - جنوب لبنان  
  على تلة مرتفعة وعلى بعد كيلومترات قليلة من مدينة النبطية – جنوب لبنان يقع مخيم النبطية الذي تأسّس عام 1956 وسكنه حوالي 5000 نسمة من أبناء منطقة الحولة الذين هُجّروا قسرا من منطقة الجليل الفلسطينية بفعل المجازر الصهيونية ضدهم عام 1948.

كان أبناء المخيم يعيشون حياة هادئة وادعة ومستقرّة نسبياً تربطهم فيما بينهم روابط عائلية و جتماعية قوية ومتينة يضرب بها المثل ويحتذى بها المثال. لم ينغـّّص حياتهم سوى ممارسات قاسية وإجراءات ظالمة من قبل ما سمّي آنذاك المكتب الثاني اللبناني (الشعبة الثانية). لكن ذلك لم يمنع أبناء المخيم من أن تبقى أنظارهم وآمالهم وتطلعاتهم مشدودة دائماً بإتجاه العودة إلى فلسطين مهما طال الزمن. ولم تؤثّر في توجّهاتهم وقناعاتهم المبدئية قساوة الظروف الموضوعية ومأساويتها.

كان مخيم النبطية بحكم موقعها المتميّز جغرافياً بإعتباره أقرب المخيمات الفلسطينية إلى الحدود اللبنانية الفلسطينية. يشكّل الموقع المتقدّم في جبهة الصراع مع العدو، عرضة للكثير من غارات الطائرات الاسرائيلية المتواصلة حتى عام 1973 عندما تم تدميره بالكامل وأزيل عن الخارطة الجغرافية. فتشرّد أبناءه في قرى وبلدات مدينة النبطية وصيدا وصور وإقليم الخروب والبقاع والشمال وبيروت لينضم إلى غيره من المخيمات المدمّرة (تل الزعتر والدكوانة وجسر الباشا).

لقد حاول أبناء المخيم جاهدين العمل على إعادة إعماره وجرت محاولات عديدة من قبل كوادر وأبناء المخيم بهذا الشأن، لم يتركوا باباً إلا وطرقوه ولم تفلت أية جهة من إتصالاتهم، من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية إلى أحزاب الحركة الوطنية اللبنانية، مروراً بوكالة الاونروا وآخرها شخصيات رسمية في البرلمان والحكومة اللبنانية. ولكن باءت جميع محاولات "اللجنة الشعبية لمخيم النبطية" و"تجمّع مهجري مخيم النبطية" والاهالي إلى الفشل ولم يحصل أي إنجاز على هذا الصعيد لانه كان واضحا منذ البداية عدم جدية الاطراف المسؤولة في التعاطي مع الموضوع مع أنه كان بإمكان منظمة التحرير الفلسطينية الضغط وتحقيق إعادة الاعمار لو أبدت قليلا من الاهتمام. فالفترة الزمنية بين تدمير المخيم عام 1973 وإجتياح عام 1982 كانت كافية لذلك وجدنا القيادة الفلسطينية تتهرب من المسؤولية متذرّعة بحجج وذرائع واهية لا تسمن ولا تغني من جوع.

