موقع ياسر حماده من برلين العاصمة هذا الموقع يجمعنا - www.yasser-hemade.de مخيم النبطية
 
ياسر حمادة - مخيم النبطية YASSER HEMADE
كل عام وانتم بالف صحة وخير  
  هذا الموقع يجمعنا Unser Webseite
  صفحة البداية StartSeite1
  سلامات وتهاني Grüsse & Gratulationen
  عنواني WO IST MEIN STRASSE
  نصائح وحكم Ratgeber
  Impressum قوانين الموقع
  روابط Vereine
  Kontakt التواصل
  Mein Meinung هذا رايي انا
  => الدروع البشريه الاسرائيليه
  => كيف تعرف انك فلسطيني
  => فلسطين ليست للبيع
  => الزمن الفلسطيني
  => هزيمه ورحلتان
  => القرار الدولي 1860
  => شاهد عيان
  => تقرير واشنطن
  => مفاهيم الهزيمة والانتصار
  => اول الكلام انهاء الانقسام
  => الاحتلال جذر الصراع
  => مهمة الايام المقبلة
  => المصالحة بين من ومن
  => حوار مع الاخ عبد الله الافرنجي
  => حبر وملح
  => لافتة الثوابت
  => حماس خارج السرب
  => منظمة التحرير الفلسطينية
  => مروان البرغوثي
  => حوار مع القدومي
  => ذكرى النكبة والتحرير
  => التهرب من حل الدولتين
  => فلسطيني
  => فتح انطلاقه جديدة
  => ياسر عرفات
  => ذكرى الاستشهاد
  => مشروع الشرق الاوسط الجديد 2
  => نعوة الى جهنم
  => القرار المؤامرة
  => 2الزمن الفلسطيني
  => الزلزال
  => احذية عاشقة
  => الضرب في الميت حرام
  => على اعتاب العام 2010
  => مصر و"حماس
  => حملة شعبية
  => منظمة التحرير تستعد
  => عادل إمام: "حماس"
  => غزة لا تحب الحرب
  => ماذا تريد اسرائيل من السلطه
  => حماس أوقفت المقاومة
  => وادي الذئاب
  => السيد اردوغان.. شكرا
  => وعود اوباما بعد سنه
  => ما العمل
  => شاعر المخيمات محمد كروم
  => مصر والجزائر في القلب
  => زيارة شعث لغزة
  => كبير يا رئيس ابو مازن
  => الجاليات الفلسطينيه
  => شعبنا الفلسطيني في اوروبا
  => أجهزة الإعلام الإسرائيلية
  => برافو بيرلسكوني
  => إسرائيل" تعود لمحاربة السلطة الفلسطينية
  => شعث
  => لجنة الدفــــــــاع عن حق العودة
  => إحتمالات الحرب والسلام
  => اغتيال المبحوح
  => سيناريو حرب
  => قراءة في احتمالات الحرب
  => حزب الله
  => ظنوا -----
  => اننا عائدون
  => ولدت في ذكرى النكبة
  => منظمة التحرير والمرجعية الجديدة
  => وداعا محمود درويش
  => جريمة القرصنة
  => الإمبراطورية والحرب
  => فريق فلسطين
  => نــــــــــاصــــــــــر 67
  => بيان صادر عن التحالف الدولي
  => هيلين توماس استقالت ام اقيلت
  => حتى الحيوانات لها دور ومنازل
  => حقوق الفلسطينيون في لبنان
  => وظلم ذوي القربى
  => وفد فتحاوي
  => Nicht in unserem Namen"
  => انهيار اسرائيل
  => قصيدة القصص
  => تاريخ العرب
  => اتحاد الجاليات الفلسطينية-المانيا
  => Sinking Ship
  => الإنقاذ - كذبه كبيرة
  => الطريق الى ميونخ
  => ناجي وحنظلة وبحر غزة
  => في معنى المفاوضات
  => دحلان: المفاوضات
  => عيب يا أهل 'اليمين' في لبنان
  => الدكتور عريقات
  => جاكسون والاسلام
  => السفينة الليبية
  => نعم للتوطين والتجنيس إلى حين
  => مثل قلم الرصاص
  => سيف ألإسلام يتحدى حماس
  => المنظمات الديمقراطية الفلسطينية المنظ&
  => الموت انواع
  => فتح
  => حرب الاتصالات
  => حركــة فتـح أكبــر مـن الجميع
  => اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني
  => دائرة الشئون الاسرائيلية
  => باختصار، فتح
  => تحرشات الأزعر العاجز
  => موت السفاح ارائيل شارون والاحتلال ينفى
  => السامية والادعاءات الصهيونية
  => المفاوضات عملية انتحار فلسطيني
  => الحمير لا يدخلون الجنة
  => مقال رائع لفيصل القاسم
  => كتاب شفيق الحوت
  => أبو مازن لن يتنازل عن شيء
  => اكل العصي مش زي عدها
  => تأملات الرفيق فيدل
  => مقابلة مع مروان البرغوثي
  => تركت "حماس"
  => ايران --- ساعة السفر
  => ارزة وزيتونة
  => حياتنا - الاشتباك
  => معركة العبور إلى الدولة
  => طريق المفاوضات الوعرة
  => الجاليات الفلسطينية في ألمانيا
  => التاريخ ليس لحماً ودماً
  => دحلان: المرحلة الحالية
  => التفاوض من أجل التفاوض
  => افتتاحية يديعوت
  => مجمع فلسطين الطبي برام الله
  => نرفض التبادل السكاني
  => المفاوضات وأهدافنا
  => فتح -
  => نحن ويهودية الدولة
  => احترسوا من تهمة اللاسامية
  => الأمين العام للجبهة الشعبية
  => أين أرشيف الرئيس ياسر عرفات
  => وقف المقاومة بغزة
  => كيف نتعامل مع يهودية الدولة
  => البحث عن الحقيقة في ملفات الحريم
  => هل اسرائيل دولة أبارتهيد
  => اليهودية رابطة دينية لا قومية
  => ما لم تقل شكراً..فلا أهلاً ولا سهلاً
  => عرفات رفض الطلب
  => عباس يفكر جديا بحل السلطة
  => واقع الحق في التنقل والسفر
  => وعد بلفور المشؤوم
  => اللي ما فيه خير لاهله --
  => من قال ان الياسر قد مات
  => كــتـــائـــب شــهــداء الأقــصــى " فلـ 
  => غزة تحبك يا ابو عمار
  => الشهيد ياسر عرفات في ذكراه السادسة
  => الصواريخ النووية لدى فصائل المقاومة الفلž
  => لماذا تهاجم وسائل الإعلام الغربية الشهيد 
  => بيان صادر عن القوى الوطنية والاسلامية
  => المفاوضات وصلت الى طريق مسدود
  => المفاوضات وجديدها
  => قائمة بأسماء أقوى 100 شخصية عربية
  => حفيد اسماعيل هنية
  => صلاة على روح دولة إسرائيل
  => ابو مازن انت الشعب والشعب انت
  => مفاوضات السلام الاسرائيلية-الفلسطينية دخ
  => الاتحاد الأوروبي مستعد للاعتراف بالدولة 
  => بيان صادر عن اللجنة التنفيذية لمنظمة التح
  => استطلاع: ارتفاع شعبية فتح
  => الرئيس يزور فاروق القدومي
  => لماذا فشل مهرجان حماس؟
  => زكريا الزبيدي: مؤامرات اسرائيل
  => شعث يدعو دول الاتحاد الأوروبي
  => ابو حمزة المقدسي القيادي في جماعة انصار ال
  => "حماس": حماس :المصالحة الى اجل غير مسمى
  => ابو مازن وابو اللطف
  => الرئيس الفلسطيني الشخصية الاخطر على اسرا
  => لاجئي مخيم برج البراجنة
  => دولة أبوعمار ودولة أبومازن
  => استطاعت "فتح" ان تمسك مفاتيح الحل في كل مرحلة
  => الكنيسة مستهدفة في فلسطين أيضا
  => الزهار يعلن التزام حركته بالتهدئة مع اسرا
  => عنزة ولو طارت
  => إقتراح آلية لتنفيذ البيان الختامي للمجلس 
  => تل أبيب لن تعتذر لأنقرة
  => لقطات مؤثرة عام 2010
  => ليبرمان يعتبر السلطة الفلسطينية "غير شرعي
  => دحلان: هناك من يحاول تصعيد الخلاف
  => حريق الكرمل الهائل
  => القران الكريم كتب بدم صدام حسين
  => إرادتك هي السبب
  => كتاب جديد عن اللاجئين في لبنان
  => دولة الامر الواقع
  => في انطلاقة الثورة
  => افتراضي عباس يحقق مع كبار مساعدي محمد دحلا
  => القدومي على رأس مستقبلي أبومازن
  => نعى الرئيس محمود عباس، شقيقه الأكبر
  => الى جنات النعيم يا ابا ماهر
  => فتح: الافراج عن عناصر حماس
  => مقابلة مع القائد المناضل د. مروان البرغوثي
  => سياجنا ليس خفيضًا
  => لرئيس ينعى شاعر الثورة 'أبو الصادق'
  => أقتربت الساعة وانتهى الأمر
  => الراحل الكبير أبو الصادق
  => المستقبل السياسي لتونس
  => الاحمد: سنلاحق اسرائيل
  => سورية تمهد الطريق سراً
  => نرجسية معاقي بعض الشتات الأوروبي
  => طوبى لك ايها الرئيس القائد
  => خنفر التقى ليفني
  => ماذا بعد إنتهاء مسلسل الجزيرة
  => اسرار خطيرة من طبيب انور السادات
  => إسرائيل في غياب مصر
  => بيان صادر عن القائد المناضل مروان البرغوث
  => الديمقراطية سر قوة الشعوب
  => ثورة الشباب في مصر والإخوان المسلمون
  => ما أكذب التقارير
  => اتحاد الجاليات الفلسطينية المانيا
  => الشباب الفلسطيني يحدد 7 نقاط لانهاء الانقس
  => تأملات الرفيق فيدل2
  => تأزم في العلاقة بين إسرائيل وألمانيا
  => ساحارب حتى آخر رجل وامرأة
  => دقت ساعة رحيل الأخ القائد
  => مقتطفات من مقالات الكاتب ابو سامر
  => حلف "الناتو" والحرب والكذب
  => نريد معرفة الحقيقة - كلمة ياسر حمادة
  => مبادرة الرئيس عباس
  => البحرين والسفر الى لبنان
  => الثورة الليبية
  => مبادرة الرئيس للمصالحة
  => زيارة عباس الى غزة
  => حماس ترفض زيارة الرئيس
  => فرنسا وبزة الحرب في ليبيا
  => قانون النكبة الاسرائيلي
  => الشعوب صانعة التغيير
  => عندما تكون الجنسيه عبئا على صاحبها
  => وثيقة العودة
  => حماس والمتغيرات في مصر
  => أياد" أمريكية
  => أثر التغيرات في البلاد العربية على القضية 
  => وفد طبي ألماني
  => حماس الوفية ( تتظاهر ) ضد سوريا
  => الشيخ الأسطل يدعو حماس للرجوع إلى الجماعة
  => الشعب السوري ليس فتح يا خالد مشعل
  => سوريا ... لم يعد الصمت ممكنا
  => د. جمال محيسن : حركة فتح حركة تحرر
  => أوباما ينشر شهادة ميلاده
  => استقالة أكثر من 200 عضو من حزب البعث
  => إصلاح تحت ظلال السلاح..
  => غسّان بن جدّو «لن يتراجع» عن استقالته
  => تفاصيل ما تم الاتفاق عليه بين حركتي فتح وحم&#
  => قناة الجزيرة ضد إقامة الدولة الفلسطينية
  => لماذا تأخر وصول «الثورات العربية» إلى غزة وا&
  => الرئاسة: الاتفاق الفلسطيني
  => وثيقة الشخصيات المستقلة هي التي توجت الات
  => الشعب يريد الدواء والعلاج
  => غسان بن جدو
  => المندبة كبيرة والميت فأر
  => نص الاتفاق بين فتح وحماس
  => فتح" و"حماس" في خندق واحد
  => المصالحة الفلسطينية ... نعمة أم نقمة
  => خالد مشعل يأمر بفصل اسامة حمدان من حركة حما&#
  => مقتل أسامة بن لادن
  => النشرة الاخبارية من موقع فلسطيننا
  => مصالحة فلسطينية ولجنة عربية لتفعيلها
  => نص اتفاق المصالحة الفلسطينية
  => مبعدي كنيسة المهد
  => اغتيال أسامة بن لادن
  => وثيقة سرية تكشف مخططاً لتقسيم ليبيا إلى دو
  => حركة التحرير الوطني الفلسطيني- فتح- لبنان
  => ٍيا أبنــــاء فتــــح اتحـــــدوا
  => اتفاق المصالحة بين فتح وحماس - الورقة المصر&#
  => التقرير الطبي الفرنسي لاسباب وفاة الراحل '
  => الاتفاق على عودة جميع كوادر وأعضاء "فتح
  => الكونغرس يطلب من اوباما عدم التعاون مع الس
  => بالعنف .. قد يستطيع النظام السوري قمع المظاه&
  => عرض كتاب: فلسطينيون في إسرائيل
  => لتضع النقاط على الحروف
  => ابو مازن والرئاسة
  => الرد على خطاب اوباما
  => نتنياهو والعذر الأقبح من الذنب
  => نحو ملامح جديدة لواقع إقليمي جديد
  => نرفض أي تدخل خارجي في ألية عمل معبر رفح
  => كتب الأخ المناضل : أبو علي شاهين
  => تصريحات الزهار الإستفزازية
  => أيها الشباب ... فتح تناديكم ... فلبوا النداء
  => محمد دحلان وفصله من الحركة
  => حركـة فتــح والمتغيرات العربية والعالميـ
  => للمصالحة أم للحكم والسيطرة على الوطن العر
  => دولة فلسطين وايلول
  => سياسة الأمر الواقع
  => المصالحة الفلسطينية
  => إسرائيل والربيع العربي
  => اليونان خفر سواحل إسرائيل
  => مصير المصالحة
  => نبيل العربي .. الأمين العام السابع لجامعة ال&
  => من ألغاز موت عرفات
  => الشعب السوري هو من يقرر مصير سوريا
  => العضوية الكاملة للدولة الفلسطينية في الأ 
  => حوار بين حماس واسرائيل برعاية امريكية
  => سري القدوة - الفيتو الأمريكي و دبلوماسية أي&#
  => فتح لازالت تراوح مكانها
  => اسرائيل قد تفتعل حربا
  => عفوا ياسر
  => مصر والتحديات العشر
  => رسالة مفتوحة للرئيس الفلسطيني
  => المنظمة ستبقى الممثل الشرعي والوحيد للشع
  => دول كثيرة لا تجرؤ أن تقول لا لاميركا
  => هل التهدئة مطلب فئوي أم رؤية وطنية
  => اللواء المقدح أمن المخيمات وأمن الجوار هو 
  => إلى الأخوة في الجاليات الفلسطينية
  => مشروع أمريكي يرسم خريطة جديدة للمنطقة
  => أمهات يتشبهن ببناتهن
  => النص الكامل لأقوال «مبارك
  => تقرير أمني سوري يوصي باغلاق مكاتب حركة حما
  => هجوم فلسطيني بالقانون
  => يا أبنــــاء فتــــح اتحـــــدوا
  => مصير مروان البرغوثي
  => نعم، نحن عرفاتيون، نحن عباسيون
  => البرغوثي: 'حماس ومصر وعدوني بأن لا صفقة بدون
  => كفى يا عزام الأحمد
  => البيان الختامي للمجلس الثوري فتح
  => إنذارات دحلان..وتهديدات ليبرمان
  => احتفاء في برلين بأسرى فلسطين
  => الرئيس ياسر عرفات .. حياة لا تنسي pdf
  => المصالحة في معطياتها الجديدة
  => حل السلطة الفلسطينية
  => التغيير في سورية بين الممكن والواقع
  => 'كيف يمكن لاي احد أن يصدق نتنياهو
  => حماس تتعهد لعباس بتجميد الكفاح المسلح مرح
  => طريق فلسطين تمر مجدداً في تل الزعتر والنبط
  => مناشدة عاجلة
  => مقابلة أجرتها صحيفة 'دي تسايت،Die Zeit' الألمانية&#
  => كتاب جديد يقدم الرواية الفلسطينية للقدس ف
  => أهالي مخيم نهر البارد يطالبون بمكان لدفن أ&#
  => هل زيارة الرسول لمكة بعد الحديبية تطبيعاً
  => دعوة خاصة الى الروابط والمؤسسات الفلسطين¡
  => دليل المخيمات الفلسطينية في لبنان
  => حملة بألمانيا لجمع أصوات مليون مسلم للاعت
  Web Visitorsزوار الموقع
  TÜRKCE بالتركي
  جوجل العربي Arabic Google
  Zeitungen & Müsik الصحافة والطرب
  Webseiten aus Berlin مواقع من برلين
  فلسطين لنا Palestine is ours
  البوم صورالعائلة لا يفتح الا بالكودFotoalbum mit Code
  Berlin برلين
  مخيمات الللاجئين في لبنان
  جوجل بالعربي
  اختبر ذكاءك
  موسوعة الصور
  مواقع من فلسطين
  الاخبار العربية
  الصحف العربية
  اسلاميات
  الامانات المقدسة في متحف تركيا
  اعتبروا يا اولي الالباب
  الزائده الدودية
  مواقف من الحياة
  النظر للنساء
  قصة جميلة جدا
  نصائح
  حقوق الانسان
  قارن الاسعار
  الامثال والحكم
  Youtube.com
  SPIELE
  Kids Quiz
  Lauter Spiele
  Counter Strike
  Kinder Spelle.nl
  عندي مشكلة
  انا اعزب
  مكتب المساعدات
  ابحث عن عمل
  ابحث عن سكن
  Kostenlos
  Angebote
  افتش على نصفي الاخر
  الحياة حلوة
  مقارنة الاسعار
  علاج للسرطان
  النكت العربية
  طرائف وترفيه
  مكتب التامينات نمر الاحمد
  مكتب المهندس صرار
  المحامي حسام ابراهيم
  رابطة حنين
  اكتب بالعربي
  مترجم
  جرائد عربيه
  مجلات عربيه
  المواقع المميزة
  اجمل الاغاني العربية
  الاغاني التركية
  اختار عنوان لموقعك
  مواقع تهمك
  مطابخ عربيه وعالمية
  متحف الذكريات2
  دليل حق العودة
  متحف الذكريات
  عرب 48
  وطني فلسطين
  شعر من فلسطين
  حقنا في العوده
  القدس عاصمة الثقافة
  اغاني الثورة
  ميس شلش
  النشيد الوطني الفلسطيني
  قصة واقعية
  صفحة الخدمات
  خريطة برلين
  طلبات واستمارات
  Notfalldienste
  السفارات Botschaften
  Adressen
  Apotheken - Umschau
  HARTZ 4 ALG 2
  العطل المدرسية
  Flohmärkte
  Überprüfungsantrag JC
  Schöneberg Kiez-Oase
  Berliner-Adressen
  Verbraucher Zentrale Euoropa
  Deutsche Welle
  المخيمات الفلسطينية
  مخيم النبطية
  Facebook
  InternetSeiten für Kinder
  محرك بحث
  SchweineGrippe
  mp3 Download
  YOUTUBE MUSIK
  ghaad36
  حديقة الحروف للاطفال
  شريط اخبار
  Tiere حيوانات
  Vögel طيور
  Fische سمك
  Herzen قلوب
  Wild Birds عصافير بريه
  The World العالم
  ROSEN ورود
  Welt عجائب الدنيا
  Ugly People ناس بشعين
  NATUR الطبيعة
  Welt Karten صور من العالم
  Burj Dubai Khalifeh
  اميركاAmerika
  الصحافة العالمية والعربية
  Island Vulkan ثورة البركان
  ياسر عرفات فيديوهات
  هل كنت تعرف
  هل تعلم
  اخطاء شائعه
  Bin ich Schlau???
  هل تعلمين
  تعلم اللغة الانكليزية
  The Big Challenge
  عالم حواء
  اريد اسما لابني
  اريد اسما لابنتي
  صور اطفال
  اجمل نساء العالم
  انا حامل
  مشكلة البدانة
  هل يحبني
  كلام نواعم
  الوزن المثالي
  وداعا للكرش
  صفحات وردية
  تفسير الاحلام
  منتدى الاخوات
  مواقع المراة العربية
  بسمة طفل
  صور اجمل الاطفال
  برجي
  انستي
  منتدى بيت حواء
  فقط للبنات
  قوة المراة
  بدي اخفف من وزني
  عالم الطفل
  هل انا معقده
  تحليل الشخصية
  Alle Menschen كل الناس
  العاب مكتوب Mektub Spiele
  شعر فلسطيني جميل
  تعلم اللغات بكبسة زر
  علامات الحدود
  معنى جودة الحياة
  بيروت
  فلسطين
  التلفزيون التركي بالعربية
  القدس عبر التاريخ
  دليل العافية
  تخـــــــــــلص مـــن العــــــــرق
  المساج والتدليك
  اغنى اغنياء العالم
  فرقة العاشقين YouTube
