موقع ياسر حماده من برلين العاصمة هذا الموقع يجمعنا - www.yasser-hemade.de مخيم النبطية
 
ياسر حمادة - مخيم النبطية YASSER HEMADE
كل عام وانتم بالف صحة وخير  
  هذا الموقع يجمعنا Unser Webseite
  صفحة البداية StartSeite1
  سلامات وتهاني Grüsse & Gratulationen
  عنواني WO IST MEIN STRASSE
  نصائح وحكم Ratgeber
  Impressum قوانين الموقع
  روابط Vereine
  Kontakt التواصل
  Mein Meinung هذا رايي انا
  => الدروع البشريه الاسرائيليه
  => كيف تعرف انك فلسطيني
  => فلسطين ليست للبيع
  => الزمن الفلسطيني
  => هزيمه ورحلتان
  => القرار الدولي 1860
  => شاهد عيان
  => تقرير واشنطن
  => مفاهيم الهزيمة والانتصار
  => اول الكلام انهاء الانقسام
  => الاحتلال جذر الصراع
  => مهمة الايام المقبلة
  => المصالحة بين من ومن
  => حوار مع الاخ عبد الله الافرنجي
  => حبر وملح
  => لافتة الثوابت
  => حماس خارج السرب
  => منظمة التحرير الفلسطينية
  => مروان البرغوثي
  => حوار مع القدومي
  => ذكرى النكبة والتحرير
  => التهرب من حل الدولتين
  => فلسطيني
  => فتح انطلاقه جديدة
  => ياسر عرفات
  => ذكرى الاستشهاد
  => مشروع الشرق الاوسط الجديد 2
  => نعوة الى جهنم
  => القرار المؤامرة
  => 2الزمن الفلسطيني
  => الزلزال
  => احذية عاشقة
  => الضرب في الميت حرام
  => على اعتاب العام 2010
  => مصر و"حماس
  => حملة شعبية
  => منظمة التحرير تستعد
  => عادل إمام: "حماس"
  => غزة لا تحب الحرب
  => ماذا تريد اسرائيل من السلطه
  => حماس أوقفت المقاومة
  => وادي الذئاب
  => السيد اردوغان.. شكرا
  => وعود اوباما بعد سنه
  => ما العمل
  => شاعر المخيمات محمد كروم
  => مصر والجزائر في القلب
  => زيارة شعث لغزة
  => كبير يا رئيس ابو مازن
  => الجاليات الفلسطينيه
  => شعبنا الفلسطيني في اوروبا
  => أجهزة الإعلام الإسرائيلية
  => برافو بيرلسكوني
  => إسرائيل" تعود لمحاربة السلطة الفلسطينية
  => شعث
  => لجنة الدفــــــــاع عن حق العودة
  => إحتمالات الحرب والسلام
  => اغتيال المبحوح
  => سيناريو حرب
  => قراءة في احتمالات الحرب
  => حزب الله
  => ظنوا -----
  => اننا عائدون
  => ولدت في ذكرى النكبة
  => منظمة التحرير والمرجعية الجديدة
  => وداعا محمود درويش
  => جريمة القرصنة
  => الإمبراطورية والحرب
  => فريق فلسطين
  => نــــــــــاصــــــــــر 67
  => بيان صادر عن التحالف الدولي
  => هيلين توماس استقالت ام اقيلت
  => حتى الحيوانات لها دور ومنازل
  => حقوق الفلسطينيون في لبنان
  => وظلم ذوي القربى
  => وفد فتحاوي
  => Nicht in unserem Namen"
  => انهيار اسرائيل
  => قصيدة القصص
  => تاريخ العرب
  => اتحاد الجاليات الفلسطينية-المانيا
  => Sinking Ship
  => الإنقاذ - كذبه كبيرة
  => الطريق الى ميونخ
  => ناجي وحنظلة وبحر غزة
  => في معنى المفاوضات
  => دحلان: المفاوضات
  => عيب يا أهل 'اليمين' في لبنان
  => الدكتور عريقات
  => جاكسون والاسلام
  => السفينة الليبية
  => نعم للتوطين والتجنيس إلى حين
  => مثل قلم الرصاص
  => سيف ألإسلام يتحدى حماس
  => المنظمات الديمقراطية الفلسطينية المنظ&
  => الموت انواع
  => فتح
  => حرب الاتصالات
  => حركــة فتـح أكبــر مـن الجميع
  => اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني
  => دائرة الشئون الاسرائيلية
  => باختصار، فتح
  => تحرشات الأزعر العاجز
  => موت السفاح ارائيل شارون والاحتلال ينفى
  => السامية والادعاءات الصهيونية
  => المفاوضات عملية انتحار فلسطيني
  => الحمير لا يدخلون الجنة
  => مقال رائع لفيصل القاسم
  => كتاب شفيق الحوت
  => أبو مازن لن يتنازل عن شيء
  => اكل العصي مش زي عدها
  => تأملات الرفيق فيدل
  => مقابلة مع مروان البرغوثي
  => تركت "حماس"
  => ايران --- ساعة السفر
  => ارزة وزيتونة
  => حياتنا - الاشتباك
  => معركة العبور إلى الدولة
  => طريق المفاوضات الوعرة
  => الجاليات الفلسطينية في ألمانيا
  => التاريخ ليس لحماً ودماً
  => دحلان: المرحلة الحالية
  => التفاوض من أجل التفاوض
  => افتتاحية يديعوت
  => مجمع فلسطين الطبي برام الله
  => نرفض التبادل السكاني
  => المفاوضات وأهدافنا
  => فتح -
  => نحن ويهودية الدولة
  => احترسوا من تهمة اللاسامية
  => الأمين العام للجبهة الشعبية
  => أين أرشيف الرئيس ياسر عرفات
  => وقف المقاومة بغزة
  => كيف نتعامل مع يهودية الدولة
  => البحث عن الحقيقة في ملفات الحريم
  => هل اسرائيل دولة أبارتهيد
  => اليهودية رابطة دينية لا قومية
  => ما لم تقل شكراً..فلا أهلاً ولا سهلاً
  => عرفات رفض الطلب
  => عباس يفكر جديا بحل السلطة
  => واقع الحق في التنقل والسفر
  => وعد بلفور المشؤوم
  => اللي ما فيه خير لاهله --
  => من قال ان الياسر قد مات
  => كــتـــائـــب شــهــداء الأقــصــى " فلـ 
  => غزة تحبك يا ابو عمار
  => الشهيد ياسر عرفات في ذكراه السادسة
  => الصواريخ النووية لدى فصائل المقاومة الفلž
  => لماذا تهاجم وسائل الإعلام الغربية الشهيد 
  => بيان صادر عن القوى الوطنية والاسلامية
  => المفاوضات وصلت الى طريق مسدود
  => المفاوضات وجديدها
  => قائمة بأسماء أقوى 100 شخصية عربية
  => حفيد اسماعيل هنية
  => صلاة على روح دولة إسرائيل
  => ابو مازن انت الشعب والشعب انت
  => مفاوضات السلام الاسرائيلية-الفلسطينية دخ
  => الاتحاد الأوروبي مستعد للاعتراف بالدولة 
  => بيان صادر عن اللجنة التنفيذية لمنظمة التح
  => استطلاع: ارتفاع شعبية فتح
  => الرئيس يزور فاروق القدومي
  => لماذا فشل مهرجان حماس؟
  => زكريا الزبيدي: مؤامرات اسرائيل
  => شعث يدعو دول الاتحاد الأوروبي
  => ابو حمزة المقدسي القيادي في جماعة انصار ال
  => "حماس": حماس :المصالحة الى اجل غير مسمى
  => ابو مازن وابو اللطف
  => الرئيس الفلسطيني الشخصية الاخطر على اسرا
  => لاجئي مخيم برج البراجنة
  => دولة أبوعمار ودولة أبومازن
  => استطاعت "فتح" ان تمسك مفاتيح الحل في كل مرحلة
  => الكنيسة مستهدفة في فلسطين أيضا
  => الزهار يعلن التزام حركته بالتهدئة مع اسرا
  => عنزة ولو طارت
  => إقتراح آلية لتنفيذ البيان الختامي للمجلس 
  => تل أبيب لن تعتذر لأنقرة
  => لقطات مؤثرة عام 2010
  => ليبرمان يعتبر السلطة الفلسطينية "غير شرعي
  => دحلان: هناك من يحاول تصعيد الخلاف
  => حريق الكرمل الهائل
  => القران الكريم كتب بدم صدام حسين
  => إرادتك هي السبب
  => كتاب جديد عن اللاجئين في لبنان
  => دولة الامر الواقع
  => في انطلاقة الثورة
  => افتراضي عباس يحقق مع كبار مساعدي محمد دحلا
  => القدومي على رأس مستقبلي أبومازن
  => نعى الرئيس محمود عباس، شقيقه الأكبر
  => الى جنات النعيم يا ابا ماهر
  => فتح: الافراج عن عناصر حماس
  => مقابلة مع القائد المناضل د. مروان البرغوثي
  => سياجنا ليس خفيضًا
  => لرئيس ينعى شاعر الثورة 'أبو الصادق'
  => أقتربت الساعة وانتهى الأمر
  => الراحل الكبير أبو الصادق
  => المستقبل السياسي لتونس
  => الاحمد: سنلاحق اسرائيل
  => سورية تمهد الطريق سراً
  => نرجسية معاقي بعض الشتات الأوروبي
  => طوبى لك ايها الرئيس القائد
  => خنفر التقى ليفني
  => ماذا بعد إنتهاء مسلسل الجزيرة
  => اسرار خطيرة من طبيب انور السادات
  => إسرائيل في غياب مصر
  => بيان صادر عن القائد المناضل مروان البرغوث
  => الديمقراطية سر قوة الشعوب
  => ثورة الشباب في مصر والإخوان المسلمون
  => ما أكذب التقارير
  => اتحاد الجاليات الفلسطينية المانيا
  => الشباب الفلسطيني يحدد 7 نقاط لانهاء الانقس
  => تأملات الرفيق فيدل2
  => تأزم في العلاقة بين إسرائيل وألمانيا
  => ساحارب حتى آخر رجل وامرأة
  => دقت ساعة رحيل الأخ القائد
  => مقتطفات من مقالات الكاتب ابو سامر
  => حلف "الناتو" والحرب والكذب
  => نريد معرفة الحقيقة - كلمة ياسر حمادة
  => مبادرة الرئيس عباس
  => البحرين والسفر الى لبنان
  => الثورة الليبية
  => مبادرة الرئيس للمصالحة
  => زيارة عباس الى غزة
  => حماس ترفض زيارة الرئيس
  => فرنسا وبزة الحرب في ليبيا
  => قانون النكبة الاسرائيلي
  => الشعوب صانعة التغيير
  => عندما تكون الجنسيه عبئا على صاحبها
  => وثيقة العودة
  => حماس والمتغيرات في مصر
  => أياد" أمريكية
  => أثر التغيرات في البلاد العربية على القضية 
  => وفد طبي ألماني
  => حماس الوفية ( تتظاهر ) ضد سوريا
  => الشيخ الأسطل يدعو حماس للرجوع إلى الجماعة
  => الشعب السوري ليس فتح يا خالد مشعل
  => سوريا ... لم يعد الصمت ممكنا
  => د. جمال محيسن : حركة فتح حركة تحرر
  => أوباما ينشر شهادة ميلاده
  => استقالة أكثر من 200 عضو من حزب البعث
  => إصلاح تحت ظلال السلاح..
  => غسّان بن جدّو «لن يتراجع» عن استقالته
  => تفاصيل ما تم الاتفاق عليه بين حركتي فتح وحم&#
  => قناة الجزيرة ضد إقامة الدولة الفلسطينية
  => لماذا تأخر وصول «الثورات العربية» إلى غزة وا&
  => الرئاسة: الاتفاق الفلسطيني
  => وثيقة الشخصيات المستقلة هي التي توجت الات
  => الشعب يريد الدواء والعلاج
  => غسان بن جدو
  => المندبة كبيرة والميت فأر
  => نص الاتفاق بين فتح وحماس
  => فتح" و"حماس" في خندق واحد
  => المصالحة الفلسطينية ... نعمة أم نقمة
  => خالد مشعل يأمر بفصل اسامة حمدان من حركة حما&#
  => مقتل أسامة بن لادن
  => النشرة الاخبارية من موقع فلسطيننا
  => مصالحة فلسطينية ولجنة عربية لتفعيلها
  => نص اتفاق المصالحة الفلسطينية
  => مبعدي كنيسة المهد
  => اغتيال أسامة بن لادن
  => وثيقة سرية تكشف مخططاً لتقسيم ليبيا إلى دو
  => حركة التحرير الوطني الفلسطيني- فتح- لبنان
  => ٍيا أبنــــاء فتــــح اتحـــــدوا
  => اتفاق المصالحة بين فتح وحماس - الورقة المصر&#
  => التقرير الطبي الفرنسي لاسباب وفاة الراحل '
  => الاتفاق على عودة جميع كوادر وأعضاء "فتح
  => الكونغرس يطلب من اوباما عدم التعاون مع الس
  => بالعنف .. قد يستطيع النظام السوري قمع المظاه&
  => عرض كتاب: فلسطينيون في إسرائيل
  => لتضع النقاط على الحروف
  => ابو مازن والرئاسة
  => الرد على خطاب اوباما
  => نتنياهو والعذر الأقبح من الذنب
  => نحو ملامح جديدة لواقع إقليمي جديد
  => نرفض أي تدخل خارجي في ألية عمل معبر رفح
  => كتب الأخ المناضل : أبو علي شاهين
  => تصريحات الزهار الإستفزازية
  => أيها الشباب ... فتح تناديكم ... فلبوا النداء
  => محمد دحلان وفصله من الحركة
  => حركـة فتــح والمتغيرات العربية والعالميـ
  => للمصالحة أم للحكم والسيطرة على الوطن العر
  => دولة فلسطين وايلول
  => سياسة الأمر الواقع
  => المصالحة الفلسطينية
  => إسرائيل والربيع العربي
  => اليونان خفر سواحل إسرائيل
  => مصير المصالحة
  => نبيل العربي .. الأمين العام السابع لجامعة ال&
  => من ألغاز موت عرفات
  => الشعب السوري هو من يقرر مصير سوريا
  => العضوية الكاملة للدولة الفلسطينية في الأ 
  => حوار بين حماس واسرائيل برعاية امريكية
  => سري القدوة - الفيتو الأمريكي و دبلوماسية أي&#
  => فتح لازالت تراوح مكانها
  => اسرائيل قد تفتعل حربا
  => عفوا ياسر
  => مصر والتحديات العشر
  => رسالة مفتوحة للرئيس الفلسطيني
  => المنظمة ستبقى الممثل الشرعي والوحيد للشع
  => دول كثيرة لا تجرؤ أن تقول لا لاميركا
  => هل التهدئة مطلب فئوي أم رؤية وطنية
  => اللواء المقدح أمن المخيمات وأمن الجوار هو 
  => إلى الأخوة في الجاليات الفلسطينية
  => مشروع أمريكي يرسم خريطة جديدة للمنطقة
  => أمهات يتشبهن ببناتهن
  => النص الكامل لأقوال «مبارك
  => تقرير أمني سوري يوصي باغلاق مكاتب حركة حما
  => هجوم فلسطيني بالقانون
  => يا أبنــــاء فتــــح اتحـــــدوا
  => مصير مروان البرغوثي
  => نعم، نحن عرفاتيون، نحن عباسيون
  => البرغوثي: 'حماس ومصر وعدوني بأن لا صفقة بدون
  => كفى يا عزام الأحمد
  => البيان الختامي للمجلس الثوري فتح
  => إنذارات دحلان..وتهديدات ليبرمان
  => احتفاء في برلين بأسرى فلسطين
  => الرئيس ياسر عرفات .. حياة لا تنسي pdf
  => المصالحة في معطياتها الجديدة
  => حل السلطة الفلسطينية
  => التغيير في سورية بين الممكن والواقع
  => 'كيف يمكن لاي احد أن يصدق نتنياهو
  => حماس تتعهد لعباس بتجميد الكفاح المسلح مرح
  => طريق فلسطين تمر مجدداً في تل الزعتر والنبط
  => مناشدة عاجلة
  => مقابلة أجرتها صحيفة 'دي تسايت،Die Zeit' الألمانية&#
  => كتاب جديد يقدم الرواية الفلسطينية للقدس ف
  => أهالي مخيم نهر البارد يطالبون بمكان لدفن أ&#
  => هل زيارة الرسول لمكة بعد الحديبية تطبيعاً
  => دعوة خاصة الى الروابط والمؤسسات الفلسطين¡
  => دليل المخيمات الفلسطينية في لبنان
  => حملة بألمانيا لجمع أصوات مليون مسلم للاعت
  Web Visitorsزوار الموقع
  TÜRKCE بالتركي
  جوجل العربي Arabic Google
  Zeitungen & Müsik الصحافة والطرب
  Webseiten aus Berlin مواقع من برلين
  فلسطين لنا Palestine is ours
  البوم صورالعائلة لا يفتح الا بالكودFotoalbum mit Code
  Berlin برلين
  مخيمات الللاجئين في لبنان
  جوجل بالعربي
  اختبر ذكاءك
  موسوعة الصور
  مواقع من فلسطين
  الاخبار العربية
  الصحف العربية
  اسلاميات
  الامانات المقدسة في متحف تركيا
  اعتبروا يا اولي الالباب
  الزائده الدودية
  مواقف من الحياة
  النظر للنساء
  قصة جميلة جدا
  نصائح
  حقوق الانسان
  قارن الاسعار
  الامثال والحكم
  Youtube.com
  SPIELE
  Kids Quiz
  Lauter Spiele
  Counter Strike
  Kinder Spelle.nl
  عندي مشكلة
  انا اعزب
  مكتب المساعدات
  ابحث عن عمل
  ابحث عن سكن
  Kostenlos
  Angebote
  افتش على نصفي الاخر
  الحياة حلوة
  مقارنة الاسعار
  علاج للسرطان
  النكت العربية
  طرائف وترفيه
  مكتب التامينات نمر الاحمد
  مكتب المهندس صرار
  المحامي حسام ابراهيم
  رابطة حنين
  اكتب بالعربي
  مترجم
  جرائد عربيه
  مجلات عربيه
  المواقع المميزة
  اجمل الاغاني العربية
  الاغاني التركية
  اختار عنوان لموقعك
  مواقع تهمك
  مطابخ عربيه وعالمية
  متحف الذكريات2
  دليل حق العودة
  متحف الذكريات
  عرب 48
  وطني فلسطين
  شعر من فلسطين
  حقنا في العوده
  القدس عاصمة الثقافة
  اغاني الثورة
  ميس شلش
  النشيد الوطني الفلسطيني
  قصة واقعية
  صفحة الخدمات
  خريطة برلين
  طلبات واستمارات
  Notfalldienste
  السفارات Botschaften
  Adressen
  Apotheken - Umschau
  HARTZ 4 ALG 2
  العطل المدرسية
  Flohmärkte
  Überprüfungsantrag JC
  Schöneberg Kiez-Oase
  Berliner-Adressen
  Verbraucher Zentrale Euoropa
  Deutsche Welle
  المخيمات الفلسطينية
  مخيم النبطية
  Facebook
  InternetSeiten für Kinder
  محرك بحث
  SchweineGrippe
  mp3 Download
  YOUTUBE MUSIK
  ghaad36
  حديقة الحروف للاطفال
  شريط اخبار
  Tiere حيوانات
  Vögel طيور
  Fische سمك
  Herzen قلوب
  Wild Birds عصافير بريه
  The World العالم
  ROSEN ورود
  Welt عجائب الدنيا
  Ugly People ناس بشعين
  NATUR الطبيعة
  Welt Karten صور من العالم
  Burj Dubai Khalifeh
  اميركاAmerika
  الصحافة العالمية والعربية
  Island Vulkan ثورة البركان
  ياسر عرفات فيديوهات
  هل كنت تعرف
  هل تعلم
  اخطاء شائعه
  Bin ich Schlau???
  هل تعلمين
  تعلم اللغة الانكليزية
  The Big Challenge
  عالم حواء
  اريد اسما لابني
  اريد اسما لابنتي
  صور اطفال
  اجمل نساء العالم
  انا حامل
  مشكلة البدانة
  هل يحبني
  كلام نواعم
  الوزن المثالي
  وداعا للكرش
  صفحات وردية
  تفسير الاحلام
  منتدى الاخوات
  مواقع المراة العربية
  بسمة طفل
  صور اجمل الاطفال
  برجي
  انستي
  منتدى بيت حواء
  فقط للبنات
  قوة المراة
  بدي اخفف من وزني
  عالم الطفل
  هل انا معقده
  تحليل الشخصية
  Alle Menschen كل الناس
  العاب مكتوب Mektub Spiele
  شعر فلسطيني جميل
  تعلم اللغات بكبسة زر
  علامات الحدود
  معنى جودة الحياة
  بيروت
  فلسطين
  التلفزيون التركي بالعربية
  القدس عبر التاريخ
  دليل العافية
  تخـــــــــــلص مـــن العــــــــرق
  المساج والتدليك
  اغنى اغنياء العالم
  فرقة العاشقين YouTube