وتمر الايام والشهور والسنين ولا أحد يذكر مخيم النبطية المدمّر سوى أبناءه الاوفياء. لكننا سنعلنها صرخة عالية أن المخيم وان كان محطة إنتقالية نحو الوطن الحبيب فلسطين فإنة سيبقى في الذاكرة والوجدان ابو سامر
 
هذا الموقع يجمعنا - نصائح وحكم  
  شاعر الثورة الفلسطينية ابو الصادق آه يــا شــــعــبـــي . . . يــا بــركان الغضــب يــا شــهاب المـجـــد . . . في ليــل العـــــرب آه يا أهـــل الحـســـب . . . آه يا أهل النســـب الــصمت يقـتلنــا مـــره . . . ومـره تقـتلنا الخطب -------------------------------------------------------- يا عـــم ســـــــام إيــــش المطلـــب حســـب المـــزاج تكـتـب تشــطب نــســـمـع كلامــــك يــعجبـــنـــا نــشــــــوف أمــــورك نســـتعجـــب -------------------------------------------------------- غــصـــن الــزتــــون فـــوق دبابـــــه حـمـــام يصــــارع لـــديــابـــــه صـــفــوا ولــــــو مـــــــره النيـــه بـــلاش مـظــــاهــــر كدابـــــــه -------------------------------------------------------- أحبابي ليــش هـادى . . . البالونــــات ع الـفـــاضى دايــمـــاً . . . منفوخــــــه ومـن زمـــــان لـيـــش . . . هـالطبخـــــه ف نــفـس الــطنـاجـر . . . مطبــوخــــــه إشـــبعـنـــا حكي . . . إشـــبعنــا قـــرارات ممــجـوجــــه هـــشـــــه . . . ومـمسوخـــــــه -------------------------------------------------------- فى زمــن الـــدش . . . فيـــه ناس بـتـدش بــكلام معـــسول . . . مدهــون بالغـش مــن ورا ضهــرك . . . تنحــل وبـــرك و لــما تــشوفـك . . . تضحك فى الوش -------------------------------------------------------- لأ مـش ألــــم . . . هـــوهّ يا أحبابي المرار هــــوه يا شعبي الغصه . . . في حلـق الصغـــار هـــوه السـكوت العـربي . . . على طـول المــدى من ذكرى أمجاد الكرامه . . . حتى بــيروت الحصـــار ------------------------------------------------------------- مهداة لروح مفجر الثورة الفلسطينية الرمز الشهيد ياسر عرفات يا فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ ماذا فعلتَ بألسنِ الشعراءْ وفصاحةِ الأدباءْ ألـْـجمتـَــها ... أخرستــــَـــها مذ قلتَ إني راحلٌ عنكم فصارت صخرة ً بكماءْ قل للذي طلبَ الرثاءَ بياسرٍ قل للذي نظمَ الرثاءَ بياسرٍ ستجيبه الأقلامُ والأبياتُ والكلماتُ باستحياءْ والله ِ لو نظمَ الجواهرَ والكواكبَ والبحارَ قصيدة ً لن يرتقي برثاء ِ ياسر للوفاءْ سيظل أدنى من شموخِ سمائــِـه إن السما لرجالـــِــها العظماءْ عذراً أبا عمار علـَّـمتــَــنا أن لا نبالغَ في الثناءْ علـَّـمتــَــنا لكنكَ استثناءْ خُلق الرجال ُ بحكمة الخلاق من طين وماءْ وخلقتَ أنت من الصفاء ِ ... من الضياء ِ من الإباء ِ... من الفداءْ فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ لم نبكِ من ماتوا كأن الدمعَ قبلك من مآقينا براءْ لم نرثِ من رحلوا فهم في قوافينا سواءْ واليومَ لا نرثيك لا نبكيك أيجوزُ أن نبكي على الأحياءْ ؟ فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ قمْ من رياضِك لحظة ً حدقْ بمن صنعَ الجريمة َ في الخفاء ْ واهنأ ْ فإن قضاءَ ربــــِّــك كالدواءْ هوذا الفخورُ بجيشِه ... وبنارِه ...