  تحليلات وتقـاريـر
  فنجان قهوة
  فنجان شاي
  سبعة أشياء ممنوعة
  معبر رفح
  يا اسود
  محمود درويش
  DGAPbericht
  متهمون نحن بالارهاب
  الجديد في القوانين الالمانية
  Hartz IV
  تراث فلسطيني يو تيوب
  e.Post البريد
  الحروب العالمية
  السياسات والممارسات الإسرائيلية
  النشرة الاخبارية اليومية
  التهاب العين الفيروسي
  مأساة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
  علاج السرطان
  حقائق الجسد البشري
  فوائد شرب الماء
  الشمندر.. غذاء جيد
  افضل الرسائل
  رحلة العمر مع المناضل عبد الله الإفرنجي
  تستحق القراءة بهدوء
  راديو الملتقى الفتحاوي
  فلسطين وطني انا
  أنفاق غزة
  شجرة الزيتون
  هل تعلم ان فلسطين
  Art on Trees
  خارطة مدهشة
  تعرّفوا إلى أسباب الأرق وحاربوه
  يا قدس - اغنية اصالة
  البقدونس الاخضر
  Patchwork Kissen
  ابو مازن بذكرى استشهاد الرمز
  في ذكراك يا قائد الامه
  عصارة تجارب الاخرين
  فعالية الذكرى الرابعة لاستشهاد الرمز ياس
  وفدنا في صحافة فلسطين
  مؤسسة الكرامة - مباراة كرة قدم
  نادي فلسطين - افطار جماعي - برلين
  Galileo Big Pictures
  مسلسل العشق الممنوع
  الشاعرة الفلسطينية فدوى طوقان
  Winter in Berlin 2010-2011
  الشجاعة Courage
  الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني
  متحف الأقصى" للتراث الفلسطيني
  اخبار صيدا - لبنان
  الوقاية بالأعشاب من أمراض الشتاء
  فوائد المشي على الصحة العامة
  مهرجان انشقاق البحر
  عيد العمال في برلين
  يا تلاميذ فلسطين
  القرفة وفوائدها الطبية
  قناة الجزيرة الفضائية
  الفقيد بشار عبد الله الافرنجي
  صحتك والعادات السيئة
  تباشير ولادة الشرق الأوسط المقاوم
  أول فيتو في عهد أوباما ضد الفلسطينيين
  الفلسطينيون في نهاية عام 2010
  معمر القذافي وافراد عائلته
  افضل المسلسلات العربية والتركية
  ياسر عرفات شهيد الامة youtube
  أستخدم الإيحاء الإيجابي مع أطفالك
  خطبة - كلمات من القلب
  Hartz IV Bildungspaket
  اسئلة امتحان الجنسية الالمانية
  امتحان الجنسية بالعربي اسئلة واجوبة
  Fotosالشعب يريد انهاء الانقسام
  اغاني حزينة youtube
  Türkische Lieder
  ما تكرههه النساء وما يكرههه الرجال
  فيلم ظل الغياب للمخرج نصري حجاج
  بيبسي كولا وامعاء الخنزير
  خارطة فلسطين التاريخية
  المسجد الاقصى الشريف
  فعاليات من برلين
  ضغط الدم وطرق علاجه
  ضاعف وجبتك واخسر وزنك الزائد
  يوم استقلالهم هو يوم نكبتنا
  النكبة الفلسطينية
  اعطي صوتك لفلسطين
  نص خطاب الرئيس أوباما
  مخيم تل الزعتر "المدمر
  صحة عامة -- صحتك مهمة
  تضعيف منطقة الحوض والبطن
  سموم السيجارة
  ما هو السرطان
  بئر زمزم
  امراض العصر
  امراض العيون
  الإعجـاز الطبـي فـي عـجـب الـذنـب
  Aktuelle Änderungen bei Hartz IV und ALG II
  البث المباشر للقنوات والاذاعات
  الحبة السوداء
  تفسير الاحلام Träume??
  هل تعلم ان صوم رمضان ---
  Du bıst sehr Reıch
  eine Mama
  تحرير الأرض يبدأ بتحرير الإنسان
  سأحمل غصن الزيتون كما حمله الراحل عرفات
  أهم عشرة أطباء في تاريخ الحضارة العربية
  النص الكامل للخطاب التاريخي
  كلمة الرئيس ابو مازن امام البرلمان الاورو
  فعاليات الجالية الفلسطينية في برلين
  قائمة اسماء الاسرى المحررين من سجون الاحت
  عشر ذي الحجة فضائلها والأعمال المستحبة في
  الجلطة الدماغية اسبابها وعلاجها
  أنقذ أرواحاً
  هل كنت تعلم عن فلسطين
  الشيخ خالد الجندي وعذاب القبر
  منافع الثوم في القران الكريم
  ورق الزيتون علاج لمرض السكر
  الشاى الأخضر
  العرس الفتحاوي في برلين
  القائد الشهيد نبيل قليلات
  سواد تحت العيون
  موسوعة الهولوكوست الفلسطيني المفتوح
  الشهيد السفير نبيل قليلات ابو زياد
  معركة الكرامة
  الجمعية الطبية الألمانية العربية
  حديث لم ينته مع الدكتور صائب عريقات
  حماس تعلن الحرب على المصالحة
  يا أهل غزة.. لاتقولوا “ أُفٍ “
  اعتقالات الأمن والأمان
  يوم الأرض الفلسطيني معناه وأبعاده
  photos صور الوقفة
  فياض يشيد بتطور العلاقات مع ألمانيا
  أسامة سعد يوجه التحية
  Was gesagt werden muss" von Günter Grass
  قصيدة من اجل السلام تثير حفيظة الصهاينة في &#
  Warum feiern wir Ostern?
  الكاتب الألماني جونتر جراس: إسرائيل تهدد س
  دير ياسين.. ذاكرة تأبى النسيان
  حقائق وتفاصيل حول عملية الفردان
  ماراثون «القدس لنا» ومقاطعة «أورشليم
  Was 1 gesagt werden muss" von Günter Grass
  Historische Reise nach Palästina
  محاضرة سياسية يلقيها الصحفي الإعلامي الك
  غونترغراس إذ يعلق الجرس
  رابطة الخريجين الفلسطينيين من الجامعات و
  Aktivisten sitzen auf dem Flughafen in Abschiebehaft
  دعوة عامة
  أحمد بن بيلا الثائر وصديق الثورات
  10 سنوات على اختطاف القائد البرغوثي
  مؤسسات مشبوهة تعمل برام الله في الخفاء
  Returnمفتاح العودة
  الرئيس محمود عباس يدعو العرب والمسلمين إل
  محاضرة يلقيها الدكتور عوض حجازي - صور
  ماذا تعلم عن فلسطين الحبيبة
  زيارة مفتاح حق العودة
  مفتاح حق العودة في برلين
  الوفود الفلسطينية ومفتاح حق العودة في برل
  زيارة مفتاح حق العودة في برلين
  المسيرة العالمية في يوم الارض الفلسطينية
  Grillparty bei Moses 28.5.12
  Youtubes Arabischer Eltern Union - Veranstaltung
  وقفة في برلين تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  مفتاح حق العودة في برلين Bilder
  وفد الجمعية الطبية الالمانية العربية يعوž
  قامت وفود من العائلات بزيارة مفتاح العودة 
  قالوا
  نسأل قيادة حركة حماس حول خطاب أسامة حمدان
  واشنطن ومرسي إلى أين تسير العلاقة!؟
  الجزيرة تكشف حقائق جديدة عن وفاة عرفات
  المؤسس والقائد هاني الحسن
  ويكيبيديا بوابة فلسطين
  اللقطاء :عندما يولد الرضيع وتنهشه الكلاب ب
  النداء الوطني للتسجيل لانتخابات المجلس ا
  مواقع رائعة تستاهل تصفحها وقراءتها والتم
  لا.. يا حماس
  كفى يا "حماس" استخفافاً بالعقول
  حلول شهر رمضان المبارك
  رسالة للدبلوماسيين وممثلي البعثات الأجنب
  Vergiftung Arafats
  Nana ist 3 Jahren Jung
  نانا في عيد ميلادها الثالث
  حتى عند العرب معايير مختلفة
  الثابتون والهاربون حسب تصنيفات الزهار
  وقفة إحتجاج ضد الحملة العنصرية وكراهية ال
  لجنة العمل الوطني الفلسطيني في برلين
  عباس في دائرة الاستهداف
  المسجد الأقصى في خطر
  من ذكريات المعركة وحصار بيروت
  سهرة عيد الفطر السعيد في مؤسسة الكرامة
  صور ذكريات شحيم
  Was gibst neues in Jobcenter
  ياسر عرفات من البداية حتى الشهادة
  التحريض الإسرائيلي ضد الرئيس عباس
  44 عاما على احراق المسجد الاقصى المبارك
  تفاصيل سحب ايران دعوتها اسماعيل هنية لطهر
  تعميم داخلي يحمل توقيع جمال المحيسن
  لماذا يستهدف الرئيس أبو مازن الآن؟؟
  في ذكرى حصار ومذبحة تل الزعتر
  منذ قليل سقطت عاصمة الفقراء - تل الزعتر
  الذكرى ال 36 لمجزرة تل الزعتر - برلين
  إنكم تثيرون اشمئزازي - بقلم نضال حمد
  عرس طارق العيسى على شالا في برلين
  Dr. Erekat: “When members of Knesset call
  سفير دولة فلسطين والمحاضرة في مؤسسة الكرا
  اللاجئون الفلسطينيون من سوريا إلى لبنان
  موقع لاجىء نت
  الاساءة للرسسول صلى الله عليه وسلم
  Dr. Erekat marking 19 years of the Oslo Accords
  يوغا الضحك
  المذبحة... حين ظننا أن الحرب انتهت
  تصاعد الاحتجاجات
  موقع فلسطيننا 16ـ09ـ2012
  هذا دَيْدَنُهم فماذا نحن فاعلون؟
  حالة العلاقات المصرية الأميركية
  When you attack
  الحكومة الألمانية تدين الفيديو
  تمارين تقضي على الكرش
  الإسراف في أكل اللحوم يؤدي إلى الموت
  الذكرى الثامنة لإستشهاد الأخ القائد الرم
  السمكة صاحبة أقوى سم بين الكائنات
  فنان أميركي يرسم الوجوه بـ "الفواكه والخضر
  طرق تبيض الاسنان
  ذكرى استشهاد القائد الرمزالثامنة
  تهنئة من حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فت
  أفلام شبابية في ألمانيا
  ابو مازن ومقابلة فضائية الحياة المصرية
  سامحهم يا أبو مازن فالخبر الاسرائيلي عنده
  النائب محمد بركة في المانيا
  فعاليات بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيل الق
  شعب الجبارين
  رد السفير الفلسطيني في المانيا صلاح عبد ال
  بيان صادر عن فصائل منظمة التحرير الفلسطين
  ماذا بعد إنتصار المقاومة الفلسطينية ؟
  شعب فلسطين قال بالدم كلمته
  ربحنا شيئاً وضاعت منًا أشياء
  الوقفة الاستنكار لزيارة ناتنياهو الى برل
  عضوية فلسطين بالأمم المتحدة والقانون الد
  الوقفة الاستنكار لزيارة نتن ياهو الى برلي
  معركة «الأمعاء الخاوية» تتواصل في فلسطين
  المستوطنات الاسرائيلية والقانون الدولي
  اللاجئون وحق العودة
  الأسيرين أيمن شراونة وسامر العيساوي
  عشرات المستوطنين يقتحمون باحة المسجد الأ 
  سفير دولة فلسطين في الكرامة - برلين
  اسرائيل تمنع
  أولوياتنا الفلسطينية بقلم يجيى رباح
  برلين: وقفة احتجاجية امام مقر حزب ال SPD
  الذكر ى ال 48 لانطلاقة الثورة الفلسطينية
  من فلسطين إلى مسيحيي العالم
  مشروع الشرق الاوسط الجديد
  احذيه عاشقه
  النظام الرسمي العربي
  قراءه اوليه
  الزلزال القادم
  مذكرة التفاهم الامني
  هل ننتظر معجزه
  الحرب والسلام
  وكسر الحصار عن غزة
  كيف نفهم ما هو مبهم
  من كتابات ضياء عباس
  نحن شعب لا يستحي
  سنوات العمر
  فوائد الزنجبيل
  خرافة- الجمعة فناء العالم
  إكتشاف كوكب "صالح للحياة
  حدث في مثل هذا اليوم
  نداء صادر عن فصائل منظمة التحرير
  رسالة عيد الميلاد العربية
  سؤال في فتح دائم الحضور
  حكايا صور مع سهام ابو خروب
  عباس في احتفالات "الميلاد
  للاذكياء فقط - حزازير
  تاريخيات معركة القادسية
  تربية الاطفال والتكنيك
  إنقاص الوزن.. يقلل آلام الظهر
  الا ليت الشباب يعود يوما
  مختارات من شعر أبي نواس
  موقع ياصور مع ذكرى الانطلاقة ال 48
  الشيخ الدكتور محمد العريفي في برلين
  المحيسن: الانقسام ألحق ضرراً بقضيتنا
  صور الانطلاقة 48 من هذا الموقع يجمعنا
  بيان هام في برلين
  فيديوهات وصورمن موقع فلسطيني
  الذكرى 48 لإنطلاقة من موقع عبد خطار
  الشيخ الدكتور العريفي في برلين
  المصالحة الفلسطينية: لا أجواء إيجابيّة
  جورج عبد الله حراً
  المستشار عبد الله الإفرنجي
  عواصف ثلجية - لبنان
  الافراط في الطعام
  فلسطين عضوا في الأمم المتحدة
  وقفة تضامن في برلين مع الأسرى الفلسطينيين
  برلين: وقفة تضامنية
  صور احدث دراجات نارية لعام 2013
  حديقة حيوانات غزّة
  هل الحياد في التفكير ممكن؟
  هل هي ثورات عربيّة أمريكيّة؟
  العدوين الابيضين
  كل ماهو خطر على المراة الحامل
  فوائد زيت السمك
  مرض الاكتئاب .. أسبابه وسبل العلاج
  مرض ألزهايمر
  الصداع النصفي .. طرق العلاج
  القهوة.. فوائدها وأضرارها
  تنظيف الاسنان .. سر الابتسامة الجميلة
  Youtubes من موقع مخيم برج الشمالي
  Agenda Talk Deutsche Welle
  التنميل في الذراع الايسر
  مقومات جودة الحياة
  العيش المُـــــــــــــــرّ
  فلسطين متشائمة من عودة نتنياهو
  اسرائيل تنتخب برلمانا جديدا
  طالب بهدم قبة الصخرة
  أمراض وطرق علاجها واسبابها
  حساب كمية الماء
  تمارين خفيفه لتذويب الكرش
  نسوان - الموقع الرئيسي للمراة
  الانتخابات ودولة فلسطين
  إسرائيل تنقسم على نفسها
  عشر استراتيجيات للتحكم بالشعوب
  لبيد حصاد الحراك الشعبي الإسرائيلي
  الرئيس بذكرى المولد النبوي
  انتخابات الأردن.. نزيهة ولكن
  هزم نتنياهو ولم ينجح البديل
  المخدرات Drogen
  اثار شحيم على لائحة التراث العالمي
  الزنجبيل أسرع مشروب لحرق الدهون
  علاج مرض الخوف
  Krankenhäuser in Berlin المستشفيات في برلين
  Wichtige Telefonnummern für den Notfall
  فضل شاكر يعتزل الغناء
  2 مفاهيم الهزيمة والانتصار
  مخاطر استعمال السكرين
  النائب محمد بركه في برلين
  Fudda - Abbudi - Verlobung - Berlin
  Kitap - Fudda - Abbudi- Berlin
  عرس دار ابو بلال حماده Hochzeit
  Kosten der Unterkunft اجار البيت
  Die Berliner Jobcenter
  Berechnung Arbeitslosengeld 2 - Hartz 4
  مركزية فتح- قواعد الصراع تغيرت
  الرئيـس: انضمام فلسطين
  العدوان الاسرائيلي
  تفاصيل العملية السرية لإسرائيل
  إسرائيل تهدم قبة الصخرة
  نجل أمير قطر
  إيران : الغارة الإسرائيلية
  تهديدات إسرائيل تعزز موقف إيران
  المصري المسحول
  كتاب "لا تحزن" للشيخ القرني
  رسالة الأسرى قعدان والعيساوي
  مشهد للتنكيل بشاب فلسطيني
  الظلم الواقع الجامعي الفلسطيني
  العلامه الاسلامي جمال البنا
  Was dem Muslim schadet
  Pflegeperson Gesetze
  حرائق الشموع في قطاع غزة
  السيد الرئيس، فلتذهب الى ابغض الحلال
  مهام كبرى.. بالانتظار
  الزواج المدني في لبنان
  النص الكامل لكلمة الرئيس محمود عباس
  Harzt 4 Neu Gesetze 2013
  الجرائد العربية
  أولادكم ليسوا لكم » .. !؟
  لقاء لجنة العمل الوطني الفلسطيني
  كتاب: " في حضرة الحنين"
  فيلم وثائقي عن عين الحلوة
  البطل الاسير سامر العيساوي
  Selbständigkeit über Förderbank
  توضيح هام
  Einladung zum Thema Brzustkrebs
  وصية العيساوي
  مخيماتنا في سوريا - وقفه في برلين
  العالم بدون إسرائيل
  الأرشيف الإسرائيلي ومجزرة تل الزعتر
  بس يا زلمة" كوميديا ساخرة
  Thema Brustkrebs-Einladung
  حملة "نحن معكم" لدعم ومساندة أسرانا
  التصلب اللويحي ام اس
  أُحرقت، حرقت، لُوثت
  ابرز عناوين الصحف الاسرائيلية
  جالياتنا في الشتات
  طبيب فلسطيني يكتشف
  تقارير من وفا
  يا ولدي صباح الخير
  النشيد الوطني الفلسطيني 1
  روح الشهيد جرادات
  رسالة الفنان سميح شقير
  انصار الجبهة الديمقراطيه لتحرير فلسطين
  لا لزج المخيمات الفلسطينية
  التهاب اللوزتين والعناية بالفم
  بالصور والفيديو .. علي هود
  الأسبيرين وزيت السـمك
  كلمة ام الاسيرسامر العيساوي
  رياضة المشي
  انتفاضة ثالثة على الأبواب
  نُذر الانتفاضة
  وقفة برلين دعما وغضبا لاسرى الحرية
  ميني انتفاضة منسقة صحف عبرية
  الاحتلال الإسرائيلي زائل
  الشهيد عرفات جردات
  الانتفاضة الثالثة في فلسطين
  فعاليات فلسطينية في برلين
  عرس ايمن شوقي حمد
  الاستيطان العربي في أرض إسرائيل
  الانتهاكات الإسرائيلية بحق المقدسات
  عمار والرياح تموج
  حريق يلتهم مستودع اطارات للسيارات
  فوائد اكل البشار
  سبب الانقسام
  الانتفاضة الثالثة
  طبيب فلسطيني
  اوباما والاقصى
  رحيل القائد الاممي تشافيز
  مقومات الصحة في التنفس والاسترخاء
  :كلاب إسرائيل تهاجم من يقول الله أكبر
  صور فيس بوك للاخ الدوخي
  اطلاق النار في عين الحلوة
  فوائد الترمس 864
  دلال عروسة فلسطين
  الاتحاد الاوروبي واوضاع الا سرى
  الرمان وفوائده
  حياة تشافيز القائد
  شخصيات شغلت العالم
  خنساء فلسطين في رحاب الله
  العيساوي رغم ضعف أنفاسي
  أحداث مخيم عين الحلوة الأخيرة
  يوتيوب اوباما جاااي
  The Peace Process 101
  التنازلات الإسرائيلية للفلسطينيين
  21.03.2013
  معركة الكرامة الخالدة
  رسالة الاسرى واوباما
  نص كلمة الرئيس واوباما
  ﺷﻬﺎدات ﺣﻴﺔ ﻋﻦ اﻟﻔﻦ اﻹﺑﺪاﻋﻲ
  إقامة نصر الله في النجف
  ميقاتي أعلن إستقالة الحكومة
  سماحة السيد: ننتظر القمصان البيض
  حركة فتح : الأسرى
  حفل عزاء المناضلة الالمانية هِدى كوشل
  يوم الأرض الخالد في برلين
  المصالحة لا تحتاج الى ممرات وعرة
  احياء يوم الارض في برلين
  رابطة الحولة برلين ويوم الارض
  اسرائيل وايران...
  الهباش لـ'القدس العربي
  اللجنة المركزية لحركة فتح
  الأسير ميسرة أبو حمدية الشهيد
  فيديو وقصص انسانية
  وفا ترصد ---
  مجدداً.. "مشعل"
  نقص ساعات النوم
  الرحيل المبارك
  الفلسطينيون المغضوب عليهم
  جميع الاخوة ناشطي الانترنت
  هكر هكر تل ابيب -ا لنجار
  شو صار بفلسطين - النجار
  اضحك من كل قلبك - كاميرا خفية
  المسيحيون والمسلمون تاريخ وحضارة
  مصلحة فلسطين وحركة "فتح"
  ثلاثة أوجه للعمل الدبلوماسي
  العزاء لللواء ميسرة ابو حمدية - برلين
  مقابلة مع الاخ ياسر حماده
  موقع مخيم برج الشمالي ـ فلسطيني - نظرة عامة
  لاءات الرئيس محمود عباس
  اسرائيل والفيس بك
  مروان البرغوثي من زنزانته