  تحليلات وتقـاريـر
  فنجان قهوة
  فنجان شاي
  سبعة أشياء ممنوعة
  معبر رفح
  يا اسود
  محمود درويش
  DGAPbericht
  متهمون نحن بالارهاب
  الجديد في القوانين الالمانية
  Hartz IV
  تراث فلسطيني يو تيوب
  e.Post البريد
  الحروب العالمية
  السياسات والممارسات الإسرائيلية
  النشرة الاخبارية اليومية
  التهاب العين الفيروسي
  مأساة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
  علاج السرطان
  حقائق الجسد البشري
  فوائد شرب الماء
  الشمندر.. غذاء جيد
  افضل الرسائل
  رحلة العمر مع المناضل عبد الله الإفرنجي
  تستحق القراءة بهدوء
  راديو الملتقى الفتحاوي
  فلسطين وطني انا
  أنفاق غزة
  شجرة الزيتون
  هل تعلم ان فلسطين
  Art on Trees
  خارطة مدهشة
  تعرّفوا إلى أسباب الأرق وحاربوه
  يا قدس - اغنية اصالة
  البقدونس الاخضر
  Patchwork Kissen
  ابو مازن بذكرى استشهاد الرمز
  في ذكراك يا قائد الامه
  عصارة تجارب الاخرين
  فعالية الذكرى الرابعة لاستشهاد الرمز ياس
  وفدنا في صحافة فلسطين
  مؤسسة الكرامة - مباراة كرة قدم
  نادي فلسطين - افطار جماعي - برلين
  Galileo Big Pictures
  مسلسل العشق الممنوع
  الشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان
  Winter in Berlin 2010-2011
  الشجاعة Courage
  الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني
  متحف الأقصى" للتراث الفلسطيني
  اخبار صيدا - لبنان
  الوقاية بالأعشاب من أمراض الشتاء
  فوائد المشي على الصحة العامة
  مهرجان انشقاق البحر
  عيد العمال في برلين
  يا تلاميذ فلسطين
  القرفة وفوائدها الطبية
  قناة الجزيرة الفضائية
  الفقيد بشار عبد الله الافرنجي
  صحتك والعادات السيئة
  تباشير ولادة الشرق الأوسط المقاوم
  أول فيتو في عهد أوباما ضد الفلسطينيين
  الفلسطينيون في نهاية عام 2010
  معمر القذافي وافراد عائلته
  افضل المسلسلات العربية والتركية
  ياسر عرفات شهيد الامة youtube
  أستخدم الإيحاء الإيجابي مع أطفالك
  خطبة - كلمات من القلب
  Hartz IV Bildungspaket
  اسئلة امتحان الجنسية الالمانية
  امتحان الجنسية بالعربي اسئلة واجوبة
  Fotosالشعب يريد انهاء الانقسام
  اغاني حزينة youtube
  Türkische Lieder
  ما تكرههه النساء وما يكرههه الرجال
  فيلم ظل الغياب للمخرج نصري حجاج
  بيبسي كولا وامعاء الخنزير
  خارطة فلسطين التاريخية
  المسجد الاقصى الشريف
  فعاليات من برلين
  ضغط الدم وطرق علاجه
  ضاعف وجبتك واخسر وزنك الزائد
  يوم استقلالهم هو يوم نكبتنا
  النكبة الفلسطينية
  اعطي صوتك لفلسطين
  نص خطاب الرئيس أوباما
  مخيم تل الزعتر "المدمر
  صحة عامة -- صحتك مهمة
  تضعيف منطقة الحوض والبطن
  سموم السيجارة
  ما هو السرطان
  بئر زمزم
  امراض العصر
  امراض العيون
  الإعجـاز الطبـي فـي عـجـب الـذنـب
  Aktuelle Änderungen bei Hartz IV und ALG II
  البث المباشر للقنوات والاذاعات
  الحبة السوداء
  تفسير الاحلام Träume??
  هل تعلم ان صوم رمضان ---
  Du bıst sehr Reıch
  eine Mama
  تحرير الأرض يبدأ بتحرير الإنسان
  سأحمل غصن الزيتون كما حمله الراحل عرفات
  أهم عشرة أطباء في تاريخ الحضارة العربية
  النص الكامل للخطاب التاريخي
  كلمة الرئيس ابو مازن امام البرلمان الاورو
  فعاليات الجالية الفلسطينية في برلين
  قائمة اسماء الاسرى المحررين من سجون الاحت
  عشر ذي الحجة فضائلها والأعمال المستحبة في
  الجلطة الدماغية اسبابها وعلاجها
  أنقذ أرواحاً
  هل كنت تعلم عن فلسطين
  الشيخ خالد الجندي وعذاب القبر
  منافع الثوم في القران الكريم
  ورق الزيتون علاج لمرض السكر
  الشاى الأخضر
  العرس الفتحاوي في برلين
  القائد الشهيد نبيل قليلات
  سواد تحت العيون
  موسوعة الهولوكوست الفلسطيني المفتوح
  الشهيد السفير نبيل قليلات ابو زياد
  معركة الكرامة
  الجمعية الطبية الألمانية العربية
  حديث لم ينته مع الدكتور صائب عريقات
  حماس تعلن الحرب على المصالحة
  يا أهل غزة.. لاتقولوا “ أُفٍ “
  اعتقالات الأمن والأمان
  يوم الأرض الفلسطيني معناه وأبعاده
  photos صور الوقفة
  فياض يشيد بتطور العلاقات مع ألمانيا
  أسامة سعد يوجه التحية
  Was gesagt werden muss" von Günter Grass
  قصيدة من اجل السلام تثير حفيظة الصهاينة في &#
  Warum feiern wir Ostern?
  الكاتب الألماني جونتر جراس: إسرائيل تهدد س
  دير ياسين.. ذاكرة تأبى النسيان
  حقائق وتفاصيل حول عملية الفردان
  ماراثون «القدس لنا» ومقاطعة «أورشليم
  Was 1 gesagt werden muss" von Günter Grass
  Historische Reise nach Palästina
  محاضرة سياسية يلقيها الصحفي الإعلامي الك
  غونترغراس إذ يعلق الجرس
  رابطة الخريجين الفلسطينيين من الجامعات و
  Aktivisten sitzen auf dem Flughafen in Abschiebehaft
  دعوة عامة
  أحمد بن بيلا الثائر وصديق الثورات
  10 سنوات على اختطاف القائد البرغوثي
  مؤسسات مشبوهة تعمل برام الله في الخفاء
  Returnمفتاح العودة
  الرئيس محمود عباس يدعو العرب والمسلمين إل
  محاضرة يلقيها الدكتور عوض حجازي - صور
  ماذا تعلم عن فلسطين الحبيبة
  زيارة مفتاح حق العودة
  مفتاح حق العودة في برلين
  الوفود الفلسطينية ومفتاح حق العودة في برل
  زيارة مفتاح حق العودة في برلين
  المسيرة العالمية في يوم الارض الفلسطينية
  Grillparty bei Moses 28.5.12
  Youtubes Arabischer Eltern Union - Veranstaltung
  وقفة في برلين تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  مفتاح حق العودة في برلين Bilder
  وفد الجمعية الطبية الالمانية العربية يعوž
  قامت وفود من العائلات بزيارة مفتاح العودة 
  قالوا
  نسأل قيادة حركة حماس حول خطاب أسامة حمدان
  واشنطن ومرسي إلى أين تسير العلاقة!؟
  الجزيرة تكشف حقائق جديدة عن وفاة عرفات
  المؤسس والقائد هاني الحسن
  ويكيبيديا بوابة فلسطين
  اللقطاء :عندما يولد الرضيع وتنهشه الكلاب ب
  النداء الوطني للتسجيل لانتخابات المجلس ا
  مواقع رائعة تستاهل تصفحها وقراءتها والتم
  لا.. يا حماس
  كفى يا "حماس" استخفافاً بالعقول
  حلول شهر رمضان المبارك
  رسالة للدبلوماسيين وممثلي البعثات الأجنب
  Vergiftung Arafats
  Nana ist 3 Jahren Jung
  نانا في عيد ميلادها الثالث
  حتى عند العرب معايير مختلفة
  الثابتون والهاربون حسب تصنيفات الزهار
  وقفة إحتجاج ضد الحملة العنصرية وكراهية ال
  لجنة العمل الوطني الفلسطيني في برلين
  عباس في دائرة الاستهداف
  المسجد الأقصى في خطر
  من ذكريات المعركة وحصار بيروت
  سهرة عيد الفطر السعيد في مؤسسة الكرامة
  صور ذكريات شحيم
  Was gibst neues in Jobcenter
  ياسر عرفات من البداية حتى الشهادة
  التحريض الإسرائيلي ضد الرئيس عباس
  44 عاما على احراق المسجد الاقصى المبارك
  تفاصيل سحب ايران دعوتها اسماعيل هنية لطهر
  تعميم داخلي يحمل توقيع جمال المحيسن
  لماذا يستهدف الرئيس أبو مازن الآن؟؟
  في ذكرى حصار ومذبحة تل الزعتر
  منذ قليل سقطت عاصمة الفقراء - تل الزعتر
  الذكرى ال 36 لمجزرة تل الزعتر - برلين
  إنكم تثيرون اشمئزازي - بقلم نضال حمد
  عرس طارق العيسى على شالا في برلين
  Dr. Erekat: “When members of Knesset call
  سفير دولة فلسطين والمحاضرة في مؤسسة الكرا
  اللاجئون الفلسطينيون من سوريا إلى لبنان
  موقع لاجىء نت
  الاساءة للرسسول صلى الله عليه وسلم
  Dr. Erekat marking 19 years of the Oslo Accords
  يوغا الضحك
  المذبحة... حين ظننا أن الحرب انتهت
  تصاعد الاحتجاجات
  موقع فلسطيننا 16ـ09ـ2012
  هذا دَيْدَنُهم فماذا نحن فاعلون؟
  حالة العلاقات المصرية الأميركية
  When you attack
  الحكومة الألمانية تدين الفيديو
  تمارين تقضي على الكرش
  الإسراف في أكل اللحوم يؤدي إلى الموت
  الذكرى الثامنة لإستشهاد الأخ القائد الرم
  السمكة صاحبة أقوى سم بين الكائنات
  فنان أميركي يرسم الوجوه بـ "الفواكه والخضر
  طرق تبيض الاسنان
  ذكرى استشهاد القائد الرمزالثامنة
  تهنئة من حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فت
  أفلام شبابية في ألمانيا
  ابو مازن ومقابلة فضائية الحياة المصرية
  سامحهم يا أبو مازن فالخبر الاسرائيلي عنده
  النائب محمد بركة في المانيا
  فعاليات بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيل الق
  شعب الجبارين
  رد السفير الفلسطيني في المانيا صلاح عبد ال
  بيان صادر عن فصائل منظمة التحرير الفلسطين
  ماذا بعد إنتصار المقاومة الفلسطينية ؟
  شعب فلسطين قال بالدم كلمته
  ربحنا شيئاً وضاعت منًا أشياء
  الوقفة الاستنكار لزيارة ناتنياهو الى برل
  عضوية فلسطين بالأمم المتحدة والقانون الد
  الوقفة الاستنكار لزيارة نتن ياهو الى برلي
  معركة «الأمعاء الخاوية» تتواصل في فلسطين
  المستوطنات الاسرائيلية والقانون الدولي
  اللاجئون وحق العودة
  الأسيرين أيمن شراونة وسامر العيساوي
  عشرات المستوطنين يقتحمون باحة المسجد الأ 
  سفير دولة فلسطين في الكرامة - برلين
  اسرائيل تمنع
  أولوياتنا الفلسطينية بقلم يجيى رباح
  برلين: وقفة احتجاجية امام مقر حزب ال SPD
  الذكر ى ال 48 لانطلاقة الثورة الفلسطينية
  من فلسطين إلى مسيحيي العالم
  مشروع الشرق الاوسط الجديد
  احذيه عاشقه
  النظام الرسمي العربي
  قراءه اوليه
  الزلزال القادم
  مذكرة التفاهم الامني
  هل ننتظر معجزه
  الحرب والسلام
  وكسر الحصار عن غزة
  كيف نفهم ما هو مبهم
  من كتابات ضياء عباس
  نحن شعب لا يستحي
  سنوات العمر
  فوائد الزنجبيل
  خرافة- الجمعة فناء العالم
  إكتشاف كوكب "صالح للحياة
  حدث في مثل هذا اليوم
  نداء صادر عن فصائل منظمة التحرير
  رسالة عيد الميلاد العربية
  سؤال في فتح دائم الحضور
  حكايا صور مع سهام ابو خروب
  عباس في احتفالات "الميلاد
  للاذكياء فقط - حزازير
  تاريخيات معركة القادسية
  تربية الاطفال والتكنيك
  إنقاص الوزن.. يقلل آلام الظهر
  الا ليت الشباب يعود يوما
  مختارات من شعر أبي نواس
  موقع ياصور مع ذكرى الانطلاقة ال 48
  الشيخ الدكتور محمد العريفي في برلين
  المحيسن: الانقسام ألحق ضرراً بقضيتنا
  صور الانطلاقة 48 من هذا الموقع يجمعنا
  بيان هام في برلين
  فيديوهات وصورمن موقع فلسطيني
  الذكرى 48 لإنطلاقة من موقع عبد خطار
  الشيخ الدكتور العريفي في برلين
  المصالحة الفلسطينية: لا أجواء إيجابيّة
  جورج عبد الله حراً
  المستشار عبد الله الإفرنجي
  عواصف ثلجية - لبنان
  الافراط في الطعام
  فلسطين عضوا في الأمم المتحدة
  وقفة تضامن في برلين مع الأسرى الفلسطينيين
  برلين: وقفة تضامنية
  صور احدث دراجات نارية لعام 2013
  حديقة حيوانات غزّة
  هل الحياد في التفكير ممكن؟
  هل هي ثورات عربيّة أمريكيّة؟
  العدوين الابيضين
  كل ماهو خطر على المراة الحامل
  فوائد زيت السمك
  مرض الاكتئاب .. أسبابه وسبل العلاج
  مرض ألزهايمر
  الصداع النصفي .. طرق العلاج
  القهوة.. فوائدها وأضرارها
  تنظيف الاسنان .. سر الابتسامة الجميلة
  Youtubes من موقع مخيم برج الشمالي
  Agenda Talk Deutsche Welle
  التنميل في الذراع الايسر
  مقومات جودة الحياة
  العيش المُـــــــــــــــرّ
  فلسطين متشائمة من عودة نتنياهو
  اسرائيل تنتخب برلمانا جديدا
  طالب بهدم قبة الصخرة
  أمراض وطرق علاجها واسبابها
  حساب كمية الماء
  تمارين خفيفه لتذويب الكرش
  نسوان - الموقع الرئيسي للمراة
  الانتخابات ودولة فلسطين
  إسرائيل تنقسم على نفسها
  عشر استراتيجيات للتحكم بالشعوب
  لبيد حصاد الحراك الشعبي الإسرائيلي
  الرئيس بذكرى المولد النبوي
  انتخابات الأردن.. نزيهة ولكن
  هزم نتنياهو ولم ينجح البديل
  المخدرات Drogen
  اثار شحيم على لائحة التراث العالمي
  الزنجبيل أسرع مشروب لحرق الدهون
  علاج مرض الخوف
  Krankenhäuser in Berlin المستشفيات في برلين
  Wichtige Telefonnummern für den Notfall
  فضل شاكر يعتزل الغناء
  2 مفاهيم الهزيمة والانتصار
  مخاطر استعمال السكرين
  النائب محمد بركه في برلين
  Fudda - Abbudi - Verlobung - Berlin
  Kitap - Fudda - Abbudi- Berlin
  عرس دار ابو بلال حماده Hochzeit
  Kosten der Unterkunft اجار البيت
  Die Berliner Jobcenter
  Berechnung Arbeitslosengeld 2 - Hartz 4
  مركزية فتح- قواعد الصراع تغيرت
  الرئيـس: انضمام فلسطين
  العدوان الاسرائيلي
  تفاصيل العملية السرية لإسرائيل
  إسرائيل تهدم قبة الصخرة
  نجل أمير قطر
  إيران : الغارة الإسرائيلية
  تهديدات إسرائيل تعزز موقف إيران
  المصري المسحول
  كتاب "لا تحزن" للشيخ القرني
  رسالة الأسرى قعدان والعيساوي
  مشهد للتنكيل بشاب فلسطيني
  الظلم الواقع الجامعي الفلسطيني
  العلامه الاسلامي جمال البنا
  Was dem Muslim schadet
  Pflegeperson Gesetze
  حرائق الشموع في قطاع غزة
  السيد الرئيس، فلتذهب الى ابغض الحلال
  مهام كبرى.. بالانتظار
  الزواج المدني في لبنان
  النص الكامل لكلمة الرئيس محمود عباس
  Harzt 4 Neu Gesetze 2013
  الجرائد العربية
  أولادكم ليسوا لكم » .. !؟
  لقاء لجنة العمل الوطني الفلسطيني
  كتاب: " في حضرة الحنين"
  فيلم وثائقي عن عين الحلوة
  البطل الاسير سامر العيساوي
  Selbständigkeit über Förderbank
  توضيح هام
  Einladung zum Thema Brzustkrebs
  وصية العيساوي
  مخيماتنا في سوريا - وقفه في برلين
  العالم بدون إسرائيل
  الأرشيف الإسرائيلي ومجزرة تل الزعتر
  بس يا زلمة" كوميديا ساخرة
  Thema Brustkrebs-Einladung
  حملة "نحن معكم" لدعم ومساندة أسرانا
  التصلب اللويحي ام اس
  أُحرقت، حرقت، لُوثت
  ابرز عناوين الصحف الاسرائيلية
  جالياتنا في الشتات
  طبيب فلسطيني يكتشف
  تقارير من وفا
  يا ولدي صباح الخير
  النشيد الوطني الفلسطيني 1
  روح الشهيد جرادات
  رسالة الفنان سميح شقير
  انصار الجبهة الديمقراطيه لتحرير فلسطين
  لا لزج المخيمات الفلسطينية
  التهاب اللوزتين والعناية بالفم
  بالصور والفيديو .. علي هود
  الأسبيرين وزيت السـمك
  كلمة ام الاسيرسامر العيساوي
  رياضة المشي
  انتفاضة ثالثة على الأبواب
  نُذر الانتفاضة
  وقفة برلين دعما وغضبا لاسرى الحرية
  ميني انتفاضة منسقة صحف عبرية
  الاحتلال الإسرائيلي زائل
  الشهيد عرفات جردات
  الانتفاضة الثالثة في فلسطين
  فعاليات فلسطينية في برلين
  عرس ايمن شوقي حمد
  الاستيطان العربي في أرض إسرائيل
  الانتهاكات الإسرائيلية بحق المقدسات
  عمار والرياح تموج
  حريق يلتهم مستودع اطارات للسيارات
  فوائد اكل البشار
  سبب الانقسام
  الانتفاضة الثالثة
  طبيب فلسطيني
  اوباما والاقصى
  رحيل القائد الاممي تشافيز
  مقومات الصحة في التنفس والاسترخاء
  :كلاب إسرائيل تهاجم من يقول الله أكبر
  صور فيس بوك للاخ الدوخي
  اطلاق النار في عين الحلوة
  فوائد الترمس 864
  دلال عروسة فلسطين
  الاتحاد الاوروبي واوضاع الا سرى
  الرمان وفوائده
  حياة تشافيز القائد
  شخصيات شغلت العالم
  خنساء فلسطين في رحاب الله
  العيساوي رغم ضعف أنفاسي
  أحداث مخيم عين الحلوة الأخيرة
  يوتيوب اوباما جاااي
  The Peace Process 101
  التنازلات الإسرائيلية للفلسطينيين
  21.03.2013
  معركة الكرامة الخالدة
  رسالة الاسرى واوباما
  نص كلمة الرئيس واوباما
  ﺷﻬﺎدات ﺣﻴﺔ ﻋﻦ اﻟﻔﻦ اﻹﺑﺪاﻋﻲ
  إقامة نصر الله في النجف
  ميقاتي أعلن إستقالة الحكومة
  سماحة السيد: ننتظر القمصان البيض
  حركة فتح : الأسرى
  حفل عزاء المناضلة الالمانية هِدى كوشل
  يوم الأرض الخالد في برلين
  المصالحة لا تحتاج الى ممرات وعرة
  احياء يوم الارض في برلين
  رابطة الحولة برلين ويوم الارض
  اسرائيل وايران...
  الهباش لـ'القدس العربي
  اللجنة المركزية لحركة فتح
  الأسير ميسرة أبو حمدية الشهيد
  فيديو وقصص انسانية
  وفا ترصد ---
  مجدداً.. "مشعل"
  نقص ساعات النوم
  الرحيل المبارك
  الفلسطينيون المغضوب عليهم
  جميع الاخوة ناشطي الانترنت
  هكر هكر تل ابيب -ا لنجار
  شو صار بفلسطين - النجار
  اضحك من كل قلبك - كاميرا خفية
  المسيحيون والمسلمون تاريخ وحضارة
  مصلحة فلسطين وحركة "فتح"
  ثلاثة أوجه للعمل الدبلوماسي
  العزاء لللواء ميسرة ابو حمدية - برلين
  مقابلة مع الاخ ياسر حماده
  موقع مخيم برج الشمالي ـ فلسطيني - نظرة عامة
  لاءات الرئيس محمود عباس
  اسرائيل والفيس بك