ودمارِه ... وبذبحِه للأبرياء ْ يستعطفُ الموتَ الرحيم شارونُ في الانعاش ِ قرداً لم يزل وصعدتَ أنت مواكبَ الشهداءْ يا أيها الوهجُ الذي سكنَ الضمائرَ والخواطرَ والحناجرَ والدماءْ يا أيها الشرفُ الذي حملَ اللواءَ بكبرياءْ يا أيها الوجهُ الأصيلْ يا أيها الوجهُ الامين ْ عيناك مرآة ُ الحنينْ ويداك ذاكرةُ السنينْ وثقافة ُ الامل ِ المضيء ِ بخاطر ِ الشعبِ الحزينْ لم تسترحْ يوماً وزرعتـــَـــــنا في الأرض ِ نوراً زاحفاً نحو القمم ْ ورسالة ً أبدية ً... عطرية َ الأمجاد ِ في كل الأمم ْ لم تسترحْ يوماً أمسكت َ نزفَ الجرحْ وأردتــَـه صبحاً فكان الصبح أمسكت َ نزفَ الجرحْ وأردتــــَـــه صرحاً فكان الصرحْ أمسكت َ نزفَ الجرحْ وأردتــــَـــه فتحاً مبيناً فكانت فتح ْ فتحٌ وميضُ الثورة ِ الغراء ْ البذرة ُ الاولى ببيدرِ مجدِنا الخفقة ُ الاولى بصدرِ ترابنا الفكرةُ الأولى بموسوعاتِ هذا الكون علـَّـمتــَــنا أن الحياة َ كرامة ٌ أن الرجالَ مواقف ٌ والحر يأبى الانحناءْ علـَّـمتــَــنا في أرض ِ معركةِ الكرامة ِ أن لا نخافَ الأعورَ الدجال أن نطعمَ الصاروخَ والجنزيرَ من أجسادِنا لهباً وزلزالاً وجمراً لا يحبُّ الانطفاء ْ علـَّـمتــَــنا في أرض ِ بيروت الحبيبة أن نهبَّ من الرماد ونضيءَ ليلَ الخوف بأزيزِ ما حملَ الذراعُ من الرصاص بهتاف ِ ما نبضَ الفؤادُ من الغناء ْ علـَّـمتــَــنا في كامب ديفيد أن نفجــــــِّــــرَ في الوجوهِ اللاءْ واليوم كم يخشى الرجالُ اللاءْ اليوم كم رخُصَ الرجالُ وصار أغلى الأمنيات ِ لديهم الارتقاء لمستوى نعل ِ الحذاءْ أوثانُ هذا العصرِ كثرٌ فامتشقْ غضبَ اليتامى الثائرين علــــِّــــــقْ فؤوســـــَـــك في الرؤوس ِ وقل لهم لا تسقطوا فجرَ الرصاصةِ من يدي لا تخنقوا أملَ السنابل ِ والبلابل ِ بالسكوتِ على فحيح المعتدي علـَّـمتــَــنا والمدفعُ المزروعُ قرب جدارك الدامي دروسَ الاقوياءْ أمسكتَ جمرَ الصبرْ ورفعتَ غارَ النصرْ ورفضتَ الاستجداءْ قالوا نريدك صاغراً في أسرْ أو تائهاً في قطرْ أو جثة ً في قبرْ فصرختَ بثغرَ حرْ خسئت وشاياتُ الغباءِ وأمنياتُ الافتراءْ إني أقولُ لكم إني شهيدٌ أيها الجبناءْ يا فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ اليوم لن نرثيك اليوم لن نبكيك أيجوزُ أن نبكي على الأحياءْ ؟ --------------------------------------------------------- بكل تواضع اضع بين اياديكم الكريمة ما جمعته من حكم ومواعظ واقوال شعبية ونصائح علنا ان شاء الله نعمل بها وتكون البوصلة التي تقودنا الى الخير والبركة والصحة والطريق السوي الصحيح ما جمعته لكم صديقك من وعظك وان ابكاك ((ليس المهم أن تكـــون في الضوء لكي ترى ،بل أن يكـــون في الضوء ما تريد أن تــراه)) "If you think you are too small to be effective, you have never been in bed with a mosquito." Italian Peot - Dante [1265-1321] خير الوعظ ما ردع المحبة لا تعطي الا ذاتها ... المحبة لا تأخذ إلا من ذاتها ..... ليعط كل منكم قلبه لرفيقه .... اذا ازدحم الجواب خفي الصواب ان الحياة تفتش عن الحياة في اجساد الذين يخافون الموت عجب المرء بنفسه احد مساوىء عقله yasserhemade@hotmail.de www.yasser-hemade.de اسمى مجالي الحكمة شعور الانسان باحتياجه اليها العفاف زينة الفقر والشكر زينة الغنى من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا اذا رقت حالة الانسان هان على الاخوان سيد القوم خادمهم المحبة لا تعطي الا ذاتها - المحبة لا تاخذ الا من ذاتها - ليعط كل منكم قلبة لرفيقه العطاء فضيلة اذا بلغ المرء فوق مقداره تنكرت اخلاقه للناس منتهى الحكمة في الانسان ان يعرف جهالاته Wenn man nicht hat, was man liebt, muss man lieben was man hat اذا لم يحصل الانسان على ما يحب يجب عليه ان يحب ما يحصل عليه استعمل الوقت للعمل فهو ثمن النجاح معرفة الواجب شيء عظيم والقيام به شيء اعظم اذا كنت في غير بلدك فلا تنسى نصيبك من الذل من اهتدى فانما يهتدي لنفسه جردوا الارادة يسهل المراد كل قليلا تعمر كثيرا اصمت او