  المسيحيون والمسلمون في فلسطين
  السابع عشر من نيسان
  عنصرية إسرائيلية
  بمناسبة يوم الأسير الفلسطيني
  ميانمار تستصرخ وتستغيث
  إعلاناتٌ عربية
  الراعي المصري
  الاحتلال الحربي
  الحياد الفلسطيني والقرار المستقل
  قضية الأسرى
  حركة فتح إيجابياتها وسلبيا تها
  الامطار في السعودية
  رسالة سفير دولة فلسطين
  اخبار موقع فلسطيني - مخيم برج الشمالي
  وصية الرمز ياسر عرفات
  أردوغان : لا أهلاً ولا سهلاً
  بدمائهم أكواخ شاتيلا
  الاتحاد الفلسطيني وعيد العمال العالمي
  نكبة فلسطين بالأرقام
  اسامه خليل في فلسطين
  برلين: لقاء جمع الكوادر الفلسطينية
  متحف محمود درويش
  فن الرسم بالرمل الملون
  بالصور:اقتحام الأقصى
  انا احمد العربي
  انذار قطري لحماس
  مشيخة قطر
  تاملات في الوضع السوري
  عبد الرزاق المجايدة الشهيد
  إسرائيل تضرب وتصيب وتهرب وتضحك
  حلقة خاصة عن قلعة الشقيف
  د. جمال محيسن: مؤامرة
  العروس فداء حماده في برلين
  الزهار يتعرض للضرب الشديد
  برلين تحيي ذكرى النكبة
  أكل قلب جندي سوري
  غوغل وفلسطين
  فيلم باب الشمس
  تنسيقٌ أمني مريبٌ ومخيف
  انجلينا جولي تكشف
  مشعل: فجوة الخلافات مع "فتح
  اسباب امراض القلب
  فعاليات فلسطيني حماس اوروبا
  قانون عقوبات «حمساوي
  المسيرة العالمية الى القدس
  البيت لنا القدس لنا
  في القدس مع البرغوثي
  المسلحون شكروا "اسرائيل
  الازمة السورية ولبنان
  حل الدولة الواحدة
  6 Jahren MGH in Kreuzberg
  موقع مخيم برج الشمالي 28ايار13
  هل يكون محمود الزهار
  خطبة الجمعه مع ابو عمار
  ابو علي شاهين
  ثقافة الاستجواب ووجوب المساءلة
  نعي مناضل وطني كبير
  الشعب يريد الكرامة
  المخيمـات في لبنـان
  حفلة الخطوبة لخلود حماده ويوسف فريجي
  ماذا بعد النكبة والنكسة
  العشرية الأولى لأخي الشهيد
  الفيس بوك
  Friedhof für Muslime
  Schulabschlüsse MSA
  فيلم"خلفي شجر الزيتون
  فيلم فلسطين خريطة العزل
  شهادات مجندات اسرائيليات
  الادمان على المخذرات في غزه
  العنصرية في اسرائيل
  Hartz IV - Basisgeld
  الاخ سلطان ابو العينين
  قيمة الانسان
  أجسادٌ تحترق وأكبادٌ تتفتت
  سحب هويات المقدسيين
  ALG2 - Harzt4 Rechner
  العصا صانعة الثوار أم العبيد
  المصريين لطرد قادة حماس
  التصويت مجانا محمد عساف
  التائب فضل شاكر
  حزب الله وسوريا
  موقع اصدقاء مخيم عين الحلوة
  العلاج بالاسماك في غزه
  خيار الإنقلاب العسكري ضد الأسد
  فتح تبارك لمحمد عساف
  محمد عساف سفير الاونروا
  أميركا تتجسس على العالم
  شريط الأسير يزيد الانقسام
  العين الفلسطينية تنتصر على المخرز الصهيو
  شعب فلسطين
  ربحنا شيئاً ضاعت منًا أشياء
  أين هو الشيخ أحمد الأسير
  السيسي: لم أخدع مرسي
  حزب الله» والموقف الأوروبي
  حي الزووق في مخيم البرج
  مؤسسة الكرامة و ديار بيت لحم
  الأسرى موعدٌ مع فجرٍ جديد
  أدب التعليق وأصول
  الاحمد يرد على حماس
  خريطة الشرق الأوسط الجديدة
  الخطوط الاسرائيلية الحمراء تهاوت
  المحكمة الاسرائيلية وبائع الكعك
  دراسات فلسطينية
  عقيدة الملك
  Ich werde Nichtraucher
  يهود يعملون في قناة الجزيرة
  الأحمد لحماس
  وهم الحاكم ووهن
  من صيدا إلى أبنائها المغتربين
  الخريجين الفلسطينيين - كوبا
  الرئيس يهنئ شعبنا بالعيد
  عريقات يوجه رسالة لـ "كيري"
  قصص قصيرة جدا
  Botschafter Abdel Schafi
  Palestinian negotiator
  منع العريفي من السفر
  تركيا من «رجل مريض
  وداع السفير عبد الشافي
  برلين تودع سفيرها
  انفجارات الضاحية الجنوبية لبيروت
  فريق ديار النسوي لكرة القدم
  مصر بدمائها فوق الجميع
  عيسى: أملاك الغائبين
  SEAMAN TELLS ERAKAT
  أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
  نصفي يبكي نصفي
  الحج ابو راتب والهلال الاحمر
  السيد نصرالله للميادين
  السيد وحرب تموز
  حماس واستدعاء الازمات
  Abdallah Frangi
  Arabisch an Berliner Schulen
  يهودٌ وافدون وعربٌ هاربون
  الأزمات العربية والوساطات الغربية
  عيسى: في ذكرى جريمة حرق الأقصى
  قانونياً ..
  التعاون المسيحي الإسلامي في فلسطين
  الذكرى 37 لاستشهاد مخيم الصمود الاسطوري
  الجيش جنودٌ للوطن أم حماةٌ للحاكم
  المؤسسة القيادية.. والمفاوضات والقرار
  غلطات الشاطر
  عريقات: لن نقدم موقفا للاسرائيليين
  مرسي الأول؟
  نبيل عمرو والكوادر في برلين
  نجمة الجليل
  غاب القط إلعب يا فأر
  لتل الصمود "مخيم تل الزعتر
  37 مخيم تل الزعتر
  بنود الإتفاق السري
  شاهد تدين متفجرات لبنان
  ولبنان "يواجه" مخطط الفتنة
  التدخل الغربي والحرب الاقليمية
  لبنان والارهاب
  الخيارات الست لحرب اوباما
  بين بعبدا والضاحية
  أحمد الأسير
  ضربة ضد سوريا خلال ساعات
  هل صرنا أمواتاً أمام الشاشات
  المعلم: سندافع عن أنفسنا
  فلسطين ومحمود درويش
  روسيا تهدد بضرب السعودية
  ماذا بين الضربة وعدمها ؟
  الشعبية تنعي الرفيق ايوب
  سياسة وأموال سعودية
  الخيارات الست للتدخل العسكري في سوريا
  الفكر بين الحجز والإبعاد
  بيان المجلس الثوري
  حقيقة الأهداف الأمريكية
  أقدام غزة تسوخ في الرمال
  جانب من الاعتصام
  المسيحيون السوريون قلقون
  INAS - ALI - HOCHZEIT-VIDEOS
  INAS-ALI - Hochzeit
  فلسطيني الهوية
  حوارات العصا وتفاهمات البندقية
  M.Baraka in Berlin
  M.Baraka Berlin
  صبرا وشاتيلا رمزا لحق العودة
  Israelische Soldaten brüskieren EU-Diplomaten
  اسماء مدرسي مدرسة الجاعونه
  لقاء مع مستشار الرئيس ابو مازن
  57 دولة عربية وإسلامية
  درّاجون ناشطون فلسطينيون
  استراحة بعيداً عن السياسة
  الدعاء لامواتنا
  فيديوهات وقصص انسانية
  المفاوضات مع إسرائيل
  المؤسسة الفلسطينية لحقوق الإنسان"شاهد"
  الختيار الفلسطيني ابو عمار"..!!
  عرس اشرف الويسي في برلين
  خذوا المناصب والمكاسب فيديو
  Hochzeit Aschraf El-Weyssi
  عرس صابرين بنت وسيم الاشقر
  سفيرة دولة فلسطين في المانيا
  فتح واللينو والمخيمات
  فتح تفصل اللينو
  طفل يعيش على حليب "الكلاب
  هل ما يحدث في غزة معقول،،
  الحوادث في طرابلس
  مَن يعود يتلفَّت إلينا؟
  كيف ترد مصر
  دبي تنفذ أضخم بحيرة اصطناعية
  لماذا لم تتألف الحكومة
  نازحون سوريون في ألمانيا
  الترحيب بالسفيرة الفلسطينية في برلين
  صلاة عيد الاضحى في مخيم عين الحلوة
  الخضروات والفواكه والمكسرات فقط
  تصريح صحفي عن عباس زكي
  الأحمد لـ"النهار": فصلنا "اللينو
  ابو العينين وفصل اللينو
  سبب رئيسي للإصابة بالسرطان
  نجل الشهيد ماجد أبو شرار
  مهاتفة من صديق في ليالي العيد
  قدرة الإنسان على الإفتراء عجيبة
  الإخوان المتأسلمون مندحرون
  أرملة القذافي
  منتج فيلم “فتنة” المسيء للرسول يحج
  الرئيس يستقبل الجمعية الطبية
  عرفات مات مسموما
  لا تخدعكم المظاهر
  حماس بين الهدى والضلال
  صور الشهيد الرمز ابو عمار
  الحنين إلى الماضي الجميل
  الحقوق العربية
  قائدنا الراحل ياسر عرفات
  الوضع السياسي العربي
  الذكرى التاسعه لاستشهاد الرمز ياسر عرفات
  فرنسا أم القنبلة النووية الإسرائيلية
  اللجنة المركزية لحركة 'فتح'
  فتح وعرفات في ذكراه التاسعه
  الذكرى التاسعة لاستشهاد الرمز ياسر عرفات
  عرس هشام عادل العيسى في برلين
  دبكة فلسطينية عالكودام
  خطة بارفر ووقف تهجير الفلسطينيين
  مغارة ياسر عرفات في قباطية
  العرب بين الاعتراف بعدوهم
  التخطيط الإستراتيجي للعالم اليهودي
  النار عندما تلتهم اللاجئين السوريين
  عرس ال شعشوع وال جمعه في برلين
  مجلات عربية
  خواتم أنسي الحاج
  نظارات غوغل
  لبنان - النشرة الصوتية
  خطاب الرئيس امام المجلس الثوري
  دكتور علي معروف
  Jobcenter Berlin
  Grundsicherung für Arbeitsuchende
  تركيا والارمن
  جلسة المفاوضات
  الرئيس: لا يهمني ان استشهد
  عريقات يدعو لعقد اجتماع طارئ
  أخطر عشر عادات لمستخدمي الهواتف الذكيه
  المفاوضات وسيناريوهاتها
  ابو مازن قلب الطاولة
  معركة الدولة الفلسطينية
  فيديو- الرئيس يوقع
  قسم البوسترات
  اهلا بكم في برلين
  نشاطات علميه وطبيه من برلين
  نشاطات نادي شباب فلسطين برلين
  فيديوهات هذا الموقع يجمعنا
  انا شبه ياسر عرفات
  اخبار الوطن من برلين العاصمة
  خطاب ابو مازن امام الثوري
  الوزير جبران باسيل في برلين
  المانيا : دائرة شؤون المغتربين تلتقي
  Titel der neuen Seite
  نشاطات فلسطينية في برلين
  اخبار الجاليات العربية في المانيا
  سفارة فلسطين في ألمانيا
  غذائنا ودوائنا في خطر
  وقفة احتجاج وغضب في برلين
  وقفة غضب في برلين
  وقفة غضب جماهيرية في برلين
  Reise nach Hamburg 2014
  وقفة النعوش في برلين
  احياء الذكرى 13 لاستشهاد ابو علي مصطفي
  الجمعية الطبية الالمانية العربية
  فتح حماس انتهاء المشاركة
  امريكا تقيم تحالفا ضد داعش
  الحملة الدولية ضد داعش
  في ذكرى عملية ميونيخ
  لماذا الاستنفار ضد داعش
  جبهة الإسرائيليين الداخلية
  شتاء غزه
  محمود عباس في غزة
  مديرة مدرسة تعذب طفلة
  مواقف في مكّة
  قطاع غزة لا يزال
  نتنياهو: لو لم ندخل غزة
  اسرائيل لا تفهم الا
  توقيف أصالة في بيروت
  صورة نادرة
  هل داعش حقيقة أم مسرحية !!!
  حكومة التوافق
  الوثيقة الكاملة للاتفاق
  طفلة تشرب الشيشة
  حشرة خطيرة
  يزداد عدد الألمان
  القواسمي : الرئيس
  حلال فقط
  البدانة تواجه حربا أميركية
  ذكرى الشهيد ياسر عرفات العاشرة
  اجراس المشرق مع سفيرة المانيا
  جرحى العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
  صور من وطني فلسطين
  فيديوهات ----Youtubes
  ياسر حماده والفيسبوك
  فيديوهات ياسر حماده
  yasser arafat
  كلمة الاخ امين السر ابو ايمن
  الذكرى العاشره للرمز
  موقع ياصور والذكرى
  الشهيد الحي القائد الرمز
  السفيره خلود دعيبس
  كلمة الدكتور عوض حجازي
  ارشيف حركة فتح والثورة
  AvR Pflegedienste
  فوائد الترمس
  فوائد الفول السوداني‬‎
  فوائد صحن الحمص‬‎
  يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني
  عرس ال حمد
  اليوبيل الذهبي لحركة فتح
  صيدلية القلب
  لماذا شاهدنا حرق الكساسبة
  زيارة غزه 2015
  فلسطين شجرتي التي لن تموت
  الجاليات الفلسطينية في الشتات
  هآرتس: ثلاث جبهات مرشحة للتصعيد
  السلطة الفلسطينية قد تنهار
  الحرب مع حماس قادمة
  تحذير من انفجار الاوضاع في غزه
  امراض التدخين
  الاسير المحرر سكران سكران
  وداع السفير صلاح عبد الشافي
  عباس زكي في برلين
  مواقع مُفَضّلة
  موقع مخيم عين الحلوة
  فيلم تجسيد الرسول صلى الله عليه وسلم
  معلومات من القران والسنة
  لجنة اهالي تل الزعتر
  رمضان والمسلسلات العربية
  رامز واكل والجو
  مجلة حياتك
  وصفات طبخ شهية
  آخر الأخبار
  مؤسسة الكرامة تحتفل بعيد الفطر
  توزيع ألعاب وهدايا للأطفال
  أخبار الجاليات العربية
  كلمة الرئيس والسلام
  تقارير بالفيديو
  فهرس كلمات المانية للتعليم
  لقاء الفصائل في برلين
  ابو عمار في الذكرى 11
  موقع موسوعة النابلسي
  المرحومه لميا ابراهيم
  اللاجئين السوريين في المانيا‬‎
  ماغي فرح تكشف
  رياضة اليوغا
  تعريف "اليوجا" و فوائدها
  معلومات حول الام الركبة وعلاجها
  الالم الركبه والعلاج
  سرطان الثدي وعلاجه
  المراه وسرطان الثدي
  الكبد Liver
  طب الأسنان التجميلي
  خليل مصطفى الفريجي
  Mohammad Abou-Rhaileh
  برج خليفه والحريق
  راس السنة 2016
  ياسر عرفات في ذكراه 11
  القبلات الأشهر في عام 2015
  نداءات أهالي مخيم النبطية
  دنيا الوطن والاستفتاء
  شعلة انطلاقة الثورة
  انطلاقتنا الحاديه والخمسون
  الذكرى 51 لانطلاقة فتح
  حلمنا تحقق بزيارة الوطن
  الشاعرة الهام ابو ظاهر
  فتح في برلين
  صور الانطلاقة ال 51 في برلين
  لقاء مع الاخ ابو بشار محافظ غزة
  أكبر معمر في العالم
  Extreme Weather Events
  اليوم العالمي لدعم حقوق الفلسطينيين
  من هو اللواء ماجد فرج
  غضب اسرائيلي من تصريحات كي مون
  Himalayasalz
  لطفي بشناق - انا عربي اصيل
  لكن خلولي الوطن
  هشام الجخ
  حكم ونصائح اعجبتني
  رسالة إلى جالياتنا الفلسطينية
  لجنة العمل الوطني الفلسطيني برلين
  هل يعاقب الشعب حماس وفتح
  اللاجئين الأكثر ارتكابا للجرائم
  ام كلثوم في اجمل اغانيها
  فيديو الجاليات في اوروبا
  الموساد يغتال النايف
  الاونروا والتهجير
  د-عريقات في برلين
  نشاطات عربيه من موقع خطار
  بعد 68 عاما من "اللجوء
  أن تكون فلسطينياً" في ذكرى النكبة
  فعاليات سفارة فلسطين في برلين
  علم فلسطين يرفرف
  افطار على شرف الاخ ابو وسام
  الموز وفوائده لمرضى السكر
  التمر ومرضى السكر
  الوزن زائد عن المسموح به
  جمعية الكرامه وعيد الفطر السعيد
  وداع الاخ ابو وسام
  زكي للميادين
  الشكل الجديد للمنطقة
  شجرة 1 الزيتون
  نانسي عجرم تتحدئ\
  مواقع صحافة و إعلام: يومية عربية
  غولن... شبح أردوغان
  محاولة الانقلاب في تركيا
  الاعتقالات مستمرة في تركيا
  اردوغان...رجل تركيا القوي
  13% من سكان العالم
  إعلان حالة الطوارئ
  Pokemon Go
  Schulferien und Feiertage in Deutschland
  اكبر مدرسة في العالم
  اكبر جامع في المانيا
  ابرز مساجد العاصمة برلين
  Brillen نظارات
  هل سيسلم فضل شاكر نفسه
  ماذا ينتظر لبنان في أيلول؟
  ليلى خالد في حوار شامل
  سر الميت أهم الشروط
  أديان عقل المبدعة
  عرفات -حياته
  أبو عمار صاحب الهوى المصري
  بيت عزاء للشهيد القائد الرفيق تيسير قبعة في برلين
  بيت عزاء للقائد قبعه
  خلطة طبيعية مجربة للتخلص من السيلوليت
  الاتحاد الأوروبي يدعو إسرائيل لوقف نشاطها الاستيطاني
  صفي الدين للميادين
  بين الحجاب ولباس السباحة
  حماس والخيارات الصعبه
  عباس ومشعل والرهان على ترامب
  إضراب الأسرى الفلسطينيين مقاومة
  اليوم الـ 18 لإضراب الكرامة
  رسالة الحص للرؤساء والملوك العرب
  كوريا الشمالية تتوعد إسرائيل
  نصر الله: نزداد قناعة
  الجامعة العربية
  انضموا للاضراب
  حماس تعتقل قيادات فتح في غزة
  المشهد الاخباري الفلسطيني 4-5-2017
  حماس" تنتخب رئيس مكتبها السياسي
  هذا ما يحدث لكِ إن أهملتِ تنظيف لسانك
  قرار اليونسكو نجاح دبلوماسي
  أبو مازن مثل جهاز الهاتف القديم
  محيسن محذراً
  حماس» ترغب في السباحة وترفض أن تبتل
  كذبة نيسان الحمساوية
  المشهد الفلسطيني 4-5-2017
  زوايا
  سلسلة بشرية دعما لاسرى الكرامة
  ضابط استخبارات إسرائيلي: نستعد لحرب تشمل سوريا،ولبنان معا
  جديد الشاعر الفريجي
  جديد الشاعر2 الفريجي
  لجنة العمل الوطني الفلسطيني
  Belastete Eier
  الفنان ملحم زين لحادث سير مروّع
  وهم السلام جعل إسرائيل في حالة تطرف
  الشهيد ياسر عرفات في سطور
  ياسر عرفات صور
  وعد بلفور المشؤوم 100فعالية
  العلاج الطبيعي لاوجاع الراس
  السعودية والامراء
  فيتامين د وفوائده
  فتح ووعد بلفور المشؤوم
  اخباريات نوفمبر 2017
  راي الشارع البرليني بالمصالحه
  مسيرة نبيل شعث الوطنية
  الحرب على لبنان
  استقالة سعد الحريري من الرياض
  الوزير ثامر السبهان
  حزب الله واستقالة الحريري
  الملاحقات السعودية تتوسع
  اقترح حزب البديل
  نصر الله: استقالة الحريري
  مسؤول خليجي لـ «الحياة»
  استدعاء 208 أشخاص
  ياسر عرفات الذكرى 13
  منوعات اخبارية من برلين العاصمة
  وليد العلي فلسطيني حكواتي في برلين
  الكاتب بكر أبو بكر
  الملايين في ذكرى الرمز
  القصر البلدي ونجمة صيدا
  التوتير في عين الحلوة
  الاغتيالات في عين الحلوة؟
  فعاليات وطنية في برلين
  فتح”: لشعبنا وطن
  الإفرنجي يتسلم جائزة الالإفرنجي يتسلم جائزة المبادرة الألمانية مبادرة الألمانية
  هل يحج"نتنياهو" الى قم، فمكة
  ما الذي تريده إسرائيل للبنان؟
  مخيم النبطية - جنوب لبنان
  قريباً... الشاورما ممنوعة في هذه البلدان
  لائحة بأغنى 50 شخصية في العالم
  داعش يتوعّد هذه الدول الثلاثة
  خطر الهواتف الذكية
  ياسر عرفات برؤية عبدالله الإفرنجي
  مرض السكري
  فوائد عظيمة للزيتون الأسود
  فوائد الموز لمرضى السكر والقلب
  عباس يهاتف السيسي وأمير قطر
  علاج آلام العضلات وآلام العظام؟
  عبدالله الافرنجي يفتح قلبه
حقوق النشر محفوظة لموقع ياسر حمادة - برلين
دائرة الشئون الاسرائيلية
دائرة الشئون الاسرائيلية في رئاسة مجلس الوزراء