  مروان البرغوثي من زنزانته
  المسيحيون والمسلمون في فلسطين
  السابع عشر من نيسان
  عنصرية إسرائيلية
  بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني
  ميانمار تستصرخ وتستغيث
  إعلاناتٌ عربية
  الراعي المصري
  الاحتلال الحربي
  الحياد الفلسطيني والقرار المستقل
  قضية الأسرى
  حركة فتح إيجابياتها وسلبيا تها
  الامطار في السعودية
  رسالة سفير دولة فلسطين
  اخبار موقع فلسطيني - مخيم برج الشمالي
  وصية الرمز ياسر عرفات
  أردوغان : لا أهلاً ولا سهلاً
  بدمائهم أكواخ شاتيلا
  الاتحاد الفلسطيني وعيد العمال العالمي
  نكبة فلسطين بالأرقام
  اسامه خليل في فلسطين
  برلين: لقاء جمع الكوادر الفلسطينية
  متحف محمود درويش
  فن الرسم بالرمل الملون
  بالصور:اقتحام الأقصى
  انا احمد العربي
  انذار قطري لحماس
  مشيخة قطر
  تاملات في الوضع السوري
  عبد الرزاق المجايدة الشهيد
  إسرائيل تضرب وتصيب وتهرب وتضحك
  حلقة خاصة عن قلعة الشقيف
  د. جمال محيسن: مؤامرة
  العروس فداء حماده في برلين
  الزهار يتعرض للضرب الشديد
  برلين تحيي ذكرى النكبة
  أكل قلب جندي سوري
  غوغل وفلسطين
  فيلم باب الشمس
  تنسيقٌ أمني مريبٌ ومخيف
  انجلينا جولي تكشف
  مشعل: فجوة الخلافات مع "فتح
  اسباب امراض القلب
  فعاليات فلسطيني حماس اوروبا
  قانون عقوبات «حمساوي
  المسيرة العالمية الى القدس
  البيت لنا القدس لنا
  في القدس مع البرغوثي
  المسلحون شكروا "اسرائيل
  الازمة السورية ولبنان
  حل الدولة الواحدة
  6 Jahren MGH in Kreuzberg
  موقع مخيم برج الشمالي 28ايار13
  هل يكون محمود الزهار
  خطبة الجمعه مع ابو عمار
  ابو علي شاهين
  ثقافة الاستجواب ووجوب المساءلة
  نعي مناضل وطني كبير
  الشعب يريد الكرامة
  المخيمـات في لبنـان
  حفلة الخطوبة لخلود حماده ويوسف فريجي
  ماذا بعد النكبة والنكسة
  العشرية الأولى لأخي الشهيد
  الفيس بوك
  Friedhof für Muslime
  Schulabschlüsse MSA
  فيلم"خلفي شجر الزيتون
  فيلم فلسطين خريطة العزل
  شهادات مجندات اسرائيليات
  الادمان على المخذرات في غزه
  العنصرية في اسرائيل
  Hartz IV - Basisgeld
  الاخ سلطان ابو العينين
  قيمة الانسان
  أجسادٌ تحترق وأكبادٌ تتفتت
  سحب هويات المقدسيين
  ALG2 - Harzt4 Rechner
  العصا صانعة الثوار أم العبيد
  المصريين لطرد قادة حماس
  التصويت مجانا محمد عساف
  التائب فضل شاكر
  حزب الله وسوريا
  موقع اصدقاء مخيم عين الحلوة
  العلاج بالاسماك في غزه
  خيار الإنقلاب العسكري ضد الأسد
  فتح تبارك لمحمد عساف
  محمد عساف سفير الاونروا
  أميركا تتجسس على العالم
  شريط الأسير يزيد الانقسام
  العين الفلسطينية تنتصر على المخرز الصهيو
  شعب فلسطين
  ربحنا شيئاً ضاعت منًا أشياء
  أين هو الشيخ أحمد الأسير
  السيسي: لم أخدع مرسي
  حزب الله» والموقف الأوروبي
  حي الزووق في مخيم البرج
  مؤسسة الكرامة و ديار بيت لحم
  الأسرى موعدٌ مع فجرٍ جديد
  أدب التعليق وأصول
  الاحمد يرد على حماس
  خريطة الشرق الأوسط الجديدة
  الخطوط الاسرائيلية الحمراء تهاوت
  المحكمة الاسرائيلية وبائع الكعك
  دراسات فلسطينية
  عقيدة الملك
  Ich werde Nichtraucher
  يهود يعملون في قناة الجزيرة
  الأحمد لحماس
  وهم الحاكم ووهن
  من صيدا إلى أبنائها المغتربين
  الخريجين الفلسطينيين - كوبا
  الرئيس يهنئ شعبنا بالعيد
  عريقات يوجه رسالة لـ "كيري"
  قصص قصيرة جدا
  Botschafter Abdel Schafi
  Palestinian negotiator
  منع العريفي من السفر
  تركيا من «رجل مريض
  وداع السفير عبد الشافي
  برلين تودع سفيرها
  انفجارات الضاحية الجنوبية لبيروت
  فريق ديار النسوي لكرة القدم
  مصر بدمائها فوق الجميع
  عيسى: أملاك الغائبين
  SEAMAN TELLS ERAKAT
  أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
  نصفي يبكي نصفي
  الحج ابو راتب والهلال الاحمر
  السيد نصرالله للميادين
  السيد وحرب تموز
  حماس واستدعاء الازمات
  Abdallah Frangi
  Arabisch an Berliner Schulen
  يهودٌ وافدون وعربٌ هاربون
  الأزمات العربية والوساطات الغربية
  عيسى: في ذكرى جريمة حرق الأقصى
  قانونياً ..
  التعاون المسيحي الإسلامي في فلسطين
  الذكرى 37 لاستشهاد مخيم الصمود الاسطوري
  الجيش جنودٌ للوطن أم حماةٌ للحاكم
  المؤسسة القيادية.. والمفاوضات والقرار
  غلطات الشاطر
  عريقات: لن نقدم موقفا للاسرائيليين
  مرسي الأول؟
  نبيل عمرو والكوادر في برلين
  نجمة الجليل
  غاب القط إلعب يا فأر
  لتل الصمود "مخيم تل الزعتر
  37 مخيم تل الزعتر
  بنود الإتفاق السري
  شاهد تدين متفجرات لبنان
  ولبنان "يواجه" مخطط الفتنة
  التدخل الغربي والحرب الاقليمية
  لبنان والارهاب
  الخيارات الست لحرب اوباما
  بين بعبدا والضاحية
  أحمد الأسير
  ضربة ضد سوريا خلال ساعات
  هل صرنا أمواتاً أمام الشاشات
  المعلم: سندافع عن أنفسنا
  فلسطين ومحمود درويش
  روسيا تهدد بضرب السعودية
  ماذا بين الضربة وعدمها ؟
  الشعبية تنعي الرفيق ايوب
  سياسة وأموال سعودية
  الخيارات الست للتدخل العسكري في سوريا
  الفكر بين الحجز والإبعاد
  بيان المجلس الثوري
  حقيقة الأهداف الأمريكية
  أقدام غزة تسوخ في الرمال
  جانب من الاعتصام
  المسيحيون السوريون قلقون
  INAS - ALI - HOCHZEIT-VIDEOS
  INAS-ALI - Hochzeit
  فلسطيني الهوية
  حوارات العصا وتفاهمات البندقية
  M.Baraka in Berlin
  M.Baraka Berlin
  صبرا وشاتيلا رمزا لحق العودة
  Israelische Soldaten brüskieren EU-Diplomaten
  اسماء مدرسي مدرسة الجاعونه
  لقاء مع مستشار الرئيس ابو مازن
  57 دولة عربية وإسلامية
  درّاجون ناشطون فلسطينيون
  استراحة بعيداً عن السياسة
  الدعاء لامواتنا
  فيديوهات وقصص انسانية
  المفاوضات مع إسرائيل
  المؤسسة الفلسطينية لحقوق الإنسان"شاهد"
  الختيار الفلسطيني ابو عمار"..!!
  عرس اشرف الويسي في برلين
  خذوا المناصب والمكاسب فيديو
  Hochzeit Aschraf El-Weyssi
  عرس صابرين بنت وسيم الاشقر
  سفيرة دولة فلسطين في المانيا
  فتح واللينو والمخيمات
  فتح تفصل اللينو
  طفل يعيش على حليب "الكلاب
  هل ما يحدث في غزة معقول،،
  الحوادث في طرابلس
  مَن يعود يتلفَّت إلينا؟
  كيف ترد مصر
  دبي تنفذ أضخم بحيرة اصطناعية
  لماذا لم تتألف الحكومة
  نازحون سوريون في ألمانيا
  الترحيب بالسفيرة الفلسطينية في برلين
  صلاة عيد الاضحى في مخيم عين الحلوة
  الخضروات والفواكه والمكسرات فقط
  تصريح صحفي عن عباس زكي
  الأحمد لـ"النهار": فصلنا "اللينو
  ابو العينين وفصل اللينو
  سبب رئيسي للإصابة بالسرطان
  نجل الشهيد ماجد أبو شرار
  مهاتفة من صديق في ليالي العيد
  قدرة الإنسان على الإفتراء عجيبة
  الإخوان المتأسلمون مندحرون
  أرملة القذافي
  منتج فيلم “فتنة” المسيء للرسول يحج
  الرئيس يستقبل الجمعية الطبية
  عرفات مات مسموما
  لا تخدعكم المظاهر
  حماس بين الهدى والضلال
  صور الشهيد الرمز ابو عمار
  الحنين إلى الماضي الجميل
  الحقوق العربية
  قائدنا الراحل ياسر عرفات
  الوضع السياسي العربي
  الذكرى التاسعه لاستشهاد الرمز ياسر عرفات
  فرنسا أم القنبلة النووية الإسرائيلية
  اللجنة المركزية لحركة 'فتح'
  فتح وعرفات في ذكراه التاسعه
  الذكرى التاسعة لاستشهاد الرمز ياسر عرفات
  عرس هشام عادل العيسى في برلين
  دبكة فلسطينية عالكودام
  خطة بارفر ووقف تهجير الفلسطينيين
  مغارة ياسر عرفات في قباطية
  العرب بين الاعتراف بعدوهم
  التخطيط الإستراتيجي للعالم اليهودي
  النار عندما تلتهم اللاجئين السوريين
  عرس ال شعشوع وال جمعه في برلين
  مجلات عربية
  خواتم أنسي الحاج
  نظارات غوغل
  لبنان - النشرة الصوتية
  خطاب الرئيس امام المجلس الثوري
  دكتور علي معروف
  Jobcenter Berlin
  Grundsicherung für Arbeitsuchende
  تركيا والارمن
  جلسة المفاوضات
  الرئيس: لا يهمني ان استشهد
  عريقات يدعو لعقد اجتماع طارئ
  أخطر عشر عادات لمستخدمي الهواتف الذكيه
  المفاوضات وسيناريوهاتها
  ابو مازن قلب الطاولة
  معركة الدولة الفلسطينية
  فيديو- الرئيس يوقع
  قسم البوسترات
  اهلا بكم في برلين
  نشاطات علميه وطبيه من برلين
  نشاطات نادي شباب فلسطين برلين
  فيديوهات هذا الموقع يجمعنا
  انا شبه ياسر عرفات
  اخبار الوطن من برلين العاصمة
  خطاب ابو مازن امام الثوري
  الوزير جبران باسيل في برلين
  المانيا : دائرة شؤون المغتربين تلتقي
  Titel der neuen Seite
  نشاطات فلسطينية في برلين
  اخبار الجاليات العربية في المانيا
  سفارة فلسطين في ألمانيا
  غذائنا ودوائنا في خطر
  وقفة احتجاج وغضب في برلين
  وقفة غضب في برلين
  وقفة غضب جماهيرية في برلين
  Reise nach Hamburg 2014
  وقفة النعوش في برلين
  احياء الذكرى 13 لاستشهاد ابو علي مصطفي
  الجمعية الطبية الالمانية العربية
  فتح حماس انتهاء المشاركة
  امريكا تقيم تحالفا ضد داعش
  الحملة الدولية ضد داعش
  في ذكرى عملية ميونيخ
  لماذا الاستنفار ضد داعش
  جبهة الإسرائيليين الداخلية
  شتاء غزه
  محمود عباس في غزة
  مديرة مدرسة تعذب طفلة
  مواقف في مكّة
  قطاع غزة لا يزال
  نتنياهو: لو لم ندخل غزة
  اسرائيل لا تفهم الا
  توقيف أصالة في بيروت
  صورة نادرة
  هل داعش حقيقة أم مسرحية !!!
  حكومة التوافق
  الوثيقة الكاملة للاتفاق
  طفلة تشرب الشيشة
  حشرة خطيرة
  يزداد عدد الألمان
  القواسمي : الرئيس
  حلال فقط
  البدانة تواجه حربا أميركية
  ذكرى الشهيد ياسر عرفات العاشرة
  اجراس المشرق مع سفيرة المانيا
  جرحى العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
  صور من وطني فلسطين
  فيديوهات ----Youtubes
  ياسر حماده والفيسبوك
  فيديوهات ياسر حماده
  yasser arafat
  كلمة الاخ امين السر ابو ايمن
  الذكرى العاشره للرمز
  موقع ياصور والذكرى
  الشهيد الحي القائد الرمز
  السفيره خلود دعيبس
  كلمة الدكتور عوض حجازي
  ارشيف حركة فتح والثورة
  AvR Pflegedienste
  فوائد الترمس
  فوائد الفول السوداني‬‎
  فوائد صحن الحمص‬‎
  يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني
  عرس ال حمد
  اليوبيل الذهبي لحركة فتح
  صيدلية القلب
  لماذا شاهدنا حرق الكساسبة
  زيارة غزه 2015
  فلسطين شجرتي التي لن تموت
  الجاليات الفلسطينية في الشتات
  هآرتس: ثلاث جبهات مرشحة للتصعيد
  السلطة الفلسطينية قد تنهار
  الحرب مع حماس قادمة
  تحذير من انفجار الاوضاع في غزه
  امراض التدخين
  الاسير المحرر سكران سكران
  وداع السفير صلاح عبد الشافي
  عباس زكي في برلين
  مواقع مُفَضّلة
  موقع مخيم عين الحلوة
  فيلم تجسيد الرسول صلى الله عليه وسلم
  معلومات من القران والسنة
  لجنة اهالي تل الزعتر
  رمضان والمسلسلات العربية
  رامز واكل والجو
  مجلة حياتك
  وصفات طبخ شهية
  آخر الأخبار
  مؤسسة الكرامة تحتفل بعيد الفطر
  توزيع ألعاب وهدايا للأطفال
  أخبار الجاليات العربية
  كلمة الرئيس والسلام
  تقارير بالفيديو
  فهرس كلمات المانية للتعليم
  لقاء الفصائل في برلين
  ابو عمار في الذكرى 11
  موقع موسوعة النابلسي
  المرحومه لميا ابراهيم
  اللاجئين السوريين في المانيا‬‎
  ماغي فرح تكشف
  رياضة اليوغا
  تعريف "اليوجا" و فوائدها
  معلومات حول الام الركبة وعلاجها
  الالم الركبه والعلاج
  سرطان الثدي وعلاجه
  المراه وسرطان الثدي
  الكبد Liver
  طب الأسنان التجميلي
  خليل مصطفى الفريجي
  Mohammad Abou-Rhaileh
  برج خليفه والحريق
  راس السنة 2016
  ياسر عرفات في ذكراه 11
  القبلات الأشهر في عام 2015
  نداءات أهالي مخيم النبطية
  دنيا الوطن والاستفتاء
  شعلة انطلاقة الثورة
  انطلاقتنا الحاديه والخمسون
  الذكرى 51 لانطلاقة فتح
  حلمنا تحقق بزيارة الوطن
  الشاعرة الهام ابو ظاهر
  فتح في برلين
  صور الانطلاقة ال 51 في برلين
  لقاء مع الاخ ابو بشار محافظ غزة
  أكبر معمر في العالم
  Extreme Weather Events
  اليوم العالمي لدعم حقوق الفلسطينيين
  من هو اللواء ماجد فرج
  غضب اسرائيلي من تصريحات كي مون
  Himalayasalz
  لطفي بشناق - انا عربي اصيل
  لكن خلولي الوطن
  هشام الجخ
  حكم ونصائح اعجبتني
  رسالة إلى جالياتنا الفلسطينية
  لجنة العمل الوطني الفلسطيني برلين
  هل يعاقب الشعب حماس وفتح
  اللاجئين الأكثر ارتكابا للجرائم
  ام كلثوم في اجمل اغانيها
  فيديو الجاليات في اوروبا
  الموساد يغتال النايف
  الاونروا والتهجير
  د-عريقات في برلين
  نشاطات عربيه من موقع خطار
  بعد 68 عاما من "اللجوء
  أن تكون فلسطينياً" في ذكرى النكبة
  فعاليات سفارة فلسطين في برلين
  علم فلسطين يرفرف
  افطار على شرف الاخ ابو وسام
  الموز وفوائده لمرضى السكر
  التمر ومرضى السكر
  الوزن زائد عن المسموح به
  جمعية الكرامه وعيد الفطر السعيد
  وداع الاخ ابو وسام
  زكي للميادين
  الشكل الجديد للمنطقة
  شجرة 1 الزيتون
  نانسي عجرم تتحدئ\
  مواقع صحافة و إعلام: يومية عربية
  غولن... شبح أردوغان
  محاولة الانقلاب في تركيا
  الاعتقالات مستمرة في تركيا
  اردوغان...رجل تركيا القوي
  13% من سكان العالم
  إعلان حالة الطوارئ
  Pokemon Go
  Schulferien und Feiertage in Deutschland
  اكبر مدرسة في العالم
  اكبر جامع في المانيا
  ابرز مساجد العاصمة برلين
  Brillen نظارات
  هل سيسلم فضل شاكر نفسه
  ماذا ينتظر لبنان في أيلول؟
  ليلى خالد في حوار شامل
  سر الميت أهم الشروط
  أديان عقل المبدعة
  عرفات -حياته
  أبو عمار صاحب الهوى المصري
  بيت عزاء للشهيد القائد الرفيق تيسير قبعة في برلين
  بيت عزاء للقائد قبعه
  خلطة طبيعية مجربة للتخلص من السيلوليت
  الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل لوقف نشاطها الاستيطاني
  صفي الدين للميادين
  بين الحجاب ولباس السباحة
  حماس والخيارات الصعبه
  عباس ومشعل والرهان على ترامب
  إضراب الأسرى الفلسطينيين مقاومة
  اليوم الـ 18 لإضراب الكرامة
  رسالة الحص للرؤساء والملوك العرب
  كوريا الشمالية تتوعد إسرائيل
  نصر الله: نزداد قناعة
  الجامعة العربية
  انضموا للاضراب
  حماس تعتقل قيادات فتح في غزة
  المشهد الاخباري الفلسطيني 4-5-2017
  حماس" تنتخب رئيس مكتبها السياسي
  هذا ما يحدث لكِ إن أهملتِ تنظيف لسانك
  قرار اليونسكو نجاح دبلوماسي
  أبو مازن مثل جهاز الهاتف القديم
  محيسن محذراً
  حماس» ترغب في السباحة وترفض أن تبتل
  كذبة نيسان الحمساوية
  المشهد الفلسطيني 4-5-2017
  زوايا
  سلسلة بشرية دعما لاسرى الكرامة
  ضابط استخبارات إسرائيلي: نستعد لحرب تشمل سوريا،ولبنان معا
  جديد الشاعر الفريجي
  جديد الشاعر2 الفريجي
  لجنة العمل الوطني الفلسطيني
  Belastete Eier
  الفنان ملحم زين لحادث سير مروّع
  وهم السلام جعل إسرائيل في حالة تطرف
  الشهيد ياسر عرفات في سطور
  ياسر عرفات صور
  وعد بلفور المشؤوم 100فعالية
  العلاج الطبيعي لاوجاع الراس
  السعودية والامراء
  فيتامين د وفوائده
  فتح ووعد بلفور المشؤوم
  اخباريات نوفمبر 2017
  راي الشارع البرليني بالمصالحه
  مسيرة نبيل شعث الوطنية
  الحرب على لبنان
  استقالة سعد الحريري من الرياض
  الوزير ثامر السبهان
  حزب الله واستقالة الحريري
  الملاحقات السعودية تتوسع
  اقترح حزب البديل
  نصر الله: استقالة الحريري
  مسؤول خليجي لـ «الحياة»
  استدعاء 208 أشخاص
  ياسر عرفات الذكرى 13
  منوعات اخبارية من برلين العاصمة
  وليد العلي فلسطيني حكواتي في برلين
  الكاتب بكر أبو بكر
  الملايين في ذكرى الرمز
  القصر البلدي ونجمة صيدا
  التوتير في عين الحلوة
  الاغتيالات في عين الحلوة؟
  فعاليات وطنية في برلين
  فتح”: لشعبنا وطن
  الإفرنجي يتسلم جائزة الالإفرنجي يتسلم جائزة المبادرة الألمانية مبادرة الألمانية
  هل يحج"نتنياهو" الى قم، فمكة
  ما الذي تريده إسرائيل للبنان؟
  مخيم النبطية - جنوب لبنان
  قريباً... الشاورما ممنوعة في هذه البلدان
  لائحة بأغنى 50 شخصية في العالم
  داعش يتوعّد هذه الدول الثلاثة
  خطر الهواتف الذكية
  ياسر عرفات برؤية عبدالله الإفرنجي
  مرض السكري
  فوائد عظيمة للزيتون الأسود
  فوائد الموز لمرضى السكر والقلب
  عباس يهاتف السيسي وأمير قطر
  علاج آلام العضلات وآلام العظام؟
  عبدالله الافرنجي يفتح قلبه
حقوق النشر محفوظة لموقع ياسر حمادة - برلين
تقرير واشنطن