قل شيئا افضل من الصمت كيفما تكونوا يولى عليكم راس الحكمة مخافة الله افقر الفقر الحمق اذا لم يكن لك ما تريد فارد ما يكون كن عونا لغيرك يكن الله عونا لك اذا غضبت فاسكت لا شيء اسهل من ان يكون الانسان حكيما في امور غيره طائشا في اموره اذا كنت حجرا فكن صوانا الجهل شر الاصحاب اذا اردت ان يصلح لك يومك فافتتحه بصدقة واختتمه بمعروف اتق الله حيثما كنت من خشي ربه قل ذنبه العطاء فضيلة اليد العليا خير من اليد السفلى الشاطر الشاطر هو من يتعلم من اخطاء الاخرين التغاضي عن الواجبات الصغيرة مدرجة الى ارتكاب الاغلاط الكبيرة من كسر جبر الغنى في الغربة وطن والفقر في الوطن غربه فقد الثقة فقدان للحياة السعيدة ضعاف النفوس يرون انفسهم عظماء اكثر الناس اسداء للنصح احوجهم اليه من عفا وتسامح عن الخلق عفا الله عنه وسامحه الحسود لا يسود لولا المربي ما عرفت ربي ليس الجمال باثواب تزيننا ان الجمال جمال العلم والادب التقوى افضل لباس اصدق دليل على التمدن هو سد حاجات المعوزين yasserhemade@hotmail.de ملاى السنابل تنحني بتواضع والفارغات رؤوسهن قوام الفتنة اشد من القتل سيد القوم خادمهم كن جوادا بالمال بخيلا بالسر تعلم فالمرء لا يولد عالما الحب الذي ينمو في وسط الزوابع يستطيع ان يصمد للاعاصير صديق المائدة قليل الفائدة الطمع ضر وما نفع لا تكن يابسا فتكسر ولا لينا فتعصر من سعى رعى الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق من الخواطىء سهم صائب لا صلة لبخيل ما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن من ساء نظره لنفسه قل نصحه لغيره لا ينفع حذر مع قدر قل لي من تعاشر اقل لك من انت الصبر على البلاء عبادة خير مالك ما ينفعك عند الحاجة اشتدي ازمة تنفرجي الرجل يحمي المراة من كل رجل، الا من نفسه كل يعمل ب اصلة الاعتراف بالحق فضيلة لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي من اكل باليدين اختنق الخير يطفىء الشر كما تطفىء الماء النار الجمال الحقيقي ينبع من الداخل رضى الوالدين ذخيرة من منع العطاء منع الثناء اللي بده يعمل جمال لازم يعلي باب بيته من لا يرحم الناس لا يرحمه الله اذا اردت ان تطاع فاطلب المستطاع عليك بحفظ السر واياك والنميمة فانها لا تترك مودة الا افسدتها ولا ضغينة الا اوقدتها كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته العمل مصدر كل خير داووا مرضاكم بالصدقة اذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل يا رب عندي هم كبير بل قل: يا هم لي رب كبير صنعة في اليد امان من الفقر كل شيء اذا كثر رخص الا الادب لو استطاع كل منا ان يرى نفسه كما يراه الاخرون لما تحدث اليهم مرة ثالثة لكي تقتل الثعبان يجب ان تضربه على الراس احذر ان تباشر عملا قبل الاستعداد له ياكلني سبع ولا ياكلني كلب لا يعيد التاريخ نفسه الا في عقول من يجهلون التاريخ الدنيا دار ممر لا دار مقر من يزرع الشوك يحصد الابر كن سيدا في عالم الخير والاحسان بلاء الانسان من اللسان اترك الحسد يطول عمرك المال ليس كل شيء الايام صحائف اعمالكم فخلدوها باحسن اعمالكم الغني من كثر احسانه افعلوا الخير ولا تحقروا فيه شيئا لا تشرب من البئر وترمي الحجر فيه من سار على الدرب وصل المفلس من كثرت سيئاته المرء لا يرى عيب نفسه لا انس مع وحشة الكلام لا صحة مع الهم اذا كنت حجرا فكن صوانا، واذا كنت نباتا فكن حساسا، واذا كنت انسانا فكن حبا اعقل الناس ابصرهم بعواقب الامور حب الوطن ملكة من ملكات النفس انفع العلم ما عمل به تعلم الابتكار من الببغاء تاج المروءة التواضع ليس للرحمة معنى الا العدل من نقل اليك نقل عنك حدود الصداقة يقررها الوفاء والاحترام استخدم الوقت للعمل فهو ثمن