 التقرير الصحفي اليومي المترجم

عن وسائل الاعلام الاسرائيلية                                                          

ترجمة  واعداد "اسعد ريان                               رئاسة مجلس  الوزراء  –رام الله 

 تليفون :  o2-2950972                                      فاكس :  2950972 -02 

موقع  اليكتروني : www.palestinecabinet.gov.ps

الاثنين  19 72010

فرص الحلول السياسية آخذه بالتلاشي

الحل الصهيوني هو الضم

حل الدولتين ديمومة للصراع

عدم الاستقرار في الائتلاف الحكومي يبلغ اليوم ذروته

مسؤولون كبار في الليكود : نتانياهو لم يعد يخشى ليبرمان 
- حكومة في أزمة : رئيس الوزراء يلتقي اليوم وزير الخارجية

- رئيس حزب اسرائيل بيتنا سيتطرق لاول مرة الى الازمة في مؤتمر صحفي يعقده صباح اليوم
- ديوان رئيس الوزراء سيصغي الى أقواله بتمعن
- نتانياهو سيلتقي بعد المؤتمر ليبرمان على انفراد في محاولة لتسوية المواضيع الخلافية .
- الخلاف الرئيسي : قانون اعتناق الديانة اليهودية
- براك اجتمع يوم امس مع ليفني في محاولة لادخال كاديما الى الحكومة .
- ليبرمان يقرر تعيين نائب بالوكالة لمندوبة اسرائيل لدى الامم المتحدة دون علم نتانياهو

نتنياهو يرفض طلب مصري بتقديم بوادر حسن نية للفلسطينيين

بعد تأجيلات متكررة، عقد اللقاء المقرر بين الرئيس المصري حسني مبارك ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو. وبالرغم من أن المفاوضات المباشرة، ورغبة إسرائيل في أن تستخدم مصر نفوذها على السلطة الفلسطينية  من أجل استئنافها، كانت الموضوع المركزي، إلا أن قضايا لا تقل أهمية في نظر الجانبين كانت حاضرة. فنتنياهو يعتبر عمليات تسلل الأفارقة عبر صحراء سيناء نوعا من "الخطر الوجودي" على الدولة اليهودية. كما أن مصر تبدي قلقا من خطة وزير الخارجية الإسرائيلية أفيغدور ليبرمان لإلقاء مسؤولية قطاع غزة على كاهلها، ومحاولته كسب التأييد الدولي لذلك.
ووصل نتنياهو إلى القاهرة في زيارة استغرقت ست ساعات أطلع خلالها مبارك على التفاهمات والاتفاقات التي أبرمها في لقائه مع الرئيس أوباما قبل أسبوعين. وفي المقابل، طالب الرئيس مبارك نتنياهو باتخاذ عدد من التدابير لبناء الثقة مع الفلسطينيين. وأشارت وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى أن الحديث تركز على سبل التقدم بالعملية السياسية مع الفلسطينيين، ورغبة إسرائيل في الانتقال إلى المفاوضات المباشرة.
وقال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ياسر عبد ربه، في ختام اللقاء بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس وميتشل في رام الله أمس الأول، إنه "حتى الآن، لا يوجد وضوح في الموقف من عدد من القضايا المتعلقة بالانتقال إلى المفاوضات حول الوضع النهائي"، فيما قال عباس إنه مستعد للذهاب إلى المفاوضات المباشرة إذا قبلت إسرائيل "من حيث المبدأ" طرفا ثالثا، أو قوة دولية، للحفاظ على أمن الحدود مع الدولة الفلسطينية، إلى جانب الموافقة على مبدأ "التبادلية" في أي اتفاق سلام.

وأشارت الصحف الإسرائيلية إلى أن نتنياهو أراد، خلال لقائه على انفراد مع مبارك، أن يكسب مصر لجانبه من أجل الضغط على الرئيس الفلسطيني لقبول المفاوضات المباشرة مع إسرائيل. وقالت أن نتنياهو سعى لإقناع مبارك بأن الانتقال للمفاوضات المباشرة سيسمح لحكومته تقديم سلسلة من مبادرات حسن النية تجاه الفلسطينيين. وقالت "يديعوت"إن "نتنياهو يرفض المطلب المصري بتقديم بوادر حسن نية للفلسطينيين»، مشيرة إلى أنّ «المقربين من نتنياهو غير واثقين من أن الضغوط على أبو مازن (عباس) قد تقود إلى العودة للمفاوضات المباشرة".