إعادة التفكير في حل إقامة الدولتين ...عقبات الحل (1-2)

تقرير واشنطن - رانيا مكرم

يُعد نموذج الصراع العربي - الإسرائيلي أحد أقدم أشكال النزاعات القائمة في الأساس على احتلال الأرض، في ظل وجود عديدٍ من أشكال الاحتلال والاستعمار حاليًا، ولعل هذا أهم ما يميزه عن غيره من الصراعات، إلى جانب أن آثاره تمتد إلى أبعد من المعنيين به، لاسيما مع وجود تداخل بين مصالح القوى الإقليمية والكبرى مع طرفي الصراع، حتى بات هذا الصراع أحد أهم أسباب الاضطراب في الشرق الأوسط، على الرغم من الاهتمام الذي يحظى به هذا الصراع من قبل الأطراف الدولية كافة.

وفي هذا الإطار يأتي اهتمام معهد واشنطن لسياسةِ الشرق الأدنىthe WashingtonInstitute for Near East Policy – أحد مراكز الفكر الأمريكية الموالية لإسرائيل - بقضية الصراع العربي– الإسرائيلي من خلال هذه الدراسة "إعادة التفكير في حل الدولتينRethinking the Two-State Solution" للكاتب "جيورا إيلاند Giora Eiland" التي تتناول العقبات التي تعترض سبيل تحقيق تقدم في مسيرة المفاوضات بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، وصعوبات إقامة دولة فلسطينية مستقلة. وهو الأمر الذي يطرح من جديد الخيار الأردني كحل بديل، ذلك الخيار الذي يدعو إلى دمج الضفة الغربية إلى الأردن، من خلال إيجاد صيغة اتحادية بشكل ما فيما بينهما، وهو خيار تطرحه الدراسة بحجة عدم واقعية وصعوبة تحقق الخيارات والمطالب الإسرائيلية من جهة والفلسطينية من جهة أخرى.

وقد قَسَّم الكاتب دراسته إلى قسمين تناول الجزء الأول منهما الصعوبات التي تواجه عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، فيما تناول الجزء الثاني الخيار الأردني كبديل لحل الدولتين.

تغيرات ما بعد أوسلو والترتيبات الأمنية

أشارت الدراسة إلى أن السنوات الثماني التي أعقبت اتفاقية أوسلو قد حملت في طياتها عديدًا من التطورات التي بددت التفاؤل الذي أعقب الاتفاقية، على خلفية تزايد العمليات الاستشهادية ضد الإسرائيليين، لاسيما منذ الانتفاضة الثانية عام 2000، مرورًا بتكّرس الاعتقاد الإسرائيلي بتقلّص قدرة القيادات الإسرائيلية على إحكام القبضة على حركات المقاومة الفلسطينية، على خلاف الرئيس الراحل ياسر عرفات الذي تمتع بولاء قوات الأمن وحركة فتح، بعكس الرئيس محمود عباس، ورئيس الوزراء سلام فياض غير المدعومين من قبل أطياف الشعب الفلسطيني كافة، بالإضافة إلى تدني القدرات العسكرية لقوات الأمن على الرغم من المبالغ الطائلة التي تستثمر في إعدادهم، وتسلل العناصر الفدائية لصفوفها، وانتهاءً باستيلاء حركة حماس على قطاع غزة، وتزايد قوتها خلال السنوات القليلة الماضية.

ففي أعقاب فشل اتفاقية أوسلو تزايد الاهتمام بعامل التهديد الأمني من قبل إسرائيل، كما تزايد الحديث عن أهمية وضرورة وجود ترتيبات أمنية بين الطرفين تقوض استخدام الفلسطينيين لثلاثة أنواع من الأسلحة هي الصواريخ البدائية، والقذائف المضادة للدبابات، والصواريخ المضادة للطائرات، فيما يعد القاسم المشترك بين هذه الأسلحة هو صعوبة وقف تدفقها لأيدي الفدائيين الفلسطينيين، أو السيطرة على آثارها المدمرة، وفي هذا الإطار تشير الدراسة إلى أن اعتقاد إسرائيل في إمكانية حل مشكلة الأمن من خلال اتفاقية دائمة قد تبددت، وبالتالى لم تعد لديها الرغبة ذاتها في الدخول في اتفاقيات مماثلة. وبالمثل مع اعتقاد الفلسطينيين في عدم وجود رغبة لدى الإسرائيليين في الوصول إلى حل عبر التفاوض ونية لإنجاز ما يمكن أن ينشأ التزامات من خلال اتفاقية دائمة، تزيد من تصلب خياراتهم.

غير أن الكاتب يعود ليؤكد على أنه على صعيد ما تم اتخاذه من ترتيبات أمنية بين فلسطين وإسرائيل، أشارت الدراسة إلى أن المشكلات الأمنية بين الجانبين ليس من العسير حلها، لاسيما مع ما يبديه الجانب الفلسطيني من مرونة في هذا الشأن بالمقارنة بالقضايا الخلافية الأخرى.

الحدود وتعثر المفاوضات

ترجح الدراسة أن تستمر قضية الحدود السبب الرئيس لاستمرار تعثر مفاوضات السلام بين إسرائيل وفلسطين، على خلفية الخلاف حول كيفية تنفيذ العودة إلى حدود عام 1967 في ظل وجود الخلاف حول مشكلتي القدس وحق عودة اللاجئين. في حين تشكل مشكلة الحدود بشكل عام عائقًا أمام الاعتراف الدبلوماسي للدولتين الفلسطينية والإسرائيلية من قبل الدول الأخرى.

كما أشارت الدراسة إلى أن منطقة الشرق الأوسط لا تزال تعاني من وجود عديدٍ من مشكلات الحدود بين دولها، تلك المشكلات التي تلقي بظلالها على استقرار المنطقة، مثل مشكلات الحدود بين العراق والكويت، والمملكة العربية السعودية واليمن، وقطر والبحرين، ومصر والسودان، ومصر وليبيا، وسوريا ولبنان.

أما على صعيد المشكلات الحدودية التي نشأت بين الدول العربية وإسرائيل، فقد أشار الكاتب إلى أن محكمة العدل الدولية قد وضعت حدًّا للخلاف المصري الإسرائيلي حول مدينة طابا، في حين نظمت اتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل إدارة الحدود بين الطرفين، وكذلك انسحاب إسرائيل من الجنوب اللبناني قد خلق واقعًا جديدًا للخلاف حول الحدود بينهما، بينما لا تزال مشكلة الجولان قائمة بين سوريا وإسرائيل.

وبالعودة إلى الحدود الفلسطينية الإسرائيلية، أوضحت الدراسة أن المناقشات حولها الآن مستندة إلى سابقتها حتى عام 2000، والتي بموجبها لن تكون إسرائيل قادرة على الاحتفاظ بأكثر من 3 أو 4 % من الضفة الغربية، كما لن يكون لها مستوطنات على طول وادي الأردن. وهو ما يعني استمرار المراوحة بين ثلاثة أولويات ومصالح إسرائيلية : اعتبارات الأمن القومي، والحفاظ على أكبر عدد من المستوطنات، والحاجة لتقليل عدد الفلسطينيين على الجانب الإسرائيليِ للحدود.

نزع سلاح الدولة الفلسطينية ممكن

على خلفية اعتقاد الكاتب في أن الاتفاقات الأمنية ليس من العسير التوافق على صيغة مشتركة بين الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني، فإنه يواصل ترجيحه لسهولة التوصل إلى صيغة تفاهم حول طبيعة سلاح الدولة الفلسطينية، حيث يرى الجانب الإسرائيلي إمكانية تكوين الدولة الفلسطينية لقوات عسكرية نظامية دون التسلح ببعض الأسلحة مثل الطائرات والمروحيات المقاتلة، والدبابات، وأي نوع من الصواريخ، وهو ما يمكن أن يوافق الطرف الفلسطيني عليه، غير أنه عاد ليشير إلى صعوبة السيطرة على آليات تنفيذ هذا الاتفاق إذا ما دخل حيز التنفيذ، بسبب سهولة تهريب بل وصناعة معظم الأسلحة التي سيمنع الجانب الإسرائيلي من حيازتها لاسيما على طول شريط نهر الأردن.

وفي هذا السياق يقدم الكاتب خيارين لحل هذه المشكلة، الأول: يتطلب من إسرائيل إحكام الإشراف على الحدود - شريط نهر الأردن- التي يمكن تهريب السلاح منها إلى الداخل الفلسطيني، وذلك من خلال تواجد أمني على الأقل على مساحة 8 -10 كيلومترات. وهو ما يتطلب أيضًا خضوع حوإلى 11 % من أراضي الضفة الغربية للإدارة الإسرائيلية. وهو ما يستبعد قبوله من الجانب الفلسطيني، مما يجبر إسرائيل على اللجوء إلى توكيل الأردن في هذه المهمة، الثاني: اللجوء إلى نشر قوة دولية على طول الحدود. هو أمر مشكوكٌ في جدواه من المنظور الإسرائيلي.

وعلى الرغم من تقديم إسرائيل تنازلاً خلال مفاوضات عام 2000 اعتبر الأكثر جدلاً حينها مفاده تخفيف طلباته بشأن السيطرة على المجال الجوي للدولة الفلسطينية، فإن الكاتب يرجح تغيير هذا الموقف الإسرائيلي والاتجاه ناحية الاحتفاظ بالسيطرة على المجال الجوي للضفة الغربية، لاسيما في ظل التوتر الذي يثيره ملف إيران النووي والحديث بكثافة عن احتمالية ضربة إجهاضية للبرنامج النووي الإيراني من خلال إسرائيل، واحتمالية الرد الإيراني على هذه الضربة، وهو ما يعظم أهمية سيطرة إسرائيل على المجال الجوي لهذه المنطقة التي ستكون قادرة بموجب هذه السيطرة على الرد على أي هجوم جوي آت سواء من إيران أو العراق أو الأردن أو سوريا. في الوقت الذي يتوقع فيه معارضة الجانب الفلسطيني لسيطرة إسرائيل على المجال الجوي للدولة الفلسطينية المأمولة، لاسيما وأن السيطرة على المجال الجوي أحد أهم متطلبات السيادة الوطنية.

وعلي صعيد التواجد الاستخباراتي الإسرائيلي في الضفة الغربية، في ظل تواجد عديدٍ من قواعد الاستخبارات الإسرائيلية حاليًا هناك بهدف مراقبة النشاطات المعادية في الأراضي الفلسطينية وبعض الدول المجاورة. فتتوقع الدراسة أن يطالب الجانب الفلسطيني بإنهاء تواجد هذه المكاتب كمظهر من مظاهر السيادة الوطنية أيضًا، وهو ما سيرفضه الجانب الإسرائيلي أيضًا، وبالتالى سينصب النقاش حول إمكانية وجود أجهزة استخبارات أجنبية على الأراضي الفلسطينية من عدمه وبالتالى من الممكن إيجاد صيغة لتواجد استخباراتي إسرائيلي، على أن يكون التركيز في التفاوض على هذه القضية حول أربعة أسئلة رئيسة هي: كم مكتبًا استخباراتيًّا سيؤسس على الأراضي الفلسطينية؟، لمن ستكون إدارة هذه المكاتب؟، لمن ستكون السيطرة على الحدود والطرق المؤدية لهذه المكاتب؟، وما المدة التي ستمنح للجهات التي ستقوم بفتح مكاتبها من قبل الجانب الفلسطيني؟.