النجاح تعلم من اخطاء الاخرين الحق يعلو ولا يعلى عليه قلب الامومة مدرسة الاطفال كن كثير الحظ والناس يظنون انك عظيم الجنون طفولة غير بريئة خذ من الدنيا ما صفا ومن العيش ما كفا الحياة عقيدة وكفاح لا تؤجل عمل اليوم الى الغد لا تدع الياس يتسلل الى قلبك فالياس يغمض العيون الجهل هو الموت الاكبر احمق الناس هو الذي يعيش فقيرا ويموت غنيا الصلح سيد الاحكام فاعل الخير خير منه وفاعل الشر شر منه العاقل يفكر قبل ان يتكلم الانتقام هو سلاح الضعيف والتسامح هو سلاح الاقوياء يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي جعلكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منها رجالا كثيرا ونساء من لانت كلمته وجبت محبته بداية الحب نهاية العقل الحق فوق القوة اصعب من علم الكلام فن الصمت احمق الناس الذي يعيش فقيرا ويموت غنيا ليس الخبر كالعيان محادثة الاخوان تذهب الاحزان المرء يوزن بعقله الجمال هو الحب فما نحب هو جميل حياتك من صنع افكارك الصديق المخلص هو الصديق الذي يتحاشى مصارحتك برايه فيك السعادة ليست بالحسب والنسب ولكنها بالايمان والتقوى والتقرب الى الله yasserhemade@hotmail.de احذروا الغيبة والنميمة تعلم من النحل اصول الكسب الانسان بالتفكير والله بالتدبير لا تقنط من رحمة الله احذري الجارة التي تعرف كل شيء عن الجيران وتعدد مساوئهم كل شيء يمكن ان تطلبه من الغير الا الاحترام لك فيجب ان تفرضه فرضا كما تدين تدان حاول ان تفكر بالنعم التي عندك خير الامور اوسطها اذا اردت ان تسعد مع الناس عاملهم كما تحب ان يعاملوك حاسب نفسك تستريح المعرفة والتجربة والخبرة اعظم من فرح المال العاقل من اتعظ بغيره لا تقل ما لا تعلم، بل لا تقل كل ما تعلم اصول النجاح ان يرضى الله عنك وان ترضي من حولك باعمالك الخيرة ومساعدتك لهم من صارع الحق صرعه السمكة تموت من فمها السرور ينشط النفس ويقوي القلب اذا امكنك اخفاء نقائصك عن الناس اصبحت رجلا مثاليا الانسان القنوع هو الغني تعلم من الحية الحكمة افضل مدافع عن الحق هو الحقيقة اذا اصابتك مصيبة فتذكرها اكبر فتهون عليك من عرف الاعتدال والتوسط عرف السعادة تعلم الحكمة من الاعمى لانه لا يضع قدمه على الارض الا بعد ان يختبر الطريق بعصاه لا تتخذ قرارا حتى تدرسه من كل جوانبه ثم استجر بالله واسال اهل المعرفة يوفقك وينجحك الله لا تكشف الظلمات الا بتلاوة القران الكريم اسال عن الجار قبل الدار لم نفسك على التقصير ولا تلم غيرك جليس المرء مثله عامل الناس كما تحب ان يعاملوك ان الذي لا يعرف، ولا يعرف انه لا يعرف، ساذج فاجتنبوه اسال الله العفو والعافية والعفه الناس معادن السعادة في التضحية ونكران الذات لكل مقام مقال من اعتز بكلام عدوه فهو اعدى عدو لنفسه كن متفائلا تنشر السعادة والفرحة حولك العبادة هي السعادة ليست العبرة ان تكون عنيفا بل ان تكون نافعا ومحبوبا ان الذي لا يعرف، ويعرف انه لا يعرف، بائس فعلموه الوحدة خير من جليس السوء خير الاصدقاء من يشاركك همومك ولا يفشي سرك تعلم من الحمام الوداعة الشرف بالهمة العالية لا بالرمم البالية فن النسيان للمكروه نعمة ان الذي يعرف ولا يعرف انه يعرف، غافل فنبهوه كل شيء قابل للتجديد قابل للفناء العفو خير من الانتقام البحر لا يرفض نهرا من قصر في عمله قصر عن امله الانتصار على النفس لذة العظماء ارحم من في الارض يرحمك من في الž  
اهلا وسهلا بكم على موقع ياسر حماده 1440771 Besucherاشكركم لزيارتكم موقعكم
حقوق الطبع والنشر محفوظة لهذا الموقع يجمعنا - موقع ياسر حمادة- مخيم النبطية - برلين Diese Webseite wurde kostenlos mit Homepage-Baukasten.de erstellt. Willst du auch eine eigene Webseite?
Gratis anmelden