ونقلت «يديعوت» عن نتنياهو أن «الرئيس المصري يمثل الطموح لتوسيع دائرة السلام والحفاظ على استقرار وأمن كل دول المنطقة... وأنا أعتبره شريكاً رئيسياً في تحقيق هذه الأهداف المهمة.
وقال وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط، عقب اللقاء، إن مصر ترى أن على إسرائيل أن تتحرك تحركاً استراتيجياً قوياً يعمّق لدى الفلسطينيين الثقة في نوايا إسرائيل وبالتالي نستطيع أن نشجع على التحول إلى المفاوضات المباشرة»، مشيراً إلى أن «هناك رغبة مصرية في إغلاق الثغرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين ونسعى لتشجيع الجانب الأميركي على تكثيف اتصالاته وجهوده في الفترة المقبلة لكي يستطيع أن يضع الأرضية المناسبة للطرفين لكي يلتقيا في مفاوضات مباشرة.
وتبدي مصر الرسمية قلقا متزايدا مما تعتبره ميلا في إسرائيل لإلقاء عبء إدارة غزة عليها، وبالتالي تقسيم القضية الفلسطينية. وقالت مصادر مصرية إن مبارك يرفض بشكل مطلق محاولات إلقاء مسؤولية غزة على مصر. وكان الأمر قد أثير في تصريحات ليبرمان الداعية إلى الانفصال الإسرائيلي التام عن غزة، ونيل التأييد الدولي لذلك. ويقترح ليبرمان إغلاق المعابر الإسرائيلية مع غزة والسماح للإدارة الفلسطينية في القطاع بحرية التعامل مع الدول الأخرى برا وبحرا.
وسبق لوزير المواصلات الإسرائيلي إسرائيل كاتس، الذي كلفته الحكومة بوضع خطة للتعامل مع غزة، أن طالب بوقف الحصار والتنصل من المسؤولية عن إمداد غزة وإغلاق المعابر معها. وفي حينه أثار موقف كاتس ردود فعل مصرية غاضبة.
واستبق نتنياهو لقاء مبارك بالاجتماع أيضا إلى المبعوث الرئاسي الأميركي جورج ميتشل. واستمع منه إلى رد رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس على الاقتراحات الإسرائيلية لـ«بادرات حسن النية» في مقابل الموافقة على الانتقال للمفاوضات المباشرة. كما استبق الزيارة بالإعلان في جلسة الحكومة الإسرائيلية أن «إسرائيل تقف أمام خطر فيضان المتسللين والعمال غير الشرعيين من أفريقيا». وحذر نتنياهو من أن هذا التسلل يمثل «خطرا ملموسا على الطابع اليهودي والديموقراطي للدولة".
إلى ذلك، أجرى الرئيس المصري محادثات مع عباس تناولت تطورات المفاوضات غير المباشرة. وكان عباس وصل القاهرة، أمس الأول، حيث التقى مدير جهاز المخابرات المصرية العامة الوزير عمر سليمان وبحث معه جهود تحقيق المصالحة الفلسطينية.
كما أجرى مبارك محادثات مع ميتشل تناولت الجهود التي تبذلها الإدارة الأميركية لتحريك عملية التسوية. وذكرت وكالة "أنباء الشرق الأوسط" أنّ ميتشل سلم مبارك رسالة من الرئيس الأميركي باراك اوباما «تؤكد التزامه بدفع عملية السلام وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وتعرب عن التطلع لمواصلة الرئيس المصري جهوده تحقيقا لهذا الهدف». وأشارت الوكالة إلى أنّ مبارك أكد أن مصر ستواصل جهودها من اجل «تضييق الفجوة بين مواقف الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي»، مشدداً على ضرورة "إحراز تقدم في المفاوضات غير المباشرة الجارية حاليا لتهيئة الأجواء المواتية إلى مرحلة التفاوض المباشر بين الجانبين".
من جهة ثانية، اعتبر الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى أنه لا يمكن للفلسطينيين الانتقال الى المفاوضات المباشرة مع إسرائيل من دون ضمانات مكتوبة. وقال موسى، عقب لقائه ميتشل في القاهرة، «لا نستطيع الانتقال أوتوماتيكيا من مفاوضات (غير مباشرة) الى مفاوضات (مباشرة) من غير ضمانات مكتوبة»، موضحاً أنّ الانتقال من المفاوضات غير المباشرة الى المباشرة «من دون الحصول على ضمانات من الجانب الإسرائيلي يعني أننا دخلنا الى إدارة الأزمة وليس حلها.

انعدام فرص التسوية

فيما ينشغل العالم بجولات المبعوث الرئاسي الأميركي جورج ميتشل وبتصريحات الرئيس باراك أوباما حول احتمالات التسوية بين إسرائيل والفلسطينيين تزداد القناعة على الأرض باستبعاد التسوية. ورغم نجاح الإدارة الأميركية في إلزام رئيس الحكومة الإسرائيلية, بنيامين نتنياهو بالنطق بعبارة «دولتين لشعبين» فإن العبارة بقيت خاوية من أي معنى. البعض يعتقد أن نتنياهو لم يقتنع بالفكرة وقال كلاماً ليس أكثر من ضريبة كلامية. آخرون اعتبروا أنه, بتجربته السياسية, توصّل إلى الاقتناع بالفكرة، لكنه يعرف العقبات الداخلية التي تعترض تنفيذها. لكن هناك, وبشكل متزايد, قناعة بأن حلّ الدولتين بات مستحيلاً حتى لو صفت النوايا بهذا الشأن.
وأعلن نائب رئيس الحكومة الإسرائيلية, موشيه يعلون قبل يومين أن كل وزراء «الهيئة السباعية» توافقوا على أنه ليست هناك فرصة البتة للتوصل إلى تسوية نهائية مع الفلسطينيين في السنوات القريبة. وأشار إلى «أننا جميعاً تحدّثنا علناً في هذا الشأن, وقد توصّل كل واحد بطريقته إلى استنتاج بأنه ليست هناك فرصة لتسوية دائمة في المدى المنظور. لا أوهام لدينا بهذا الشأن.
ولا ريب في أن القناعة في الجانب الفلسطيني إزاء حل الدولتين تراجعت كثيرا في سنوات المفاوضات الطويلة. وسبق للعديد من كبار المفاوضين الفلسطينيين, أبو مازن وأبو علاء, أن أعلنوا أنه قد لا يكون خيار أمام الفلسطينيين سوى العودة للمطالبة بحل الدولة الواحدة. فالمستوطنات غزت كل مكان وصار من شبه المستحيل إحداث فصل بين السيادة الإسرائيلية والسيادة الفلسطينية أو التواصل في الدولة الفلسطينية بعيداً عن الأذونات الإسرائيلية. والإسرائيلي, رغم كل التصريحات, لا يجد أن الدولة الفلسطينية حل إلا لجانب واحد وهو الخطر الديمغرافي.
ويبدو أن اعتبارات كثيرة تدفع أنصار التسوية للحديث عن توفر فرص لتحقيقها رغم إدراكهم المتزايد لاستحالة تحقيقها, على الأقل في الظروف القائمة. وفيما تفرض إسرائيل وقائع على الأرض, على شاكلة المستوطنات, حالت حتى الآن دون التوصل إلى تسوية فإن انتظار سنوات أخرى لا يجعل الحل أقرب. غير أن عدم اقتراب الحل لا يعني, على الأقل لدى قسم من الإسرائيليين, أن الزمن يعمل لمصلحتهم. وتشهد المعطيات التاريخية في العقود الستة التي مضت على قيام الدولة اليهودية أن ما يبدو اليوم مقبولاً سرعان ما يتحول إلى مشكلة لاحقاً. حدث هذا على الصعيد الديموغرافي, وحدث هذا على الصعيد الاستيطاني أيضاً.
وتنافس إسرائيليـون كثر, في الفـكر وفي السياسة, على محــاولة قراءة الواقـع واستنــتاج أفضل السبل للاستفادة منه. وتثبت المعطـيات التاريخية أن حدود الهــدنة عام 1949 لم تكن نهاية طموحات إسرائيل التي سبق ووافقت قيادتها على مشروع التقسيم 1947 تحت عنوان «النقب لن يهرب منا». وكانت تقصد أن الظروف ستحين وستتمكن من احتلال النقب الذي كان ضمن أراضي الدولة العربية. وما أن حدث العدوان الثلاثي على مصر العام 1956 حتى سارع الجيش الإسرائيلي لإقامة مستوطنات في شرم الشيخ وقطاع غزة بعد أن أعلن بن غوريون عن دولة الهيكل الثالث.
ولكن الأماني شيء والواقع شيء آخر. وأرييل شارون الذي اعتبر «بلدوزر» البناء الاستيطاني كان من قرر هدم مستوطنة ياميت في سيناء وهدم المستوطنات في قطاع غزة. وفي الحالة الأخيرة أعلن أنه لو نجحت إسرائيل في توطين نصف مليون يهودي في قطاع غزة بدلاً من سبعة آلاف لما فكر أحد في الخروج من غزة.
كما أن تزايد الأقلية العربية التي بقيت على أرضها من 120 ألفا العام 1948 إلى أكثر من مليون ومئتي ألف نسمة حالياً وتحطيمهم دائرة الحصار المفروض عليهم خلق واقعاً جديداً. فالفلسطينيون في مناطق 48 لم يعودوا حطابين وسقائين بل صاروا نخبة الشعب الفلسطيني الأولى, أدباً وعلماً وسياسة غدوا «القنبلة» التي تخشاها إسرائيل أكثر من أي شيء آخر. وليس صدفة أن الحكومة الإسرائيلية تبحث هذه الأيام في تعديل قانون «المواطنة» الذي تطمح من خلاله لترسيخ التمييز ضد أبناء الأقلية العربية ومنعهم من التزاوج مع إخوتهم في الجانب الآخر من «الخط الأخضر». بل أن حزب إسرائيل بيتنا, بقيادة الفاشي أفيغدور ليبرمان, بنى شهرته على قاعدة العداء للعرب وعرض الحلول القائمة على التخلص منهم تحت عنوان «تبادل السكان والأراضي.
غير أن الجديد في الأمر هو أن اليمين الإسرائيلي الذي بات أشد هيمنة في الواقع الإسرائيلي من أي وقت مضى يدرك أن الرياح تهب خلافاً لمشتهى سفينته. صحيح أن إسرائيل امتلكت قوة مادية وسياسية لم تكن أبداً تحلم بها إلا أن ذلك لم يقلل من حجم المخاطر التي تواجهها. ففي كل يوم تكتشف إسرائيل أن دائرة المخاطر التي تعيشها تتسع وأن الوضع الراهن لا يمكن أن يدوم. ولهذا السبب بدأت ترتفع في صفوف اليمين الإسرائيلي أصوات من نوع آخر, تطالب بالدولة الواحدة.
صحيح أن الدولة الواحدة التي يطالب بها هؤلاء ليست الدولة الديموقراطية التي يعيش فيها العرب واليهود مواطنين متساوي الحقوق والواجبات وإنما هي الدولة اليهودية الديموقراطية. في هذه الدولة مطلوب من العربي مقايضة ازدهاره الشخصي وعيشه كفرد في دولة تكفل له مستوى معيشة متطوراً وقواعد قانون غربية بمطامحه الوطنية والقومية. إقرار بيهودية الدولة ونيل كل الحقوق الأخرى. وفي كل الأحوال للنقاش الدائر في صفوف اليمين الإسرائيلي أهمية كبيرة توضح بعض جوانب الدرك الذي يجري فيه النقاش حول حقوق الفلسطيني في دول عربية.

 

 

 

 