ويشير الكاتب في هذا الإطار إلى أن المسئولين الفلسطينيين سيطالبون بتحديد فترة لتواجد مثل هذه المكاتب على أراضيها، غير أن إسرائيل من جانبها ستصر على أن تكون هذه المكاتب دائمة.

 

 

مشكلة المياه عصب الصراع

في ضوء ما تلعبه المياه من أهمية استراتيجية لعديدٍ من دول العالم لاسيما التي تعاني من أزمة في توفير القدر المناسب من المياه، يتوقع أن تضع إسرائيل قضية المياه ضمن أولوياتها في صراعها مع فلسطين، لاسيما وأن معظم مصادر المياه تتوزع بشكل عشوائي تحت الحدود المتنازع عليها بينهما، مما يعني أن الحفر لاستخراج المياه من جانبٍ يؤثر على منسوب المياه في الجانب الآخر.

ومع العلم بأن 60% من مياه إسرائيل تأتي من الطبقات الجوفية المشتركة بينها وبين أراضي الضفة الغربية، يمكن معرفة حجم أهمية واهتمام إسرائيل بمصادر المياه، إذ بات من أهم أهدافها أن تحمي مصادر مياهها من استخدام الفلسطينيين من ناحية، ومن التلوث من ناحية أخرى. في حين يرى الخبراء أن هذه الأهداف لا يمكن إنجازها من دون التعاون بين إسرائيل وفلسطين.

وفي هذا الإطار تأمل إسرائيل أن تدخل الأردن على خط التعاون في مجال اقتسام المياه بين إسرائيل وفلسطين وذلك من خلال خطة طموحة لبناء قناة لجلب المياه من نهر الأردن، وذلك لتفادي أثر نقص المياه الذي يمكن أن تتعرض له إسرائيل من جراء حفر الفلسطينيين الآبار للحصول على المياه، فعلى سبيل المثال عقب الانسحاب الإسرائيلي من غزة قام الفلسطينيون المدنيون بحفر المئات من الآبار الجوفية دون الحصول على رخص، الأمر الذي أثَّر بالسلب على نسبة المياه المتاحة لإسرائيل.

ويشير الخبراء إلى أنه يتوجب وجود خطة إسرائيلية فلسطينية مشتركة تضمن التعاون في مجالات خلق مصادر مياه جديدة لكلا الطرفين، سواء من خلال تنقية مياه الصرف الصحي، والحفاظ على مياه الفيضانات.

قضية اللاجئين صلب القضية الفلسطينية

تمثل مشكلة اللاجئين إلى جانب مشكلات أخرى صلب القضية الفلسطينية، حيث بدأت مشكلة اللاجئين عام 1948، وبالرغم من تعدد الإحصاءات واختلافها حول عدد اللاجئين الفلسطينيين، فإن وكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين قد قدرتهم بحوإلى 3 مليون و47 ألف لاجئٍ فلسطيني لجئوا إلى عديدٍ من الدول في الشرق الأوسط، غير أن التجمع الأكبر لهؤلاء اللاجئين في الأردن ولبنان.

إعادة التفكير في حل إقامة الدولتين ...عقبات الحل (1-2)

ويؤكد "إيلاند" " Eiland" بشأن قضية اللاجئين أن إسرائيل لا تستطيع تجاهل هذه القضية، وأن النزاع مع الفلسطينيين لن ينتهي دون حسم معضلة اللاجئين، وذلك على الرغم من التهديد الذي يمثله حل اللاجئين المقترح من ناحية الفلسطينيين بالنسبة لوجود إسرائيل، حيث من الصعب توقع أن تقبل إسرائيل باستيعاب اللاجئين الفلسطينيين وإعادتهم إلى أراضيهم، وهو ما سيؤدي إلى زيادة الخلل السكاني لصالح الفلسطينيين.

وفي هذا الإطار ترى الدراسة أن حل مشكلة اللاجئين بشكل عادل يقع على عاتق كلا الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي إلى جانب الدول العربية التي تستضيف اللاجئين الفلسطينيين حاليًا. لاسيما مع تمسك الفلسطينيين بوجهة نظر مفادها أن إقامة دولة فلسطينية يتطلب إعادة اللاجئين كافة إلى أراضيهم، كسبيل للتعويض عن خسارة الأرض والممتلكات، في حين لا يمكن أن تقبل إسرائيل عودة ملايين اللاجئين وفق "حق العودة"، التي تفرق بينها وبين العودة الكاملة الفعلية للاجئين، وسط احتمالات قوية ببقاء أغلب اللاجئين الفلسطينيين في الدول التي تستضيفهم الآن بعد استقرار أوضاعهم.

مستقبل القدس عقبة للحل

يثير حل قضية مدينة القدس عديدًا من العقبات، أولها طبيعتها الجغرافية وتقسيمها، حيث قسمت المدينة بموجب هدنة 1949، إلى القدس الشرقية وتقع تحت سيطرة الفلسطينيين والقدس الغربية تحت سيطرة الإسرائيليين، إلى أن ضمت إسرائيل المدينة كلها تحت سيطرتها في يونيو 1967، وهو ما نتج عنه وجود عديدٍ من العرب لدى إسرائيل الذين يحملون بطاقات هوية إسرائيلية ويتمتعون بحقوق المواطنين الإسرائيليين، ما عدا حق التصويت. ومن هنا نتج أول عائق وهو إعادة تقسيم المدينة.

وفي هذا السياق ثمة اقتراحان لحل هذه الأزمة، الأول : أن تكون المدينة القديمة "منطقة خاصة" تخضع لسيطرة الطرفين معًا وربما لقوة دولية، الثاني : العودة إلى التقسيم القديم، أي أن الجزء الغربي لإسرائيل، والشرقي لفلسطين.

أما العائق الثاني فهو عائق أمني، حيث ترى إسرائيل أن السلطة الفلسطينية ستكون غير قادرة على فرض الأمن في الأجزاء التي يمكن أن تحصل عليها بموجب الاتفاق مع إسرائيل، لاسيما وأنه مع تقسيم المدينة إلى جزأين ستكون هناك عديدٌ من نقاط التَّماس شديدة الحساسية تضم مبنى الكنيست، ومقر رئيس الوزراء، ومقر الشرطة الإسرائيلية، إلى جانب تصاعد المخاوف من سيطرة حماس على المناطق المهمة في المدينة، وهو ما يبرر رفض الإسرائيليين أي تقسيم للمدينة.

 

إعادة التفكير في حل إقامة الدولتين...الخيار الأردني كبديل (2-2)

 تقرير واشنطن – رانيا مكرم

في الجزء الأول من عرضنا لدراسة "إعادة التفكير في حل الدولتين Rethinking theTwo-State Solution" للكاتب "جيورا إيلاند Giora Eiland" التي نشرها معهد واشنطن لسياسةِ الشرق الأدنى "the Washington Institute for Near East Policy، تناولنا أهم العقبات التي تعترض سبيل تحقيق تقدم في مسيرة المفاوضات بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، وصعوبات إقامة دولة فلسطينية مستقلة، وفي الجزء الثاني من العرض سيتم تناول الخيار الأردني كبديل لحل الدولتين.

 

حدود العلاقة بين الدولتين

على الرغم من قبول بعض الإسرائيليين فكرة إقامة دولتين ليس اقتناعًا بضرورتها، وإنما كسبيل للعيش في سلام وأمن ورفاهة اقتصادية في مرحلة لاحقة، فإن مجريات المفاوضات وما تبرزه من اختلافات عميقة في الرؤى، قد قللت من سقف توقعات إنشاء دولتين، إذا بات من المتوقع أن تكون المفاوضات المستقبلية بين الطرفين أقرب بالمعادلة الصفرية، بدلاً من أن تكون مشروعًا مشتركًا لتحقيق أكبر قدر من مصالح الطرفين معًا.

وقد أسهم في تكريس هذا التوقع عاملان رئيسان هما: زيادة العنف الموجه ضد الإسرائيليين منذ عام 2000 الذي شهد الانتفاضة الثانية في التاسع عشر من شهر سبتمبر من ذلك العام، وتزايد أعداد الفلسطينيين بشكل ملحوظ. ونظرًا لهذين العاملين أصبح التفكير الإسرائيلي منصبًّا على ضرورة عدم تواجد الفلسطينيين على الأراضي الخاضعة للسلطات الإسرائيلية، حتى أولئك الذين يعملون بوظائف داخل إسرائيل.

وطبقًا لهذه الرؤية فإنه من المحتمل أن تنحصر مجالات التعامل بين الدولتين - إذا ما أقيمت دولة فلسطينية – في مصادر المياه، والقضايا البيئية، وقضايا الأمن، ومصادر الطاقة، وذلك نظرًَا لتوقع أن تعمل السلطة الفلسطينية على تقليل اعتمادها على إسرائيل اقتصاديًّا لاسيما وأن العملة النقدية واحدة، وأن غزة وإسرائيل والضفة الغربية يشتركون في مصرف واحد.

وبالنظر إلى القضايا المرشحة لكي تكون مجالات للتعاون بين الدولتين، يمكن القول: إنها في حد ذاتها قضايا خلافية بين الطرفين، الأمر الذي يعني صعوبة التوصل إلى خيار قيام الدولة الفلسطينية المستقلة. الأمر الذي أتاح الفرصة مجددًا لبروز الخيار الأردني كحل بديل لخيار الدولتين. نظرًا لعلاقة الأردن الوطيدة بالقضية الفلسطينية من الناحيتين الجغرافية والديمغرافية، اعتمادًا على وجود صيغة اتحادية سابقة بين فلسطين والأردن، حينما صوت مجلس النواب الأردني خلال عام 1950، على توحيد الضفة الغربية مع المملكة الأردنية الهاشمية، بالإضافة إلى أن هذا الخيار يحقق بعض الطموحات الإسرائيلية، لاسيما فيما يخص توطين اللاجئين الفلسطينيين واستيعابهم بشكل أكبر في الدولة الأردنية. وجعل مدينة القدس مدينة مفتوحة تضم الثلاث ديانات الإسلام والمسيحية واليهودية.

لماذا الخيار الأردني؟

على الرغم من الرفض الذي قوبل به الخيار الأردني كحل بديل لقيام دولة فلسطينية مستقلة إلى جانب الدولة الإسرائيلية، من الأطراف الثلاثة، لاسيما الطرف الأردني الذي رفض إعادة التاريخ مرة أخرى من خلال ضم الضفة الغربية إلى المملكة الهاشمية، فقد عاد الحديث وبقوة عن إمكانية تحقق هذا الاقتراح، لاسيما بعد ظهور محفز جديد أسهم في العودة القوية لهذا الطرح وهو صعود حماس، واستيلائها على الحكم في غزة، إذ بات الأردن متخوفًا من إمكانية سيطرة حماس على الضفة الغربية إذا ما قامت دولة فلسطينية مستقلة كما حدث في غزة، لاسيما وأن صعود حماس قد اقترن بنمو تأثير الأخوان المسلمين في المملكة الأردنية، مما يعني أن حكم حماس على الحدود الأردنية المباشرة يمكن أن يؤدي إلى تغيير النظام الحالى في عمان.

وفي إطار إدراك الخطر الذي بات يهدد النظام الأردني إذا ما حكمت حماس، بدأ عديدٌ من المفكرين الأردنيين يروجون لفكرة أن ضم الضفة الغربية إلى الأردن كسبيل وحيد لتقويض أي تحالف محتمل بين حماس في الضفة الغربية، والفلسطينيين في عمان الذين باتوا يشكلون أغلبية في الأردن.

أما على الصعيد الفلسطيني فتشير الدراسة إلى أن كثيرًا من الفلسطينيين باتوا يؤيدون هذا الاقتراح أيضًا، نظرًا لصعوبة استقرار نموذج الدولة الفلسطينية المستقلة – إذا ما قامت بالفعل- وفي حالة عدم الاستقرار هذه سيكون من السهل على حماس السيطرة على الدولة الجديدة، في الوقت الذي يفضل فيه الفلسطينيون المعتدلون العيش تحت نظام أردني بدلاً من حماس. وعلى الرغم من رفض السلطة الفلسطينية ممثلة بحركة فتح لفكرة اندماج سلطتها مع الأردن وفق أي مشروع إقليمي أو دولي قبل قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ثم تقرير الانضمام إلى الأردن من عدمه وهو ما يمكن فهمه في إطار عدم رغبة الحركة في خسران السلطة، فإن القيادة في فلسطين تظل أقلية بالمقارنة بالأغلبية الصامتة التي تريد حل القضية الفلسطينية وفق أي نموذج وهي بالتالى لا ترفض الخيار الأردني نظرًا لرغبتهم العارمة في حياة أفضل.

وعلى الصعيد الإسرائيلي، فيعد الخيار الأردني هو الحل المقبول الوحيد المقابل لرفض قيام دولة فلسطينية مستقلة، حيث تشير الدراسة إلى أن الأحزاب الإسرائيلية في أغلبها لا تريد قيام دولة فلسطينية مستقلة إلا كمقدمة للاتحاد مع الأردن وفق نظام فيدرالي.

ويكفل تنفيذ هذا الاقتراح لإسرائيل حل المشكلات العالقة في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وعدم تكبد أعباء حلها إذا ما قامت دولة فلسطينية مشتركة، إذ سيعمل هذا الاقتراح على تخليص إسرائيل من مشكلة استيعاب الأعداد الكبيرة من اللاجئين الفلسطينيين، وكذلك إنهاء مشكلتي القدس والمستوطنات، كما أن ضم الأراضي الفلسطينية التي ستتخلى عنها إسرائيل إلى الدولة الأردنية سيضمن لإسرائيل سيطرة السلطات الأردنية على الفلسطينيين من خلال سلطة مركزية قوية، مما يوفر لها – أي إسرائيل- عامل الأمن المفقود الآن، بالإضافة إلى أن خضوع الأراضي الفلسطينية لسلطة مركزية أردنية سينقل الهاجس الديمغرافي من إسرائيل إلى الأردن.

ففي السنوات الأخيرة ظهرت حقيقتان أساسيتان بشأن الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، أولهما : أن الصراع قد أنشأ جوًّا من التناقض والتعارض والاضطراب على الأرض الواحدة، ثانيهما : أن حل الصراع ممكن طالما التزم أطرافه بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه أو قبول الخيار المطروح.

وترى الدراسة أن الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي يختلف نوعيًّا عن النزاعات الأخرى في العالم، مثل النزاع بين الهند وباكستان على كشمير، بل والصراع بين سوريا وإسرائيل على مرتفعات الجولان، وذلك في ثلاثة أوجه على الأقل:

أولها: أن الشعب الفلسطيني يعيش تحت الاحتلال وفق شروط باتت غير مقبولة دوليًّا وإقليميًّا.

ثانيها: أن إسرائيل غير قادرة على ترسيم الحدود بشكل قاطع ونهائي حتى ينتهي الصراع.

ثالثها: أن للصراع الفلسطيني- الإسرائيلي عديدًا من التداعيات الدولية والإقليمية. كما أنه يتأثر أيضًا بالتطورات التي تفرز في محيطه الإقليمي، والدولي.

وفي هذا الإطار ترجع الدراسة أسباب فشل المفاوضات الحالية، وبالتالى الفشل في الوصول إلى حل الدولتين، ومن ثم اللجوء إلى الخيار الأردني إلى وجود أربع عقبات أساسية، وهي:

أولاً: وجود حماس وبهذه القوة الحالية، وحتى مع فقدانها الأغلبية في البرلمان، وكذلك سيطرتها على غزة، يمكنها من القدرة ما يكفي لنسف أي عملية دبلوماسية. حيث ستحتفظ حماس بتأثيرها على الفلسطينيين لاسيما في غزة، إلى أن يقدم الفلسطينيون أنفسهم رؤيتهم لحل الأزمة، في الوقت الذي يعتبر فيه الفلسطينيون أن إقامة الدولة الفلسطينية في الضفة الغربية وغزة فقط لا يعد حلاًّ للأزمة.

ثانيًا: تعثر المفاوضات وذلك ناتج عن تبني الطرفين وجهتي نظر مختلفتين ومتضادتين على طول الخط ، فعلى الجانب الإسرائيلي، يصر الإسرائيليون على ضرورة نزع سلاح المنظمات الفلسطينية وحل مشكلة الأمن كشرط أساسي لبدء المفاوضات. في حين يصر الجانب الفلسطيني بدوره على إبداء عدم وجود النية في إقناع وحث هذه المنظمات على نزع سلاحها أو تخفيضه حتى يتم الالتزام بالجدول الزمني كحل شامل للأزمة.

ثالثًا: صعوبة تجسير الفجوات. فمنذ عام 2000 تحولت المفاوضات بين الطرفين لمعادلة صفرية، أي أن طرفًا خاسرًا أمام طرف حقق المكاسب كافة، فنظرًا لاعتبارات البقاء السياسي عملت الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة على تبني استراتيجية واحدة مفادها أن الحد الأعلى لقبول الحكومة الإسرائيلية لعرض فلسطيني هو الموافقة على الحد الأدنى من هذا العرض. الأمر الذي قلص من حافز الطرفين للمضي قُدمًا في المفاوضات.

رابعًا: افتراض إمكانية تحقق المستحيل. وذلك من خلال تخيل إمكانية حل المشكلات الثلاثة السابقة وبالتالى إنجاز اتفاقية سلام شاملة تضمن فيما تتضمن إجلاء 100 ألف إسرائيلي من الضفة الغربية، وحتى مع حدوث ذلك الاحتمال بالفعل تبقى عقبتان أمام نجاح قيام الدولة الفلسطينية على الأقل وهما أن الدولة الفلسطينية لن تكون فاعلة، كما لن تكون الحدود التي ستطرحها إسرائيل مقبولة، وهو ما يدفع إلى زيادة موجات العنف بين الجانبين.

البعد الإقليمي للخيار الأردني.

إعادة التفكير في حل إقامة الدولتين...الخيار الأردني كبديل (2-2)

في ضوء تشابك وتشعب الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، تظهر أهمية تدخل بعض الأطراف الإقليمية وإسهامهم في إنجاز حل لهذا الصراع، وعلى رأس هذه الأطراف كل من مصر والأردن والمملكة العربية السعودية.