الحل الصهيوني  - الضم

حل الدولتين هو ديمومة الصراع

نوعام شيزاف – هآرتس

لا تبدو جدوى المفاوضات مع محمود عباس واعدة. ومن المؤكد أن الرئيس أوباما يفكر خلاف ذلك, ولكن عباس لو كان يتحدث باسم أحد, فإنه بالكاد يتحدث باسم نصف الفلسطينيين. وفرص أن يخرج شيء جيد من هذا, ليست كبيرة. والإمكانية الأخرى هي الأردن. إذا كان الأردن على استعداد لاستيعاب مناطق وسكان آخرين, فهذا أسهل وطبيعي. ولكن الأردن لا يقبل. لذلك فإنني أقول إن بالوسع النظر إلى خيار آخر. وهو أن تفرض إسرائيل القانون على يهودا والسامرة, وتمنح الجنسية لحوالى مليون ونصف مليون فلسطيني».
هذه ليست أقوال رجل يسار راديكالي, يؤمن بحل الدولة الثنائية القومية. المتحدث هو ابن «بيتار», من قادة الليكود السابقين والرجل الذي كان الراعي السياسي لرئيس الحكومة الحالي بنيامين نتنياهو, وزير الدفاع ووزير الخارجية الأسبق, موشيه أرنس. وقد كتب أرنس قبل شهر مقالة في «هآرتس» دعا فيها لدراسة بديل سياسي للوضع القائم وللمفاوضات السياسية على حد سواء: اقتحام المحظور الأكبر في السياسة الإسرائيلية ومنح المواطنة الإسرائيلية للفلسطينيين في الضفة الغربية.
وأرنس لا يذعره اتهامه بأنه يدعم فكرة ثنائية القومية. ويقول: «نحن أصلا دولة ثنائية القومية, ومتعددة الثقافات ومتنوعة القطاعات. هناك عشرون في المئة من أبناء الأقليات, وهذه حقيقة. والحقائق لا تخضع للجدال».
وفيما تتواصل في واشنطن والقدس ورام الله المماطلة في الطريق إلى ما يبدو حلاً معروفاً وبديهياً, دولتان لشعبين, على أساس حدود 1967 وتبادل مقلص للأراضي, فإن اختراقا فكريا يحدث تحديدا في صفوف اليمين: لا مزيد من الاكتفاء برفض الانسحاب وإخلاء المستوطنات, عبر التركيز على التبريرات الأمنية التي تخاطب قلب الوسط الإسرائيلي ومخاوفه, وإنما اقتراح يستوعب أخطاء الواقع الراهن والمواجهة مع العزلة التي وقعت فيها إسرائيل, ومع الحاجة لاختراق الطريق السياسي المسدود.
ولم يعد هذا الموقف حكراً على الهوامش السياسية. إذ تتشارك فيه شخصيات بارزة من الليكود والمستوطنات, وليس تحديداً من يعتبرون متطرفين أو شاذين. فقبل شهر من نشر أرنس مقالته, قال رئيس الكنيست روبي ريفلين, إن «من الأفضل أن يغدو الفلسطينيون مواطنين في الدولة, وليس تقسيم البلاد». وفي مقابلة معه هذا الأسبوع, كرّر وتوسّع في كلامه. ونظمت عضو الكنيست تسيبي حوطوبلي من الليكود في أيار 2009 في الكنيست, مؤتمراً بعنوان «البدائل لحل الدولتين». ومنذ ذلك الحين, في مناسبتين مختلفتين, دعت علناً إلى تجنيس الفلسطينيين «بالتدريج». وهي تعد حالياً لنشر ورقة موقف بهذا الشأن. أما أوري أليتسور, الذي شغل في الماضي منصب المدير العام لمجلس المستوطنات ورئيس ديوان نتنياهو في ولايته السابقة, فدعا في مقالة نشرها في العام الفائت في مجلة «نكودا», للبدء بعملية تنتهي «بمنح الفلسطينيين بطاقات هوية زرقاء, ورقم أصفر, وتأمين وطني وحق التصويت للكنيست». أما إميلي عمروسي التي كانت سابقاً الناطق بلسان مجلس المستوطنات, فتشارك في لقاءات بين المستوطنين والفلسطينيين, وتتحدّث صراحة عن «أرض واحدة, فيها يصعد ابن المستوطن وابن الفلسطيني في حافلة مدرسية واحدة».
وهذا حتى الآن ليس معسكراً سياسياً فعلياً. ولا تزال توجد ثقوب في النظرية التي يعرضها هؤلاء الناطقون. ويعطي المتبنين لها انطباعاً بأنه ليس ثمة تنسيق بينهم, ولكن مشاريعهم متشابهة جداً. فجميعهم يرفض بشكل تام أفكار الفصل العرقي بشتى أنواعها, إلى جانب الإقرار بأن للفلسطينيين أيضاً حقوق سياسية. وهم يرسمون سيرورة تستمرّ ما بين عقد وجيل يتمتع الفلسطينيون في نهايتها بحقوق شخصية كاملة ولكن الدولة تبقى, في رموزها وروحها, يهودية. وهنا يقع الخط الفاصل بينهم وبين اليسار الثنائي القومية. وحسب كلامهم, هذه ليست نبوءة «دولة كل مواطنيها», الدولة الخالية من الهوية والحيادية, وكذلك فإنها ليست «إسراطين» مع علم يحمل هلالاً ونجمة داوود بجواره. إن الدولة الواحدة, في صيغة اليمين, تعني حتى الآن سيادة يهودية, فقط في واقع معقد, وبسعي لتجديد رؤيا الدولة اليهودية الديموقراطية, من دون احتلال ومن دون تفرقة عنصرية, من دون أسيجة وفصل. دولة يستطيع فيها اليهودي العيش في الخليل والصلاة في الحرم الإبراهيمي, والفلسطيني من رام الله أن يعمل سفيراً أو وزيراً, وأن يسكن في تل أبيب أو على الأقل أن يأكل البوظة على شاطئ بحرها.
هل يبدو الأمر منكراً؟ يكتب أليتسور في «نكودا» أنه «عندما تبدو الطريق من غير منفذ, فعلى العموم يعتبر الطريق الصحيح هو الذي لم يفكروا فيه, هو الذي لا جدال بأنه مرفوض أبداً, ومحظور».
طريق مسدود
في مطلع صيف 2009, في منتدى لمبادرة جنيف, وأمام جمهرة من المساعدين البرلمانيين, أذهل أوري أليتسور الحضور بأقوال حادة وواضحة بشأن التصور السياسي المطلوب: «إن الحل الأسوأ هو على ما يبدو الحل الصائب: دولة ثنائية القومية, الضمّ الكامل, المواطنة الكاملة».
غير أن من تفاجأوا أقلّ كانوا أنصار غوش إيمونيم. فمنذ زمن والمدير العام لمجلس المستوطنات السابق يجول بينهم بفكرته. ويقول أليتسور: «في البداية كنت في عزلة تامة, ولكن في الآونة الأخيرة فإن أناساً بشكل متزايد يرغبون في الاقتراب مني. ويبدو لي أن هذا هو الحل الوحيد القابل للتنفيذ. فصيغة دولتين لشعبين تتردى منذ عشر سنوات وأكثر. وكل رجالات السياسة يقولون, بصوت عال أو همساً, إنهم يؤيدون ذلك ومع ذلك لا شيء يجري. إن كل الفوارق بين اليسار واليمين والتي يتقاتلون ويتكارهون بسببها, ضئيلة جداً, ولكن كل واحد واثق بأن كل تحرك من موقعه سيهدم الدولة. وليس هذا ذنب هؤلاء وأولئك, كما ليس ذنب الفلسطينيين. إن العالم العربي لا يريد ببساطة أن يتصالح معنا, حتى إذا تم العثور على صيغة, فإنها لن تصمد.
«
كما أن الوضع القائم, هو أيضاً طريق مسدود. إذ ليس بوسعه البقاء إلى الأبد. والمشاكل التي لإسرائيل في العالم في السنوات الخمس الأخيرة هي بسبب ضجر العالم. وهو يقول لنا: لقد عرضتم أمامنا أن الوضع موقت, وها 40 عاماً تمر على وضع موقت. نحن على استعداد للموافقة على عقد آخر, لكننا نريد معرفة إلى أين أنتم ذاهبون. كذلك فإن الإسرائيليين بدأوا يفهمون الوضع. وأنا أريد أن نبحث عن حلول في الجانب الآخر, الواقع بين الوضع القائم وبين ضمّ وتجنيس الفلسطينيين».
وفي المداولات الداخلية وأمام جمهوره يستخدم أليتسور تعابير أشد فظاظة. وكتب في «نكودا», في العدد الذي كرّس بكامله للبحث في البدائل السياسية أن «هناك أشكالاً مختلفة ملطفة أو مغطاة للأبرتهايد. هناك من يعرضون أن يعيش الفلسطينيون تحت سلطة إسرائيل ولكن يقترعون للبرلمان الأردني. وهناك أفكار للحكم الذاتي, للكانتونات, للإدارة الذاتية المقلصة الصلاحيات. وهذا ليس صدفة أو مجرد إهمال, إن أياً من هذه الاقتراحات لم تتحول إلى سياسة رسمية لليكود أو لمعسكر اليمين. في نهاية المطاف, كلها تقود إلى طريق مسدود: جمهور بكامله يعيش تحت سلطة إسرائيل ولا يتمتع بحقوق المواطن في إسرائيل. هذا غير مقبول كوضع دائم. هذا أمر يمكن أن يدوم فقط بشكل موقت وتحت ضغط متزايد, داخلي وخارجي, يقود في النهاية هذا الوضع الموقت إلى نهايته».
س: سمعت بالتأكيد الاتهامات بأنك التحقت باليسار المتطرف.
ج: «ثمة فصل تام بيننا. أنا أتحدث عن دولة يهودية هي دولة الشعب اليهودي وفيها أقلية عربية كبيرة, وهم يتحدثون عن دولة عربية فيها أقلية يهودية, حتى إذا لم يؤمنوا بذلك صراحة. فالمتظاهرون اليساريون في بلعين انضموا تماماً للمصلحة الفلسطينية».
س: ورغم ذلك من ناحية الخطة السياسية, ثمة بينكم نقاط انطلاق.
ج: «من ناحية الخطة السياسية, نعم. وماذا في ذلك؟ هناك الكثير من نقاط الالتقاء مع اليسار المتطرف. أنا أؤيد رفض الأوامر العسكرية بتفكيك المستوطنات وهم يؤيدون رفض الأوامر بالخدمة العسكرية في المناطق, وكلانا ضد الجدار. وأنا لا أرتعب من أن هناك يهوداً أختلف عميقاً معهم في جانب, وأتشارك معهم في الرؤى في جانب آخر. ولكني لن أصل إلى تحالف سياسي مع الفوضويين, رغم أني ضد الجدار. لدينا أساس مشترك, ولكن فوقه لدينا خلاف عميق جداً. وبحسب رأيي, فإن دولة إسرائيل أقيمت من أجل المحافظة على حقوق الأقلية اليهودية الصغيرة في الشرق الأوسط, ستة ملايين مقابل 300 مليون, وهذه هو دورها الأساس. وبعد أن تؤدي دورها الأساس, هي أيضا دولة ديموقراطية. لذلك ينبغي لها أن تمنح حقوق الإنسان لكل واحد, يهودياً أم غير يهودي».
وكما سلف فإن أليتسور لم يعد بحاجة لليسار لإخراجه من العزلة التامة. وعلى سبيل المثال فإن حنان بورات, وهو من رموز التيار الإيماني في اليمين, يرفض حقاً ما يسميه بـ«التجنيس التلقائي الذي يقترحه أليتسور, لأنه تجنيس ساذج ويمكن أن يقود إلى أمور خطيرة», لكنه هو الآخر يعرض بالتدريج فرض القانون الإسرائيلي في المناطق, أولاً في المواضع التي فيها أغلبية يهودية, وخلال عقد إلى جيل, في كل المناطق.
س: وماذا عن الفلسطينيين؟
بورات: «أمام كل عربي في البلاد حسب رأيي ثلاثة خيارات: الأول, من يريد دولة عربية ومستعدّ لتحقيق ذلك بالإرهاب وبالنضال ضد الدولة, لا مكان له في أرض إسرائيل. والثانية, من يسلم بمكانه وبالسيادة اليهودية, لكنه لا يريد أن يشارك في الدولة ويؤدي كل واجباتها, يمكنه أن يبقى مقيماً, ويحظى بالحقوق الإنسانية الكاملة, ولكن من دون تمثيل سياسي في مؤسسات الدولة. كما أن واجباته, مثل الخدمة العسكرية أو الوطنية, لن تكون كاملة. والثالث شخص يعلن أنه مخلص للدولة وقوانينها, ومستعد لأداء واجباته وإعلان الإخلاص وينال المواطنة الكاملة. وهذا مبدأ أخلاقي وإنساني في نظري: لا نفرض المواطنة ولا نمنح المواطنة هكذا. لقد حاولوا فعل ذلك في شرقي القدس, والواقع أنهم فشلوا.
«
ليس هناك من يهددنا بدولة كل مواطنيها. فقبل ثلاثين عاماً عارضنا في غوش إيمونيم حلول التخويف ـ سواء الانسحاب أو الترانسفير ـ وقلنا إن في عودة صهيون مكاناً للسكان العرب الراغبين في ذلك, شرط أن لا نكون سذجاً في تعاملنا مع الأمر».
ثمن منخفض
قبل أسابيع من نشر أليتسور مقالته في «نكودا» حظي بإسماع آرائه للكنيست, في نطاق مؤتمر نظمته عضو الكنيست حوتوبلي تحت عنوان «بدائل لحل الدولتين». ورغم الناطقين الجديين مثل عضو الكنيست الفريق موشيه يعلون والجنرال احتياط غيورا آيلاند, خرجت حوتوبلي من المؤتمر خائبة. وقالت إن «الأمر صنع عناوين وصدى, ولكن لم أر نبوءة حقيقية. فالفكرة تراوحت بين الوضع القائم لـ«الأردن هو فلسطين». ومعظم المتحدثين رفضوا بديل اليسار من دون أن يضعوا على الطاولة أي أمر إيجابي.
«
وهذا ما ميز النقاش السياسي لليمين طوال سنوات. وبالوسع القول إنه كان لدى اليمين صاروخ مقابل كل ادعاء يساري. وكانت لدينا جذور أيديولوجية عميقة تقول بأن هذه الأرض لنا, ولكن عدا ذلك, لم نعرض أي حل حقيقي. فقط أوري أليتسور تحدث خلافاً لذلك».
ومنذ ذلك الحين وحوتوبلي تزداد قناعة بوجوب أن تضع في الأفق السياسي أمر تجنيس الفلسطينيين في يهودا والسامرة. وحالياً تعتقد هي بوجوب تحديد مهلة زمنية طويلة, ربما جيل كامل, يتم خلاله ترتيب الوضع على الأرض وربما أيضاً تكريس رموز الدولة اليهودية وطابعها في دستور. غير أن الهدف يجب أن يكون واضحاً: ضم وتجنيس, أو حسب قولها, «إزالة علامات الاستفهام من فوق يهودا والسامرة.
وتوضح حوتوبلي أن «هناك دافعين خلف موقفي. الأول, هو الإيمان العميق بحقنا في أرض إسرائيل. وبالنسبة لي فإن شيلا وبيت إيل هي أرض آبائي بكل معنى الكلمة. والأمر الثاني أنني لا أتجاهل واقع وجود فلسطينيين هنا. فاليسار واليمين على حد سواء اختارا إغماض العيون إزاء واقع أن ثمة بشراً يعيشون هنا. واختار اليسار أن يفعل ذلك عن طريق إقامة الجدار الفاصل والقرار بأننا ببساطة لا نريد رؤيتهم, فيما قال اليمين ببساطة «نواصل العمل ولنر ما سيكون». لقد وصلنا إلى مفترق صعب, لوضع بات فيه كل المشروع الصهيوني مهدداً, لأن العالم يختلف حالياً مع مشروعية الدفاع عن سديروت وعسقلان, وليس مع مشروعية بناء موقع استيطاني».
عن العالم يختلف معنا حول المشروعية، لأننا لا نزال محتلين. وعند انتهاء الاحتلال, تتعاظم المشروعية.
«
ومقابل الانسحابات السابقة لم ننل المشروعية. والأخطر من ذلك أن مساسنا بالسكان الفلسطينيين صار أشد خطورة. فكل دفاعنا تحوّل إلى طائرات ودبابات, وهذا على الدوام أسوأ من عمليات الشرطة التي تقوم بها وأنت تسيطر على الأرض.
«
وافتراض اليسار هو أنه في اللحظة التي يختبئ خلف الحدود الدولية فإن كل شيء سيغدو مباحاً. ولكن من الجلي الآن أنه ليس كل شيء مباح, وأن مبدأ التناسبية يقيد أيادي إسرائيل في غزة, فما الذي سيكون في يهودا والسامرة؟ وهذا أعمق من ذلك. وهنا ثمة فشل أخلاقي. فاليسار كف منذ زمن عن الحديث عن السلام, وشرع بالحديث بتعابير الفصل والعزل, وهو مقتنع أن المواجهة ستستمر بعدها أيضاً. فما هي النتيجة؟ حل يخلد الصراع, ويحولنا من محتلين إلى جزارين, إذا قلنا ذلك بشكل فظ. تحديداً اليسار هو من جعلنا شعبا أكثر وحشية, وعرّض أمننا للخطر».
س: وهل دولة بأقلية غير يهودية كبيرة إلى هذا الحد تبقى يهودية؟
ج: «حالياً نحن نتحدث عن تجنيس في يهودا والسامرة. وليس في غزة. في غزة هناك نظام معادٍ يرفض إسرائيل. وهو خارج النقاش السياسي, وهذا أيضاً ليس دولتين. ويقيم في يهودا والسامرة مليون ونصف فلسطيني. والفرضية هي أنه في الجيل القادم ستكون النسبة سوية معهم, هي 30 إلى 70 بين اليهود والعرب. وليكن واضحا, أنني لا أعترف بحقوق قومية للفلسطينيين في أرض إسرائيل. وأنا أعترف بحقوق الإنسان وحقوقهم الفردية, وبالحقوق السياسية الفردية لهم, ولكن بين البحر ونهر الأردن ثمة مكان لدولة واحدة, دولة يهودية.
س: ولنفترض أنني قبلت أرقامك ـ رغم أن هناك من يعرضون معطيات أخرى تماماً ـ والواقع هو أن الدولة يتعذر عليها استيعاب أقلية بعشرين في المئة اليوم.
كيف يستقيم حالها مع ثلاثين أو أربعين في المئة, وأن تحافظ على طابعها أيضاً؟
ج: «في كل خيار علينا أن ندفع ثمن. للواقع الراهن ثمن باهظ, وللدولتين ثمن باهظ, وكذلك هناك ثمن لما أعرضه. إن التعامل مع الأقلية العربية هو ثمن أدنى من خطر الصواريخ, من نزع الشرعية ومن العمليات غير الأخلاقية التي نقوم بها عندما نصطدم معهم, ومن التنازل عن أجزاء من الوطن, بما في ذلك في القدس».
س: ومن اللحظة التي يتجنس فيها الفلسطينيون, يمكن أن تفلت السيطرة من بين يديك. هناك من سيقول إنك تلعبين بالنار
ج: «الجميع يلعب بالنار. الحل غير منقطع عن عالم المخاطر في الشرق الأوسط. ومخاطر فكرة الدولتين ليست افتراضية, لقد تحققت. أما المخاطر التي أتحدث عنها فيمكن التوجه نحوها بخطوات مدروسة, وخلال جيل».
س: وبين المخاطر التي تلحظين, ثنائية القومية أو الدولة الفلسطينية, أيهما تختارين؟
ج: «بشكل جازم خطر ثنائية القومية. فيما أنه تبقى لدينا السيطرة في خيار ثنائية القومية, فإنه من اللحظة التي تتخلى فيها عن أرض للكيان الفلسطيني, فأي سيطرة تبقى لك على ما يجري هناك؟».
أغلبية النصف زائد واحد
في الواقع السياسي الذي يتعمق فيه التقاطب بين المواطنين اليهود والعرب, فإنه يتعذر التعامل الجدي مع الحديث عن فضاء مشترك بين البحر والنهر. وقسم من الناطقين بلسان اليمين يقرّون بذلك, كما أن موشيه أرنس هو الآخر يصف دمج السكان العرب بالمجتمع الإسرائيلي بأنه شرط مسبق, فقط بعده يمكن الحديث عن تجنيس الفلسطينيين في المناطق. ويقول أرنس: «إذا عجزنا عن تحقيق ذلك, فكيف نستطيع تجنيسهم؟ وإذا كنت أريد شيئاً في أعقاب مقالتي, فهو أن يشدد الناس مرة أخرى على أهمية العلاقة مع السكان العرب في إسرائيل. لقد تحدثت إلى رئيس الحكومة عن ذلك عشرات المرات. وهذه هي المشكلة الأكبر في دولة إسرائيل. فإذا لم ندمج العرب, فالأمر ببساطة كارثة».
س: هناك حزب كبير يدعو ببساطة لنقل العرب للدولة الفلسطينية.
ج: «إن برنامج حزب إسرائيل بيتنا أمر جنوني, وهو محاولة للتوجه للقاسم المشترك الأدنى في داخل دولة إسرائيل. أين ستنفذ الترانسفير؟ هل ستنقل الجليل للدولة الفلسطينية؟ هل ستعطي النقب لمصر؟ الأمر غير قابل للتطبيق.
وهذه أقوال تلحق الضرر بعشرين في المئة من سكان دولتنا. إنها إهانة لهم, أن نقول إننا نريد التخلص منهم وانتزاع الجنسية الإسرائيلية. أين يوجد شيء كهذا؟»
«
أعود وأكرر: أولا ينبغي معالجة أوضاع المواطنين العرب. هذا إلزامي حتى إذا فكرنا في تجنيس الفلسطينيين في يهودا والسامرة, فقط عندما يرون أنه جيد للعرب في دولة إسرائيل سيفكرون أن هذا قد يكون جيداً لهم أيضاً».
س: يقول معارضوك إن نشرك لمقالة كهذه يعزز رائد صلاح وكل من يدخل الطابور الخامس للدولة, وهذه نهاية الدولة اليهودية.
ج: «يقول هذا من لا ينزل إلى عمق الأمور. كتبت عشرات المرات أن السياسة يجب أن تكون من مرحلتين: ضد الحركة الإسلامية, إخراجها عن القانون لأنها حركة تخريبية, وبالمقابل العمل ضد مشاعر الاضطهاد. ويستحيل أن يكون هؤلاء الناس حطابين وسقائين, وأن يعملوا في الأعمال السوداء في الدولة الصناعية المتقدمة وهي دولة إسرائيل».
س: سمعت أنه في أعقاب المقالة اتهامات بأنك التحقت بأنصار ما بعد الصهيونية؟
ج: «هذا قول أحمق. هل كان جابوتينسكي نصيراً لما بعد الصهيونية؟ لقد تحدّث عن دولة يهودية بأغلبية يهودية. ولكن الأغلبية في نظره هي النصف زائدا واحدا. وفي كتابه الأخير كتب أنه يقول بأن الرئيس يهودي ونائبه عربي أو العكس. جابوتينسكي الم يكن من أنصار ما بعد الصهيونية؟».
س: هل ما يوحد الحلبة السياسية, باراك, ليفني ونتنياهو أيضا, هو اعتبار تجنيس الفلسطينيين خطراً, وأن الانفصال عنهم يحفظ الدولة يهودية وديموقراطية؟
ج: «ديماغوجيا. فإذا كانت الصهيونية تعني أقل قدر من العرب فإنني ملزم بأن أقول بأنني لا أقبل ذلك, وجابوتينسكي أيضاً رفض ذلك. هل هذه هي الصهيونية؟ أقل ما يكون من العرب في إسرائيل؟ هذه صهيونية ليبرمان. وإذا كان مغزى كلام ليفني هو أقل ما يمكن من العرب في دولة إسرائيل فإنها ليست بعيدة عن ليبرمان».
«
لا ينبغي لأحد ركوب موجة ما قلته. وقصدي هو أنه ينبغي أولا وقبل أي شيء التركيز على السكان العرب في دولة إسرائيل, وخصوصا المسلمين. وهذا بصراحة أمر على مرتبتين. فقط حينها, بعد سنوات طويلة, يمكن التفكير بالمزيد من الأقليات, وحينها من الجائز أن العرب خلف الخط الأخضر سيقولون إنه أفضل لهم في إسرائيل, ليس من أجل السيطرة علينا من الناحية الديموغرافية, وإنما ببساطة لأن الأمر أفضل لهم. وهذا ما لم نصل إليه بعد».
أرض واحدة
إذا كان أليتسور, حوتوبلي وأرنس يمثلون البعد السياسي لفكرة الدولة المشتركة, فإن إميلي عمروسي معنية بالجانب اليومي. وعمروسي, من سكان مستوطنة طلمون, تشارك في نشاطات حركة «أرض سلام», التي تعقد لقاءات بين مستوطنين وفلسطينيين, وتسعى للتركيز على المصالح المحلية للجانبين, وليس تحديدا على الألغام السياسية. ولكنها هي الأخرى تعترف, في المستقبل البعيد, بأن الأمر يفضي إلى تجنيس الجميع.
وتقول عمروسي «لا تجعلوا مني متوّجة «دولة واحدة». في النهاية قد تصل الأمور إلى هناك. لكننا بعيدون جداً عن ذلك. هيا نتحدث أولا عن أرض واحدة, عن بقعة واحدة. ونحن لسنا كنعانيين. لم نتنازل عن دولة إسرائيل وعن علم إسرائيل».
س: وإلى أن نصل إلى المساواة المأمولة هل سنضطر للاكتفاء بالوضع القائم؟
ج: «لا. فالوضع القائم لا يروق لي لأنه فعلاً غير أخلاقي. ويستحيل الاستمرار به. فهذا وضع يُضطر فيه جيراني الفلسطينيين للمرور بثلاثة حواجز من أجل الانتقال من قرية لأخرى. ثمة ظلم هنا, صحيح أنه لأسباب أمنية, لدواع منطقية, ولكن احد ما تعثر ولا يمكننا مواصلة قبول ذلك».
«
إن كلمة تجنيس وطنية جداً وسياسية جداً. وبمبادرة «أرض سلام» نحن لا نتحدث عن تجنيس, وإنما عن مفاهيم لعلاقات جوار. فليست هنا أية علاقات جوار عندما تكون العلاقات بين أعداء. وإذا كانت هناك علاقة فإنها علاقة بين الحصان وراكبه. وينبغي أن يكون هناك أساس أولي قبل أن نجلس للتباحث حول التجنيس والجهاز القضائي. ينبغي أن نتحدث اللغة وبوسعنا أيضاً أن ندير بركة سباحة مشتركة, لأننا وهم نحتاج إلى فصل بين الرجال والنساء. صحيح أن هذا يبدو بعيداً, لكن ينبغي أولا أن نفكر في الحياة اليومية. وأنا أعرف أن الأمر يبدو كتجنيس مع وقف التنفيذ, وأنا أقول إننا أولا يجب أن نكون جيراناً طيبين وبعدها نعطيهم الحقوق, ولكني أريد حقاً أن أبدأ سيرورة من تحت».
س: من تحت أو من فوق, في النهاية سنصل إلى دولة يكون فيها التناسب الديموغرافي مختلفاً تماما عما هو قائم اليوم.
ج: «بالتأكيد الديموغرافيا خطر, لكن الخطر الآخر أشد. والثمن الأقسى هو تقسيم الدولة, حيث أن جزءاً أعلى طوبوغرافيا من الثاني. وعندما نتحدث الآن فإنني أنظر إليك في تل أبيب. والأمر يتعلق بسيرورة. أنا لا أستطيع الحديث مع الجمهور الإسرائيلي الآن حول التجنيس والفلسطينيين على شاطئ تل أبيب, لأن هذا يهدّده. كل الوضع الحالي غير صحيح. لقد أخطأنا, ووصلنا إلى المكان الخاطئ, ولدينا طريق للمرور, ولكن في النهاية ينبغي أن يكون الفضاء واحداً. عن الدولة الواحدة سيكثر الكلام لاحقاً, ولكن هيّا نتحدث عن الأرض الواحدة
يمكن التعامل باستخفاف مع «ارض سلام», لكن لقرار عمروسي تعلم اللغة العربية أو واقع أن سكان مستوطنة طلمون ينتظمون حالياً لبناء مظلة لإيواء الفلسطينيين الذين ينتظرون التدقيق الأمني في مدخل مستوطنتهم. يمكن الزعم أنه بتأخير في الموضة وتحت خطر الإخلاء, تكتشف غوش إيمونيم مزايا الاحتلال المتنور. غير أن هناك جانباً آخر للأمور: ثمة انطباع بأن الوسط في إسرائيل بإدمانه على فكرة الفصل حرر نفسه من قضية العلاقات مع السكان العرب, على جانبي الخط الأخضر. فهل صدفة أن عمروسي اختارت وصف الواقع في أرض إسرائيل بأنه «فضاء واحد», وهو التعبير المحبب لدى علماء الاجتماع الانتقاديين من اليسار الراديكالي؟
يؤمن البروفيسور يهودا شنهاب, من رجال القوس الشرقي سابقاً ومحرر مجلة «النظرية والانتقاد» في العقد الأخير, أن رؤية الواقع لدى الناطقين بلسان اليمين المقتبسة أعلاه دقيقة وأكثر استقامة من يسار الدولتين. وفي كتابه «في شرك الخط الأخضر» يسعى شنهاب للعودة لما يسمّيه الأساس الحقيقي للصراع, سنة 48, وليس «النمطية المضللة التي تقول بأن الأمور كانت جيدة حتى العام 67, بعدها تشوّشت, كما يكتب دافيد غروسمان في الزمن الأصفر». ويرفض شنهاب فكرة الدولتين و«دولة كل مواطنيها» على حد سواء, ويزعم أن النموذج المستقر الوحيد والممكن هو ذاك الذي يعترف بخصوصية الجماعات المختلفة, الفلسطينية واليهودية, في فضاء واحد بين البحر والنهر.
ويقول شنهاب إن «تحليل رجال اليمين دقيق. دعونا ندقق: هذا ليس كل اليمين. الأغلبية لا تتحدث هكذا. ولكن هناك أقلية تقرأ الواقع بشكل أقل إنكاراً وأقل حشرية من كل رجال يسار الدولتين. ومعظم رجال اليسار لا يفهمون نظرية الفضاء الذي لا يسمح بالهيمنة. فاليهود والفلسطينيون هم توأم سيامي. وأيديولوجيا الدولة اليهودية التي يؤمن بها الناطقون اليساريون تحاول أن تفصل الجماعات الفلسطينية المختلفة, وتقبل فصلهم كأمر واقع. وبالمقابل فإن روبي ريفلين وموشيه أرنس يفهمان أنه على جانبي الخط الأخضر فلسطينيون وفلسطينيون.
إنني لا أؤيد الظلم الكامن في الاستيطان, ولكن بتحليل سياسي المستوطنون على حق. فزعمهم هو أن الفصل وهم غير صحيح. وبطريقة وأخرى, نحن سنعرف ذلك في نهاية المطاف, والسؤال الوحيد هو كم من الدماء ستسفك جراء ذلك. لقد كتبت بدقة ما يقوله اليمين اليوم: إن الحرب في غزة هي النموذج الذي سيتكرر في المستقبل إذا وقع الفصل.
س: خطوط 67 مقبولة عالمياً. واليسار ضد سلب الأراضي في الجانب الشرقي. ضد واقع أن مستوطنة عوفرا أقيمت على أرض فلسطينية خاصة.
ج: «ما هو الفارق بالضبط بين عوفرا وبيت داغان المقامة على أراضي بيت جن؟ وأين المنطق في كلامك؟ 19 عاماً مرت بين 48 و67 تجعل مستوطنة واحدة أخلاقية والأخرى غير أخلاقية؟ إنني أقتبس عن كتاب أوري أليتسور الذي قال أنتم (أي اليسار) طردتم الفلسطينيين عام 48, ولم تسمحوا لهم بالعودة, وأقمتم مستوطنات على كل قراهم وبعد ذلك أقمتم الجدار الفاصل, وبعدها تأتون وتتهموننا, حين لم نهدم نحن أية قرية في الضفة من أجل أن نبني عليها مستوطنة».
«
إن نمطية 67 أعدّت لمنح اليسار إمكانية السكن في تل أبيب والشعور بالرضى. ويمكن التضحية بالمستوطنات من أجل التكفير عما فعلوه بالفلسطينيين العام 48. وسيدفع المستوطنون ثمن خطايا اليسار. بيلين ومبادرة جنيف, كل ذلك أعدّ للمحافظة على إنجازات النخبة الأشكينازية. وحتى لا تفهموني خطأ, لست نصيراً لطروحات اليمين. لكني أوصي اليسار بالإصغاء لما يقوله اليمين. أن يأخذ تحليل اليمين ويطوّره إلى مواقف أخلاقية وعرفية يسارية. نحو أفق يعبر عن اليسار, ليس عن القومجية, ولا عن الامبراطورية اليهودية».
هل أنت اليوم يمني أم يساري؟
ج: «أنا لا أعرف. لقد كتبت مؤيداً حق العودة للفلسطينيين, كما أنني ضد إخلاء المستوطنات. إذن أين تضعني؟.
الفلسطينيون آثمون
حذر أنصار فكرة الدولتين على الدوام من إغلاق نافذة الفرص لإقامة دولة فلسطينية. فهل واقع أن اليمين بدأ يتحدث عن دولة واحدة تفيد بأن النافذة أغلقت؟ بالتأكيد لا، كما يقول غادي بلتيانسكي, مدير عام مبادرة جنيف, «ولكني أقدر صدق من يقولون أمورا واضحة الآن. لقد تحدث اليمين على الدوام بتعابير سلبية. تسيبي ليفني قالت ذات مرة إن برنامج الليكود يبدأ بكلمة لا. لا للدولة الفلسطينية, لا للانسحاب, لا لا ولا. والآن هناك من اليمين من يقول بنزاهة كبيرة ما ينبغي فعله, حتى إذا كان قسم منهم لا يزال يتردد في قول ذلك علناً.
وأنا لم أحبّ ولا مرة ذلك التقسيم لـ«معسكر السلام» و«المعسكر القومي», لأنني لست أقل قومية من اليمين ولا ينبغي أن يكونوا أقل رغبة في السلام مني. هنا في البلاد معسكر الدولتين ومعسكر الدولة الواحدة الثنائية القومية والخيار بينهما. ويجدر باليمين أن لا يوهم نفسه: الدولة اليهودية الواحدة ليست حلاً وإنما استمرار للصراع. وفيها سيتصارع الناس على العلم وعلى النشيد الوطني وعلى برامج التعليم, ووضع كهذا لا يدوم.
والآن تجنيس الفلسطينيين ليس خطة سياسية مدرجة على جدول أعمال اليمين السياسي. ويعتقد رئيس مجلس المستوطنات, داني ديان, أن هذه الفكرة لا تناسب الواقع. وفي الظروف الحالية, يمكن أن تعرض للخطر طابع دولة إسرائيل. من الناحية الأخلاقية, فإن واقع أنه لن تكون للفلسطينيين حقوق كاملة في المستقبل المنظور يتحمل ذنبه طرف واحد: الفلسطينيون أنفسهم. لقد رفضوا كل تسوية, اختاروا الحرب, وهم يدفعون ثمن أخطائهم. هذا ليس فصلاً عنصرياً. هذا اختيارهم.

 
مخيم النبطية الشهيد المنسي - هذا الموقع يجمعنا - موقع ياسر حمادة من برلين  
   
Facebook Like-Button  
 
 
let us speak with eachother خلونا نحكي مع بعض على هذا الموقع يجمعنا  
 
Shoutbox
 
النشيد الوطني الفلسطيني  
  فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود

بعزمي وناري وبركان ثاري
واشواق دمي لارضي وداري
صعدت الجبال وخضت النضال
قهرت المحال عبرت الحدود

فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود

بعزم الرياح ونار السلاح
واصرار شعبي بارض الكفاح
فلسطين داري فلسطين ناري
فلسطين ثاري وارض الصمود

فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود

بحق القسم تحت ظل العلم
بارضي وشعبي ونار الالم
ساحيا فدائي وامضي فدائي
واقضي فدائي الى ان نعود

فدائي فدائي
فدائي يا ارضي يا ارض الجدود
فدائي فدائي
فدائي يا شعبي يا شعب الخلود
 
مخيم النبطية - جنوب لبنان  
  على تلة مرتفعة وعلى بعد كيلومترات قليلة من مدينة النبطية – جنوب لبنان يقع مخيم النبطية الذي تأسّس عام 1956 وسكنه حوالي 5000 نسمة من أبناء منطقة الحولة الذين هُجّروا قسرا من منطقة الجليل الفلسطينية بفعل المجازر الصهيونية ضدهم عام 1948.

كان أبناء المخيم يعيشون حياة هادئة وادعة ومستقرّة نسبياً تربطهم فيما بينهم روابط عائلية و جتماعية قوية ومتينة يضرب بها المثل ويحتذى بها المثال. لم ينغـّّص حياتهم سوى ممارسات قاسية وإجراءات ظالمة من قبل ما سمّي آنذاك المكتب الثاني اللبناني (الشعبة الثانية). لكن ذلك لم يمنع أبناء المخيم من أن تبقى أنظارهم وآمالهم وتطلعاتهم مشدودة دائماً بإتجاه العودة إلى فلسطين مهما طال الزمن. ولم تؤثّر في توجّهاتهم وقناعاتهم المبدئية قساوة الظروف الموضوعية ومأساويتها.

كان مخيم النبطية بحكم موقعها المتميّز جغرافياً بإعتباره أقرب المخيمات الفلسطينية إلى الحدود اللبنانية الفلسطينية. يشكّل الموقع المتقدّم في جبهة الصراع مع العدو، عرضة للكثير من غارات الطائرات الاسرائيلية المتواصلة حتى عام 1973 عندما تم تدميره بالكامل وأزيل عن الخارطة الجغرافية. فتشرّد أبناءه في قرى وبلدات مدينة النبطية وصيدا وصور وإقليم الخروب والبقاع والشمال وبيروت لينضم إلى غيره من المخيمات المدمّرة (تل الزعتر والدكوانة وجسر الباشا).

لقد حاول أبناء المخيم جاهدين العمل على إعادة إعماره وجرت محاولات عديدة من قبل كوادر وأبناء المخيم بهذا الشأن، لم يتركوا باباً إلا وطرقوه ولم تفلت أية جهة من إتصالاتهم، من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية إلى أحزاب الحركة الوطنية اللبنانية، مروراً بوكالة الاونروا وآخرها شخصيات رسمية في البرلمان والحكومة اللبنانية. ولكن باءت جميع محاولات "اللجنة الشعبية لمخيم النبطية" و"تجمّع مهجري مخيم النبطية" والاهالي إلى الفشل ولم يحصل أي إنجاز على هذا الصعيد لانه كان واضحا منذ البداية عدم جدية الاطراف المسؤولة في التعاطي مع الموضوع مع أنه كان بإمكان منظمة التحرير الفلسطينية الضغط وتحقيق إعادة الاعمار لو أبدت قليلا من الاهتمام. فالفترة الزمنية بين تدمير المخيم عام 1973 وإجتياح عام 1982 كانت كافية لذلك وجدنا القيادة الفلسطينية تتهرب من المسؤولية متذرّعة بحجج وذرائع واهية لا تسمن ولا تغني من جوع.