وفي هذا الإطار يشير الكاتب إلى أهمية دور مصر، التي يجب عليها - من وجهة نظره – أن تقوم بنقل السيادة على منطقة جنوب غزة على طول ساحل البحر المتوسط إلى الدولة الفلسطينية الجديدة، وهي مساحة تقدر بحوإلى 600 كيلو متر مربع، وهو ما سيوفر مساحة كافية لاستيعاب أعداد الفلسطينيين، وإقامة مطار كبير في المنطقة الجنوبية الغربية على بعد من الأراضي الإسرائيلية.

أما بالنسبة للأردن، فيرى "إيلاند Eiland" أن عليه أيضًا نقل السيادة على المنطقة القريبة من نهر الأردن إلى الدولة الفلسطينية، بهدف استيعاب الفلسطينيين أيضًا وكتعويض لهم عن ضم الأراضي الفلسطينية.

وبالنسبة لإسرائيل، فطبقًا للكاتب ستعمل على نقل سيطرتها على المنطقة الواقعة في جنوب صحراء النقب على طول حدود سيناء، كما ستسمح إسرائيل بحفر نفق يمر بأراضيها شمال مدينة إيلات يصل إلى الأردن ومصر، ويكون هذا النفق خاضع للسيطرة الكاملة لمصر، على أن يرتبط هذا النفق بشبكة طرق حديدية، وأنابيب لنقل النفط والغاز، وفي الوقت ذاته سيسمح هذا النفق للأردن أن تصبح محطة عبور للصادرات إلى العالم الخارجي في الوقت الذي لا تمتلك فيه الأردن ميناءً على ساحل البحر الأبيض المتوسط.

أما الدولة الفلسطينية فستتسلم ما يقرب من 105% من أراضي 1967، وهو ما سيسهم في حل مشكلة اللاجئين الفلسطينيين، واستيعاب الهجرات المستمرة إلى داخل الدولة الأردنية بسبب ضيق سبل العيش في غزة والضفة الغربية.

تلاقي المصالح في حل القضية الفلسطينية.

أشارت الدراسة إلى أن الوسطاء في النزاع لديهم ما يكفي من الأسباب لدعم حل النزاع، حيث إن المجموعة الدولية من مصلحتها أن تعيد توجيه الأموال التي توجهها للمساعدات الإنسانية الأساسية إلى الشعب الفلسطيني، في بناء القدرات الاقتصادية لدولهم، أو حتى على الأقل توجيه المساعدات للشعب الفلسطيني بشكل أكثر فاعلية، فبدلاً من اقتصار المساعدات على الغذاء. فيمكن أن تتعدد المساعدات في صور آلات ومعدات تساعد الفلسطينيين على الارتقاء بمستوى معيشتهم.

ومن ناحية أخرى يؤثر الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على العلاقات بين دول العالم الإسلامي والدول الغربية، وذلك من خلال زيادة المشاعر المعادية للغرب في العالم الإسلامي، وتزايد التخوف في الغرب من المسلمين، كنتيجة لما تتخذه الجماعات الإسلامية من مواقف استنادًا إلى الاحتلال الإسرائيلي لأراضي فلسطين والعنف الإسرائيلي المتزايد من وقت لآخر.

وعلى الرغم من تلاقي المصالح بشكل أو بآخر بين الأطراف الإقليمية والدولية في حل الصراع الفلسطيني، فإن الكاتب قد أنهى دراسته بالتأكيد على أهمية عدم الاعتقاد في تأثر النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي بأي صراع آخر في منطقة الشرق الأوسط ، فعلى عكس الاعتقادات السابقة، ليس بالضرورة أن تؤثر اتفاقية سلام إسرائيلية سورية – محتملة – على مجريات المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية إيجابيًّا، أو أن يؤثر حل الصراع على الوضع في العراق، غير أن حل الصراع قد يؤدي إلى تخفيف حدة المشكلات التي تواجهها المنطقة، لاسيما تلك المشكلات التي يؤججها هذا الصراع، مثل أزمات التعامل مع إيران، وحزب الله في لبنان.

 

المبادرة العربية فرصة لإنهاء الصراع العربي -الإسرائيلي

تقرير واشنطن- أيمن حسونة

في الوقت الذي يتأزم فيه الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي على خلفية الضربات العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة الأسبوع الماضي والمستمرة إلى يومنا هذا، دعت عديدٌ من القيادات السياسية والشعبية العربية والإسلامية إلى تجميد العلاقات مع الجانب الإسرائيلي، والإعلان العربي عن رفض مبادرة السلام العربية التي ترفضها إسرائيل والتي لم تلتزم بها. وفي مقابل موجة الرفض العربي للمبادرة العربية وغياب رد فعل أوباما وأعضاء إدارته على تلك الأحداث الدموية دعت دراسة نشرتها دورية "رؤى استراتيجية Strategic Insights" التي يصدرها مركز الصراعات المعاصرة Center ForContemporary Conflict إلى ضرورة عمل الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة باراك أوباما التي ستتولى مهامها دستوريًّا في العشرين من الشهر الحالي على إقناع أطراف الصراع بضرورة الالتزام الأمريكي بالمبادرة، معتبرة أنها أداة رئيسة للتفاوض من أجل التوصل لاتفاق سلام ينهي ستين عامًا من الصراع العربي - الإسرائيلي.

ضرورة الاهتمام الأمريكي بالمبادرة العربية

وحذرت الدراسة التي كبتها الدكتور ألون بن مائير Alon Ben-Meir تحت عنوان "تسوية المبادرة العربية مع إسرائيل مطلبأساسيللسلام Reconciling the Arab Initiative withIsrael’s Core Requirements for Peace" من أن تجاهل تلك المبادرة يبعث برسالة خطيرة للدول العربية التي شاركت في مؤتمر أنابوليس مفادها أن كلاًّ من واشنطن وتل أبيب ليستا على استعداد للعمل على إنهاء 60 عامًا من الصراع العربي الإسرائيلي والذي تستغله الجماعات الإسلامية المتطرفة في زيادة نفوذها وتجنيد مزيدٍ من الأعضاء.

ويُضعف مواقفها في التصدي للجماعات الإسلامية المتطرفة. ووصفت الدراسة مبادرة السلام العربية بأنها أهم تحرك يأتي من العالم العربي منذ إعلان قيام دولة إسرائيل عام 1948. كما رأت أن المبادرة التي أطلقتها القمة العربية التي عُقدت في بيروت عام 2002 وإعادة إقرارها في القمة العربية التي عقدت في الرياض عام 2007 وعد صريح من العرب بالسلام مع إسرائيل من جانب، كما أنها من جانب آخر، تُساعد في القضاء على المتطرفين الإسلاميين الذين ينتشرون في الشرق الأوسط ويهددون كلاًّ من إسرائيل والدول العربية ذاتها.

وتطالب المبادرة إسرائيل بالموافقة على الانسحاب من الأراضي التي احتلتها بعد عام 1967، والتوصل لحل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين والقبول بقيام دولة فلسطينية على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة يكون عاصمتها القدس الشرقية.

وتعتبر الدراسة أن المطالب العربية في المبادرة تتوافق وجوهر المبادئ الأمنية الأربعة لإسرائيل أولها : تأكيد الأمن القومي الإسرائيلي الحفاظ على الأراضي الإسرائيلية، وثانيها : التأكيد على استمرارية الهوية اليهودية، وثالثها بقاء القدس الموحدة كعاصمة لإسرائيل، والمبدأ الأخير يتمثل في إقامة علاقات طبيعية مع الدول العربية.

الوضع الإقليمي والمبادرة

وتناولت الدراسة الوضع الإقليمي الذي تمخضت عنه المبادرة، فتقول : إن إعادة تنبي المبادرة في قمة الرياض 2007 جاء في أجواء مختلفة تمامًا عن قمة بيروت 2002 التي شهدت إطلاق المبادرة. ففي 2002 لم تكن الساحة الإقليمية تشهد توترًا سوى أن الانتفاضة الفلسطينية الثانية كانت في أوجها. ولكن الوضع الإقليمي في عام 2007 تغير حيث تم احتلال العراق، وظهر بقوة التطلع الإيراني الإقليمي وطموحها في الحصول على أسلحة نووية. كما اندلع الصراع بين الجماعات السنية والشيعية ليهدد أمن المنطقة، وأصبحت الحركات "الجهادية العالمية" والجماعات "التكفيرية" أكثر طموحًا ونفوذًا وعنفًا.

وترى الدراسة أنه مع التوترات الإقليمية في المنطقة أصبح السلام مع إسرائيل ضرورة ملحة للقادة السنة العرب الذين يتطلعون للعمل مع إسرائيل لتحجيم الطموح الإيراني الإقليمي والنووي والتصدي للإسلاميين المتطرفين الذين يستغلون الصراع العربي الإسرائيلي في زيادة نفوذهم. وأصبح أيضًا السلام مع سوريا أمرًا ملحًّا لتدعيم تلك الجبهة السنية. ولذلك تعطي مبادرة السلام العربية فرصة تاريخية لتحقيق السلام الدائم والشامل بين إسرائيل وجميع الدول العربية. وفي هذا السياق تشير إلى ما قاله الدكتور مروان المعشر وزير الخارجية الأردني الذي قال: "إن المبادرة لا تعطي إسرائيل السلام مع جيرانها فقط، ولكن مع جميع الدول العربية".

وترى أن نجاح المبادرة يرتبط بمدى كون العرب والإسرائيليين حريصين في التعامل مع بعض التصورات السائدة في هذا الصراع والتي يتم التعامل معها على أنها من المسلمات والحقائق. وفي الوقت ذاته ترى أنه يجب تجاهل بعض الحقائق الموجودة على الأرض والتي لا يقدر على تغييرها لا الأحوال ولا الوقت . كما أن الجانبين لن يتمكنا من الوصول للسلام الحقيقي إذا لم يبديا المرونة الكافية لإيجاد حل للقضايا الرئيسة المستعصية عن الحل. ويبدأ ذلك حسب الدراسة من اعتراف الجانبين أنها ليست فرصة فريدة للسلام فقط ولكنها تاريخية أيضًا لمحاولة الاستفادة من التغيرات الإقليمية وتحول الخريطة السياسية في المنطقة الناجمة عن احتلال العراق وصعود الطموح الإيراني وتحقيق السلام.

 

 

الرد على التحفظات الإسرائيلية

وفي الدارسة ينتقل كاتبها " ألون" للرد على التحفظات الإسرائيلية رافضًا ما يذهب إليه كبار المسئولين الإسرائيليين من أن مبادرة السلام العربية غير متوازنة لأنها لا تحمل المطالب الإسرائيلية، حيث يعتبر بن مائير أن المبادرة تقدم إطارًا للسلام مع إسرائيل ولكن على المتفاوضين صياغة هذا الإطار بما يؤدي إلى سلام شامل بين الجانبين.

كما يشتكي بعض الإسرائيليين أيضًا من أن المبادرة لا تحوي سوى لغة عامة غير قابلة للتطبيق، ويرد مائير بأن المبادرة تقدم رؤية للسلام أكثر من أنها خطة عمل أو مجموعة من المطالب غير قابلة للتنفيذ. وتضرب الدراسة بديباجة المبادرة كمثال على ذلك، فهي لا تستند فقط لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194 الذي ترفضه إسرائيل، ولكن إلى قراري مجلس الأمن 242 و338، وكلاهما قبلته إسرائيل واستخدمتهما في مفاوضات السلام التي عقدتها الدولة العبرية مع مصر والأردن. وترى الدراسة أن إسرائيل بحاجة إلى التركيز على الجوانب الإيجابية في المبادرة بدلاً من التركيز على الجوانب السلبية.

الرد على تحفظ الأمن القومي الإسرائيلي

وتفند الدراسة أولى التحفظات الإسرائيلية والتي ترى أن المبادرة تهدد أمنها القومي، حيث تطالبها بالانسحاب الكامل من الأراضي التي احتلتها منذ عام 1967، ويشمل ذلك هضبة الجولان السورية، والأراضي بجنوب لبنان، والعودة إلى خط 4 يونيو 1967. وترى الدراسة أن جميع اتفاقات السلام السابقة التي وقعت بين الإسرائيليين والفلسطينيين وكذلك بين إسرائيل ومصر والأردن حملت أفكارًا عديدة لتطبيق ذلك.

وإذا كانت تل أبيب تربط مناقشة أيِّ انسحاب من الأراضي بأمنها القومي، فإن الدول العربية تربط خط 4 يونيو 1967 باعتباره حدًّا لإسرائيل، وأنه بجانب ذلك ليس من حق إسرائيل الانسحاب من جانب واحد، وأن هذه الخطوة تتطلب التفاوض والتنسيق بشأن الحدود.

وتحاول المبادرة وضع إطار توفيقي لهذه النقطة، حيث تطالب الجانبين بإبداء المرونة لإنشاء حدود آمنة ومعترف بها على أساس القرار 242، مع الأخذ في الاعتبار بعض الحقائق الصعبة على الأرض بما في ذلك المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، حيث ستضر إسرائيل بمبادلة بعض الأراضي مقابل الوصول لحدود معترف بها في نهاية المطاف. ويؤكد مائير أن التاريخ أثبت فشل فكرة أن الاستيلاء على الأراضي هو مصدر الأمن القومي الإسرائيلي، فعلى مدار الأربعين عامًا الماضية فشلت إسرائيل في تعزيز أمنها بالاستيلاء على الأراضي وانسحبت من قطاع غزة ومن جنوب لبنان.

وردًّا على الذين يقولون إن الانسحاب من الأراضي كما في غزة وجنوب لبنان سمح بمرحلة تحول جديدة من العنف ضد إسرائيل، أشار مائير إلى أن إسرائيل لم تنسق مسبقًا من أجل إتمام عملية انسحاب تسمح بتعزيز العلاقات.

 

               المبادرة العربية فرصة لإنهاء الصراع العربي -الإسرائيلي

وببساطة يمكن القول إن العرب لن يعقدوا سلامًا بدون استعادة تلك الأراضي المحتلة. وفي نهاية المطاف فإن الإسرائيليين عليهم أن يختاروا بين السلام أو الأرض، ولكن ليس بإمكانهم الحصول على الاثنين معًا.

وعلى الجانب الآخر تطالب الدراسة الدول العربية التي مازلت بعض أراضيها محتلة مثل سوريا وفلسطين إبداء المرونة في المفاوضات مع إسرائيل، حيث لا يمكن استعادة خط 1967 بالكامل كما كان قبل كل هذه السنوات، وأيضًا على الدول العربية مراعاة الهواجس الأمنية لإسرائيل وأخذها بعين الاعتبار.

عدم التشدد في حق العودة

تنص المبادرة على مطالبة إسرائيل بـ"إيجاد حل عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين يتم الاتفاق عليه وفقًا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194، وهو ما ترفضه تل أبيب وتعتبره يقوض الهوية اليهودية لدولتها.

وفي هذا السياق تنتقد الدراسة القيادات العربية والفلسطينية التي اختلقت ما وصفته بـ"أسطورة حق العودة" التي ظهرت فقط في الثمانينيات من القرن الماضي. وتقول الدراسة: "إن إسرائيل لن تقبل بعودة هذا العدد الكبير من اللاجئين الفلسطينيين لأنه سيكون بمثابة انتحار سياسي لها"، وهذا ما يفسر سبب رفضها للقرار 194.

من جانب آخر فإن عديدًا من اللاجئين الفلسطينيين تم استيعابهم في عديد من الدول العربية، وهذا ما يجعل التعامل مع تلك القضية بمثابة التعامل مع حفريات متجمدة، بحسب وصف الدراسة.

وحول سبل التوافق لإيجاد حل نقل "مائير" تصريح "نبيل فهمي"، سفير مصر الأسبق في الولايات المتحدة، حيث قال: "إن إسرائيل لن تقبل بحق العودة وأن الحل يكمن في إعادة توطين الفلسطينيين أو التعويض، وتأجيل هذه القضية وعدم إيجاد حل لها لن يجلب أي سلام خلال المفاوضات مع إسرائيل، وما يريده العرب أن تعترف إسرائيل أولاً بأن هناك مشكلة اسمها اللاجئون الفلسطينيون وبعد ذلك تثبت أنها جزء من الحل وليس المشكلة".

ولكن الدراسة ترى أن قبول عودة هذا العدد الكبير من اللاجئين الفلسطينيين ليس جزءًا من الحل، وتضرب الدراسة مثالا على المخاوف الإسرائيلية من تلك الخطوة برفض لبنان توطين 40 ألف لاجئ فلسطيني لديها. وبرر "فريد عبود"، السفير اللبناني الأسبق في واشنطن، للدراسة أسباب ذلك بأن توطين اللاجئين الفلسطينيين يغير من التركيبة الديمغرافية لبلاده وأشار أيضًا إلى النزاع المسلح الذي وقع في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين في لبنان عام 2007 وكاد يدفع بالبلاد نحو حربٍ أهلية.

ومن جانب آخر، فإنه وبدون عودة اللاجئين الفلسطينيين فإن يهودية الدولة العبرية تواجه تهديدًا داخليًّا حيث إن الفلسطينيين الذين يعيشون فيها أكثر إنجابًا من الإسرائيليين بواقع 3 إلى 1، وبذلك فإنه وفي غضون 3 أو 4 أجيال سيكون الإسرائيليون أقلية في دولتهم.

مستقبل القدس في ظل المبادرة

عاجلاً أم أجلاً ستقبل إسرائيل بالدولة الفلسطينية، ولكن الخلاف في هذا الشأن يكمن في أن المطلب بأن تكون القدس الشرقية عاصمتها، وفي مفاوضات كامب ديفيد الثانية عام 2000 كان الاقتراح أن يكون الجزء العربي فقط من القدس الشرقية هو عاصمة الدولة الفلسطينية، وهو ما يرفضه أولمرت الآن وبعض القيادات السياسية الإسرائيلية.

وتمثل القدس مكانًا مقدسًا للفلسطينيين، ففيها المسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة وهما في الجزء الشرقي منها، وبالنسبة لإسرائيل بها جبل الهيكل. وفي مفاوضات طابا اتفق كلا الجانبين على مبدأ الاعتراف بسيطرة إسرائيل على الحائط الغربي على الرغم من وجود خلاف تخطيط المنطقة التي يوجد بها الحائط. ورغم المشاكل والخلافات الشائكة في تلك القضية بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي فإن هناك شعورًا قويًّا بإمكانية التوصل إلى حل. وتشير الدراسة أيضًا إلى أنه بالرغم من أنه لم يتم التوصل إلى اتفاق حول الخط السياسي لتقسيم القدس إلى شرقية وغربية إلا أنه في مفاوضات طابا تم الاتفاق على أن تكون القدس عاصمة الدولتين، أورشليم لإسرائيل، والقدس لفلسطين.

التطبيع أولاً أم لاحقًا ؟

تتحدث المبادرة العربية عن التطبيع مع إسرائيل بعد التوصل لاتفاق سلام شامل، ولكن السلام الذي تتطلع إسرائيل إليه – بحسب الدراسة – هو التطبيع بين الشعوب، حيث إنه من خلال تجربتها مع مصر فإن الدوائر الشعبية والقوى الانتخابية وخاصة الإسلاميين المتشددين لا يرفضون فقط السلام مع إسرائيل بل فكرة وجود إسرائيل ذاتها.

لذلك تطالب إسرائيل بانفتاح تجاري وثقافي وسياحي واقتصادي مع الدول العربية، ولكن إجراءات إعادة بناء الثقة هذه ستستغرق وقتًا طويلاً لذلك تدعو الدراسة إلى إطلاق عملية التطبيع بمجرد بدء المفاوضات النهائية، وأن تثبت الدول العربية في المقابل أن لديها القدرة على كبح جماح الجماعات الإسلامية لديها مثل حزب الله وحركة حماس.

أمريكا والمفتاح السوري

وفي خاتمتها تطالب الدراسة الولايات المتحدة بأن تتبنى وبقوة هذه المبادرة لأنها ستؤدي لأحداث تغيير جذري في مستقبل الشرق الأوسط، ولأن الدول العربية هي التي أطلقتها، وليست قوى أخرى وبالتالي ستنظر إليها تلك الدول بإيجابية وستتحمل هي مسؤولية نجاحها وفشلها.

وترى أيضًا أن سوريا لها دور أساسي في أي حل شامل للصراع العربي - الإسرائيلي وذلك للأسباب التالية:

بدون سلام مع سوريا ستظل الحدود الشمالية لإسرائيل غير آمنة.

السلام مع سوريا سيؤدي لتمهيد طريق إسرائيل أمام إقامة علاقات طبيعية مع لبنان نظرًا للنفوذ الاقتصادي والسياسي والاجتماعي السوري في ذلك البلد.

سوريا لها دور تأثيري على الفصائل الفلسطينية .

سيكون لسوريا دور في تقويض الطموح النووي الإيراني، وذلك عن طريق إبعادها عن إيران.

تستطيع سوريا أن تلعب دورًا مهمًّا في استقرار العراق.

سيكون لسوريا دورًا مهمًّا في الحرب على الإرهاب ومكافحة الجماعات الإسلامية المتطرفة والسيطرة على العناصر الإسلامية الراديكالية.

                                    قصف غزة في الإعلام الأمريكي

 تقرير واشنطن – محمد الجوهري

في واحدة من أعنف الهجمات منذ عام 1967 بدأت إسرائيل عملية، أطلقت عليها "الرصاص المتدفق"، ضد قطاع غزة، أو كما تقول ضد حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في محاولة منها لإسقاط حكم الحركة وسيطرتها على القطاع في العام قبل الماضي (يونيو 2007)، ومن أجل وقف الهجمات الصاروخية التي تتعرض لها المستوطنات الإسرائيلية التي تطلقها الحركة من القطاع. وخلفت هذه الهجمات – وما تزال- المئات من القتلى والجرحى.

وهذا الأسبوع سيطر القصف الإسرائيلي لقطاع غزة على متابعات الإعلام الأمريكي، الذي حاول أن يقدم رؤية للأحداث انطلاقًا من مجموعة من الثوابت التي تحكم العلاقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل.

تاريخ الصراع

وفي المعالجة الإعلامية لتلك الأحداث استعرضت شبكة CBS تقريرًا أعده SheilaMacVicar عن تاريخ الصراع بين إسرائيل وحركة حماس، أكد أن الصراع بين الجانين كان أمرًا حتميًّا، منذ أن أقدمت حماس على الاستيلاء على قطاع غزة الذي كانت تسيطر عليه قوات الأمن الفلسطينية المعتدلة منذ أكثر من ثمانية عشر شهرًا. واستعرض التقرير بعض الحقائق الخاصة بالقطاع ، حيث أشار إلى أن غزة تُعتبر من أكثر مناطق العالم كثافة من حيث عدد السكان، وقد حكمت مصر القطاع حتى عام 1967، إلى أن استولت عليه إسرائيل بعد حرب يونيو من العام ذاته، وظل القطاع تحت الإدارة الإسرائيلية حتى عام 2005 عندما نفذ رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون خطته للانسحاب أحادى الجانب من القطاع، تاركًا فراغًا كبيرًا في السلطة وفى كل شيء داخل غزة.

هذا الفراغ – كما يؤكد التقرير - جعل حركة حماس - التي لا تعترف بحق إسرائيل في الوجود كما يذكر التقرير – تتحرك لملئه، وأضحت حماس القيادة المنتخبة لقطاع عزة خاصة بعد النجاح الكبير الذي حققته في الانتخابات التشريعية الفلسطينية في عام 2006. وفى سياق مواجهتها مع الحركة أشار التقرير إلى أن إسرائيل استطاعت أن تقنع الولايات المتحدة أن ما تواجهه من مخاطر في الأراضي الفلسطينية نتيجة عمليات المقاومة، خاصة من جانب مقاتلي حركة حماس، لا يختلف عما تواجهه الولايات من خطر تنظيم القاعدة في حربها ضد الإرهاب.

ولفت التقرير الانتباه إلى أنه منذ عام 2005 استطاعت حماس وغيرها من الحركات المسلحة الأخرى داخل القطاع إطلاق أكثر من ستة الآف صاروخ على أهداف إسرائيلية. وأسفرت هذه الهجمات الصاروخية عن قتل عشرة إسرائيليين، الأمر الذي جعل كثيرًا من المستوطنين الإسرائيليين في كثيرٍ من المستوطنات القريبة من القطاع خاصة مستوطنة سيدروت، يعيشون في حالة هلع وخوف دائم من أن تصيبهم هذه الصواريخ.

وأكد التقرير أيضًا أن العنف لم يكن من طرف واحد من الجانب الفلسطيني فقط، ولكن إسرائيل أيضا ارتكبت كثيرًا من جرائم القتل المستهدفة، والأكثر من ذلك أنها فرضت حصارًا مشددًا على سكان القطاع، أدى إلى نقص شديد في إمدادات الغذاء والوقود والطاقة، وكانت إسرائيل تهدف من هذا الحصار إلى أن يرفض الشعب الفلسطيني حكم حماس ويسعى إلى إسقاطها، باعتبارها السبب في كل المعاناة التي يعيشونها، ولكن هذه المحاولة لم تفلح، ومن ثم يشير التقرير إلى أن عدم الرغبة في التفاوض مع حماس، واقتراب موعد الانتخابات في إسرائيل، كلها عوامل دفعت إسرائيل إلى القيام بمثل هذه العملية الاجتياحية لغزة في هذا التوقيت.

من بوش إلى أوباما: هل يتغير الموقف الأمريكي ؟!

وعلى إذاعة NPR قدم برنامج All Things Considered تقريرًا – أعدته جاكى نورثمان Jackie Northam - عن الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، وتناول الموقف الأمريكي من هذا الهجوم، خاصة في ظل حقيقة أن الإدارة الأمريكية الحالية بقيادة الرئيس بوش أظهرت دعمًا غير مسبوقًا لإسرائيل في كل مواقفها، وتجلى هذا الدعم الكبير أثناء هذا الهجوم، حيث ألقت الإدارة الأمريكية - على لسان كبار مسئوليها - باللائمة في اندلاع هذا العنف على عاتق حركة حماس الإسلامية، التي تعتبرها واشنطن جماعة إرهابية.

وقد بررت الإدارة الأمريكية ما تقوم به إسرائيل بأن لديها كل الحق في الدفاع عن نفسها وعن أمنها بكل الوسائل المتاحة، وأشار التقرير إلى أن هذا الضوء الأخضر الذي حصلت عليه إسرائيل من الإدارة الأمريكية سوف يؤثر بالتأكيد على المدى الزمني لعملية الهجوم على غزة.

وعن الأسباب وراء اختيار إسرائيل هذا التوقيت بالتحديد قبل رحيل إدارة بوش مباشرة بأقل من شهر، أشار التقرير إلى أن الإدارة الأمريكية الحالية من أكثر الإدارات الأمريكية التي تشعر إسرائيل أنها تدعمها بقوة وتقدم لها كل العون الممكن، لذلك أرادت أن تنفذ هذه العملية قبل رحيلها، في ظل عدم تيقنها من مواقف الرئيس القادم، باراك أوباما، وما إذا كان سيدعم عملية من هذا النوع في أولى أيام حكمه، لذلك رغبت في ألا تضع أوباما في موقف صعب في هذه الفترة الحرجة.

وبعيدًا عن الإدارة الأمريكية الحالية أكد التقرير أن كثيرًا من المحللين ينتظرون مواقف الرئيس المنتخب باراك أوباما– الذي سيتولى مهام منصبه رسميذًا في العشرين من يناير الحالي – والكيفية التي سيتعامل بها مع هذا الصراع المتأزم والمحتدم.

واستعرض التقرير أيضًا آراء عدد من الخبراء في هذا الأمر، فمن جانبه شدد السفير السابق والخبير في معهد الشرق الأوسط Middle East Institute ديفيد نيوتن DavidNewton على ضرورة أن تكون الإدارة القادمة حذرة تمامًا فيما تقوله وما تفعله، بشأن هذا السلوك الإسرائيلي قبل أن تتولى مهام الرئاسة رسميًّا، لأنها لو ظهرت كما لو كانت موالية تماما لإسرائيل، ومؤيدة لمواقفها إلى حد كبير، فإن هذا من شأنه أن يشعل غضب الرأي العام العربي ضدها، ويثير سخط المواطن العربي ضد إدارة ما تزال تخطو أولى خطواتها في الحكم.

أما ديفيد أكسلورد David Axelrod، كبير مستشاري الرئيس المنتخب، فقد أكد أن أوباما يُقدر كثيرًا الروابط الهامة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وأنه سيعمل جاهدًا من أجل إحلال السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين وفى المنطقة بأسرها، فهذا هو الطريق الذي اختاره الرئيس ليسير فيه رغم أي صعوبات يمكن أن تواجهه.

أوباما والصراع العربي- الإسرائيلي

وعن الكيفية التي سيتدخل بها الرئيس أوباما في ملف الصراع العربي - الإسرائيلي، أكد التقرير أن هناك شخصين مرشحين بقوة من أجل شغل منصب المبعوث الخاص للولايات المتحدة في الشرق الأوسط في إدارة أوباما هما دينس روس Dennis Ross ذو الباع الطويل في عمليات حفظ السلام في الشرق الأوسط في عهد إدارتي الرئيسين بيل كلينتونBillClinton وجورج بوش الأب George H.W. Bush، أما الثاني فهو دانيال كورتزر DanielKurtzer الخبير بشئون الشرق الأوسط خاصة الصراع العربي الإسرائيلي. وتظل هذه الجهود والسياسات والأشخاص هامة في فاعلية الدور الأمريكي لإيجاد حل للصراع، إلا أن نجاحها يظل مرهونًا- طبقًا لما ذكره التقرير - بمدى رغبة الإدارة الأمريكية الفعلية في التدخل في الصراع، وأن تتوفر لديها الإرادة القوية على إيجاد تسوية نهائية له.

وبالرغم من هذه التحليلات إلا أن التقرير لفت الانتباه إلى أنه يصعب التكهن بالمواقف التي يمكن أن تتخذها إدارة أوباما لعديدٍ من الاعتبارات، أهمها أن الرئيس الجديد أعطى أهمية كبيرة - أكثر من إدارة الرئيس بوش - لتحسين صورة الولايات المتحدة على مستوى العالم بصفة عامة وفى العالمين العربي والإسلامي على وجه الخصوص. وإذا كانت الأزمة الحالية التي يمر بها قطاع غزة نتيجة الهجوم الإسرائيلي قد تمثل فرصة كبيرة لأوباما ليجد نقطة بداية جديدة في جهود الولايات المتحدة لإدارة هذا الملف الساخن، إلا سياساته وممارسته في هذا الصدد سوف تواجه بمجموعة من الحقائق على أرض الواقع في الساحة السياسية في الولايات المتحدة، يأتي على رأسها الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من جانب قطاع كبير من الشعب الأمريكي، ومن جانب كثيرٍ من القيادات والنخبة الأمريكية سواء على المستوى الرسمي أو المستوى غير الرسمي، وكل هذه العوامل سوف تمثل محددات هامة سوف يأخذها أوباما في حسبانه عند صياغته لسياسات أمريكية تتعلق بالتعامل مع هذا الصراع المزمن.

ليفني تتحدث إلى الإعلام الأمريكي

استضاف برنامج واجه الصحافة Meet The Press الذي يقدمه ديفيد جريجوري DavidGregory على شبكة MSNBC، وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبى ليفني Tzipi Livni، التي أكدت أن المدى الزمني لهذا الهجوم على قطاع غزة سيتحدد فقط بتحقيق الأهداف التي ابتغتها إسرائيل من ورائه، وهي تأمين المواطنين الإسرائيليين من هجمات الصواريخ التي تُطلق عليهم من القطاع، الذي تركته إسرائيل منذ سنوات ليكون بمثابة بادرة حسن نية – كما تقول ليفني Livni - على رغبتها القوية في السلام مع الفلسطينيين.

وعن زيارتها الأخيرة التي قامت بها إلى مصر والرسالة التي أرادت أن توجهها للحكام العرب، أكدت ليفني Livni أنها أرادت أن تقول : إن حركة حماس لا تخدم مطلقًا الصالح الفلسطيني ولا تمثل على الإطلاق المصالح القومية لهذا الشعب، أو مصالح القادة المعتدلين من الحكام والدول العربية، فهي تمثل أيديولوجية الكراهية التي تريد أن تنشرها ليس فقط في فلسطين، وإنما أيضًا في المنطقة كلها، ومن ثم فهي الحائل الوحيد أمام إقامة الفلسطينيين لدولتهم المستقلة.

وعن الإدانات الدولية التي تم توجيهها لإسرائيل على خلفية هذه الأحداث، خاصة بسبب الخسائر الكبيرة التي وقعت في صفوف المدنيين الفلسطينيين، لفتت ليفني Livni الانتباه إلى أن هذه الإدانة يجب أن توجه إلى حركة حماس التي تعتبرها ليفني "جماعة إرهابية"، وتضيف ليفني أنها لا تريد الاعتراف بوجود إسرائيل، وتستخدم "الإرهاب" والعنف ضدها وضد مواطنيها الآمنين، ومن ثم فإسرائيل لديها كل الحق في الدفاع عن نفسها وعن مواطنيها. وفى سياق هذه الرؤية لابد أن يعمل المجتمع الدولي، لأنه إذا ظلت حماس ترى المجتمع الدولي يدين أفعال وتصرفات إسرائيل، فإنها ستصبح أقوى، ولن تسعى إلى إحداث أي تغيير في مواقفها المعلنة، لذلك فإنها تتوقع أن يرسل المجتمع الدولي بما في ذلك الدول العربية رسالة إلى حماس مفادها "إنكم وحدكم تتحملون مسئولية ما يحدث الآن في غزة."

المصدر: تقرير واشنطن من موقعه على الشبكة.

 

__________________________________________________________________________________________________
 

   
مخيم النبطية الشهيد المنسي - هذا الموقع يجمعنا - موقع ياسر حمادة من برلين  
   
Facebook Like-Button  
 
 
let us speak with eachother خلونا نحكي مع بعض على هذا الموقع يجمعنا  
 
Shoutbox
 
النشيد الوطني الفلسطيني  
  فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود

بعزمي وناري وبركان ثاري
واشواق دمي لارضي وداري
صعدت الجبال وخضت النضال
قهرت المحال عبرت الحدود

فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود

بعزم الرياح ونار السلاح
واصرار شعبي بارض الكفاح
فلسطين داري فلسطين ناري
فلسطين ثاري وارض الصمود

فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود

بحق القسم تحت ظل العلم
بارضي وشعبي ونار الالم
ساحيا فدائي وامضي فدائي
واقضي فدائي الى ان نعود

فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود
 
مخيم النبطية - جنوب لبنان  
  على تلة مرتفعة وعلى بعد كيلومترات قليلة من مدينة النبطية – جنوب لبنان يقع مخيم النبطية الذي تأسّس عام 1956 وسكنه حوالي 5000 نسمة من أبناء منطقة الحولة الذين هُجّروا قسرا من منطقة الجليل الفلسطينية بفعل المجازر الصهيونية ضدهم عام 1948.

كان أبناء المخيم يعيشون حياة هادئة وادعة ومستقرّة نسبياً تربطهم فيما بينهم روابط عائلية و جتماعية قوية ومتينة يضرب بها المثل ويحتذى بها المثال. لم ينغـّّص حياتهم سوى ممارسات قاسية وإجراءات ظالمة من قبل ما سمّي آنذاك المكتب الثاني اللبناني (الشعبة الثانية). لكن ذلك لم يمنع أبناء المخيم من أن تبقى أنظارهم وآمالهم وتطلعاتهم مشدودة دائماً بإتجاه العودة إلى فلسطين مهما طال الزمن. ولم تؤثّر في توجّهاتهم وقناعاتهم المبدئية قساوة الظروف الموضوعية ومأساويتها.

كان مخيم النبطية بحكم موقعها المتميّز جغرافياً بإعتباره أقرب المخيمات الفلسطينية إلى الحدود اللبنانية الفلسطينية. يشكّل الموقع المتقدّم في جبهة الصراع مع العدو، عرضة للكثير من غارات الطائرات الاسرائيلية المتواصلة حتى عام 1973 عندما تم تدميره بالكامل وأزيل عن الخارطة الجغرافية. فتشرّد أبناءه في قرى وبلدات مدينة النبطية وصيدا وصور وإقليم الخروب والبقاع والشمال وبيروت لينضم إلى غيره من المخيمات المدمّرة (تل الزعتر والدكوانة وجسر الباشا).

لقد حاول أبناء المخيم جاهدين العمل على إعادة إعماره وجرت محاولات عديدة من قبل كوادر وأبناء المخيم بهذا الشأن، لم يتركوا باباً إلا وطرقوه ولم تفلت أية جهة من إتصالاتهم، من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية إلى أحزاب الحركة الوطنية اللبنانية، مروراً بوكالة الاونروا وآخرها شخصيات رسمية في البرلمان والحكومة اللبنانية. ولكن باءت جميع محاولات "اللجنة الشعبية لمخيم النبطية" و"تجمّع مهجري مخيم النبطية" والاهالي إلى الفشل ولم يحصل أي إنجاز على هذا الصعيد لانه كان واضحا منذ البداية عدم جدية الاطراف المسؤولة في التعاطي مع الموضوع مع أنه كان بإمكان منظمة التحرير الفلسطينية الضغط وتحقيق إعادة الاعمار لو أبدت قليلا من الاهتمام. فالفترة الزمنية بين تدمير المخيم عام 1973 وإجتياح عام 1982 كانت كافية لذلك وجدنا القيادة الفلسطينية تتهرب من المسؤولية متذرّعة بحجج وذرائع واهية لا تسمن ولا تغني من جوع.