وتمر الايام والشهور والسنين ولا أحد يذكر مخيم النبطية المدمّر سوى أبناءه الاوفياء. لكننا سنعلنها صرخة عالية أن المخيم وان كان محطة إنتقالية نحو الوطن الحبيب فلسطين فإنة سيبقى في الذاكرة والوجدان ابو سامر
 
هذا الموقع يجمعنا - نصائح وحكم  
  شاعر الثورة الفلسطينية ابو الصادق آه يــا شــــعــبـــي . . . يــا بــركان الغضــب يــا شــهاب المـجـــد . . . في ليــل العـــــرب آه يا أهـــل الحـســـب . . . آه يا أهل النســـب الــصمت يقـتلنــا مـــره . . . ومـره تقـتلنا الخطب -------------------------------------------------------- يا عـــم ســـــــام إيــــش المطلـــب حســـب المـــزاج تكـتـب تشــطب نــســـمـع كلامــــك يــعجبـــنـــا نــشــــــوف أمــــورك نســـتعجـــب -------------------------------------------------------- غــصـــن الــزتــــون فـــوق دبابـــــه حـمـــام يصــــارع لـــديــابـــــه صـــفــوا ولــــــو مـــــــره النيـــه بـــلاش مـظــــاهــــر كدابـــــــه -------------------------------------------------------- أحبابي ليــش هـادى . . . البالونــــات ع الـفـــاضى دايــمـــاً . . . منفوخــــــه ومـن زمـــــان لـيـــش . . . هـالطبخـــــه ف نــفـس الــطنـاجـر . . . مطبــوخــــــه إشـــبعـنـــا حكي . . . إشـــبعنــا قـــرارات ممــجـوجــــه هـــشـــــه . . . ومـمسوخـــــــه -------------------------------------------------------- فى زمــن الـــدش . . . فيـــه ناس بـتـدش بــكلام معـــسول . . . مدهــون بالغـش مــن ورا ضهــرك . . . تنحــل وبـــرك و لــما تــشوفـك . . . تضحك فى الوش -------------------------------------------------------- لأ مـش ألــــم . . . هـــوهّ يا أحبابي المرار هــــوه يا شعبي الغصه . . . في حلـق الصغـــار هـــوه السـكوت العـربي . . . على طـول المــدى من ذكرى أمجاد الكرامه . . . حتى بــيروت الحصـــار ------------------------------------------------------------- مهداة لروح مفجر الثورة الفلسطينية الرمز الشهيد ياسر عرفات يا فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ ماذا فعلتَ بألسنِ الشعراءْ وفصاحةِ الأدباءْ ألـْـجمتـَــها ... أخرستــــَـــها مذ قلتَ إني راحلٌ عنكم فصارت صخرة ً بكماءْ قل للذي طلبَ الرثاءَ بياسرٍ قل للذي نظمَ الرثاءَ بياسرٍ ستجيبه الأقلامُ والأبياتُ والكلماتُ باستحياءْ والله ِ لو نظمَ الجواهرَ والكواكبَ والبحارَ قصيدة ً لن يرتقي برثاء ِ ياسر للوفاءْ سيظل أدنى من شموخِ سمائــِـه إن السما لرجالـــِــها العظماءْ عذراً أبا عمار علـَّـمتــَــنا أن لا نبالغَ في الثناءْ علـَّـمتــَــنا لكنكَ استثناءْ خُلق الرجال ُ بحكمة الخلاق من طين وماءْ وخلقتَ أنت من الصفاء ِ ... من الضياء ِ من الإباء ِ... من الفداءْ فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ لم نبكِ من ماتوا كأن الدمعَ قبلك من مآقينا براءْ لم نرثِ من رحلوا فهم في قوافينا سواءْ واليومَ لا نرثيك لا نبكيك أيجوزُ أن نبكي على الأحياءْ ؟ فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ قمْ من رياضِك لحظة ً حدقْ بمن صنعَ الجريمة َ في الخفاء ْ واهنأ ْ فإن قضاءَ ربــــِّــك كالدواءْ هوذا الفخورُ بجيشِه ... وبنارِه ...ودمارِه ... وبذبحِه للأبرياء ْ يستعطفُ الموتَ الرحيم شارونُ في الانعاش ِ قرداً لم يزل وصعدتَ أنت مواكبَ الشهداءْ يا أيها الوهجُ الذي سكنَ الضمائرَ والخواطرَ والحناجرَ والدماءْ يا أيها الشرفُ الذي حملَ اللواءَ بكبرياءْ يا أيها الوجهُ الأصيلْ يا أيها الوجهُ الامين ْ عيناك مرآة ُ الحنينْ ويداك ذاكرةُ السنينْ وثقافة ُ الامل ِ المضيء ِ بخاطر ِ الشعبِ الحزينْ لم تسترحْ يوماً وزرعتـــَـــــنا في الأرض ِ نوراً زاحفاً نحو القمم ْ ورسالة ً أبدية ً... عطرية َ الأمجاد ِ في كل الأمم ْ لم تسترحْ يوماً أمسكت َ نزفَ الجرحْ وأردتــَـه صبحاً فكان الصبح أمسكت َ نزفَ الجرحْ وأردتــــَـــه صرحاً فكان الصرحْ أمسكت َ نزفَ الجرحْ وأردتــــَـــه فتحاً مبيناً فكانت فتح ْ فتحٌ وميضُ الثورة ِ الغراء ْ البذرة ُ الاولى ببيدرِ مجدِنا الخفقة ُ الاولى بصدرِ ترابنا الفكرةُ الأولى بموسوعاتِ هذا الكون علـَّـمتــَــنا أن الحياة َ كرامة ٌ أن الرجالَ مواقف ٌ والحر يأبى الانحناءْ علـَّـمتــَــنا في أرض ِ معركةِ الكرامة ِ أن لا نخافَ الأعورَ الدجال أن نطعمَ الصاروخَ والجنزيرَ من أجسادِنا لهباً وزلزالاً وجمراً لا يحبُّ الانطفاء ْ علـَّـمتــَــنا في أرض ِ بيروت الحبيبة أن نهبَّ من الرماد ونضيءَ ليلَ الخوف بأزيزِ ما حملَ الذراعُ من الرصاص بهتاف ِ ما نبضَ الفؤادُ من الغناء ْ علـَّـمتــَــنا في كامب ديفيد أن نفجــــــِّــــرَ في الوجوهِ اللاءْ واليوم كم يخشى الرجالُ اللاءْ اليوم كم رخُصَ الرجالُ وصار أغلى الأمنيات ِ لديهم الارتقاء لمستوى نعل ِ الحذاءْ أوثانُ هذا العصرِ كثرٌ فامتشقْ غضبَ اليتامى الثائرين علــــِّــــــقْ فؤوســـــَـــك في الرؤوس ِ وقل لهم لا تسقطوا فجرَ الرصاصةِ من يدي لا تخنقوا أملَ السنابل ِ والبلابل ِ بالسكوتِ على فحيح المعتدي علـَّـمتــَــنا والمدفعُ المزروعُ قرب جدارك الدامي دروسَ الاقوياءْ أمسكتَ جمرَ الصبرْ ورفعتَ غارَ النصرْ ورفضتَ الاستجداءْ قالوا نريدك صاغراً في أسرْ أو تائهاً في قطرْ أو جثة ً في قبرْ فصرختَ بثغرَ حرْ خسئت وشاياتُ الغباءِ وأمنياتُ الافتراءْ إني أقولُ لكم إني شهيدٌ أيها الجبناءْ يا فارسَ الكوفيةِ السمراء ْ اليوم لن نرثيك اليوم لن نبكيك أيجوزُ أن نبكي على الأحياءْ ؟ --------------------------------------------------------- بكل تواضع اضع بين اياديكم الكريمة ما جمعته من حكم ومواعظ واقوال شعبية ونصائح علنا ان شاء الله نعمل بها وتكون البوصلة التي تقودنا الى الخير والبركة والصحة والطريق السوي الصحيح ما جمعته لكم صديقك من وعظك وان ابكاك ((ليس المهم أن تكـــون في الضوء لكي ترى ،بل أن يكـــون في الضوء ما تريد أن تــراه)) "If you think you are too small to be effective, you have never been in bed with a mosquito." Italian Peot - Dante [1265-1321] خير الوعظ ما ردع المحبة لا تعطي الا ذاتها ... المحبة لا تأخذ إلا من ذاتها ..... ليعط كل منكم قلبه لرفيقه .... اذا ازدحم الجواب خفي الصواب ان الحياة تفتش عن الحياة في اجساد الذين يخافون الموت عجب المرء بنفسه احد مساوىء عقله yasserhemade@hotmail.de www.yasser-hemade.de اسمى مجالي الحكمة شعور الانسان باحتياجه اليها العفاف زينة الفقر والشكر زينة الغنى من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا اذا رقت حالة الانسان هان على الاخوان سيد القوم خادمهم المحبة لا تعطي الا ذاتها - المحبة لا تاخذ الا من ذاتها - ليعط كل منكم قلبة لرفيقه العطاء فضيلة اذا بلغ المرء فوق مقداره تنكرت اخلاقه للناس منتهى الحكمة في الانسان ان يعرف جهالاته Wenn man nicht hat, was man liebt, muss man lieben was man hat اذا لم يحصل الانسان على ما يحب يجب عليه ان يحب ما يحصل عليه استعمل الوقت للعمل فهو ثمن النجاح معرفة الواجب شيء عظيم والقيام به شيء اعظم اذا كنت في غير بلدك فلا تنسى نصيبك من الذل من اهتدى فانما يهتدي لنفسه جردوا الارادة يسهل المراد كل قليلا تعمر كثيرا اصمت او قل شيئا افضل من الصمت كيفما تكونوا يولى عليكم راس الحكمة مخافة الله افقر الفقر الحمق اذا لم يكن لك ما تريد فارد ما يكون كن عونا لغيرك يكن الله عونا لك اذا غضبت فاسكت لا شيء اسهل من ان يكون الانسان حكيما في امور غيره طائشا في اموره اذا كنت حجرا فكن صوانا الجهل شر الاصحاب اذا اردت ان يصلح لك يومك فافتتحه بصدقة واختتمه بمعروف اتق الله حيثما كنت من خشي ربه قل ذنبه العطاء فضيلة اليد العليا خير من اليد السفلى الشاطر الشاطر هو من يتعلم من اخطاء الاخرين التغاضي عن الواجبات الصغيرة مدرجة الى ارتكاب الاغلاط الكبيرة من كسر جبر الغنى في الغربة وطن والفقر في الوطن غربه فقد الثقة فقدان للحياة السعيدة ضعاف النفوس يرون انفسهم عظماء اكثر الناس اسداء للنصح احوجهم اليه من عفا وتسامح عن الخلق عفا الله عنه وسامحه الحسود لا يسود لولا المربي ما عرفت ربي ليس الجمال باثواب تزيننا ان الجمال جمال العلم والادب التقوى افضل لباس اصدق دليل على التمدن هو سد حاجات المعوزين yasserhemade@hotmail.de ملاى السنابل تنحني بتواضع والفارغات رؤوسهن قوام الفتنة اشد من القتل سيد القوم خادمهم كن جوادا بالمال بخيلا بالسر تعلم فالمرء لا يولد عالما الحب الذي ينمو في وسط الزوابع يستطيع ان يصمد للاعاصير صديق المائدة قليل الفائدة الطمع ضر وما نفع لا تكن يابسا فتكسر ولا لينا فتعصر من سعى رعى الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق من الخواطىء سهم صائب لا صلة لبخيل ما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن من ساء نظره لنفسه قل نصحه لغيره لا ينفع حذر مع قدر قل لي من تعاشر اقل لك من انت الصبر على البلاء عبادة خير مالك ما ينفعك عند الحاجة اشتدي ازمة تنفرجي الرجل يحمي المراة من كل رجل، الا من نفسه كل يعمل ب اصلة الاعتراف بالحق فضيلة لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي من اكل باليدين اختنق الخير يطفىء الشر كما تطفىء الماء النار الجمال الحقيقي ينبع من الداخل رضى الوالدين ذخيرة من منع العطاء منع الثناء اللي بده يعمل جمال لازم يعلي باب بيته من لا يرحم الناس لا يرحمه الله اذا اردت ان تطاع فاطلب المستطاع عليك بحفظ السر واياك والنميمة فانها لا تترك مودة الا افسدتها ولا ضغينة الا اوقدتها كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته العمل مصدر كل خير داووا مرضاكم بالصدقة اذا ضاقت بك الدنيا فلا تقل يا رب عندي هم كبير بل قل: يا هم لي رب كبير صنعة في اليد امان من الفقر كل شيء اذا كثر رخص الا الادب لو استطاع كل منا ان يرى نفسه كما يراه الاخرون لما تحدث اليهم مرة ثالثة لكي تقتل الثعبان يجب ان تضربه على الراس احذر ان تباشر عملا قبل الاستعداد له ياكلني سبع ولا ياكلني كلب لا يعيد التاريخ نفسه الا في عقول من يجهلون التاريخ الدنيا دار ممر لا دار مقر من يزرع الشوك يحصد الابر كن سيدا في عالم الخير والاحسان بلاء الانسان من اللسان اترك الحسد يطول عمرك المال ليس كل شيء الايام صحائف اعمالكم فخلدوها باحسن اعمالكم الغني من كثر احسانه افعلوا الخير ولا تحقروا فيه شيئا لا تشرب من البئر وترمي الحجر فيه من سار على الدرب وصل المفلس من كثرت سيئاته المرء لا يرى عيب نفسه لا انس مع وحشة الكلام لا صحة مع الهم اذا كنت حجرا فكن صوانا، واذا كنت نباتا فكن حساسا، واذا كنت انسانا فكن حبا اعقل الناس ابصرهم بعواقب الامور حب الوطن ملكة من ملكات النفس انفع العلم ما عمل به تعلم الابتكار من الببغاء تاج المروءة التواضع ليس للرحمة معنى الا العدل من نقل اليك نقل عنك حدود الصداقة يقررها الوفاء والاحترام استخدم الوقت للعمل فهو ثمن النجاح تعلم من اخطاء الاخرين الحق يعلو ولا يعلى عليه قلب الامومة مدرسة الاطفال كن كثير الحظ والناس يظنون انك عظيم الجنون طفولة غير بريئة خذ من الدنيا ما صفا ومن العيش ما كفا الحياة عقيدة وكفاح لا تؤجل عمل اليوم الى الغد لا تدع الياس يتسلل الى قلبك فالياس يغمض العيون الجهل هو الموت الاكبر احمق الناس هو الذي يعيش فقيرا ويموت غنيا الصلح سيد الاحكام فاعل الخير خير منه وفاعل الشر شر منه العاقل يفكر قبل ان يتكلم الانتقام هو سلاح الضعيف والتسامح هو سلاح الاقوياء يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي جعلكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منها رجالا كثيرا ونساء من لانت كلمته وجبت محبته بداية الحب نهاية العقل الحق فوق القوة اصعب من علم الكلام فن الصمت احمق الناس الذي يعيش فقيرا ويموت غنيا ليس الخبر كالعيان محادثة الاخوان تذهب الاحزان المرء يوزن بعقله الجمال هو الحب فما نحب هو جميل حياتك من صنع افكارك الصديق المخلص هو الصديق الذي يتحاشى مصارحتك برايه فيك السعادة ليست بالحسب والنسب ولكنها بالايمان والتقوى والتقرب الى الله yasserhemade@hotmail.de احذروا الغيبة والنميمة تعلم من النحل اصول الكسب الانسان بالتفكير والله بالتدبير لا تقنط من رحمة الله احذري الجارة التي تعرف كل شيء عن الجيران وتعدد مساوئهم كل شيء يمكن ان تطلبه من الغير الا الاحترام لك فيجب ان تفرضه فرضا كما تدين تدان حاول ان تفكر بالنعم التي عندك خير الامور اوسطها اذا اردت ان تسعد مع الناس عاملهم كما تحب ان يعاملوك حاسب نفسك تستريح المعرفة والتجربة والخبرة اعظم من فرح المال العاقل من اتعظ بغيره لا تقل ما لا تعلم، بل لا تقل كل ما تعلم اصول النجاح ان يرضى الله عنك وان ترضي من حولك باعمالك الخيرة ومساعدتك لهم من صارع الحق صرعه السمكة تموت من فمها السرور ينشط النفس ويقوي القلب اذا امكنك اخفاء نقائصك عن الناس اصبحت رجلا مثاليا الانسان القنوع هو الغني تعلم من الحية الحكمة افضل مدافع عن الحق هو الحقيقة اذا اصابتك مصيبة فتذكرها اكبر فتهون عليك من عرف الاعتدال والتوسط عرف السعادة تعلم الحكمة من الاعمى لانه لا يضع قدمه على الارض الا بعد ان يختبر الطريق بعصاه لا تتخذ قرارا حتى تدرسه من كل جوانبه ثم استجر بالله واسال اهل المعرفة يوفقك وينجحك الله لا تكشف الظلمات الا بتلاوة القران الكريم اسال عن الجار قبل الدار لم نفسك على التقصير ولا تلم غيرك جليس المرء مثله عامل الناس كما تحب ان يعاملوك ان الذي لا يعرف، ولا يعرف انه لا يعرف، ساذج فاجتنبوه اسال الله العفو والعافية والعفه الناس معادن السعادة في التضحية ونكران الذات لكل مقام مقال من اعتز بكلام عدوه فهو اعدى عدو لنفسه كن متفائلا تنشر السعادة والفرحة حولك العبادة هي السعادة ليست العبرة ان تكون عنيفا بل ان تكون نافعا ومحبوبا ان الذي لا يعرف، ويعرف انه لا يعرف، بائس فعلموه الوحدة خير من جليس السوء خير الاصدقاء من يشاركك همومك ولا يفشي سرك تعلم من الحمام الوداعة الشرف بالهمة العالية لا بالرمم البالية فن النسيان للمكروه نعمة ان الذي يعرف ولا يعرف انه يعرف، غافل فنبهوه كل شيء قابل للتجديد قابل للفناء العفو خير من الانتقام البحر لا يرفض نهرا من قصر في عمله قصر عن امله الانتصار على النفس لذة العظماء ارحم من في الارض يرحمك من في الž  
اهلا وسهلا بكم على موقع ياسر حماده 1440725 Besucherاشكركم لزيارتكم موقعكم
حقوق الطبع والنشر محفوظة لهذا الموقع يجمعنا - موقع ياسر حمادة- مخيم النبطية - برلين Diese Webseite wurde kostenlos mit Homepage-Baukasten.de erstellt. Willst du auch eine eigene Webseite?
Gratis anmelden