وتمر الايام والشهور والسنين ولا أحد يذكر مخيم النبطية المدمّر سوى أبناءه الاوفياء. لكننا سنعلنها صرخة عالية أن المخيم وان كان محطة إنتقالية نحو الوطن الحبيب فلسطين فإنة سيبقى في الذاكرة والوجدان ابو سامر
 
هذا الموقع يجمعنا - نصائح وحكم  
  شاعر الثورة الفلسطينية ابو الصادق آه يــا شــــعــبـــي . . . يــا بــركان الغضــب يــا شــهاب المـجـــد . . . في ليــل العـــــرب آه يا أهـــل الحـســـب . . . آه يا أهل النســـب الــصمت يقـتلنــا مـــره . . . ومـره تقـتلنا الخطب -------------------------------------------------------- يا عـــم ســـــــام إيــــش المطلـــب حســـب المـــزاج تكـتـب تشــطب نــســـمـع كلامــــك يــعجبـــنـــا نــشــــــوف أمــــورك نســـتعجـــب -------------------------------------------------------- غــصـــن الــزتــــون فـــوق دبابـــــه حـمـــام يصــــارع لـــديــابـــــه صـــفــوا ولــــــو مـــــــره النيـــه بـــلاش مـظــــاهــــر كدابـــــــه -------------------------------------------------------- أحبابي ليــش هـادى . . . البالونــــات ع الـفـــاضى دايــمـــاً . . . منفوخــــــه ومـن زمـــــان لـيـــش . . . هـالطبخـــــه ف نــفـس الــطنـاجـر . . . مطبــوخــــــه إشـــبعـنـــا حكي . . . إشـــبعنــا قـــرارات ممــجـوجــــه هـــشـــــه . . . ومـمسوخـــــــه -------------------------------------------------------- فى زمــن الـــدش . . . فيـــه ناس بـتـدش بــكلام معـــسول . . . مدهــون بالغـش مــن ورا ضهــرك . . . تنحــل وبـــرك و لــما تــشوفـك . . . تضحك فى الوش -------------------------------------------------------- لأ مـش ألــــم . . . هـــوهّ يا أحبابي المرار هــــوه يا شعبي الغصه . . . في حلـق الصغـــار هـــوه السـكوت العـربي . . . على طـول المــدى من ذكرى أمجاد الكرامه . . . حتى بــيروت الحصـــار ------------------------------------------------------------- مهداة لروح مفجر الثورة الفلسطينية الرمز الشهيد ياسر عرفات يا فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ ماذا فعلتَ بألسنِ الشعراءْ وفصاحةِ الأدباءْ ألـْـجمتـَــها ... أخرستــــَـــها مذ قلتَ إني راحلٌ عنكم فصارت صخرة ً بكماءْ قل للذي طلبَ الرثاءَ بياسرٍ قل للذي نظمَ الرثاءَ بياسرٍ ستجيبه الأقلامُ والأبياتُ والكلماتُ باستحياءْ والله ِ لو نظمَ الجواهرَ والكواكبَ والبحارَ قصيدة ً لن يرتقي برثاء ِ ياسر للوفاءْ سيظل أدنى من شموخِ سمائــِـه إن السما لرجالـــِــها العظماءْ عذراً أبا عمار علـَّـمتــَــنا أن لا نبالغَ في الثناءْ علـَّـمتــَــنا لكنكَ استثناءْ خُلق الرجال ُ بحكمة الخلاق من طين وماءْ وخلقتَ أنت من الصفاء ِ ... من الضياء ِ من الإباء ِ... من الفداءْ فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ لم نبكِ من ماتوا كأن الدمعَ قبلك من مآقينا براءْ لم نرثِ من رحلوا فهم في قوافينا سواءْ واليومَ لا نرثيك لا نبكيك أيجوزُ أن نبكي على الأحياءْ ؟ فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ قمْ من رياضِك لحظة ً حدقْ بمن صنعَ الجريمة َ في الخفاء ْ واهنأ ْ فإن قضاءَ ربــــِّــك كالدواءْ هوذا الفخورُ بجيشِه ... وبنارِه ...ودمارِه ... وبذبحِه للأبرياء ْ يستعطفُ الموتَ الرحيم شارونُ في الانعاش ِ قرداً لم يزل وصعدتَ أنت مواكبَ الشهداءْ يا أيها الوهجُ الذي سكنَ الضمائرَ والخواطرَ والحناجرَ والدماءْ يا أيها الشرفُ الذي حملَ اللواءَ بكبرياءْ يا أيها الوجهُ الأصيلْ يا أيها الوجهُ الامين ْ عيناك مرآة ُ الحنينْ ويداك ذاكرةُ السنينْ وثقافة ُ الامل ِ المضيء ِ بخاطر ِ الشعبِ الحزينْ لم تسترحْ يوماً وزرعتـــَـــــنا في الأرض ِ نوراً زاحفاً نحو القمم ْ ورسالة ً أبدية ً... عطرية َ الأمجاد ِ في كل الأمم ْ لم تسترحْ يوماً أمسكت َ نزفَ الجرحْ وأردتــَـه صبحاً فكان الصبح أمسكت َ نزفَ الجرحْ وأردتــــَـــه صرحاً فكان الصرحْ أمسكت َ نزفَ الجرحْ وأردتــــَـــه فتحاً مبيناً فكانت فتح ْ فتحٌ وميضُ الثورة ِ الغراء ْ البذرة ُ الاولى ببيدرِ مجدِنا الخفقة ُ الاولى بصدرِ ترابنا الفكرةُ الأولى بموسوعاتِ هذا الكون علـَّـمتــَــنا أن الحياة َ كرامة ٌ أن الرجالَ مواقف ٌ والحر يأبى الانحناءْ علـَّـمتــَــنا في أرض ِ معركةِ الكرامة ِ أن لا نخافَ الأعورَ الدجال أن نطعمَ الصاروخَ والجنزيرَ من أجسادِنا لهباً وزلزالاً وجمراً لا يحبُّ الانطفاء ْ علـَّـمتــَــنا في أرض ِ بيروت الحبيبة أن نهبَّ من الرماد ونضيءَ ليلَ الخوف بأزيزِ ما حملَ الذراعُ من الرصاص بهتاف ِ ما نبضَ الفؤادُ من الغناء ْ علـَّـمتــَــنا في كامب ديفيد أن نفجــــــِّــــرَ في الوجوهِ اللاءْ واليوم كم يخشى الرجالُ اللاءْ اليوم كم رخُصَ الرجالُ وصار أغلى الأمنيات ِ لديهم الارتقاء لمستوى نعل ِ الحذاءْ أوثانُ هذا العصرِ كثرٌ فامتشقْ غضبَ اليتامى الثائرين علــــِّــــــقْ فؤوســـــَـــك في الرؤوس ِ وقل لهم لا تسقطوا فجرَ الرصاصةِ من يدي لا تخنقوا أملَ السنابل ِ والبلابل ِ بالسكوتِ على فحيح المعتدي علـَّـمتــَــنا والمدفعُ المزروعُ قرب جدارك الدامي دروسَ الاقوياءْ أمسكتَ جمرَ الصبرْ ورفعتَ غارَ النصرْ ورفضتَ الاستجداءْ قالوا نريدك صاغراً في أسرْ أو تائهاً في قطرْ أو جثة ً في قبرْ فصرختَ بثغرَ حرْ خسئت وشاياتُ الغباءِ وأمنياتُ الافتراءْ إني أقولُ لكم إني شهيدٌ أيها الجبناءْ يا فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ اليوم لن نرثيك اليوم لن نبكيك أيجوزُ أن نبكي على الأحياءْ ؟ --------------------------------------------------------- بكل تواضع اضع بين اياديكم الكريمة ما جمعته من حكم ومواعظ واقوال شعبية ونصائح علنا ان شاء الله نعمل بها وتكون البوصلة التي تقودنا الى الخير والبركة والصحة والطريق السوي الصحيح ما جمعته لكم صديقك من وعظك وان ابكاك ((ليس المهم أن تكـــون في الضوء لكي ترى ،بل أن يكـــون في الضوء ما تريد أن تــراه)) "If you think you are too small to be effective, you have never been in bed with a mosquito." Italian Peot - Dante [1265-1321] خير الوعظ ما ردع المحبة لا تعطي الا ذاتها ... المحبة لا تأخذ إلا من ذاتها ..... ليعط كل منكم قلبه لرفيقه .... اذا ازدحم الجواب خفي الصواب ان الحياة تفتش عن الحياة في اجساد الذين يخافون الموت عجب المرء بنفسه احد مساوىء عقله yasserhemade@hotmail.de www.yasser-hemade.de اسمى مجالي الحكمة شعور الانسان باحتياجه اليها العفاف زينة الفقر والشكر زينة الغنى من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا اذا رقت حالة الانسان هان على الاخوان سيد القوم خادمهم المحبة لا تعطي الا ذاتها - المحبة لا تاخذ الا من ذاتها - ليعط كل منكم قلبة لرفيقه العطاء فضيلة اذا بلغ المرء فوق مقداره تنكرت اخلاقه للناس منتهى الحكمة في الانسان ان يعرف جهالاته Wenn man nicht hat, was man liebt, muss man lieben was man hat اذا لم يحصل الانسان على ما يحب يجب عليه ان يحب ما يحصل عليه استعمل الوقت للعمل فهو ثمن النجاح معرفة الواجب شيء عظيم والقيام به شيء اعظم اذا كنت في غير بلدك فلا تنسى نصيبك من الذل من اهتدى فانما يهتدي لنفسه جردوا الارادة يسهل المراد كل قليلا تعمر كثيرا اصمت او قل شيئا افضل من الصمت كيفما تكونوا يولى عليكم راس الحكمة مخافة الله افقر الفقر الحمق اذا لم يكن لك ما تريد فارد ما يكون كن عونا لغيرك يكن الله عونا لك اذا غضبت فاسكت لا شيء اسهل من ان يكون الانسان حكيما في امور غيره طائشا في اموره اذا كنت حجرا فكن صوانا الجهل شر الاصحاب اذا اردت ان يصلح لك يومك فافتتحه بصدقة واختتمه بمعروف اتق الله حيثما كنت من خشي ربه قل ذنبه العطاء فضيلة اليد العليا خير من اليد السفلى الشاطر الشاطر هو من يتعلم من اخطاء الاخرين التغاضي عن الواجبات الصغيرة مدرجة الى ارتكاب الاغلاط الكبيرة من كسر جبر الغنى في الغربة وطن والفقر في الوطن غربه فقد الثقة فقدان للحياة السعيدة ضعاف النفوس يرون انفسهم عظماء اكثر الناس اسداء للنصح احوجهم اليه من عفا وتسامح عن الخلق عفا الله عنه وسامحه الحسود لا يسود لولا المربي ما عرفت ربي ليس الجمال باثواب تزيننا ان الجمال جمال العلم والادب التقوى افضل لباس اصدق دليل على التمدن هو سد حاجات المعوزين yasserhemade@hotmail.de ملاى السنابل تنحني بتواضع والفارغات رؤوسهن قوام الفتنة اشد من القتل سيد القوم خادمهم كن جوادا بالمال بخيلا بالسر تعلم فالمرء لا يولد عالما الحب الذي ينمو في وسط الزوابع يستطيع ان يصمد للاعاصير صديق المائدة قليل الفائدة الطمع ضر وما نفع لا تكن يابسا فتكسر ولا لينا فتعصر من سعى رعى الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق من الخواطىء سهم صائب لا صلة لبخيل ما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن من ساء نظره لنفسه قل نصحه لغيره لا ينفع حذر مع قدر قل لي من تعاشر اقل لك من انت الصبر على البلاء عبادة خير مالك ما ينفعك عند الحاجة اشتدي ازمة تنفرجي الرجل يحمي المراة من كل رجل، الا من نفسه كل يعمل ب اصلة الاعتراف بالحق فضيلة لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي من اكل باليدين اختنق الخير يطفىء الشر كما تطفىء الماء النار الجمال الحقيقي ينبع من الداخل رضى الوالدين ذخيرة من منع العطاء منع الثناء اللي بده يعمل جمال لازم يعلي باب بيته من لا يرحم الناس لا يرحمه الله اذا اردت ان تطاع فاطلب المستطاع عليك بحفظ السر واياك والنميمة فانها لا تترك مودة الا افسدتها ولا ضغينة الا اوقدتها كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته العمل مصدر كل خير داووا مرضاكم بالصدقة اذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل يا رب عندي هم كبير بل قل: يا هم لي رب كبير صنعة في اليد امان من الفقر كل شيء اذا كثر رخص الا الادب لو استطاع كل منا ان يرى نفسه كما يراه الاخرون لما تحدث اليهم مرة ثالثة لكي تقتل الثعبان يجب ان تضربه على الراس احذر ان تباشر عملا قبل الاستعداد له ياكلني سبع ولا ياكلني كلب لا يعيد التاريخ نفسه الا في عقول من يجهلون التاريخ الدنيا دار ممر لا دار مقر من يزرع الشوك يحصد الابر كن سيدا في عالم الخير والاحسان بلاء الانسان من اللسان اترك الحسد يطول عمرك المال ليس كل شيء الايام صحائف اعمالكم فخلدوها باحسن اعمالكم الغني من كثر احسانه افعلوا الخير ولا تحقروا فيه شيئا لا تشرب من البئر وترمي الحجر فيه من سار على الدرب وصل المفلس من كثرت سيئاته المرء لا يرى عيب نفسه لا انس مع وحشة الكلام لا صحة مع الهم اذا كنت حجرا فكن صوانا، واذا كنت نباتا فكن حساسا، واذا كنت انسانا فكن حبا اعقل الناس ابصرهم بعواقب الامور حب الوطن ملكة من ملكات النفس انفع العلم ما عمل به تعلم الابتكار من الببغاء تاج المروءة التواضع ليس للرحمة معنى الا العدل من نقل اليك نقل عنك حدود الصداقة يقررها الوفاء والاحترام استخدم الوقت للعمل فهو ثمن النجاح تعلم من اخطاء الاخرين الحق يعلو ولا يعلى عليه قلب الامومة مدرسة الاطفال كن كثير الحظ والناس يظنون انك عظيم الجنون طفولة غير بريئة خذ من الدنيا ما صفا ومن العيش ما كفا الحياة عقيدة وكفاح لا تؤجل عمل اليوم الى الغد لا تدع الياس يتسلل الى قلبك فالياس يغمض العيون الجهل هو الموت الاكبر احمق الناس هو الذي يعيش فقيرا ويموت غنيا الصلح سيد الاحكام فاعل الخير خير منه وفاعل الشر شر منه العاقل يفكر قبل ان يتكلم الانتقام هو سلاح الضعيف والتسامح هو سلاح الاقوياء يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي جعلكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منها رجالا كثيرا ونساء من لانت كلمته وجبت محبته بداية الحب نهاية العقل الحق فوق القوة اصعب من علم الكلام فن الصمت احمق الناس الذي يعيش فقيرا ويموت غنيا ليس الخبر كالعيان محادثة الاخوان تذهب الاحزان المرء يوزن بعقله الجمال هو الحب فما نحب هو جميل حياتك من صنع افكارك الصديق المخلص هو الصديق الذي يتحاشى مصارحتك برايه فيك السعادة ليست بالحسب والنسب ولكنها بالايمان والتقوى والتقرب الى الله yasserhemade@hotmail.de احذروا الغيبة والنميمة تعلم من النحل اصول الكسب الانسان بالتفكير والله بالتدبير لا تقنط من رحمة الله احذري الجارة التي تعرف كل شيء عن الجيران وتعدد مساوئهم كل شيء يمكن ان تطلبه من الغير الا الاحترام لك فيجب ان تفرضه فرضا كما تدين تدان حاول ان تفكر بالنعم التي عندك خير الامور اوسطها اذا اردت ان تسعد مع الناس عاملهم كما تحب ان يعاملوك حاسب نفسك تستريح المعرفة والتجربة والخبرة اعظم من فرح المال العاقل من اتعظ بغيره لا تقل ما لا تعلم، بل لا تقل كل ما تعلم اصول النجاح ان يرضى الله عنك وان ترضي من حولك باعمالك الخيرة ومساعدتك لهم من صارع الحق صرعه السمكة تموت من فمها السرور ينشط النفس ويقوي القلب اذا امكنك اخفاء نقائصك عن الناس اصبحت رجلا مثاليا الانسان القنوع هو الغني تعلم من الحية الحكمة افضل مدافع عن الحق هو الحقيقة اذا اصابتك مصيبة فتذكرها اكبر فتهون عليك من عرف الاعتدال والتوسط عرف السعادة تعلم الحكمة من الاعمى لانه لا يضع قدمه على الارض الا بعد ان يختبر الطريق بعصاه لا تتخذ قرارا حتى تدرسه من كل جوانبه ثم استجر بالله واسال اهل المعرفة يوفقك وينجحك الله لا تكشف الظلمات الا بتلاوة القران الكريم اسال عن الجار قبل الدار لم نفسك على التقصير ولا تلم غيرك جليس المرء مثله عامل الناس كما تحب ان يعاملوك ان الذي لا يعرف، ولا يعرف انه لا يعرف، ساذج فاجتنبوه اسال الله العفو والعافية والعفه الناس معادن السعادة في التضحية ونكران الذات لكل مقام مقال من اعتز بكلام عدوه فهو اعدى عدو لنفسه كن متفائلا تنشر السعادة والفرحة حولك العبادة هي السعادة ليست العبرة ان تكون عنيفا بل ان تكون نافعا ومحبوبا ان الذي لا يعرف، ويعرف انه لا يعرف، بائس فعلموه الوحدة خير من جليس السوء خير الاصدقاء من يشاركك همومك ولا يفشي سرك تعلم من الحمام الوداعة الشرف بالهمة العالية لا بالرمم البالية فن النسيان للمكروه نعمة ان الذي يعرف ولا يعرف انه يعرف، غافل فنبهوه كل شيء قابل للتجديد قابل للفناء العفو خير من الانتقام البحر لا يرفض نهرا من قصر في عمله قصر عن امله الانتصار على النفس لذة العظماء ارحم من في الارض يرحمك من في الž  
اهلا وسهلا بكم على موقع ياسر حماده 1409465 Besucherاشكركم لزيارتكم موقعكم
حقوق الطبع والنشر محفوظة لهذا الموقع يجمعنا - موقع ياسر حمادة- مخيم النبطية - برلين Diese Webseite wurde kostenlos mit Homepage-Baukasten.de erstellt. Willst du auch eine eigene Webseite?
Gratis anmelden